logo
"مايكروسوفت" تبدأ باختبار مساعد ذكي مخصّص للألعاب على هذه الأجهزة

"مايكروسوفت" تبدأ باختبار مساعد ذكي مخصّص للألعاب على هذه الأجهزة

صحيفة سبقمنذ 2 أيام

كشفت تقارير صحفية عالمية أن شركة "مايكروسوفت" بدأت باختبار إصدارٍ جديدٍ لمساعدها الذكي "كوبايلوت" مخصّص للألعاب.
وأوضحت التقارير أن هذا الإصدار الجديد للمساعد الذكي المدعم بالذكاء الاصطناعي سيكون مخصصاً للهواتف الذكية.
وسيقدم "كوبايلوت" الجديد لعشاق الألعاب إستراتيجيات جديدة داخل اللعبة، ويستجيب لمختلف طلباتهم، وتعد "مايكروسوفت" بأن يساعد هذا الإصدار على تسريع الألعاب وصقل مهارات اللاعبين.
ويتيح التطبيق للاعبين طرح أسئلة على مساعد الألعاب حول إستراتيجيات اللعبة وعناصر التحكم في استخدام الصوت أو النص.
كما يُمكن للمستخدمين طلب توصيات بالألعاب وأسئلة مُحدّدة حول حساباتهم واشتراكاتهم على "إكس بوكس".
ويُمكن لهذه الأدوات أن تُحل محل أدلة الإستراتيجيات، حيث تُساعدك على تجاوز المواقف الصعبة في الألعاب أو تُقدّم لك نصائح حول التكتيكات في أثناء تنفيذ المهام داخل اللعبة.
وسيعمل "كوبايلوت" على الهواتف وسيكون بمنزلة شاشة ثانية في أثناء أدائك اللعبة على "إكس بوكس"، بحسب ما أورد تايلور أومالي؛ مدير البرامج الرئيسة في "إكس بوكس".
ويمكن للتطبيق الإجابة عن أي أسئلة حول الألعاب التي تهمك، وتوفير روابط لمزيدٍ من المعلومات عندما تتضمن إجابته مصادر ويب، أو الإجابة عن أسئلة تستند إلى حسابك وسجل اللعب والإنجازات.
وقالت "مايكروسوفت"، إنها ستطرح الإصدار التجريبي في أكثر من 50 منطقة على الهواتف العاملة بنظامَي تشغيل "أندرويد" و"آي أو إس"، ووعدت بتوفيره لمُستخدمي نظام تشغيل "ويندوز" على الحواسيب المكتبية والمحمولة في وقتٍ لاحق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوغل تقدم للقضاء الأميركي حججها المناهضة لبيع متصفح كروم
غوغل تقدم للقضاء الأميركي حججها المناهضة لبيع متصفح كروم

أرقام

timeمنذ 39 دقائق

  • أرقام

غوغل تقدم للقضاء الأميركي حججها المناهضة لبيع متصفح كروم

قدمت غوغل الجمعة حججها ضد التوصية المقدمة من الحكومة الأميركية ببيع متصفحها "كروم"، أمام قاض فدرالي مُكلّف تحديد العقوبة على الشركة التي دينت بممارسة الاحتكار في سوق البحث على الإنترنت. بعد ثلاثة أسابيع من المرافعات التي اختُتمت في أوائل أيار/مايو، خُصصت جلسة الجمعة للمرافعات الشفوية قبل صدور قرار القاضي المتوقع بحلول آب/أغسطس. تُطالب وزارة العدل الأميركية غوغل ببيع متصفح "كروم" ومنعها من إبرام اتفاقيات حصرية مع مُصنّعي الهواتف الذكية لتثبيت مُحرّك البحث الافتراضي الخاص بها. كما تُطالب بإجبار عملاق التكنولوجيا على مُشاركة البيانات التي يستخدمها لتوليد نتائج البحث على مُحرّكه. حذّر محامي الشركة جون شميدتلين من أن "سلخ كروم (عن غوغل) سيُفقده الكثير مقارنة مع ما هو عليه اليوم"، مضيفا "لا أفهم كيف يُمكن لأحد أن يدّعي أن المنافسة ستتعزز". وأشار إلى أن "80% من مُستخدمي كروم (يعيشون) خارج الولايات المتحدة"، لافتا إلى أن إجبار غوغل على التخلي عن متصفحها "سيؤثر على جميع هؤلاء الأشخاص" الذين يشكّل كروم "نافذتهم على العالم". تقترح غوغل إجراءات أكثر محدودية، بينها السماح لمصنعي الهواتف بتثبيت متجر تطبيقات "غوغل بلاي" مسبقا، ولكن ليس كروم أو محرك البحث. ردّ ممثل الحكومة ديفيد دالكويست قائلا "تجادل غوغل بأن إنشاء شركة فرعية سيكون إجراء متطرفا، لكن هذا النوع من الصفقات شائع في هذا النوع من القضايا، وقد جرى تنفيذه بنجاح في قضايا أخرى مرتبطة بالمنافسة". وأكد جون شميدتلين أن الحكومة لم تقدم أدلة على أن منافسي غوغل كانوا ليحققوا حصة سوقية أكبر لولا اتفاقيات الحصرية التي تعقدها المجموعة العملاقة. واستشهد بمثال شركة الاتصالات الأميركية "فيرايزون" التي، وعلى الرغم من استحواذها على محرك بحث "ياهو!" في عام 2017، فضّلت تثبيت محرك بحث غوغل على هواتفها الذكية من دون حتى الالتزام بعقد مع المجموعة الأميركية العملاقة. وترتدي هذه المحاكمة أهمية كبيرة لغوغل التي يُواجه محركها البحثي ضغوطا مُتزايدة من أدوات المساعدة العاملة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، من "تشات جي بي تي" إلى "بربليكسيتي"، والتي تتمتع أيضا بقدرة على الاستعانة بالمعلومات المنشورة عبر الإنترنت.

إنفيديا تحذر: قيود ترمب قد تخرجنا من المنافسة في الصين
إنفيديا تحذر: قيود ترمب قد تخرجنا من المنافسة في الصين

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

إنفيديا تحذر: قيود ترمب قد تخرجنا من المنافسة في الصين

حذرت إنفيديا أكبر شركة تصنيع رقائق في العالم، من أن القيود التي تفرضها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب على تصدير الرقائق إلى الصين، قد تخرجها من المنافسة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. الشركة أشارت في تقرير إعلان النتائج إلى أن ضوابط تصدير الرقائق على الصين "معقدة"، مضيفة أنها "تدرس خيارات محدودة" للامتثال للقواعد الأميركية، منبهة إلى أنها قد "لا تتمكن من إنتاج منتج منافس مخصص للسوق الصينية". الشركة أشارت إلى أن هذه القيود قد تمنعها من المنافسة في السوق الصينية، ما "سيؤثر سلباً على أعمالها". انتقادات متكررة خلال الفترة الماضية، كررت الشركة انتقاداتها لإدارة ترمب بشأن قيود التصدير، معتبرة أن الاعتقاد بأن الولايات المتحدة الأميركية هي الجهة الوحيدة التي تطور وتوفر بنية تحتية للذكاء الاصطناعي هو "تصور خاطئ من الأساس". في مايو الجاري، دعا جينسن هوانج، الرئيس التنفيذي للشركة، الولايات المتحدة إلى تخفيف القيود المفروضة على تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين، محذراً من أن استمرار هذه القيود قد يؤدي إلى خسارة عائدات بمليارات الدولارات لصالح منافسين صاعدين مثل "هواوي تكنولوجيز". شدد هوانج على ضرورة تحفيز التكنولوجيا الأميركية في مجال الذكاء الاصطناعي عبر تقليل الحواجز التجارية التي تهدف إلى كبح صعود الخصم الجيوسياسي، مشيراً إلى أن الصين وحدها ستمثل فرصة سوقية تُقدر بنحو 50 مليار دولار في 2026. وحذر من أنه إذا لم يُسمح لمزودي التكنولوجيا الأميركيين مثل "إنفيديا" بالدخول، فسينفق العملاء المحليون تلك الأموال في مكان آخر. اختلاف في وجهات النظر تستفيد "إنفيديا" مباشرة من تخفيف القيود، خصوصاً أنها تأتي في قلب الطفرة العالمية للبنية التحتية الخاصة بالذكاء الاصطناعي. ولكن وجهات نظر هوانج تختلف عن مع مواقف مستشار الذكاء الاصطناعي في البيت الأبيض ديفيد ساكس، الذي يطالب ببناء أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي العالمية على "منظومة تقنية أميركية" كاملة تشمل الأجهزة والخدمات المستندة إلى المعرفة الأميركية. تشعر "إنفيديا" بوطأة القيود المفروضة على بيع رقائقها إلى الصين، والتي تُعد أكبر سوق في العالم لأشباه الموصلات. شطبت الشركة من حساباتها منتجات رقائق H20 المخصصة للذكاء الاصطناعي والموجهة للسوق الصينية بقيمة 5.5 مليار دولار، والتي صُممت في الأصل لتتوافق مع القيود الأميركية السابقة، وذلك بعد أن وسعت إدارة ترمب نطاق القيود لتشمل هذه الفئة من أشباه الموصلات. وقال هوانج إن الشركة لا تستطيع تخفيض أداء تلك الرقائق أكثر من ذلك لتجعلها متوافقة مع القيود، ولذلك ستتخلص من المخزون بالكامل. كرر الرئيس التنفيذي تحذيره من أن عدم قدرة "إنفيديا" على البيع في الصين سيفتح المجال أمام شركات مثل "هواوي" لسد الفجوة. هذا المحتوى من "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"

Google Lens تصل إلى الفيديوهات القصيرة في "يوتيوب"
Google Lens تصل إلى الفيديوهات القصيرة في "يوتيوب"

الشرق السعودية

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق السعودية

Google Lens تصل إلى الفيديوهات القصيرة في "يوتيوب"

أعلنت شركة جوجل عن إضافة ميزة "عدسة جوجل" (Google Lens) إلى الفيديوهات القصيرة (YouTube Shorts)، بدءاً من نسخة تجريبية متوفرة حالياً، وفق موقع 9to5google. وبحسب الشركة، ستتم إضافة اختصار جديد لـ"عدسة جوجل" في القائمة العلوية أثناء مشاهدة المقاطع القصيرة، وعند النقر على هذا الاختصار، يتم إيقاف الفيديو مؤقتاً، ليتيح استخدام الخاصية لتحليل ما يظهر على الشاشة والحصول على معلومات إضافية. كما يمكن للمستخدم النقر على عنصر معين داخل إطار الفيديو، أو رسم دائرة حوله لتحديد ما يرغب في معرفة المزيد عنه. وأشارت الشركة إلى أن الميزة ستكون متاحة عبر تطبيق يوتيوب على نظامَي أندرويد وiOS، لكنها لن تعمل على المقاطع التي تتضمن محتوى تسويقياً تابعاً (Affiliate Content). كما ستظهر أيقونة "ترجمة" عند تفعيل الميزة، ما يتيح ترجمة النصوص الظاهرة في الفيديو. كيف تستخدم "عدسة جوجل" في الفيديوهات القصيرة؟ افتح تطبيق يوتيوب. انقر على "قصيرة" (Shorts) في أسفل الشاشة. أوقف الفيديو مؤقتاً بالنقر على الشاشة. اختر "عدسة" (Lens) في القائمة العلوية. عند استخدام الميزة لأول مرة، ستظهر رسالة تتعلق بالشروط والأحكام، يمكن النقر على علامة "X" أو في أي مكان آخر على الشاشة لإغلاق الرسالة. ارسم أو ظلّل أو انقر على أي عنصر على الشاشة للبحث باستخدام "عدسة جوجل". يمكنك أيضاً النقر على زر "ترجمة" في أسفل يمين الشاشة لترجمة أي تسميات توضيحية في الفيديو. عند الانتهاء، انقر على "X" في أعلى يسار الشاشة، أو اسحب للأسفل لإغلاق صفحة النتائج. وقالت الشركة إن ميزة "عدسة جوجل" ستصل إلى "جميع المستخدمين خلال هذا الأسبوع". وفي أبريل الماضي، طرحت "يوتيوب" مجموعة جديدة من الأدوات لتحرير الفيديوهات القصيرة (Shorts)، والتي تمنح صنّاع المحتوى مزايا جديدة تثري إنتاجهم للمحتوى البصري الجذاب، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي. ويتيح محرر الفيديوهات الذي طرحته "يوتيوب" إجراء تعديلات على مقاطع الفيديو المختلفة، بالقص والنسخ والدمج، ليحصلوا على إمكانية إضافة النصوص في توقيت زمني محدد، إلى جانب القدرة على إضافة الموسيقى التي تخدم المحتوى الخاص بهم، حسبما أوضحت المنصة في تدوينة رسمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store