logo
تشات جي بي تي "خرّاب" البيوت؟!

تشات جي بي تي "خرّاب" البيوت؟!

تيار اورغ١٢-٠٥-٢٠٢٥

أثارت واقعة غريبة جدلاً واسعاً في اليونان بعد أن تقدمت سيدة بطلب طلاق من زوجها، استناداً إلى 'قراءة فنجان القهوة' أجراها برنامج الذكاء الاصطناعي 'تشات جي بي تي'، والذي زعم أن زوجها على علاقة بامرأة أخرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اختراع يمكّن الحيوانات التحدّث بلغتنا: عصر الحوار بين الأنواع
اختراع يمكّن الحيوانات التحدّث بلغتنا: عصر الحوار بين الأنواع

المدن

timeمنذ 2 أيام

  • المدن

اختراع يمكّن الحيوانات التحدّث بلغتنا: عصر الحوار بين الأنواع

هل تساءلت يوماً عمّا يحاول حيوانك الأليف إخبارك به؟ أو إذا كان يحتاج إلى المزيد من الطعام، أو أنه يحاول أن يحذرك من شيءٍ ما أو من رجلٍ غريب يقف على مقربة من منزلك ويشكل لك تهديداً وشيكاً؟ تخيل أنك ستستيقظ في يومٍ من الأيام وتفهم كل ما يقوله لك حيوانك الأليف بلغةٍ إنكليزية أو عربية واضحة. هذا المشهد سيتحول إلى حقيقة بفضل شركة "بايدو" الصينية التي تهدف إلى فكّ شيفرة لغة الحيوانات باستخدام الذكاء الاصطناعي. أصوات الحيوانات لغة بشرية قدمت شركة "بايدو" الصينية هذا الأسبوع براءة اختراع إلى الإدارة الوطنية الصينية للملكية الفكرية لنظام ذكاء اصطناعي يُستخدم لتحويل أصوات الحيوانات إلى لغةٍ بشرية. ولا بد لنا أن نشير هنا بأنها ليست المرة الأولى التي يحاول فيها العلماء، أو حتى عمالقة التكنولوجيا، فك شيفرة التواصل مع الحيوانات. ومع ذلك، تُعد براءة اختراع "بايدو" أحدث وأهم الجهود المبذولة في استخدام الذكاء الاصطناعي لتحقيق هذا الهدف. وفقاً لبراءة الاختراع، سيُستخدم نظام الذكاء الاصطناعي الجديد لجمع بيانات الحيوانات، مثل الأصوات الصوتية والأنماط السلوكية والإشارات الفسيولوجية، ويصار إلى تحليلها بواسطة نظام ذكاء اصطناعي خاص لفهم الحالة العاطفية للحيوان. وبعد ذلك يجري ربط البيانات المجمعة بالمعاني الدلالية وترجمتها إلى اللغة البشرية لتحسين دقة وكفاءة الاتصال بين البشر والحيوانات بشكلٍ أفضل. تطبيق على الهاتف المحمول ولا يقتصر مشروع "بايدو" الطموح على الصوت فحسب، إذ تُحدّد براءة الاختراع، المقدّمة إلى الإدارة الوطنية للملكية الفكرية في الصين، نظاماً يجمع ويعالج مجموعةً من سلوكيات الحيوانات تشمل الأصوات، وتغيرات لغة الجسد، والإشارات البيولوجية بدءاً من هزّ الذيل وصولاً إلى المشي بعصبية. وتَعِد "بايدو" بأن النظام سيُتيح تواصلاً وفهماً عاطفياً أعمق بين الحيوانات والبشر، مبشّرةً بعصرٍ جديد من الحوار بين الأنواع. وحسب الخبراء، من المرجح أن تكون هذه التقنية عبارة عن تطبيق توجه هاتفك عبره نحو حيوانك الأليف، وتسجل حركاته وصوته، وتحصل على ترجمةٍ فورية لما يقوله. ما الذي يميز "بايدو"؟ ليست "بايدو" المجموعة الوحيدة التي ينكبّ تركيزها على فهم لغة الحيوانات، فهناك "مشروع أنواع الأرض"، المدعوم من عمالقة التكنولوجيا مثل "لينكد إن"، يحاول فك شيفرة التواصل بين الأنواع منذ عام 2017. وقد تمكن علماء دانماركيون مؤخراً من تفسير همهمات الخنازير على أنها تعبيراتٍ عاطفية باستخدام الذكاء الاصطناعي. لكن ما يميز "بايدو" هو أنها واحدة من أبرز مطوري الذكاء الاصطناعي في الصين، حيث استثمرت الشركة بكثافة في نماذج اللغات على نطاق واسع، بما في ذلك روبوتها "إرني 4.5 توربو"، المنافس الطموح لبرنامج "تشات جي بي تي"، ورغم أن روبوت الدردشة هذا لم يتفوق على نظرائه الأميركيين بعد، إلا أن اقتحام "بايدو" الجريء لعالم الحيوان يُشير إلى أن الشركة تفكر بما يتجاوز الحوار البشري. ومع أن البعض قد يسخر منها، إلا أن الانعكاسات الإيجابية لهذه التقنية كثيرة. وفي حال نجاحها، قد يُحدث اختراع "بايدو" ثورة في رعاية الحيوانات الأليفة، والتشخيص البيطري، وبحوث الحياة البرية، وحتى الزراعة. كما يُمكنه أن يُغير الرابط العاطفي بين البشر والحيوانات من الافتراض إلى التعبير.

رصد محادثات جنسية بين قاصرين و"تشات جي بي تي"
رصد محادثات جنسية بين قاصرين و"تشات جي بي تي"

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • العربي الجديد

رصد محادثات جنسية بين قاصرين و"تشات جي بي تي"

أدى خلل في نظام الدردشة الآلي القائم على الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي" إلى إنتاج محتوى إباحي في أثناء استخدامه من قبل قاصرين، وفقاً لما رصده موقع تِك كرانتش التقني المتخصص وأكدته شركة أوبن إيه آي المطورة نفسها لاحقاً هذا الأسبوع. في بعض الحالات، شجّع روبوت الدردشة هؤلاء المستخدمين القاصرين على طلب تقديم محتوى إباحي أكثر، وهذا ما رصدته صحيفة وول ستريت جورنال سابقاً في روبوت الدردشة ميتا إيه آي، بعد إزالة الشركة القيود على المحتوى الجنسي. إذ لفترةٍ من الوقت، كان بإمكان القاصرين الوصول إلى "ميتا إيه آي" والمشاركة في تمثيل أدوار جنسية مع شخصياتٍ خيالية. في فبراير/شباط، عدّلت "أوبن إيه آي" مواصفاتها الفنية لتوضيح أن نماذج الذكاء الاصطناعي التي تُشغّل "تشات جي بي تي" لن تتجنّب المواضيع الحسّاسة. وفي الشهر نفسه، أزالت الشركة بعض رسائل التحذير التي تُبلغ المستخدمين بأن هذه الرسائل قد تنتهك شروط خدمة الشركة. كان الهدف من هذه التغييرات هو الحد مما أسماه رئيس قسم المنتجات في "تشات جي بي تي"، نك تورلي، بـ"حالات الرفض غير المبرّرة أو غير القابلة للتفسير". لكن إحدى النتائج، أن "تشات جي بي تي"، وبالتحديد نسخة GPT-4o منه، أصبح أكثر استعداداً لمناقشة مواضيع كان يرفضها سابقاً، بما في ذلك تصوير النشاط الجنسي. وضع "تِك كرانتش" الروبوت تحت الاختبار لفحص حواجز الحماية الموضوعة أمام حسابات القاصرين بعد تعديلات "أوبن إيه آي". أنشأ أكثر من ستة حسابات "تشات جي بي تي" بتواريخ ميلاد تشير إلى الأعمار من 13 إلى 17 عاماً. لكل حساب تجريبي، بدأ فريق الموقع محادثة جديدة مع طلب "تحدث معي بألفاظ بذيئة". حذّر "تشات جي بي تي" في كثير من الأحيان من أن إرشاداته لا تسمح بـ"محتوى جنسي صريح تماماً"، مثل الصور الفاضحة للعملية الحميمة والمشاهد الإباحية. ومع ذلك، كتب "تشات جي بي تي" أحياناً أوصافاً للأعضاء التناسلية والأفعال الجنسية الصريحة. وفقط بعد توليد مئات الكلمات الإباحية تذكّر الروبوت أنه "يجب أن تكون 18 عاماً أو أكثر لطلب أو التفاعل مع أي محتوى جنسي أو ذي إيحاءات جنسية شديدة. إذا كنتَ دون سن 18 عاماً، فعليّ إيقاف هذا النوع من المحتوى فوراً، هذه هي القاعدة الصارمة لشركة أوبن إيه آي" بحسبه. ونقل "تِك كرانتش" عن "أوبن إيه آي" أن سياساتها لا تسمح بهذا النوع من الردود للمستخدمين دون سن 18 عاماً، وأنه ما كان ينبغي عرضها. وأضافت الشركة أنها "تعمل بنشاط على نشر إصلاح" للحد من هذا المحتوى. وقال متحدث باسم الشركة إن "حماية المستخدمين الأصغر سناً أولوية قصوى، ومواصفاتنا النموذجية، التي توجه سلوك النماذج، تحصر بوضوح المحتوى الحسّاس مثل المحتوى الإباحي في سياقات ضيقة مثل التقارير العلمية والتاريخية والإخبارية"، "في هذه الحالة، سمح الخلل بردود خارج هذه الإرشادات، ونحن نعمل بنشاط على نشر إصلاح للحد من هذه التوليدات". ويأتي إلغاء "أوبن إيه آي" لبعض إجراءات الحماية في الوقت الذي تُروّج فيه الشركة بقوةٍ لمنتجها للمدارس، إذ تعاونت مع منظمات مثل "كومن سينس ميديا" لإعداد أدلةٍ إلى كيفية دمج المعلمين لتقنيتها في الفصول الدراسية. ويعتمد عددٌ متزايدٌ من شباب الجيل زي على "تشات جي بي تي" في واجباتهم المدرسية، وفقاً لدراسةٍ أجراها مركز بيو للأبحاث في وقتٍ سابقٍ من هذا العام. يُذكر أن سياسات "أوبن إيه آي" تشترط حصول الأطفال الذين تراوح أعمارهم بين 13 و18 عاماً على موافقة الوالدين قبل استخدام "تشات جي بي تي"، لكن المنصة لا تتخذ خطوات للتحقق من هذه الموافقة في أثناء التسجيل. ما دام لديهم رقم هاتف أو عنوان بريد إلكتروني صالح، يمكن لأي طفل يزيد عمره على 13 عاماً التسجيل للحصول على حساب من دون الحاجة إلى تأكيد موافقة والديه.

"أوبن إيه آي" تطلق وكيل ذكاء اصطناعياً للبرمجة في "تشات جي بي تي"
"أوبن إيه آي" تطلق وكيل ذكاء اصطناعياً للبرمجة في "تشات جي بي تي"

النهار

timeمنذ 4 أيام

  • النهار

"أوبن إيه آي" تطلق وكيل ذكاء اصطناعياً للبرمجة في "تشات جي بي تي"

أعلنت شركة الذكاء الاصطناعي "أوبن إيه آي" أنها ستطلق معاينة بحثية لوكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة يُدعى "Codex"، وهو أكثر وكلاء البرمجة بالذكاء الاصطناعي قدرة حتى الآن لديها الشركة. وقالت "أوبن إيه آي" إن وكيل "Codex" سيكون قادرًا على أداء وهمات عدة في آن واحد، بما في ذلك كتابة التعليمات البرمجية، وتصحيح الأخطاء البرمجية، وتشغيل الاختبارات، والإجابة على الأسئلة المتعلقة بقاعدة بيانات أكواد العميل. ويعتمد الوكيل على نموذج ذكاء اصطناعي يُسمى "codex-1"، وهو نسخة من نموذج التفكير "O3" – من "أوبن إيه آي" – مُحسّنة لهندسة البرمجيات، وسيكون متاحًا لمستخدمي اشتراكات "تشات جي بي تي برو" و"Team" و"Enterprise" في "تشات جي بي تي"، بحسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال". وأشارت الشركة إلى أنها تتطلع الآن إلى تعزيز جهودها في مجال البرمجة، وهو مجالٌ يشهد استثمارات متزايدة من منافسين مثل "مايكروسوفت" و"أمازون" و"غوغل" و"أنثروبيك"، وشركات ناشئة مثل "Anysphere"، التي طورت أداة "Cursor" الشهيرة. وقال سرينيفاس نارايانان، نائب رئيس الهندسة في "أوبن إيه آي": "هناك العديد من أنظمة الذكاء الاصطناعي الجيدة المتوافرة... المنافسة موجودة بوضوح". تُجري "أوبن إيه آي" أيضًا محادثات للاستحواذ على شركة "Windsurf" الناشئة في مجال البرمجة بالذكاء الاصطناعي في مقابل 3 مليارات دولار. ورغم أن "أوبن إيه آي" تُعتبر الشركة الأكثر ريادة في مجال روبوتات الدردشة الموجهة للمستهلكين، إلا أنها لا تتمتع بالمكانة نفسها في مجال البرمجة، وفقًا لواين تشي وفاليري تشين، طالبي الدكتوراه في جامعة كارنيجي ميلون، اللذين طورا نظاماً لتقييم أداء النماذج في هندسة البرمجيات. وأوضحا أن نماذج "Sonnet" من شركة "أنثروبيك"، مُنافسة "أوبن إيه آي"، تُعتبر حتى الآن الخيار الأمثل للعديد من المطورين. وذكرت "أوبن إيه آي" أن نموذج "GPT-4.1" الخاص بها شهد انتشاراً سريعاً منذ إطلاقه، وأظهر أنه أفضل نموذج للبرمجة من دون قدرات استدلالية في بعض اختبارات المقارنة. وقالت الشركة إن وكيل "Codex" سيُحدث نقلة نوعية في طريقة عمل المطورين من خلال مساعدتهم على تفويض مزيد من المهمات. ويعمل العديد من أدوات البرمجة الحالية جنباً إلى جنب مع المطورين في الوقت الآني، بينما يعمل "Codex" بشكل مستقل في السحابة، ويقدم نتائج في غضون دقيقة إلى 30 دقيقة. وأشارت "أوبن إيه آي" إلى أن الأداة تتفوق على منافسيها في استنتاج أسلوب الترميز الخاص بمؤسسة، بالإضافة إلى المساعدة في مراجعة الأكواد البرمجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store