logo
نائب محافظ الجيزة ترافق وزير السياحة خلال تفقده لسير العمل بالمنطقة الأثرية للأهرامات

نائب محافظ الجيزة ترافق وزير السياحة خلال تفقده لسير العمل بالمنطقة الأثرية للأهرامات

مصرس٢١-٠٤-٢٠٢٥

تفقد شريف فتحى وزير السياحة والآثار، يرافقه هند عبدالحليم نائب محافظ الجيزة سير العمل بالمنطقة الأثرية لأهرامات الجيزة للتأكد من إنتظام تقديم الخدمات بالمقصد، وفى إطار حرص وزير السياحة والأثار على المتابعة الدورية للأعمال خلال فترة الإفتتاح التجريبى.
شملت جولة وزير السياحة والأثار خط السير الخاص بزيارة المنطقة الأثرية بداية من البوابة الرئيسية للدخول بطريق الفيوم وحتى نهاية المسار عند تمثال أبوالهول.وخلال الجولة أصدر وزير السياحة والأثار عدد من التوجيهات لتعظيم تجربة الزائرين والتى منها زيادة عدد المظلات والمقاعد ودورات المياه خاصة بالنقاط الواقعة على مسار الزيارة.كما حرص الوزير على مناقشة المنظومة الجديدة مع عدد من المرشدين السياحيين خلال زيارتهم رفقة الوفود السياحية داخل منطقة الأهرامات، حيث أوضح لهم الهدف من التطوير ورؤية الدولة لتحويله لمقصد حضارى مستدام يرفع من تجربة الزائر من جهة ويحقق أقصى إستفادة للشركات والأفراد العاملين به من جهة أخرى.FB_IMG_1745248382053 FB_IMG_1745248387065 FB_IMG_1745248384278 FB_IMG_1745248380304 FB_IMG_1745248378292 FB_IMG_1745248376463

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الآثار والبابا تواضروس يتفقدان مشروع خفض المياه الجوفية في أبو مينا بالإسكندرية
وزير الآثار والبابا تواضروس يتفقدان مشروع خفض المياه الجوفية في أبو مينا بالإسكندرية

مصرس

timeمنذ 4 أيام

  • مصرس

وزير الآثار والبابا تواضروس يتفقدان مشروع خفض المياه الجوفية في أبو مينا بالإسكندرية

أجرى شريف فتحى، وزير السياحة والآثار، يرافقه البابا تواضروس الثانى بابا الاسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، والفريق احمد خالد، محافظ الاسكندرية، جولة ميدانية لتفقد مشروع خفض المياه الجوفية في موقع ابو مينا الأثرية في الإسكندرية ، اليوم الثلاثاء. كما شارك في الجولة، لتفقد أعمال رفع المياه الجوفية من منطقة آثار أبو مينا، نوريا سانز مدير مكتب اليونسكو بمصر، والدكتور محمد إسماعيل الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار.وقال وزير السياحة والآثار، أن الإنجاز الذي تحقق بإنقاذ منطقة آثار أبو مينا حظى بإشادة خاصة من اليونيسكو، مشيرا إلى أن هذا المعلم التاريخي الهام يحمل جانبا أثريا وجانبا دينيا، لافتا إلى أن الوزارة تتعامل مع الموقع كتاريخ كبير جدا، وشدد على أن الموقع الأثري يحمل أهمية كبيرة جدا.وأشار الوزير الى أنه في إطار جهود وزارة السياحة والآثار للحفاظ على هذه المنطقة الأثرية المُسجلة على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر بمنظمة اليونيسكو، فإن الفترة المقبلة ستشهد عملا مكثفا داخل الموقع من أجل إعادة الترميم.وقال البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إن منطقة آثار أبو مينا تعد مقصدًا سياحيًا وطنيًا يقصده المصريون "مسيحيون ومسلمون"، بخلاف السياحة الخارجية التي تأتي لزيارة هذا الموقع الهام، كما تعد بقعة مقدسة في التاريخ المصري، مشيرا إلى أن آثار هذه المنطقة ملئت لكل العالم، لافتا الى أن تلك البقعة الهامة تعد بمثابة صفحة مصرية خالصة يفخر بها كل مصري، وأشاد يدور اليونيسكو للاهتمام بهذا الأثر التاريخي والديني الهام.بدوره أكد محافظ الإسكندرية على أن جهود المحافظة للاهتمام بهذا الموقع الأثري تأتي تكميلية لجهود الدولة، حيث تعمل على تطوير البنية التحتية والطرق وخطوط الكهرباء، مشيرًا إلى أن هناك الملايين من السائحين يزورون هذا المكان سنويًا، معرباً عن سعادته باحتضان مدينة الإسكندرية هذا الأثر الديني التاريخ البارز.ويعد أبو مينا ثانى منطقة حج مسيحي فى العالم ، والأثر المسيحي الوحيد المدرج فى سجل التراث العالمى بمصر ، والأثر رقم 90 على مستوى العالم في مناطق التراث العالمى، وجرى اكتشاف الموقع الأثري فى عام 1905 على يد عالم الآثار الألماني كاوفمان، كما يعتبر ضمن المواقع المصرية ال7 المسجلة ضمن قائمة التراث العالمي، وتبلغ مساحة المنطقة 978 فدانا.وقال العميد هشام سمير، مساعد وزير السياحة والآثار للمشروعات والمتاحف، أن التدابير والإجراءات الاحترازية التى اتخذتها وزارة السياحة والآثار على مدى أعوام بالتنسيق مع منظمة اليونسكو تستهدف إنقاذ الموقع الاثرى العالمى أبومينا ، من خلال مشروعات لخفض المياه الجوفية وتركيب طلمبات رفع المياه والتى كانت تغمر المنطقة وخاصة قبر القديس مارمينا العجائبى ومنطقة الكنائس و البازيليكا بمعدل 7 أمتار ، من خلال تركيب قرابة 170 طلمبة رفع مياه بتكلفة 15 مليون جنيه لخفض المياه الجوفية فضلاً عن مشروعات التشغيل والصيانة لضمان كفاءة عمل الطلمبات بالشكل المرجو منها وحتى يتم الحفاظ على اساس المشروع وهو خفض المياه الجوفية .وأشار الى أن الدولة المصرية تولي اهتمام كبير جدا من اجل الحفاظ على الموقع الأثري فى ابومينا واعادته مرة أخرى الى سجل التراث العالمي بدلاً من حذفه من المجلدات ، حيث تم الانتهاء من مشروع إنشاء 7 غرف تحكم للحفاظ على المولدات والمحولات الكهربائية بتكلفة 2.5 مليون جنيه، وهو عبارة عن تركيب طلمبات ومواسير ولوحات إرشادية ومظلات وخدمات للزائرين ما يتطلب مشروعات سنوية للتشغيل والصيانة للحفاظ على مقدرات المشروع الاساسى ،موضحاً أن جهود الوزارة كانت منصبة على التعامل مع المياه الجوفية وتخفيضها كونها كانت السبب الرئيسي الذى دفع منظمة اليونسكو لرفع الموقع الأثري المهم من قائمة التراث العالمى ، وادراجه فى القائمة الحمراء التى تضم الآثار المهددة بالخطر على مستوى العالم ومن ضمنها موقع ابو مينا فى الاسكندرية، منذ 2001 اى منذ 24 عاماً.

مناقشة المنظومة الجديدة للحصول على التأشيرة الاضطرارية عند منافذ الوصول الجوية المصرية
مناقشة المنظومة الجديدة للحصول على التأشيرة الاضطرارية عند منافذ الوصول الجوية المصرية

اليوم السابع

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

مناقشة المنظومة الجديدة للحصول على التأشيرة الاضطرارية عند منافذ الوصول الجوية المصرية

في ضوء تكليفات الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، عقد شريف فتحي وزير السياحة و الآثار اجتماعاً موسعاً مع كافة الوزارات والجهات المعنية، لمناقشة المنظومة الجديدة للحصول على التأشيرة الاضطرارية من مختلف دول العالم، عند الوصول إلى المطارات المصرية ، وذلك بمقر الوزارة ب العاصمة الإدارية الجديدة. حضر الاجتماع يمنى البحار نائب وزير السياحة والآثار، وأحمد نبيل معاون الوزير للطيران والمتابعة، والدكتور محمد شعبان معاون الوزير للتحول الرقمي، وممثلين عن وزارتي المالية والطيران المدني والجهات المعنية والشركة المنفذة للمشروع. واستهل الوزير الاجتماع، بالتأكيد على أهمية هذه المنظومة التي من شأنها أن تعمل على تسهيل إجراءات الحصول على التأشيرة الاضطرارية للوافدين إلى مصر مما يساهم في القضاء على التكدسات والازدحام بالمطارات، وهو ما يأتي في إطار جهود الدولة المصرية لتحسين التجربة السياحية ورفع كفاءة الخدمات المقدمة لاستيعاب مزيد من الحركة السياحية الوافدة للمقصد السياحي المصري. وخلال الاجتماع تم استعراض محاور هذه المنظومة الجديدة والتي تشمل عدة بدائل للحصول على التأشيرة عند الوصول عبر رمز كودي (QR كود) تعريفي بالمطارات المختلفة يستطيع من خلاله المسافر الحصول على مصوغ الدخول ودفع قيمته إلكترونياً بشكل فوري، أو من خلال ماكينات للخدمة الذاتية والتي سيتم توفيرها في عدة أماكن بمنفذ الوصول، او عن طريق تطبيق إلكتروني على الهاتف المحمول تم تصميمه لهذا الغرض. كما تم استعراض الخطط المقترحة للتعامل مع أية تحديات قد تطرأ، والإشارة إلى أنه من المقرر أن يتم البدء في التشغيل التجريبي لهذه المنظومة بمطار القاهرة الدولي اعتباراً من منتصف يونيو القادم، على أن تقوم وزارة السياحة والآثار خلال الفترة القادمة بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية لمتابعة التشغيل التجريبي والوقوف على الدورس المستفادة أثناء التطبيق تمهيداً لتعميم هذه المنظومة بكافة المطارات المصرية.

مواقع أجنبية: المتحف المصرى الكبير صرح حضارى وثقافى عالمى ومتكامل
مواقع أجنبية: المتحف المصرى الكبير صرح حضارى وثقافى عالمى ومتكامل

اليوم السابع

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

مواقع أجنبية: المتحف المصرى الكبير صرح حضارى وثقافى عالمى ومتكامل

سلطت مواقع أجنبية الضوء على المتحف المصري الكبير الذي يعد صرحا حضاريا وثقافيا وترفيهيا عالميا متكاملا، ومن المقرر افتتاحه بالكامل في 3 يوليو المقبل. وذكرت الموسوعة البريطانية "بريطانيكا"، أن المتحف يعد خطوة إيجابية نحو استعادة التراث الثقافي المصري بالخارج، كما يأمل علماء الآثار المصريون. من جانبه، شجع موقع "برامتريك أرشيتكتر" القراء على زيارة المتحف المصري الكبير، الذي تم افتتاحه جزئيا، ويعد أكبر متحف في العالم مخصص للحضارة المصرية القديمة. وذكر الموقع أن المتحف يمتد على مساحة تقارب 500 ألف متر مربع، ومن المقرر أن يضم أكثر من 100 ألف قطعة أثرية، لم يسبق عرض الكثير منها للجمهور. وستعرض مجموعة الملك الفرعوني توت عنخ آمون الكاملة، التي تضم أكثر من 5000 قطعة أثرية، ومركب خوفو الشمسي بعد افتتاح المعرض بالكامل. وأشار الموقع إلى أن المتحف المصري الكبير، الذي زاره مؤخرا رئيس جمهورية أنجولا والرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي جواو لورينسو، يعد أكبر متحف في العالم مخصص لحضارة واحدة بتكلفة تقدر بحوالي مليار دولار. ويمتاز المتحف بتقديم قطع أثرية نادرة وكنوز ملكية فريدة، مثل كنوز الفرعون الشهير توت عنخ آمون، التي سيتم عرضها كاملة لأول مرة منذ اكتشاف مقبرته في عام 1922، ويتضمن المتحف مقتنيات من عصور ما قبل الأسرات، في عرض متميز يروي تاريخ الحضارة المصرية عبر الأزمان. وبدأت فكرة إنشاء المتحف المصري الكبير في تسعينيات القرن الماضي، وتم وضع حجر الأساس له في عام 2002، وفي عام 2005 بدأ بناء المتحف في موقع استراتيجي يطل على أهرامات الجيزة، وفازت شركة "هينجان بنج" الأيرلندية بالتصميم المعماري للمتحف في مسابقة دولية، حيث صمم المتحف ليعكس أشعة الشمس الممتدة من قمم الأهرامات الثلاثة، لتلتقي في كتلة مخروطية الشكل. بدوره، ذكر موقع الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (جايكا) أن المتحف المصري الكبير يكتسب أهميته كونه جزءا من قطاع السياحة الذي يساهم في خلق فرص عمل، وله تأثير كبير على الاقتصاد المصري، وهو أحد أكبر أربعة مصادر للدخل الأجنبي للبلاد، إلى جانب صادرات البترول، وإيرادات قناة السويس، وتحويلات المصريين العاملين في الخارج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store