
في الجولة الرابعة من دوري أبطال أوروبا.. باريس وإنتر ميلان يستضيفان أتلتيكو مدريد وآرسنال
البلاد- جدة
تتواصل مساء اليوم الجولة الرابعة من دوري أبطال أوروبا، وتبرز في مواجهات الليلة مباراة إنتر ميلان الذي يستضيف آرسنال، وباريس سان جرمان الذي يستقبل ضيفه أتلتيكو مدريد، فيما يلعب بايرن ميونيخ على أرضه أمام بنفيكا، ويحل برشلونة ضيفًا على النجم الأحمر الصربي، وأتالانتا ضيفًا على شتوتغارت، ويستقبل كلوب بروج نظيره أستون فيلا.
إنتر في اختبار آرسنال
يواجه إنتر ميلان اختبارًا صعبًا على أرضه في مواجهة آرسنال، وكانت آخر زيارة لفريق 'المدفعجية' إلى ملعب 'جوسيبي مياتزا' قد انتهت لصالحه بنتيجة كبيرة وصلت إلى 5-1 منذ 21 عامًا، حينما سجل تييري هنري هدفين.
وسيكون انتصار آرسنال بأي نتيجة مرحبًا به من الجماهير؛ في ظل رغبة الفريق في تعزيز انطلاقته الجيدة بأوروبا.
ولم يحصل فريق المدرب ميكيل أرتيتا سوى على نقطة واحدة من آخر 3 مباريات بالدوري الإنجليزي الممتاز، ليثير ذلك الكثير من علامات الاستفهام حول قدرته على المنافسة على اللقب.
وخسر إنتر ميلان مرة واحدة فقط هذا الموسم، وهو يتواجد في ترتيب دوري أبطال أوروبا متقدمًا آرسنال بفارق الأهداف فقط.
ليلة كبيرة للبايرن
لم يتلق بايرن ميونيخ أي هزيمة في الدوري الألماني حتى الآن منذ تعيين المدرب البلجيكي فينسنت كومباني هذا الصيف، لكنه بحاجة إلى العمل على المستوى القاري، حيث خسر الفريق بهدف نظيف أمام أستون فيلا قبل أن يتعرض لهزيمة كبيرة 1-4 أمام برشلونة.
وكان الفريق البافاري قد حقق فوزًا ساحقًا في الجولة الأولى على دينامو زغرب الكرواتي 9-2، وسيكون الفريق الفائز بلقب البطولة 6 مرات من قبل، مدعمًا بنجمه الإنجليزي هاري كين صاحب 17 هدفًا في كل البطولات هذا الموسم، وهو على موعد مع ليلة كبيرة للعودة إلى المسار الصحيح، حينما يستضيف بنفيكا في الوقت الذي وصلت فيه مرحلة الدوري إلى منتصفها.
برشلونة لمواصلة تألقه
تحول حال برشلونة هذا الموسم؛ حيث بات مرعبًا للخصوم منذ قدوم المدرب الألماني هانزي فليك خلفًا لتشافي هرنانديز.
تطور أداء جميع اللاعبين، وبات الدفاع أكثر تماسكًا بوجود مارتينيز وكوبارسي وكوندي وبالدي، كما شكلت عودة فرينكي دي يونغ دفعة قوية لخط الوسط إلى جانب بيدري وغافي العائد أيضًا، أما المقدمة فيتألق فيها الثلاثي الخطير رافينيا ولامين جمال والهداف ليفاندوفسكي.
واكتسب رافينيا ثقة كبيرة بمساعدة زملائه الذين اختاروه كأحد القادة، بعد رحيل سيرجي روبيرتو الصيف الماضي.
وأصبح اللاعب البرازيلي أحد قادة غرفة الملابس داخل وخارج الملعب، حيث إنه يرشد اللاعبين الشباب ويدافع عنهم في الملعب، ويتولى مسؤولية التحدث مع الحكم.
ونجح رافينيا في تحويل هذه الثقة إلى أداء قوي في الملعب، مستفيدًا من طريقة اللعب الجديدة التي اعتمدها برشلونة مع فليك، والمساحة التي وجدها له المدرب الألماني في الفريق، محققًا بذلك أرقامًا قياسية جديدة، وأفضل أرقام له منذ انضمامه إلى الفريق الكتالوني.
خاض رافينيا مع برشلونة هذا الموسم 15 مباراة رسمية، وقد سجل 11 هدفًا، بالإضافة إلى تقديمه 9 تمريرات حاسمة، وهذا أفضل سجل تهديفي له في مواسمه الثلاثة مع الفريق الكتالوني، رغم أن الموسم الحالي لم يكمل حتى الثلث الأول منه.
ولن تكون مهمة البارسا صعبة في أرض النجم الأحمر؛ حيث من المتوقع أن يحقق انتصارًا جديدًا يجعله يتقدم أكثر في سلم الترتيب.
أستون فيلا.. فوز آخر؟
بدأت مسيرة أستون فيلا في دوري أبطال أوروبا، في مشاركته الأولى منذ 41 عامًا بشكل رائع للغاية، حيث نجح فريق المدرب يوناي إيمري في تصدر الترتيب بعد ثلاث جولات، محققًا الفوز في إحداها على بايرن ميونيخ.
وستكون رحلة أستون فيلا إلى كلوب بروج البلجيكي فرصة لتعزيز بدايته القوية في ظل منافسته محليًا أيضًا.
وتعرض بطل أبطال أوروبا عام 1982 لهزيمة قاسية أمام توتنهام 1-4 بعدما كان متقدمًا في النتيجة، كما أنه خرج من بطولة كأس الرابطة بعد خسارته أمام كريستال بالاس، وذلك بعد تعادله المحبط أمام بورنموث 1-1.
وتبدو نتائج الفريق في الدور مغايرة لنتائجه في دوري الأبطال؛ حيث يقدم 'الفيلانز' مستويات جيدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟
اقتربت رحلة كارلو أنشيلوتي مع ريال مدريد، وربما مع كرة القدم على مستوى الأندية بأكملها، من محطتها الأخيرة، إذ لم يتبق له سوى مباراة واحدة فقط قبل أن يودع الفريق الملكي، وربما المستطيل الأخضر كمدرب نهائياً. المدرب الإيطالي، البالغ من العمر 65 عاماً، يُعد أكثر من تُوّج بلقب دوري أبطال أوروبا كمدير فني في التاريخ، برصيد خمسة ألقاب، كما أنه المدرب الوحيد الذي فاز بألقاب الدوري في الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا. ويغادر ريال مدريد كأكثر مدرب تتويجاً في تاريخه، بعدما حصد 15 لقباً كبيراً خلال فترتي ولايته مع الفريق. وفي حلقة جديدة من بودكاست «The Athletic FC Tactics»، ناقش الصحافيون مايكل بيلي، ومايكل كوكس، ومارك كاري، وليام ثارم، الإرث الفريد الذي سيتركه أنشيلوتي، وسر استمراريته ونجاحه اللافت عبر محطات متباينة في مسيرته. مايكل بيلي استشهد بما كتبه الصحافي فيل هاي مؤخراً قائلاً: «على عكس العديد من أقرانه، لم يُنشئ أنشيلوتي حركة أو مدرسة فكرية في التدريب. لا توجد مدرسة تحمل اسمه، ولا أتباع يتتلمذون على يديه. لم يكن الأب المؤسس للتيكي تاكا، ولا مهندس الكرة الشاملة، لم يُعرف بالضغط العالي، ولم يُتقن الدفاع المُحكم مثل جوزيه مورينيو. فهل من المهم أن أنشيلوتي لم يكن جزءاً من حركة كروية؟ أم أن إرثه يمكن أن يُوصف بطريقة أخرى؟». مايكل كوكس أجاب: «لا أظن أن ذلك مهم. نحن نهتم بهذه الأمور كثيراً، وربما أكثر مما ينبغي. أنشيلوتي كان مساعداً لأريغو ساكي، الذي غالباً ما يُذكر كأحد أكثر المدربين تأثيراً بين الكرة الشاملة وغوارديولا، لكنه لم يحقق إنجازات كثيرة. فاز فقط بلقب دوري واحد ولقبين أوروبيين. أما أنشيلوتي، فقد فاز بأكثر من ذلك بكثير. فلماذا يُحتفى بساكي أكثر؟ لا أدري». وتابع: «أنشيلوتي استمر في الفوز بالبطولات مع أندية مختلفة في دوريات مختلفة وعلى مدار سنوات طويلة، دون أن يُنسب إليه أسلوب معين في اللعب - وهذا في حد ذاته يُحسب له. الفوز بدوري الأبطال الأخير مع ريال مدريد كان دليلاً جديداً على قدرته على العودة والنجاح مجدداً». وأضاف: «في فترة تدريبه لإيفرتون، بدا وكأنه يسير في طريق الانحدار، مثل ما حدث مع رافا بينيتيز ومورينيو. لكنه عاد لتدريب ريال مدريد وحقق دوري الأبطال من جديد، وهذا أمر مذهل. عرف كيف يوظف اللاعبين الشبان المميزين مثل جود بيلينغهام، بمنطق بسيط: (سنلعبك في المناطق التي تستطيع أن تُحدث فيها الفارق)». وأردف: «في بعض الأحيان، لم يكن هناك شكل واضح للفريق، لكن ذلك كان كافياً للفوز بالبطولة». مارك كاري أشار إلى أن «الكثير من المدربين الكبار لمع نجمهم سريعاً ثم تراجعوا، ولم يتمكنوا من الحفاظ على الاستمرارية أو تحقيق الكم ذاته من الألقاب مثل أنشيلوتي. ما يُميز أنشيلوتي هو قدرته الفائقة على التعامل الاجتماعي، سواء مع اللاعبين أو مع الإدارات». وأضاف: «فكر في البيئات التي عمل فيها: ريال مدريد، ميلان، بايرن ميونيخ، باريس سان جيرمان. كلها أندية ضخمة مليئة بالتحديات والضغوط، من الجماهير والإدارة على السواء. ومع ذلك، تمكن أنشيلوتي من خلق أجواء إيجابية، ومنح لاعبيه الحرية والثقة للظهور بأفضل مستوى داخل الملعب». وتابع: «خلق التناغم داخل النادي أمر لا يُستهان به، وهو سبب رئيسي لفشل كثير من المدربين الآخرين». ليام ثارم من جهته قال: «ربما هناك نوع من الحلقة الفضلى في مسيرة أنشيلوتي؛ فهو دائماً مرشح لتولي تدريب الفرق الكبرى لأنه سبق وحقق النجاح فيها. صحيح أنه عندما تتولى قيادة باريس سان جيرمان أو ريال مدريد، من المتوقع أن تفوز، نظراً للإمكانات المتاحة. لكن هذا لا ينفي أنك مدرب عظيم، حتى لو كانت كل الأدوات في صالحك». وتابع: «رغم أنه لا يوجد جيل من المدربين الكبار اليوم يمكن القول إنهم تأثروا بأنشيلوتي، فإنه يُعد نموذجاً يُحتذى به بالنسبة لمدربي الفئات السنية. هناك تخوف حالياً، خصوصاً في إنجلترا، من أن الأمور أصبحت مفرطة في التمركز حول مدرسة غوارديولا - بناء اللعب من الخلف، تقسيم الملعب إلى ثلثات، والسيطرة على المناطق». وأردف: «أصبحنا نُحب هذه الأنماط لأنها مألوفة بصرياً. لكن نهج أنشيلوتي الذي يتمحور حول اللاعب نفسه، يظل مهماً للغاية، وربما هذا هو السبب الحقيقي في استمراريته ونجاحه، خاصة في البطولات الإقصائية». خلاصة القول: إرث أنشيلوتي لا يُختزل في أسلوب تكتيكي أو مدرسة تدريبية، بل في قدرته الاستثنائية على التأقلم، وإدارة النجوم، وتحقيق البطولات دون ضجيج. قد لا يُدرّس أنشيلوتي في كتب التكتيك، لكنه سيبقى دائماً في ذاكرة البطولات.


الرياضية
منذ 4 ساعات
- الرياضية
ثلاثية توتنام تهدد لقب يونايتد الخامس
يسعى فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي الأول لكرة القدم إلى إنقاذ موسمه المخيب محليًا، وذلك بحصد لقب الدوري الأوروبي للمرة الثانية بعد 2017، عندما يصطدم الأربعاء بمواطنه توتنام، على ملعب سان ماميس بمدينة بلباو الإسبانية، حيث سيحصل الفائز على مقعد بدوري الأبطال، في مباراة ستشهد أيضًا سباقًا محمومًا للظفر بمجموع إيرادات قد يصل إلى 100 مليون جنيه إسترليني. ويحتل يونايتد المركز الـ 16، ويعاني من أسوأ موسم له بالدوري المحلي منذ نصف قرن، وتحديدًا منذ هبوطه عام 1974، حيث مني بـ18 هزيمة من 37 مباراة حتى الآن. ولم يحقق الفريق أي فوز في ثماني مباريات «6 هزائم وتعادلان»، وهي أسوأ سلسلة له بتاريخ المسابقة، وكان سقوطه الأخير أمام مضيفه تشيلسي 0-1 الجمعة. وهذه هي المرة الثانية التي يواجه فيها مانشستر يونايتد منافسًا إنجليزيًا في نهائي أوروبي، إذ فاز قبل ذلك على تشيلسي في دوري أبطال أوروبا ليحرز لقبه الثالث والأخير بركلات الترجيح «6ـ5» بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1، بهدفي البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد النصر السعودي حاليًا، وفرانك لامبارد، المدرب الحالي لفريق كوفنتري سيتي الإنجليزي. وتتباين نتائج يونايتد في النهائيات الأوروبية السبعة التي خاضها إذ يملك أربعة انتصارات مقابل ثلاث خسائر، وكانت أول ثلاثة نهائيات بدوري الأبطال في صالحه، عام 1968 عندما تغلب على بنفيكا البرتغالي 4-1 بعد التمديد، ثم 1999 أمام بايرن ميونيخ 2- 1، وبركلات الترجيح أمام تشيلسي في 2008. وبعدها خسر يونايتد نهائيين في البطولة نفسها أمام برشلونة الإسباني 0-2 بروما 2009، و1-3 على ملعب ويمبلي اللندني 2011، وكان السقوط الثالث بالدوري الأوروبي 2021 أمام فياريال الإسباني بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1. ويأمل مدرب يونايتد البرتغالي روبن أموريم أن يسير على خطى مواطنه جوزيه مورينيو، الذي فاز معه الفريق بلقبه الوحيد في المسابقة عام 2017 على حساب إياكس الهولندي، وتفادي السقوط الرابع تواليًا أمام توتنام الموسم الجاري، مرتين بالدوري «0-3» و1«0-1» وربع نهائي كأس الرابطة «3- »، علمًا أن الفريق اللندني لم يسقط أمام منافسه خمس مباريات بقيادة مدربه الأسترالي أنج بوستيكوجلو. وعزز أموريم تفاؤله في تصريحات صحافية قائلًا: «إذا فكرت في الاحتمالات، فمن الصعب على الفريق أن يخسر أربع مباريات متتالية». لكن مع ذلك، يدرك أموريم حجم المهمة التي يواجهها لإعادة بطل الدوري الإنجليزي 20 مرة، إلى سكة الألقاب. وقال: «لست قلقًا بشأن المباراة النهائية، فهي أصغر مشكلة يواجهها نادينا على الإطلاق.. علينا تغيير شيء أعمق من هذا».


حضرموت نت
منذ 4 ساعات
- حضرموت نت
غياب نجوم الريال .. صحفي مدريدي يرشح محمد صلاح وديمبلي للكرة الذهبية 2025
مع اقتراب الموسم الكروي من نهايته في أوروبا والعالم، بدأت الأوساط الرياضية والإعلامية تسلط الضوء على الأسماء المرشحة للفوز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، وسط توقعات وتكهنات تزداد سخونة يوماً بعد يوم. وفي هذا السياق، أثار الصحفي المدريدي الشهير خوانما رودريجيز جدلاً واسعًا بعد إعلانه قائمة المرشحين الثلاثة المفضلين لديه لنيل الجائزة، حيث جاءت اختياراته صادمة لجماهير ريال مدريد، النادي الذي يُعرف بولائه له. من المعتاد أن تُثير جائزة الكرة الذهبية، التي تقدمها مجلة فرانس فوتبول الفرنسية، الكثير من الجدل كل عام، نظرًا لاختلاف وجهات النظر حول اللاعبين الأكثر استحقاقًا للجائزة. النسخة الأخيرة كانت مثالًا واضحًا على ذلك، بعدما توقعت غالبية الترشيحات تتويج نجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور، إلا أن الجائزة ذهبت في النهاية إلى لاعب الوسط الإسباني ونجم مانشستر سيتي رودري، وهو ما دفع وفد ريال مدريد إلى مقاطعة الحفل وشن هجوم لاذع على منظمي الجائزة والمصوتين. قائمة مرشحي 2025.. أسماء لامعة وتوقعات مختلفة بحسب ترشيحات الإعلام الرياضي والمتابعين، تضم قائمة أبرز المرشحين للكرة الذهبية لعام 2025 كلاً من: كيليان مبابي (ريال مدريد)، عثمان ديمبلي (باريس سان جيرمان)، محمد صلاح (ليفربول)، رافينيا (برشلونة)، لاوتارو مارتينيز (إنتر ميلان)، لامين يامال وبيدري (برشلونة). كما يُتوقع أن تؤثر بطولة كأس العالم للأندية، التي ستُقام في الولايات المتحدة خلال شهري يونيو ويوليو المقبلين، بشكل كبير على نتائج التصويت النهائي. لكن المفاجأة الكبرى جاءت من الصحفي المدريدي رودريجيز، الذي أعلن قائمته الخاصة عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مستبعدًا كافة لاعبي ريال مدريد، بما فيهم كيليان مبابي، رغم توقعات تتويجه هدافًا للدوري الإسباني هذا الموسم. كما غاب عن قائمته أيضًا الموهبة الشابة لامين يامال، على الرغم من التألق اللافت للاعب برشلونة خلال الموسم. وجاءت قائمة رودريجيز الثلاثية كالتالي: المركز الأول: عثمان ديمبلي – باريس سان جيرمان المركز الثاني: محمد صلاح – ليفربول المركز الثالث: رافينيا – برشلونة اختيارات رودريجيز أثارت جدلاً واسعًا بين جماهير ريال مدريد، التي اعتبرت القائمة 'تخليًا غير مبرر' عن لاعبي الفريق، في وقت يرشح فيه كثيرون فينيسيوس ومبابي للفوز بالجائزة. متى يُقام حفل الكرة الذهبية 2025؟ من جانبها، أعلنت فرانس فوتبول، الجهة المنظمة للجائزة، أن حفل الكرة الذهبية لعام 2025 سيُقام في مسرح دو شاتليه في العاصمة الفرنسية باريس، وذلك يوم الإثنين 22 سبتمبر 2025، حيث سيتم تتويج أفضل لاعب في العالم وسط حضور نخبة من نجوم الرياضة العالمية.