
«الأوقاف السورية»
نشر في: 19 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
قال المتحدث باسم وزارة الأوقاف السورية أحمد الحلاق إن أكثر من 20 ألف حاج سيغادر دمشق.
وأضاف الحلاق خلال حديثه مع ..العربية..: .. سيخرج ويغادر دمشق 20500 حاج بينما سيغادر 2000 حاج من دول الجوار ونشكر المملكة العربية السعودية لتسهيلها الإجراءات…
..نشرة_الرابعة | وزارة الأوقاف السورية للعربية: سيغادر دمشق أكثر من 20 ألف حاج ونشكر السعودية لتسهيلها الإجراءات pic.twitter.com/M7Br0KGwiw— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 18, 2025
المصدر: عاجل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
مطرقة التعدد وسندات الطلاق وضربات أزمة منتصف العمر المدمرة
نشر في: 19 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي إن الوعي بالذات أهم ما يحتاج إليه الإنسان في حياته؛ ابتداءً بالوعي بالوجود وأسبابه وغاياته، وانتهاءً للوعي بالواقع وكيفية التعامل معه وفقا لذلك العلم، وقد أسكن الله نفوس المسلمين بالعلم بذلك؛ فمن جهة الوجود والغايات بينه سبحانه وتعالى بقوله: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) [الذاريات: 56]، ومن جهة الواقع والتعامل معه بينه بقوله عز وجل: (قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ) [الأنعام: 162]؛ وذلك يعلم الإنسان أن هذين الأمرين هما معيار التوازن للوعي الإنساني، الذي يتدرج فيه من مجرد إدراك المشاعر، إلى فهم أسباب هذه المشاعر؛ حتى يستطيع أن يتعامل معها ويجاهد نفسه على التحكم فيها، لتتوافق مع الأبعاد الإيمانية التي يطالبه بها الله عز وجل، ثم تأتي مرحلة الرشد التي تجعله على قدرة كافية من النضج العقلي؛ لاتخاذ القرارات وفق المعايير الشرعية، ثم تأتي البصيرة التي تجلي الحقائق في النفس؛ فيكون لها فكر شمولي مقنن بقواعد جلب المصالح ودفع المفاسد؛ لذلك جعل الله سبحانه وتعالى الدعوة الصحيحة للإيمان تقوم على البصيرة إذ يقول سبحانه: (قُلْ هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ ۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ۖ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ) [يوسف: 108]، ثم تأتي أعلى الدرجات وهي الوعي بالنية والقصد وفق تخطيط دقيق وأهداف مدروسة مما يزيد القدرة على الجمع بين الأدلة الشرعية، والمرحلتان الأخيتان يفتقر إليها ، أو يُغيب عنها الكثير من الناس، ولعل أبرز وأهم أسباب ذلك التغييب هي أزمة منتصف العمر التي قد تظهر في الفترة بين العقد الرابع والسادس من عمر الإنسان، والتي يسببها الشعور النقص والإحباط ..أو بهما معا.. نتيجة تراكم الأزمات، أو لمجرد الأهواء العبثية الناتجة عن الرغبة في حرية ..مزعومة..؛ فيشعر باليأس وفقدان السيطرة والفرص لتحقيق شيء ما، ولأنها عبثية يغفل المبتلى بها عن النعم التي حوله والأشياء التي حققها وأهمها الأسرة والأبناء ونجاحهم الذي هو امتداد لنجاحه؛ لكن غياب الوعي أفقده القدرة على الشعور بالنعم وتعلق بالرغبات لتكون بداية للأزمات. فتكون هذه الأزمة التي قد تعتري أحد الزوجين معول الهدم الأول للأسر، من خلال أحد ثلاثة أمور؛ الخيانة، والتعدد، والطلاق؛ أما الخيانة فهي مستبعدة من حديثنا لأن الأصل في المسلم السلامة واقتصر الحديث عمن سلمه الله من الفواحش. ولعلنا نوضح أمرًا مهمًا هنا يبعدنا عن الظن السيئ بكاتبة الكلمات، وهو أن الله عز وجل شرع أمورًا ليست حقوقًا ولا واجبات ولا أوامر ولا نواهي، إنما هي قوانين لصيانة المجتمع من الفساد والأسرة من التفتت؛ فالطلاق جاء عنه في الأثر أنه أبغض الحلال إلى الله عز وجل، والتعدد مظنة الظلم الذي يبغضه الله وحرمه على عباده، لكنه مخرج في الضرورات وفي النوازل، خير من الوقوع في الفواحش. والإشكال أن أزمة منتصف العمر تصور الطلاق مصدر للحرية والتخلص من المسؤوليات، بما فيه ظلم للطرف الآخر؛ من نكران فضل وتكفير عشرة. وتصور التعدد تجديدًا للشباب وبحث عن المتعة، التي قد يجدها مع زوجته الأولى لو بذل لها العاطفة والمال الذي آثر به الثانية عليها، فهي أيضا تريد تجديد الشباب وتريد تعويضًا عن سنين العمر التي قضتها في دعمه في أزماته التي نسي معها أن يحسن إليها واكتفى بكونها داعمًا له وللبيت والأولاد. والمصيبة أن واقعنا المادي النفعي المعاصر أفرز لنا نماذج تعدد بعيدة كل البعد عن العدل الذي هو أساس التعدد؛ إذ برزت الكثير من المظاهر الظلم منذ بداية عقد عزم الرجل عليه؛ ولعل أول هذه المظاهر هو الكتمان: إذ إن الزوج يحرص على ألا تعلم زوجته الأولى بزواجه، وهو لا يعلم أن الزوجة الثانية تتغذى على غفلة الأولى لتشعر بالقوّة والسلطان. ثم يأتي الكذب: لخلق أسباب وهمية لخلل الميزانية والغياب المتكرر، ثم يأتي النكران: فيقوم وينام على انتقادها، ونكران فضلها وتكفير عشرتها؛ وإن ذكرته بالمعروف عند النكران؛ اتهمها بالمن إمعانا في الظلم ليتجاهل تأنيب الضمير هو ومن يدعمه من أنصار. ثم يأتي التبرير: حيث يبدأ في اختلاق الأسباب لتشريع قراره أو فعله؛ فيرميها بما لم تفعل، كأن يقول إنها لم يعد لها رغبة في الفراش، أو تكبرت عليه وتعالت، أو تحرض أولاده عليه؛ ليصدقه عميان البصيرة ويتعاطفون معه ظلما بدون دليل، ولو تأنوا قليلا لعلموا بطلان قوله من خلال مواقفها وأفعالها؛ إن لم تستفزها الجبهات فتدافع عن نفسها بغضب أو انفعال، يؤكد لهم ظنونهم الفاسدة. ثم تتضاعف المظالم بصب الأموال وصنوف الدلال على الزوجة الثانية، وبجرح المشاعر، والهجران، والطامة الكبرى عندما يصل إلى مرحلة تسخير الأبناء المادي والمعنوي وربما البدني، لخدمة رغبات الزوجة الثانية؛ مع أن الشرع يمنع إنفاق الأب على أحد أبنائه من مال الآخر؛ فكيف بإنفاقه على زوجة أبيهم!! وبذلك تكون أزمة منتصف العمر سببا في اهتزاز القدوات، وتفكك الأسرة العاطفي، وفي الغالب يكون الباغي منهما هو الخاسر، فقد يعود بعد اختفاء الآخر. إضاءة: الوعي نعمة وغيابة أزمة، والسعي لتجليته حكمة. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط إن الوعي بالذات أهم ما يحتاج إليه الإنسان في حياته؛ ابتداءً بالوعي بالوجود وأسبابه وغاياته، وانتهاءً للوعي بالواقع وكيفية التعامل معه وفقا لذلك العلم، وقد أسكن الله نفوس المسلمين بالعلم بذلك؛ فمن جهة الوجود والغايات بينه سبحانه وتعالى بقوله: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) [الذاريات: 56]، ومن جهة الواقع والتعامل معه بينه بقوله عز وجل: (قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ) [الأنعام: 162]؛ وذلك يعلم الإنسان أن هذين الأمرين هما معيار التوازن للوعي الإنساني، الذي يتدرج فيه من مجرد إدراك المشاعر، إلى فهم أسباب هذه المشاعر؛ حتى يستطيع أن يتعامل معها ويجاهد نفسه على التحكم فيها، لتتوافق مع الأبعاد الإيمانية التي يطالبه بها الله عز وجل، ثم تأتي مرحلة الرشد التي تجعله على قدرة كافية من النضج العقلي؛ لاتخاذ القرارات وفق المعايير الشرعية، ثم تأتي البصيرة التي تجلي الحقائق في النفس؛ فيكون لها فكر شمولي مقنن بقواعد جلب المصالح ودفع المفاسد؛ لذلك جعل الله سبحانه وتعالى الدعوة الصحيحة للإيمان تقوم على البصيرة إذ يقول سبحانه: (قُلْ هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ ۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ۖ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ) [يوسف: 108]، ثم تأتي أعلى الدرجات وهي الوعي بالنية والقصد وفق تخطيط دقيق وأهداف مدروسة مما يزيد القدرة على الجمع بين الأدلة الشرعية، والمرحلتان الأخيتان يفتقر إليها ، أو يُغيب عنها الكثير من الناس، ولعل أبرز وأهم أسباب ذلك التغييب هي أزمة منتصف العمر التي قد تظهر في الفترة بين العقد الرابع والسادس من عمر الإنسان، والتي يسببها الشعور النقص والإحباط ..أو بهما معا.. نتيجة تراكم الأزمات، أو لمجرد الأهواء العبثية الناتجة عن الرغبة في حرية ..مزعومة..؛ فيشعر باليأس وفقدان السيطرة والفرص لتحقيق شيء ما، ولأنها عبثية يغفل المبتلى بها عن النعم التي حوله والأشياء التي حققها وأهمها الأسرة والأبناء ونجاحهم الذي هو امتداد لنجاحه؛ لكن غياب الوعي أفقده القدرة على الشعور بالنعم وتعلق بالرغبات لتكون بداية للأزمات. فتكون هذه الأزمة التي قد تعتري أحد الزوجين معول الهدم الأول للأسر، من خلال أحد ثلاثة أمور؛ الخيانة، والتعدد، والطلاق؛ أما الخيانة فهي مستبعدة من حديثنا لأن الأصل في المسلم السلامة واقتصر الحديث عمن سلمه الله من الفواحش. ولعلنا نوضح أمرًا مهمًا هنا يبعدنا عن الظن السيئ بكاتبة الكلمات، وهو أن الله عز وجل شرع أمورًا ليست حقوقًا ولا واجبات ولا أوامر ولا نواهي، إنما هي قوانين لصيانة المجتمع من الفساد والأسرة من التفتت؛ فالطلاق جاء عنه في الأثر أنه أبغض الحلال إلى الله عز وجل، والتعدد مظنة الظلم الذي يبغضه الله وحرمه على عباده، لكنه مخرج في الضرورات وفي النوازل، خير من الوقوع في الفواحش. والإشكال أن أزمة منتصف العمر تصور الطلاق مصدر للحرية والتخلص من المسؤوليات، بما فيه ظلم للطرف الآخر؛ من نكران فضل وتكفير عشرة. وتصور التعدد تجديدًا للشباب وبحث عن المتعة، التي قد يجدها مع زوجته الأولى لو بذل لها العاطفة والمال الذي آثر به الثانية عليها، فهي أيضا تريد تجديد الشباب وتريد تعويضًا عن سنين العمر التي قضتها في دعمه في أزماته التي نسي معها أن يحسن إليها واكتفى بكونها داعمًا له وللبيت والأولاد. والمصيبة أن واقعنا المادي النفعي المعاصر أفرز لنا نماذج تعدد بعيدة كل البعد عن العدل الذي هو أساس التعدد؛ إذ برزت الكثير من المظاهر الظلم منذ بداية عقد عزم الرجل عليه؛ ولعل أول هذه المظاهر هو الكتمان: إذ إن الزوج يحرص على ألا تعلم زوجته الأولى بزواجه، وهو لا يعلم أن الزوجة الثانية تتغذى على غفلة الأولى لتشعر بالقوّة والسلطان. ثم يأتي الكذب: لخلق أسباب وهمية لخلل الميزانية والغياب المتكرر، ثم يأتي النكران: فيقوم وينام على انتقادها، ونكران فضلها وتكفير عشرتها؛ وإن ذكرته بالمعروف عند النكران؛ اتهمها بالمن إمعانا في الظلم ليتجاهل تأنيب الضمير هو ومن يدعمه من أنصار. ثم يأتي التبرير: حيث يبدأ في اختلاق الأسباب لتشريع قراره أو فعله؛ فيرميها بما لم تفعل، كأن يقول إنها لم يعد لها رغبة في الفراش، أو تكبرت عليه وتعالت، أو تحرض أولاده عليه؛ ليصدقه عميان البصيرة ويتعاطفون معه ظلما بدون دليل، ولو تأنوا قليلا لعلموا بطلان قوله من خلال مواقفها وأفعالها؛ إن لم تستفزها الجبهات فتدافع عن نفسها بغضب أو انفعال، يؤكد لهم ظنونهم الفاسدة. ثم تتضاعف المظالم بصب الأموال وصنوف الدلال على الزوجة الثانية، وبجرح المشاعر، والهجران، والطامة الكبرى عندما يصل إلى مرحلة تسخير الأبناء المادي والمعنوي وربما البدني، لخدمة رغبات الزوجة الثانية؛ مع أن الشرع يمنع إنفاق الأب على أحد أبنائه من مال الآخر؛ فكيف بإنفاقه على زوجة أبيهم!! وبذلك تكون أزمة منتصف العمر سببا في اهتزاز القدوات، وتفكك الأسرة العاطفي، وفي الغالب يكون الباغي منهما هو الخاسر، فقد يعود بعد اختفاء الآخر. إضاءة: الوعي نعمة وغيابة أزمة، والسعي لتجليته حكمة. المصدر: صدى


رواتب السعودية
منذ 2 ساعات
- رواتب السعودية
مسؤول يوضح أبرز المنصات الإثرائية لتسهيل أداء مناسك الحج
نشر في: 19 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أوضح المستشار الإعلامي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الدكتور فهيم الحامد، أبرز المنصات الإثرائية؛ لتسهيل أداء الحجاج للمناسك. وأضاف «الحامد»، بمداخلة عبر أثير «إذاعة الإخبارية»، أن «بداية المشروع كانت في شهر رمضان بإطلاق حزمة إثرائية ذكية وتم تحديثها، فضلا عن تطبيق المساعد الذكي باستخدام الذكاء الاصطناعي لتطبيق الحلول الذكية». وأردف، أن «هذا التطبيق يعطي فرصة للقاصد والزائر للمتابعة عن بعد للدروس والحلقات وخطب الجمعة عبر عدة لغات، وفق أحدث مشروع تم تدشينه، بالإضافة إلى بوابة قاصد الإلكترونية بعدة لغات والمعنية بمحتوى شرعي محوكم بشأن مناسك الحج والعمرة، مع تطبيق أعلام الحرمين». المستشار الإعلامي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي د. فهيم الحامد يوضح لـ ..برنامج_الظهيرة أبرز المنصات الإثرائية التي التي أطلقتها الرئاسة خلال موسم الحج والتي تهدف إلى تسهيل أداء المناسك على الحجاج..إذاعة_الإخبارية إذاعة الإخبارية (@alekhbariyaFM) May 19, 2025 المصدر: عاجل

صحيفة عاجل
منذ 4 ساعات
- صحيفة عاجل
المسعود.. كشاف متطوع منذ 17 عامًا بخدمة ضيوف الرحمن
تم النشر في: لا زال شباب المملكة يقدمون أروع الأمثلة في خدمة ضيوف الرحمن من منطلق ديني وحضاري يعبر عن أخلاق السعوديين. محمد المسعود، أحد هؤلاء الشباب الذين كرسوا جزءا من حياتهم لخدمة ضيوف الرحمن ليواصل التطوع من أجلهم لمدة 17 عاما، وفق "العربية". وقال المسعود، إن ظروفي لم تمنعني من خدمة ضيوف الرحمن وأتواجد بينهم لتقديم الخدمات التي يريدونها، حيث نستقبل الحجاج ونصب اهتمامنا على كبار السن منهم ونقدم لهم الهدايا مع متابعة حافلات النقل والتأكد من اكتمال عدد الحجاج الذين تقلهم قبل انطلاقها. محمد المسعود.. كشاف متطوع منذ 17 عامًا في خدمة ضيوف الرحمن #العربية_في_الحج عبر: @wael_alhkami — العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 19, 2025