
أسوأ هزيمة لميسي مع فريقه إنتر ميامي
مُني النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بأسوأ هزيمة له حتى الآن في مسيرته الأميركية، وذلك بخسارة فريقه إنتر ميامي أمام مضيفه مينيسوتا يونايتد 1-4 السبت في المرحلة الثانية عشرة من الدوري الأميركي لكرة القدم
ورغم نجاح ميسي في التسجيل مع مستهل الشوط الثاني، عانى إنتر ميامي مجددا من أدائه الدفاعي السيء ومني بهزيمته الرابعة في آخر 5 مباريات ضمن كافة المسابقات، بينها اثنتان أمام فانكوفر وايت كابس الكندي المشارك في دوري "أم أل أس" في نصف نهائي مسابقة دوري أبطال الكونكاكاف.
وفي ظل غياب الأوروغوياني لويس سواريس للإصابة، قرر مواطنه المدرب خافيير ماسشيرانو اللعب من دون مهاجم صريح، موكلا مهمة التقدم للعب دور رأس الحربة لميسي مع الاعتماد على خط وسط من 5 لاعبين.
وأنهى مينيسوتا الشوط الأول متقدما بهدفي الجنوب أفريقي بونغوكوهلي هلونغواني (32) وأنتوني ماركانيش في الوقت بدل الضائع بكرة رأسية إثر رمية جانبية طويلة.
إعلان
واعتقد ميسي أنه أعاد فريقه إلى أجواء اللقاء حين قلص الفارق في الدقيقة 48 بعدما وصلته الكرة من الإسباني جوردي ألبا.
لكن الأرجنتيني الآخر مارسيلو ويغاندت أحبط عزيمة زملائه حين حول الكرة بالخطأ في شباك فريقه وأهدى مينيسوتا التقدم 3-1 في الدقيقة الـ68، قبل أن يوجه الفنلندي روبن لود الضربة القاضية للضيوف بهدف رابع قبل 20 دقيقة على النهاية.
وبهزيمته الثانية في الدوري هذا الموسم، تجمد رصيد إنتر ميامي عند 21 نقطة في المركز الرابع للمجموعة الشرقية، بفارق 4 نقاط خلف كل من "كولومبوس كرو" و"أف سي سينسيناتي" اللذين يتشاركان الصدارة، فيما رفع مينيسوتا رصيده إلى 22 في وصافة المجموعة الغربية بفارق 4 نقاط خلف فانكوفر وايت كابس المتصدر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 18 ساعات
- الجزيرة
لاعبون أغلبهم من ريال مدريد أشاد بهم ميسي
يحرص النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب إنتر ميامي الأميركي على إظهار احترامه للعديد من لاعبي كرة القدم في معظم مقابلاته الإعلامية، حيث لا يبخل بعبارات المديح والإطراء حتى على أقوى منافسيه. وكثيرون هم الذين يعتبرون ميسي بأنه اللاعب الأفضل في تاريخ كرة القدم، وتعزّزت هذه الفكرة بعد تتويجه بكأس العالم مع منتخب الأرجنتين في البطولة التي تُوج بها عام 2022 في قطر، ومع ذلك يتحلى "البرغوث" بالتواضع عند ذكر أسماء خصومه من نجوم اللعبة وفق صحيفة "ميرور" البريطانية. وسلّطت الصحيفة البريطانية الضوء على 6 لاعبين أثني عليهم ميسي كثيرا وأغدق عليهم بعبارات الإطراء خلال السنوات الماضية، حيث يعتبرهم لاعبين من الطراز العالمي. البرتغالي كريستيانو رونالدو ترى الصحيفة البريطانية أنه أحد القلائل الذين يمكنهم منازعة ميسي على لقب الأفضل في التاريخ بالنظر إلى أرقامه الشخصية وجوائزه الفردية والجماعية. وقال ميسي عن التنافس الشديد مع رونالدو والذي استمر لعدة سنوات "لطالما كانت معركة إن صح التعبير. معركة رياضية رائعة، أعتقد أننا تنافسنا بشدة لأننا كنا نتمتع بروح تنافسية عالية. لطالما رغب في الفوز بكل شيء مثلي تماما". وأضاف في تصريحات أبرزتها صحيفة "آس" الإسبانية "بقينا متنافسين لمدة 10 إلى 15 عاما، كانت فترة مميزة لنا ولعشاق كرة القدم عموما، الوصول إلى القمة أسهل من تحدي البقاء هناك، كانت تجربة رائعة وتركت ذكريات رائعة في قلوب عشاق كرة القدم". وكان ميسي قد صرّح في مناسبات سابقة "كريستيانو رونالدو لاعب استثنائي وسيكون من الرائع اللعب معه في نفس الفريق. لا أعلم إن كان ذلك سيحدث يوما ما، لكنني أحب أن يحدث. هو لاعب مذهل". الأورغواياني لويس سواريز لعب ميسي رفقة سواريز عدة مواسم في برشلونة، والآن يشاركان نفس الفريق أيضا وهو إنتر ميامي، وعليه من الطبيعي أن يُغدق عليه النجم الأرجنتيني بالمديح. وشارك ميسي منشورا عبر حسابه الرسمي على إنستغرام في سبتمبر/أيلول الماضي عندما أعلن سواريز اعتزاله اللعب دوليا مع منتخب أوروغواي كتب فيه "أنت فريد من نوعك داخل الملعب وخارجه. أنا أقدّرك كثيرا". الإسباني تشافي هيرنانديز كان تشافي واحدا من أعمدة برشلونة قبل أن يصعد ميسي من أكاديمية لا ماسيا إلى الفريق الأول، ثم صنعا سويا تاريخا لا يُنسى للنادي الكتالوني. ودائما ما كان ميسي يكّن الاحترام والتقدير لتشافي فقال "من الصعب وصفه كلاعب، الجميع يعرف ما يمكنه فعله. هو من يحدد إيقاع اللعب ويمرر الكرة أينما يريد ويقرأ المباريات بشكل ممتاز". وأضاف "إنه أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم الإسبانية وهذا بحد ذاته يختصر كل شيء، كان من دواعي سروري اللعب بجانبه لفترة طويلة سواء في المباريات أو حتى في التدريبات". الإسباني سيرخيو راموس تماما مثل كريستيانو رونالدو، قضى ميسي سنوات طويلة في اصطدام مباشر مع راموس خلال مباريات الكلاسيكو بين برشلونة وريال مدريد، قبل أن يتزاملا سويا لمدة موسمين بقميص باريس سان جيرمان. إعلان وقال ميسي عن راموس "كنا نتشاجر كثيرا ولاحقا أصبحنا زملاء، لكن في مباريات الكلاسيكو كنا نتعارك دائما، هو مدافع صلب ومن الصعب اللعب ضده". الفرنسي كيليان مبابي خلال موسمين لعبهما ميسي بقميص باريس سان جيرمان، تكونت علاقة قوية بينه وبين مبابي الذي وصفه بأنه لاعب متكامل. وقال ميسي عنه "مبابي لاعب مختلف، إنه وحش قوي جدا في المواجهات الفردية يجد المساحات بسرعة فائقة ويسجل العديد من الأهداف"، مضيفا "إنه لاعب متكامل وقد أثبت ذلك لسنوات. لا شك أنه سيكون من بين الأفضل في المستقبل". وبحسب "ميرور" فإن ميسي كان يتمنى انتقال مبابي إلى برشلونة، لكن اللاعب الفرنسي اختار ريال مدريد وانتقل إليه رسميا صيف العام الماضي. الفرنسي كريم بنزيمة لم يسبق لميسي أن لعب إلى جانب بنزيمة على الإطلاق، لكن ذلك لم يمنع النجم الأرجنتيني من إظهار إعجابه بالمهاجم الحالي لنادي اتحاد جدة السعودي. وقال ميسي عن بنزيمة بعد فوز الأخير بجائزة الكرة الذهبية عام 2022 "أعتقد أنه استحق الفوز بالجائزة. لقد قدّم عاما رائعا وكان مميزا طوال مسيرته. إنه لاعب رائع ومن المهم له ولعالم كرة القدم أن يُمنح هذا التقدير".


الجزيرة
منذ 2 أيام
- الجزيرة
شاهد.. ثعبان ضخم يقتحم ملعب غولف ويوقف البطولة
فوجئ مشاركون في بطولة للغولف بثعبان ضخم وهو يزحف في الملعب متسببا في توقف اللعب وسط ذهول الحاضرين في نادي كويل هولو. شق الثعبان طريقه متجاوزًا كرة غولف أثناء تجوله في الملعب بينما تسمّر اللاعب الأميركي شون ميشيل في مكانه يشاهد الثعبان وهو يقاطع جولته. وذكرت قناة "إي إس بي إن" أن أحد مسؤولي بطولة "بي جي إيه" أجبر على التدخل لطرد الثعبان بعد أن شوهد وهو يزحف داخل المنطقة الخضراء خلال الجولة الثانية من البطولة. والتقطت التغطية المباشرة في المملكة المتحدة الصور المذهلة للثعبان العملاق وهو يتجول في ملعب الغولف. وقال أحد المعلقين "شون ميشيل ليس خائفًا.. هذا اللاعب ليس خائفًا على الإطلاق". استخدم أحد متطوعي البطولة قدمه بشجاعة لدفع الأفعى إلى المنطقة الخشنة، مما سمح لميشيل بهدوء كافٍ لضرب ضربته التالية على بُعد 12 قدمًا من الحفرة. وفي النهاية، نجح ميشيل، البالغ من العمر 56 عامًا، في تسجيل ضربة بيردي. وعندما بدا أن الثعبان يتجه نحو مسؤول البطولة، تابع المعلقون بالقول "أوه، هذا ما يجب أن نتجنبه. الآن لدينا مشكلة، الآن أصبحت الأمور أكثر إثارة ليُصوّب الكرة نحوها؟ لا… إنه يُفكّر في شيء أفضل من كرة بيضاء". إعلان تعليقا على الحادثة، كتب أحد المُشجعين على مواقع التواصل الاجتماعي "ثعبان ضخم يتجول في الممر.. الجميع يُعامله باحترام". بينما أقرّ مُشجع آخر "ازداد مستوى صعوبة الملعب. سأُصاب بالتوتر.. هههه". ومازح ثالث قائلًا "رياضة الغولف مقابل قناة أنيمال بلانيت، دعك من ضربات البيردي، لدينا ثعبان في اللعبة". وأضاف آخر "ماذا يحدث إذا أكل الثعبان الكرة؟". ولم يكن الثعبان الزائر الوحيد غير المتوقع للملعب، ففي وقت سابق توقفت المباراة أيضًا بسبب زحف سلحفاة داخل الملعب. وظهرت السلحفاة العضاضة، واقتربت من كرة ميشيل بالقرب من الحفرة 14، لكنها استقرت في النهاية في مصيدة الرمل بالقرب من الماء.


الجزيرة
منذ 2 أيام
- الجزيرة
بعد حسم اللقب.. برشلونة يقترب من إنجاز جديد في الليغا
يقترب برشلونة بطل الدوري الإسباني هذا الموسم من تحقيق إنجاز جديد في الليغا، بقيادة مدربه الألماني هانسي فليك. وسجّل برشلونة 97 هدفا في 36 مباراة ببطولة الليغا هذا الموسم 2024-2025، ويقف على بُعد 3 أهداف فقط من الوصول إلى الهدف رقم 100. وبالنظر إلى القوة الهجومية الفتاكة لبرشلونة هذا الموسم، فإن بإمكانه الوصول إلى هذا الهدف مع بقاء مباراتين سيخوضهما ضد فياريال وأتلتيك بلباو على ملعبي مونتجويك الأولمبي وسان ماميس في الجولتين الـ37 و38 على التوالي. وإذا نجح برشلونة في تسجيل هدفه المئة بالدوري الإسباني، فسيكون قد حقق هذا الإنجاز للمرة التاسعة في تاريخه، وفق ما ذكرته صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، والمرة الأولى منذ رحيل الثلاثي الأسطوري الشهير: ليونيل ميسي ولويس سواريز ونيمار. وفي ما يلي المواسم الثمانية السابقة التي سجل فيها برشلونة 100 هدف أو أكثر في الدوري الإسباني: موسم 2016-2017: 116 هدفا. موسم 2012-2013: 115 هدفا. موسم 2011-2012: 114 هدفا. موسم 2015-2016: 112 هدفا. موسم 2014-2015: 110 أهداف. موسم 2008-2009: 105 أهداف. موسم 1996-1997: 102 أهداف. موسم 2013-2014: 100 هدف. وترى الصحيفة ذاتها، أنه من المستحيل الوصول أو حتى الاقتراب من الرقم القياسي الذي حققه برشلونة في موسم 2016-2017، حين سجّل في تلك النسخة 116 هدفا. وعلى مستوى جميع البطولات، هز برشلونة شباك المنافسين هذا الموسم 169 مرة، وهي خامس أفضل حصيلة تهديفية في تاريخ النادي. ولا يزال بإمكان فريق المدرب الألماني فليك بلوغ المركز الثاني في هذا التصنيف بتجاوز الـ175 هدفا التي سجّلها برشلونة في موسم 2015-2016. أما الرقم القياسي الإجمالي من حيث عدد الأهداف المسجلة في موسم واحد بجميع البطولات، فتحقّق موسم 2011-2012 حين سجّل الفريق 190 هدفا، وهو رقم من المستحيل الوصول إليه بالنسبة لبرشلونة فليك. واحتكر برشلونة جميع الألقاب المحلية هذا الموسم، بفوزه على ريال مدريد بنتيجة 5-2 و3-2 في المباراة النهائية لبطولتي كأس السوبر الإسباني وكأس ملك إسبانيا. وبعدها حسم لقب الدوري للمرة الـ28 في تاريخه، بعد انتصارين ثمينين على ريال مدريد وإسبانيول 4-3 و2-0 في الجولتين الـ35 والـ36 على التوالي.