
"الفيفا منحتها لميسي".. فرنسا تشكك في كأس العالم 2022
شكك اتهام فرنسي في أحقية منتخب الأرجنتين في التتويج بكأس العالم 2022 التي أقيمت في قطر وحققها رفاق ليونيل ميسي على حساب منتخب الديوك.
وتوجت الأرجنتين بكأس العالم للمرة الثالثة في تاريخها في ديسمبر/ كانون الأول 2022 على حساب فرنسا بركلات الترجيح بعد التعادل 3-3 في الوقتين الأصلي والإضافي.
وتوهج ليونيل ميسي، نجم إنتر ميامي الأمريكي الحالي، خلال البطولة بتسجيل 7 أهداف وصناعة 3 آخرين ليقود بلاده للقب ويفوز بجائزة أفضل لاعب.
ومن جانبه تحدث باتريس إيفرا ظهير منتخب الديوك السابق في تصريحات لراديو "مونت كارلو" الفرنسي عن أحقية بلاده في التتويج بمونديال قطر قائلاً: "حسناً، نحن في فرنسا لم نحقق أي شيء منذ كأس العالم 2018 لكن جميعنا يعلم أنهم منحوا 2022 لميسي".
وأسهب: "إن هذا السيناريو كان مكتوباً بالفعل وحتى الفرنسيين أنفسهم أرادوا فوز ميسي بكأس العالم".
وتواجه الأرجنتين اتهام الحصول على كأس العالم بمساعدة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" من أجل ليونيل ميسي.
علماً بأن ليو بعد إحراز لقب كأس العالم توج في العام الماضي ببطولة كوبا أمريكا للمرة الثانية في تاريخه بعد 2021، بالإضافة إلى تصدر منتخب الألباسيلستي ترتيب مجموعة أمريكا الجنوبية في تصفيات مونديال 2026.
ويتحضر البرغوث للمشاركة في كأس العالم 2026 في بطولة قد تكون مسك الختام لمسيرته المدججة بالنجاحات المحلية والقارية والدولية.
على الجانب الآخر عانى منتخب فرنسا بعد التتويج بمونديال 2018 واكتفى بلقب دوري أمم أوروبا 2021 بالإضافة لخسارة نهائي مونديال قطر.
aXA6IDE1NC4yMS43MC4xNDYg
جزيرة ام اند امز
US
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
منتخبنا يترقب قرعة مونديال الناشئين
معتصم عبدالله (أبوظبي) يشهد ماجد سالم، مدرب منتخب الناشئين، إلى جانب عصام عبدالله، مدير المنتخب، مراسم قرعة نهائيات كأس العالم تحت 17 عاماً، المقررة الأحد المقبل، في العاصمة القطرية الدوحة، والتي تشمل أيضاً سحب قرعة بطولة كأس العرب «قطر 2025». وتُمثل قرعة «مونديال الناشئين» محطة محورية في الاستعدادات التنظيمية لاستضافة قطر للبطولتين، وسط حضور متوقع لعدد من نجوم الكرة في قطر والمنطقة والعالم. وتقام نهائيات كأس العالم تحت 17 عاماً في الفترة من 3 إلى 27 نوفمبر 2025، بمشاركة قياسية تبلغ 48 منتخباً، من بينها الإمارات، إلى جانب 5 منتخبات عربية أخرى: قطر (المضيف)، السعودية، مصر، المغرب، وتونس. ويخوض المشاركون في النسخة المرتقبة 104 مباريات خلال 25 يوماً، في أول نسخة تُقام بالنظام الجديد الموسع، فيما تحتضن قطر البطولة لخمس نسخ متتالية حتى عام 2029. كما تستضيف قطر بطولة كأس العرب للناشئين، خلال الفترة من 1 إلى 18 ديسمبر المقبل، بمشاركة 16 منتخباً عربياً. وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» كشف في وقت سابق عن الشعار الرسمي للبطولة، الذي يسلّط الضوء على المواهب الصاعدة، في تصميم مبتكر يجمع بين الإرث التاريخي والرؤية المستقبلية. ويتضمن الشعار صورة الكأس كمساحة سلبية داخل حرف «U» من «U-17»، تحاكي بؤرة ضوء تمثل انطلاقة النجوم الواعدة إلى الساحة العالمية. وارتبطت البطولة تاريخياً بظهور أسماء بارزة في عالم كرة القدم مثل لويس فيجو، فرانشيسكو توتي، رونالدينيو، تشافي، أندريس إنييستا، نيمار، وفيل فودين. ويُعد تأهل «أبيض الناشئين» إلى مونديال قطر 2025 رابع مشاركة في تاريخه بكأس العالم تحت 17 عاماً، بعد مشاركاته السابقة في:إيطاليا 1991 (الخروج من الدور الأول)، نيجيريا 2009 (بلوغ دور الـ16)، الإمارات 2013 (الخروج من الدور الأول).


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
بين التجديد والعرض السعودي.. إمام عاشور يوجه رسالة من المستشفى
وجه إمام عاشور نجم خط وسط فريق الأهلي المصري رسالة من أحد المستشفيات بالتزامن مع التقارير الخاصة بتمديد عقده مع الأحمر. ونشر إمام عاشور تغريدة عبر حسابه الرسمي بموقع "إنستقرام" للتواصل الاجتماعي من أحد المستشفيات ويده عليها ضمادات وأنابيب لامتصاص السوائل مع عبارة: "الحمد لله على كل شيء". ومن جانبها أشارت صحيفة "اليوم السابع" المصرية في تقرير لها إلى أن الجهاز الفني للأحمر تواصل مع عاشور للاطمئنان عليه. ولم يوضح إمام عاشور أسباب هذه الإصابة التي تعرض لها ومن جانبه لم ينشر الأحمر أي توضيح بشأن حالة نجم وسط فريقه. ويستعد الأهلي وعاشور حالياً لمواجهة فاركو بعد 6 أيام في الجولة الأخيرة من الدوري المصري الممتاز في صدام إن حقق الأحمر نقاطه الـ3 سيتوج بطلاً للمسابقة المحلية. وجاءت رسالة عاشور بالتزامن مع ما تردد عن اقترابه من التمديد للأحمر بحسب ما أشارت تقارير صحفية مؤخراً. وينوي الأهلي زيادة راتب عاشور من 15 مليون جنيه في الموسم إلى مبلغ يتراوح من 30 إلى 40 مليون بعقد لمدة موسمين، وذلك في ظل إيمان الإدارة بإمكانية قدوم عروض له في المستقبل القريب. وتأتي رغبة الأهلي في التجديد لعاشور بسبب ما تم نقله عن وجود عرض خليجي من نادي نيوم السعودي بقيمة 5 ملايين دولار للأهلي و3 ملايين للاعب. ويعتبر عاشور من الأسماء الأساسية في تشكيلة الأهلي في الفترة الأخيرة بالإضافة إلى كونه هداف الدوري المصري الممتاز حتى الآن برصيد 12 هدفاً بالتساوي مع أسامة فيصل من البنك الأهلي. ويلعب الأهلي في المجموعة الأولى لكأس العالم للأندية إلى جانب إنتر ميامي الأمريكي بقيادة الأرجنتيني ليونيل ميسي وبورتو البرتغالي وبالميراس البرازيلي. aXA6IDgyLjI3LjIyOC4xMzcg جزيرة ام اند امز CH


الاتحاد
منذ 17 ساعات
- الاتحاد
«ليجا» عاشقة للدهشة
«ليجا» عاشقة للدهشة «ليجا فانتاستيكا»، أو الليجا الرائعة والمدهشة، هكذا روّجت لنفسها البطولة الإسبانية، وقد أدركت في زمن المبارزة في فضاءات التسويق والسباق الشرس لفتح أسواق جديدة في ربوع هذا العالم الفسيح، أنه من الضروري انتقاء العبارات، واختيار مشاعل النور بدقة متناهية لمنافسة البطولات الأوروبية الأخرى، التي استوطنت مدناً وجزراً بعيدة جداً، وأعلنت نفسها سلطاناً على ملايين القلوب. وكان أكثر شيء احتفت به الليجا الإسبانية وتألقت، لتصبح الدوري الأجمل في العالم، ذاك الصراع المجنون الذي قدم العشرات من فصوله الأيقونتان ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو على مسرح الإبداع، فأنتج لسنوات عرضاً مدهشاً لخوارق لا منتهية في حدود الجمال واشتعال الخيال، حتى إن هذه القطبية الإبداعية أحكمت سيطرتها بالكامل على جوائز الأفضل في العالم، وما عاد حديث الناس مع اقتراب نهاية العام إلا عن أي المبدعين أحق بالكرة الذهبية، البرغوث ميسي، أم الدون كريستيانو. ويوم أكمل الزمن واحدة من دوراته، ووصل الخارقان معاً إلى نهاية التوطن في عالم الليجا المدهش، بخروج ميسي من جنان البلاوجرانا، متوجهاً إلى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، ومغادرة رونالدو للبيت الأبيض في اتجاه معقل السيدة العجوز، وضع ملاك الليجا أيديهم على قلوبهم، والسؤال يقفز للواجهة ساحباً وراءه سحب القلق والشك، من أين لليجا بميسي ورونالدو آخرين، لمواصلة شد العيون وجذب الانتباه؟. وما أوقف المشككون والمتوجسون عقارب الزمن للحظة، ليعودوا بالذاكرة إلى حقب ماضية، كانت خلالها الليجا مسرحاً لعرض إبداع الأساطير من دي ستيفانو ريال مدريد إلى ميسي برشلونة، مروراً بكرويف، مارادونا، رونالدو الظاهرة، زيدان، بيكهام، ليتأكدوا من أن هذه الليجا لا يجف لها ضرع، والدليل ما ينتهي به هذا الموسم وقد كان فاصلاً جديداً من الجنون والوله، وقد وقف الناس منبهرين بما قدمه الصغير لامين يامال من إعجاز كروي، وهو يقود بعبقرية تفوق الوصف برشلونة إلى ثلاثية تاريخية أعقبت موسم الجفاف، وما قدمه الفرنسي كيليان مبابي في موسمه الأول مع ريال مدريد، ولو في موسمها الصفري، إذ أصبح قاب قوسين أو أدنى من لقب الهداف، أو ما سيمونه بإسبانيا «بيتشيشي». يقيناً، لن تخلو الليجا من عباقرة، لأنها أصلاً تجذب بسحرها وتستهوي بدنياً جمالها المبدعين، ليأتوا إليها، فيكتبوا صفحات من إعجازهم، تماماً كما يهب الفنانون لمسارح الجمال ليعرضوا منتجهم الإبداعي. إن وقوف «الليجا» اليوم، على خط قريب من «البريميرليج» الإنجليزي، بأرقامها وإحصائياتها المدهشة، يؤكد أنها تقف على أرض صلبة لا تؤثر فيها الهزات الارتدادية لأزمات تعبر المشهد الكروي، من تمييز عنصري إلى فساد مالي، وأنها تستطيع بقوة جاذبيتها أن تأتي بالنجوم ليضيئوا سماءه بالنيازك، إلى جانب قدرتها العجيبة على تلميع صورة العديد من اللاعبين.