logo
وفيات الأردن.. الإثنين 16 - 6

وفيات الأردن.. الإثنين 16 - 6

خبرنيمنذ 8 ساعات

خبرني - انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الإثنين 16 - 6 - 2025 كل من:
نايفة جبرائيل شحاتيت
معاذ ربحي الحلو
حليمة عامر دودين
خلود اديب مفضي السلمان
منى وادي محمد شاهين
عيسى سليم يعقوب حجازين
عمر ذيب معتوق الفناطسة
اية عصام ركان حجازي
عبدالله محمد القباعي
حسن عبدالقادر الصافوطي
ناجح عبدالرحيم الخطيب.
إنا لله وإنا اليه راجعون

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفيات الأردن.. الإثنين 16 – 6
وفيات الأردن.. الإثنين 16 – 6

صراحة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • صراحة نيوز

وفيات الأردن.. الإثنين 16 – 6

صراحة نيوز – انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الإثنين 16 – 6 – 2025 كل من: نايفة جبرائيل شحاتيت معاذ ربحي الحلو حليمة عامر دودين خلود اديب مفضي السلمان منى وادي محمد شاهين عيسى سليم يعقوب حجازين عمر ذيب معتوق الفناطسة اية عصام ركان حجازي عبدالله محمد القباعي حسن عبدالقادر الصافوطي ناجح عبدالرحيم الخطيب. إنا لله وإنا اليه راجعون

وفيات الإثنين 16 – 6
وفيات الإثنين 16 – 6

وطنا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وطنا نيوز

وفيات الإثنين 16 – 6

انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الإثنين 16 – 6 – 2025 كل من: نايفة جبرائيل شحاتيت معاذ ربحي الحلو حليمة عامر دودين خلود اديب مفضي السلمان منى وادي محمد شاهين عيسى سليم يعقوب حجازين عمر ذيب معتوق الفناطسة اية عصام ركان حجازي عبدالله محمد القباعي حسن عبدالقادر الصافوطي ناجح عبدالرحيم الخطيب. إنا لله وإنا اليه راجعون

الإمارات.. نادية تنال الدكتوراه بعد رحيلها في حادث سير مأساوي
الإمارات.. نادية تنال الدكتوراه بعد رحيلها في حادث سير مأساوي

خبرني

timeمنذ 3 ساعات

  • خبرني

الإمارات.. نادية تنال الدكتوراه بعد رحيلها في حادث سير مأساوي

خبرني - كانت الأسرة تستعد للاحتفال بإنجاز طال انتظاره، إذ تأهب أفرادها لرؤية (نادية) تعتلي منصة التكريم، خلال أيام قليلة، مرتدية عباءة التخرّج، لتضع شهادة الدكتوراه في يد والدتها، كما وعدتها، لكن الصمت خيّم فجأة على المكان والوجوه بعدما خطف الموت (نادية) بلا إنذار، لترحل عن عالمنا إثر حادث سير مأساوي قبل أيام من حفل التخرج في جامعة الشارقة. وفي الحفل وقفت والدة (نادية) مكان ابنتها الراحلة لتتسلم شهادتها، وسط تصفيقٍ ممزوج بالدموع، ونظرات غلبها الدعاء، لحظة امتزج فيها فخر الإنجاز بمرارة الغياب، وحلم اكتمل من دون أن تراه صاحبته. «الإمارات اليوم» زارت منزل عائلة الدكتورة نادية أيمن ناصيف، حيث الحزن لايزال يغلف الزوايا، والذكريات تقاوم الغياب بصور وابتسامات خجولة. في حديثها لـ«الإمارات اليوم»، وصفت المهندسة، فرح عبدالرحيم الحصني، والدة (نادية)، لحظة استلام شهادة الدكتوراه، قائلة: «دخلت قاعة التخرّج التي شاركتها فيها لسنوات، من البكالوريوس حتى الدكتوراه، لكن هذه المرة دخلت وحدي، من دون (نادية)، مع كل خطوة كان قلبي يرتجف، وكنت أردد في داخلي: هي معي، إذ شعرت بروحها تحيطني، تهمس لي أن أتماسك، وأفرح لها، بلا انكسار». وأضافت: «استحضرت ذكر الله، وأغمضت عيني، بانتظار سماع اسمها من بين الخريجين، وعندما نادوا اسمها صعدت درجات المسرح بثبات، على الرغم من أن داخلي كان يغلي بالشوق والألم، لكني شعرت بأنها تبتسم لي، وأنها حاضرة وإن غاب الجسد». وأوضحت: «مازلت أذكر حين غادرت القاعة، حيث تسابق الجميع للعناق والدعاء، والدموع تغمر أعينهم، وسمعت ترحمات الناس في كل ركن، وامتلأت القلوب بذكرها، حينها أيقنت أن الله أكرمها، وإن غابت، فمازالت تزرع في القلوب حباً ودعاءً». إنسانة استثنائية وقالت إن (نادية) لم تكن باحثة مجتهدة فقط بل إنسانة استثنائية، فمنذ طفولتها لم تكن ترضى بالقليل، حيث حملت في قلبها شغفاً بالعلم، وعلى الرغم من زواجها ومسؤولياتها كأم وموظفة، لم تتخلَّ عن حلمها، حيث تحدت الصعاب، وثابرت حتى أكملت أطروحتها، وأرسلتها للجامعة قبل رحيلها بفترة قصيرة. وأوضحت: «على الرغم من أن جسدها غاب، إلا أن شهادتها وصلتنا، وروحها كانت حاضرة، تزفّ فرحتها مع كل من أحبّها، لقد نالت شهادتين: شهادة من الدنيا، وشهادة نحتسبها عند الله». وأشارت: «لم تكن (نادية) ابنتي فقط، بل كانت صديقتي ورفيقتي وسندي، التي ألجأ إليها في الأمور كافة، فقد زرعت القيم في قلوب الجميع، وأقولها بفخر.. كنت أتعلم من ابنتي، التي كانت تحمل وعياً ونضجاً ورحمةً تفوق عمرها، وكأن الله منحها نعمة خاصة.. (نادية) لم ترحل، فالأثر لا يموت، وعلمها وقيمها وحبها للخير باقية فينا وفي كل من عرفها». وقالت: «رسالتي لكل أم وأب وطالب علم: اصبروا واحتسبوا، فالفقد مؤلم لكنه يحمل رحمة لا يدركها إلا قلب مؤمن، (نادية) كان عندها إيمان عميق بالله، أكرمها في حياتها وبعد رحيلها، وأدعو الله أن يجعل علمها نوراً في قبرها، ويلهم كل أب وأم الفخر بأبنائهما مهما كانت الأقدار». شعور مختلط قال والد (نادية)، أيمن وليد ناصيف: «حين علمت أن ابنتي ستُكرَّم بعد وفاتها، وأن والدتها ستتسلّم شهادة الدكتوراه نيابةً عنها، كان شعوري مختلطاً، فيه من الفخر ما لا يوصف، وفيه من الألم ما لا يُحتمل، كنت حاضراً يوم الحفل، لكنني لم أتمكن من الصعود إلى المسرح.. لم تسعفني قدماي، ولا قلبي، رأيت الخريجات ووقفت أراقب الجمع، لكنني لم أستطع.. الحمدلله، والدتها كانت قوية بما يكفي لتحمل هذا الموقف العظيم، ولتكون رمزاً لصبر الأمهات». أكثر ما يميز «نادية» وأضاف أن «(نادية)، رحمها الله، كانت شغوفة بالعلم منذ البداية، رافقتها في كل مراحلها، من البكالوريوس حتى الدكتوراه، وكنت شاهداً على تعبها وتصميمها، جمعتنا ذكريات لا تُنسى، مملوءة بالفخر والاعتزاز، وأكثر ما كان يميز (نادية) هو تفوقها، ليس أكاديمياً فقط، بل إنسانياً أيضاً، كانت زوجةً وأماً وطالبة دكتوراه، ونجحت في الموازنة بين أدوارها بإصرار وإتقان». وقال: «رسالتي للشباب.. لا تكتفوا بالقليل، فالطموح لا حدود له، والنجاح يحتاج إلى اجتهاد وصبر، (نادية) أكملت دراستها على الرغم من مسؤولياتها كزوجة وأم، وأثبتت أن الإرادة تصنع المستحيل». صمام الأمان وقالت شقيقة (نادية)، الإعلامية شهد ناصيف: «لا أستطيع أن أصف (نادية) بأنها كانت مجرد أخت، لأنها كانت صمام الأمان للجميع، وعماد العائلة، والمرجع الذي نعود إليه كلما ضاقت بنا السبل أو احترنا في قرار». وأضافت أن «(نادية) أمي الثانية، فقد حملت مسؤولية تربيتنا، وأسهمت في تعليمنا، ودرستني شخصياً في المرحلة الابتدائية. وكانت السبب في أنني أحببت العلم، وتعلّقت بالتفوق، إذ كانت تشجعني، وتبني في داخلي الثقة، وتدفعني للاستمرار».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store