logo
حمدان بن محمد يشهد إطلاق تقرير حالة الذكاء الاصطناعي في دبي

حمدان بن محمد يشهد إطلاق تقرير حالة الذكاء الاصطناعي في دبي

البيان٢٢-٠٤-٢٠٢٥

شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، إطلاق النسخة الأولى من تقرير "حالة الذكاء الاصطناعي في دبي" خلال أعمال "أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي" الذي تستمر فعالياته ليوم الجمعة 25 أبريل.
وقال سموه: "تأثير الذكاء الاصطناعي أصبح واضحاً في الكثير من القطاعات والمجالات .... والقطاع الحكومي واحد منها بالتأكيد ... ونريد من جهاتنا الحكومية أن تكون على قدر الاستعداد والجهوزية للتحولات القادمة .. فالمعرفة هي أساس النجاح والاستعداد الصحيح يسهل مواكبة التغيرات واتخاذ القرارات الصحيحة ".
وأضاف سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم: "تعاون كافة الجهات الحكومية لتبادل الخبرات والممارسات الناجحة ركيزة محورية في تطوير وتبني مختلف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العمل الحكومي".
وقد حضر إطلاق تقرير "حالة الذكاء الاصطناعي في دبي" إلى جانب سموه، سعادة حمد عبيد المنصوري مدير عام هيئة دبي الرقمية
وتم تطوير تقرير "حالة الذكاء الاصطناعي في دبي" من خلال تقييم أكثر من 100 حالة استخدام عالية التأثير والعائد في مجال الذكاء الاصطناعي ضمن قطاعات استراتيجية متنوعة من بينها التخطيط الحضري، والرعاية الصحية، والتمويل، والتنقل، والمشتريات والتوظيف، وغيرها.
وتعكس نتائج التقرير مسار التحول القائم على الذكاء الاصطناعي في دبي، ومستويات تبني تطبيقاته على المستوى الحكومي، إضافة إلى دوره في تعزيز جودة الحياة الاجتماعية، من خلال تمكين الكشف المبكر عن الأمراض، وتحسين خدمات الطوارئ، وتقديم تجارب مخصصة، وتمكين التخطيط الاستباقي للصحة العامة، وتقديم خدمات أسرع، ومستويات أمان أعلى، ووصول أفضل إلى الخدمات الحكومية الأساسية لتكون دبي المدينة الرقمية الأكثر تركيزاً على الإنسان في العالم.
ويُختتم التقرير بمقترحات طموحة ترسم ملامح رؤية دبي لمستقبل الذكاء الاصطناعي حتى عام 2035، بما في ذلك تطوير خدمات حكومية تنبؤية على مستوى المدينة، وحوكمة رشيقة بمعاييـــر عالميـــة للذكاء الاصطناعي، و استخدام البيانـات كمحــرك للتنافسيـــة، وضمان تلبيـة الاحتياجــات المستقـبلـيـة للحوسبـة الفائقة بأسعار تنافسية، وبنية تحتية تراعي الأثر الكربوني، ومنظومة متكاملة للبحث والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، تقوم على الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص، والتعاون الدولي المستدام.
ويتزامن إطلاق هذا التقرير مع الإعلان الرسمي عن سياسة الذكاء الاصطناعي للجهات الحكومية التي طورتها "دبي الرقمية" وأطلقتها خلال مشاركتها في أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي، والتي تُمثل خلاصات مباشرة للمخرجات التي تم الإعلان عنها خلال "خلوة الذكاء الاصطناعي 2024" بما في ذلك تطوير إطار موحّد يُنظّم تطبيق الذكاء الاصطناعي في الجهات الحكومية، بما يضمن الالتزام بالمعايير الأخلاقية، وقابلية التطور، والشفافية. وتُجسد هذه السياسة ذلك الإطار المرجعي، مرتكزة على مبادئ الشفافية، والتشغيل البيني، ومحورية الإنسان، والحوكمة الاستباقية، لتُرسخ بذلك مكانة دبي كمثال يُحتذى به إقليمياً في اعتماد الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حمدان بن محمد: بصمات الإمارات في الفضاء لن تقلّ إشراقاً عن إنجازاتها على الأرض
حمدان بن محمد: بصمات الإمارات في الفضاء لن تقلّ إشراقاً عن إنجازاتها على الأرض

الإمارات اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • الإمارات اليوم

حمدان بن محمد: بصمات الإمارات في الفضاء لن تقلّ إشراقاً عن إنجازاتها على الأرض

أكد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مركز محمد بن راشد للفضاء، أن مهمة الإمارات لاستكشاف الجانب البعيد من القمر ستُسهم في ترسيخ مكانة الدولة ضمن نخبة من الدول التي تدفع بحدود الاستكشاف القمري إلى آفاق جديدة. جاء ذلك خلال حضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، في أبراج الإمارات بدبي، توقيع اتفاقية استراتيجية بين مركز محمد بن راشد للفضاء وشركة «فايرفلاي أيروسبيس» الأميركية، لتكون الجهة المسؤولة عن نقل المستكشف «راشد 2» إلى سطح القمر ضمن مشروع الإمارات لاستكشاف القمر. وقال سموه: «هدفنا لا يقتصر على الوصول إلى وجهات جديدة في الفضاء، بل يتعداه إلى إنتاج معرفة نوعية تسهم في تعزيز فهم البشرية للكون. ويجسّد الاتفاق مع شركة (فايرفلاي أيروسبيس)، نهجنا الاستراتيجي في بناء شراكات دولية قوية تتماشى مع طموحاتنا العلمية والتكنولوجية طويلة المدى في مجال الفضاء». وأضاف سموه: «ملتزمون ببناء منظومة فضائية مستدامة تدعم الابتكار، وتعزز تبادل المعرفة على المستوى الدولي، وتُرسي إرثاً علمياً يستفيد منه أجيال المستقبل. ومن خلال مثل هذه المهام، تواصل دولة الإمارات تعزيز موقعها الرائد في قطاع الفضاء العالمي، والمساهمة في بناء القدرات المستقبلية لاستكشاف الفضاء حول العالم». وأكد سموّه أنه بدعم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ومتابعة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وبطموحاتٍ تعانق الفضاء، تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها الريادية في قطاع الفضاء العالمي. وقال سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، في تدوينة على حسابه الرسمي في منصة «إكس»، أمس: «ضمن مشروع الإمارات لاستكشاف القمر، شهدت توقيع اتفاقية استراتيجية بين مركز محمد بن راشد للفضاء وشركة (فايرفلاي أيروسبيس) الأميركية، بهدف إطلاق المستكشف (راشد 2) إلى سطح القمر في 2026 لتكون ثاني مهمة في التاريخ تسعى للهبوط على الجانب البعيد من القمر». وأضاف سموّه: «بدعمٍ لا محدود من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ومتابعة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وبطموحاتٍ تعانق الفضاء، تواصل دولة الإمارات ترسيخ مكانتها الريادية في قطاع الفضاء العالمي.. ولدينا ثقة كاملة بأننا بعقول شبابنا وإرادتهم التي لا تعرف المستحيل، قادرون على ملامسة النجوم، وأن بصمات الإمارات في الفضاء لن تقلّ إشراقاً عن إنجازاتها على الأرض». وبموجب الشراكة سيتم إطلاق المستكشف «راشد 2» إلى الجانب البعيد من القمر، على متن مركبة الهبوط القمرية «بلو غوست»، التابعة لشركة «فايرفلاي أيروسبيس»، والمثبتة على المركبة المدارية «إيليترا دارك»، لتكون ثاني مهمة في التاريخ تسعى للهبوط على هذا الجانب من القمر. وسينضم «راشد 2» إلى مهمة «بلو غوست ميشن 2» في عام 2026، والتي تشمل حمولات من وكالة الفضاء الأوروبية، ووكالة ناسا، وأستراليا. وقال نائب رئيس مركز محمد بن راشد للفضاء، الفريق طلال حميد بالهول، إن هذه الخطوة تجسّد الدعم الكبير من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم لمشاريع المركز، وأضاف: «يشكل دعم سموّ رئيس مركز محمد بن راشد للفضاء دافعاً أساسياً لمسيرة إنجازات دولة الإمارات في قطاع الفضاء، ونثمّن رؤية القيادة الرشيدة التي رسّخت مكانة الدولة كشريك فاعل في الجهود العالمية لاستكشاف الفضاء». وأضاف: «في الوقت الذي تستعد دولة الإمارات لإطلاق مهمة إلى سطح القمر واستكشاف جانبه البعيد عبر المستكشف (راشد 2)، ضمن مشروع الإمارات لاستكشاف القمر، نؤكد مجدداً قدرتنا على تحويل الرؤى الطموحة إلى إنجازات واقعية. ويُرسّخ هذا التقدم مكانة دولة الإمارات كشريك فاعل في مسيرة استكشاف الفضاء، ويعكس دورها المتنامي في رسم ملامح مستقبل الاكتشاف العلمي». من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة مركز محمد بن راشد للفضاء، حمد عبيد المنصوري: «تعكس هذه الاتفاقية التزام دولة الإمارات الاستثمار في المعرفة والبحث العلمي طويل الأمد، وبناء قدرات وطنية مؤهلة، وتوسيع إطار الشراكات العالمية المؤثرة. ويشكل مشروع الإمارات لاستكشاف القمر جزءاً من رؤيتنا التي تهدف إلى دعم فهم الإنسان لطبيعة القمر، وتعزيز القدرات العلمية لاستكشافه. بدعم قيادتنا الرشيدة نواصل إطلاق مهام فضائية أكثر طموحاً، ترسّخ مكانة دولة الإمارات عالمياً، وتفتح آفاقاً جديدة أمام الأجيال القادمة». وقال الرئيس التنفيذي لشركة «فايرفلاي أيروسبيس»، جيسون كيم: «نتطلّع إلى تعزيز التعاون مع دولة الإمارات، عقب الهبوط الناجح لمركبة (فايرفلاي) على سطح القمر، وتنفيذ عملياتها بكفاءة عالية. وتلتزم الشركة توسيع نطاق مشاركة الدول الموقّعة على اتفاقيات أرتميس ضمن هذه المهمة الطموحة إلى الجانب البعيد من القمر. وتفخر (فايرفلاي) بدعم المجتمع الفضائي الدولي عبر مركبتي (بلو غوست) و(إليترا)، اللتين تتميّزان بإمكانية العمل معاً، ما يوفّر قدرة فريدة على الوصول إلى مدار القمر وسطحه في آنٍ واحد، ويفتح آفاقاً جديدة لمهام استكشافية متقدّمة، تُعزّز التعاون الدولي في قطاع الفضاء». وأوضح مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء، سالم حميد المري، أن الشراكة مع «فايرفلاي أيروسبيس» تُعد خطوة ناجحة في مسيرة المركز، قائلاً: «من خلال المستكشف (راشد 2)، تنضم الإمارات إلى قائمة الدول القليلة التي تخوض غمار استكشاف الجانب البعيد من القمر، ما يتيح لنا جمع بيانات علمية نوعية، تسهم في تطوير التقنيات المستقبلية المرتبطة بالبنية التحتية القمرية. ستوفر المهمة معلومات دقيقة حول سطح القمر وبيئة البلازما والغبار، ما يعزز جهودنا في دعم مشاريع الفضاء العالمية». أهداف علمية طموحة وضع مركز محمد بن راشد للفضاء مجموعة من الأهداف العلمية الطموحة للمستكشف «راشد 2»، الذي سيُظهر قدراته على التنقل في بيئة القمر الصعبة، وتحديداً على الجانب البعيد منه، الذي يتميز بتضاريس وعرة، وتحديات أكبر في الاتصال مقارنة بالجانب القريب، وفي إطار المهمة، سيجري المستكشف تجربة لقياس تَماسُك المواد، حيث سيتم اختبار مجموعة متنوعة من المواد المثبّتة على عجلاته لتقييم مدى متانتها ومقاومتها للغبار القمري. ويحمل «راشد 2» مجموعة من الكاميرات والمجسات العلمية المتقدمة لدراسة سطح القمر وخصائصه الحرارية، وبيئة البلازما، والغبار، والجيولوجيا، وكفاءة المواد للحماية من تربة القمر، وسيجمع البيانات للمساعدة على تطوير تقنيات جديدة، وتعزز فرص التوسع في استكشاف الفضاء، كما ستتضمن الحمولة أيضاً جهاز إرسال لاسلكياً يتيح التواصل مع بقية مكونات المهمة. وتأتي هذه المهمة ضمن مشروع الإمارات لاستكشاف القمر، الذي يشكل ركيزة أساسية في إطار الاستراتيجية الوطنية للفضاء، والهادفة إلى ترسيخ مكانة الدولة في مجالات البحث العلمي، وتأهيل كوادر وطنية رائدة، وتعزيز الشراكات الدولية في قطاع الفضاء. حمدان بن محمد: . لدينا ثقة كاملة بأننا بعقول شبابنا وإرادتهم التي لا تعرف المستحيل، قادرون على ملامسة النجوم. . دولة الإمارات تواصل تعزيز موقعها الرائد في قطاع الفضاء العالمي، والمساهمة في بناء القدرات المستقبلية لاستكشاف الفضاء حول العالم. . ملتزمون ببناء منظومة فضائية مستدامة تدعم الابتكار، وتعزز تبادل المعرفة على المستوى الدولي، وتُرسي إرثاً علمياً يستفيد منه أجيال المستقبل.

10 يونيو بدء امتحانات نهاية العام في المدارس الحكومية والخاصة
10 يونيو بدء امتحانات نهاية العام في المدارس الحكومية والخاصة

الإمارات اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • الإمارات اليوم

10 يونيو بدء امتحانات نهاية العام في المدارس الحكومية والخاصة

اعتمدت وزارة التربية والتعليم الجداول الزمنية لاختبارات نهاية العام الدراسي 2024-2025، لطلبة الصفوف من الثالث إلى الـ12 بجميع المسارات التعليمية (العام، المتقدم، التطبيقي، النخبة)، في المدارس الحكومية والخاصة التي تطبق منهاج الوزارة، حيث ستنطلق الامتحانات يوم الثلاثاء 10 يونيو المقبل، وتستمر حتى الخميس 19 من الشهر ذاته، في حين حددت الفترة من الثاني إلى الرابع من يونيو المقبل لتسليم المشروعات والمهام النهائية لمواد المجموعة B. وحددت الوزارة مجموعة من الموجهات العامة التي تنظم آلية تنفيذ امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثالث للعام الأكاديمي 2024-2025، والتي اطلعت عليها «الإمارات اليوم»، لضمان سير العملية الامتحانية بانضباط وكفاءة في جميع المدارس الحكومية والخاصة المطبقة لمنهاج الوزارة. وأفادت الوزارة بأن الامتحانات ستُجرى ورقياً للصفين الثالث والرابع، على أن يتم الحضور الواقعي في المدرسة، فيما سيؤدي طلبة الصفوف من الخامس إلى التاسع، في جميع المسارات (العام والمتقدم)، اختباراتهم ورقياً وإلكترونياً في المدارس الحكومية والخاصة كذلك، مع الحضور الإلزامي. وشملت الموجهات أن الطلبة من الصف الخامس إلى الصف الـ12 يخضعون لاختبارات تجمع بين الورقي والإلكتروني بحسب طبيعة المادة والمسار الدراسي، مع التشديد على إحضار الأجهزة الإلكترونية الشخصية (الحواسيب المحمولة) خلال فترة الامتحانات لأداء الاختبارات الإلكترونية. وأكدت الوزارة أنه لا يُسمح للمعلمين بقراءة أسئلة الامتحانات المركزية للطلبة، باستثناء طلبة الصف الثالث فقط، حيث يمكن للمعلم قراءة نص السؤال من دون أي تفسير أو توجيه للإجابة، بما يضمن تكافؤ الفرص والشفافية. أما في ما يخص اختبار اللغة الإنجليزية لطلبة الصف الـ12، فقد بيّنت الوزارة أنه سيتم تنفيذه بصيغة كتابة إلكترونياً، ضمن منصة امتحانية مؤمنة زمنياً ومخصصة لهذا الغرض. وفي سياق متصل، أوضحت الوزارة أن طلبة الصف الـ12 في المدارس الخاصة سيؤدون امتحاناتهم في مدارس التعليم العام الحكومية، تحت إشراف مباشر من منسقي الفروع التعليمية، بالتنسيق مع إدارات المدارس. أما اختبار مادة الكيمياء فقد نصّت الموجهات على أن المدارس، في المسارين العام والمتقدم، مطالبة بطباعة الجدول الدوري المرفق وتوزيعه على الطلبة أثناء أداء الامتحان، بينما يُسمح لطلبة مسار النخبة باستخدام الجدول الدوري الموجود ضمن منصة «Swift Assess» الرقمية في متصفح الوسائط. وقالت الوزارة إن الطلبة كافة ملزمون باصطحاب أجهزتهم الإلكترونية الشخصية إلى المدرسة خلال فترة الامتحانات، وذلك بحسب متطلبات كل اختبار، ووفق الخطة الزمنية المعتمدة. «التربية»: . الامتحانات ورقياً للصفين الثالث والرابع، وورقياً وإلكترونياً لطلبة «الخامس» حتى «التاسع» مع الحضور الإلزامي.

حمدان بن محمد: بدعم محمد بن زايد ومتابعة محمد بن راشد الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها الرائدة في قطاع الفضاء
حمدان بن محمد: بدعم محمد بن زايد ومتابعة محمد بن راشد الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها الرائدة في قطاع الفضاء

البيان

timeمنذ 17 ساعات

  • البيان

حمدان بن محمد: بدعم محمد بن زايد ومتابعة محمد بن راشد الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها الرائدة في قطاع الفضاء

ولدينا ثقة كاملة بأننا بعقول شبابنا وإرادتهم التي لا تعرف المستحيل، قادرون على ملامسة النجوم، وأن بصمات الإمارات في الفضاء لن تقلّ إشراقاً عن إنجازاتها على الأرض». «يشكل دعم سموّ رئيس مركز محمد بن راشد للفضاء دافعاً أساسياً لمسيرة إنجازات دولة الإمارات في قطاع الفضاء، ونثمن رؤية القيادة الرشيدة التي رسّخت مكانة الدولة كشريك فاعل في الجهود العالمية لاستكشاف الفضاء». وتفخر فايرفلاي بدعم المجتمع الفضائي الدولي عبر مركبتي (بلو غوست) و(إليترا)، اللتين تتميزان بإمكانية العمل سوياً، ما يوفّر قدرة فريدة على الوصول إلى مدار القمر وسطحه في آنٍ واحد، ويفتح آفاقاً جديدة لمهام استكشافية متقدّمة تُعزّز التعاون الدولي في قطاع الفضاء». وتحديات أكبر في الاتصال مقارنة بالجانب القريب، وفي إطار المهمة، سيجري المستكشف تجربة لقياس تَماسُك المواد، حيث سيتم اختبار مجموعة متنوعة من المواد المثبّتة على عجلاته لتقييم مدى متانتها ومقاومتها للغبار القمري. ويحمل «راشد 2» مجموعة من الكاميرات والمجسات العلمية المتقدمة لدراسة سطح القمر وخصائصه الحرارية، وبيئة البلازما، والغبار، والجيولوجيا، وكفاءة المواد للحماية من تربة القمر، وسيجمع البيانات للمساعدة على تطوير تقنيات جديدة، وتعزيز فرص التوسع في استكشاف الفضاء، كما ستتضمن الحمولة أيضاً جهاز إرسال لاسلكي يتيح التواصل مع بقية مكونات المهمة. وتأتي هذه المهمة ضمن مشروع الإمارات لاستكشاف القمر، الذي يشكل ركيزة أساسية في إطار الاستراتيجية الوطنية للفضاء، والهادفة إلى ترسيخ مكانة الدولة في مجالات البحث العلمي، وتأهيل كوادر وطنية رائدة، وتعزيز الشراكات الدولية في قطاع الفضاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store