
جاسم النبهان يُدافع عن زوجته المغربية: مرتي مو ساحرة.. فيديو
دافع الفنان الكويتي جاسم النبهان، عن زوجته المغربية بعد الاتهامات التي طالتها حول استخدامها السحر وذبح قربان عند الساحر.
وقال النبهان : الكلام هذا كله كذب مرتي ماهي ساحرة هي تحبني وعلى شرع الله متزوجين، واستغفرالله من الكلام اللي انقال كله.
وكانت والدة زوجة جاسم النبهان اتهمت ابنتها بإدخالها دار المسنين، فيما نفت الأخيرة مسؤوليتها عن هذا الأمر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

منذ 5 ساعات
شاهد بالفيديو.. رجل سوداني يتفاعل في الرقص ويصرخ بشكل هستيري أثناء حضوره حفل للفنانة هدى عربي بالسعودية (واي يا هدى) وساخرون: (يا عمنا شد حيلك شوية)
نشر في كوش نيوز فجر مقطع فيديو متداول على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بالسودان, ثورة من الغضب وسط الجمهور والمتابعين. وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن المقطع تم تصويره من حفل جماهيري أحيته الفنانة الشهيرة هدى عربي, بالمملكة العربية السعودية. وأظهر الفيديو رجل سوداني, تفاعل مع أغنيات الفنانة بشكل هستيري, حيث صرخ (واي يا هدى) ودخل بعدها في وصلة رقص مع أنغام المطربة. ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, لتعليقات الجمهور فقد قابل الكثير منهم تصرف الرجل بسخرية كبيرة على شاكلة تعليق أحدهم قال فيه: (يا عمنا شد حيلك شوية). هنا لقراءة الخبر من مصدره. مواضيع ذات صلة شاهد بالفيديو.. سيدة سودانية تمنح مطرب شاب "نقطة" بالدولار خلال حفل بالقاهرة والمطرب يدخل في حالة فرح هستيري بعد حصوله على العملة الصعبة ويصرخ (يا لطيف يا لطيف) شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء قصيرة.. مودل وعارضة أزياء سودانية حسناء تقلد الفنانة هدى عربي بوصلة رقص مثيرة والجمهور يترقب ردة فعل "السلطانة" شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء قصيرة.. مودل وعارضة أزياء سودانية حسناء تقلد الفنانة هدى عربي بوصلة رقص مثيرة والجمهور يترقب ردة فعل "السلطانة" شاهد بالفيديو.. على أنغام أغنيتها الجديدة (تيت تيت بوري شديد).. الفنانة مروة الدولية ترقص مع جمهورها من الشباب بشكل هستيري وساخرون: (هسا الله يسألكم دي أغنية يرقصوا فيها) شاهد بالفيديو.. وصلة رقص مثيرة بين الفنانة هدى عربي وعازفها تثير ضجة اسفيرية غير مسبوقة


عكاظ
منذ 9 ساعات
- عكاظ
تركيا تعتقل عشرات العسكريين لصلتهم بانقلاب 2016.. ما القصة؟
تابعوا عكاظ على أصدر الادعاء العام في تركيا، اليوم (الجمعة)، أوامر اعتقال بحق 63 عسكريًا في الخدمة الفعلية، في إطار التحقيقات المستمرة التي تستهدف أفرادًا يُزعم ارتباطهم بجماعة فتح الله غولن، التي تتهمها الحكومة التركية بالتخطيط لمحاولة الانقلاب التي هزت البلاد قبل تسع سنوات. ووفقًا لوكالة الأناضول الرسمية، تم تنفيذ العملية في عدة مدن تركية، حيث ألقت السلطات القبض على 56 من العسكريين المطلوبين حتى الآن، فيما تستمر جهود البحث عن السبعة الآخرين، وتشمل التهم الموجهة إلى المعتقلين «الانتماء إلى منظمة إرهابية مسلحة»، في إشارة إلى جماعة «غولن» التي صنفتها أنقرة منظمة إرهابية بعد محاولة الانقلاب الفاشلة في يوليو 2016، والتي أسفرت عن مقتل 251 شخصًا وإصابة أكثر من 2000 آخرين. وأشار بيان صادر عن مكتب المدعي العام في أنقرة إلى أن التحقيقات استندت إلى أدلة جديدة، تشمل سجلات اتصالات ووثائق تثبت ارتباط المشتبه بهم بالشبكة التي يقودها غولن من الولايات المتحدة، وذلك في الوقت الذي يواصل فيه فتح الله غولن، الذي يعيش في المنفى في بنسلفانيا، نفي أي دور له في محاولة الانقلاب، فيما تطالب تركيا بتسليمه باستمرار دون جدوى. أخبار ذات صلة وأثارت الاعتقالات الجديدة نقاشًا داخليًا حول استمرار هذه الحملات بعد مرور ما يقرب من عقد على المحاولة الانقلابية، حيث يرى البعض أنها قد تعمق الانقسامات السياسية في البلاد، بينما يؤيدها آخرون كإجراء ضروري لحماية استقرار الدولة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الشرق الأوسط
منذ 13 ساعات
- الشرق الأوسط
تركيا تصدر 63 مذكرة توقيف ضد عسكريين لصلتهم بمحاولة الانقلاب عام 2016
أصدرت النيابة العامة في تركيا، يوم الجمعة، مذكرات توقيف بحق 63 عسكرياً في الخدمة الفعلية، على خلفية صلتهم بجماعة متهمة بمحاولة انقلاب عام 2016. وأعلن مكتب المدعي العام في إسطنبول، أن من بين المشتبه بهم 4 عسكريين برتبة عقيد، ينتمون إلى الجيش والبحرية والقوات الجوية والدرك. وأسفرت المداهمات، التي نُفِّذت في الصباح الباكر في جميع أنحاء البلاد، عن اعتقال 56 مشتبهاً به، وفق ما نقلته وكالة «أسوشييتد برس». ويُزعم أن الذين أُلقي القبض عليهم مرتبطون بجماعة محظورة تُطلِق عليها تركيا اسم «منظمة فتح الله غولن الإرهابية»، أو «فيتو (FETO)». وتوفي زعيم هذه المنظمة، فتح الله غولن، في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي في الولايات المتحدة، حيث كان يعيش منذ عام 1999 في منفاه الاختياري. وقُتل نحو 290 شخصاً في يوليو (تموز) 2016 عندما نزلت وحدات عسكرية مارقة إلى شوارع أنقرة وإسطنبول في محاولة للإطاحة بحكومة الرئيس رجب طيب إردوغان. قصفت طائرات مقاتلة مبنى البرلمان والقصر الرئاسي، بينما نجا إردوغان بأعجوبة من الاغتيال أو الاعتقال في أثناء عطلته على الساحل الغربي. وأدت حملة تطهير لاحقة للجيش والشرطة والقضاء وأجهزة الدولة الأخرى إلى اعتقال عشرات الآلاف. وأُغلقت المدارس والشركات والمؤسسات الإعلامية المرتبطة بغولن. وأفاد بيان المدعي العام بأنه تم تحديد هوية المستهدفين يوم الجمعة، من خلال الاتصالات الهاتفية، وأن منظمة غولن لا تزال تُشكِّل «أكبر تهديد للنظام الدستوري وبقاء الدولة». وأضاف البيان أنه منذ الانقلاب الفاشل، تم اعتقال 25801 عسكري مشتبه به. ولم يحدِّد البيان التهم الموجهة للمشتبه بهم بدقة. وحشد غولن، رجل الدين السابق، قاعدةً جماهيريةً عالميةً على مدى عقود، وساعد إردوغان على الوصول إلى السلطة عام 2003. وانهار التحالف بعد أن أغلقت الحكومة بعض المؤسسات التعليمية التي يديرها غولن، ولاحق أتباع غولن، في الشرطة والقضاء، حكومةَ إردوغان بتهم الفساد. ولطالما نفى غولن أي تورط له في الانقلاب الفاشل. وكان مطلوباً في تركيا، التي طالبت مراراً، الولايات المتحدة بتسليمه. وفي إطار تحقيقات الفساد التي أدت إلى سجن رئيس بلدية إسطنبول، المعارض أكرم إمام أوغلو، أواخر مارس (آذار)، أوقفت الشرطة التركية، الجمعة، 44 شخصاً إضافياً، حسبما ذكرت وكالة أنباء «الأناضول» الرسمية. ومن بين المعتقلين السكرتير الخاص لرئيس البلدية المقال قدرية كاسابوغلو، ورئيسا مجلسَي إدارة شركتين تابعتين لبلدية إسطنبول. وسبق أن أوقفت السلطات 20 موظفاً آخر في البلدية، من بينهم رئيس المكتب الإعلامي، الثلاثاء، في إطار التحقيق نفسه. وأفادت الصحافة التركية بأنه تم إيداع 13 منهم الحبس الاحتياطي. أثار توقيف إمام أوغلو الذي ينفي الاتهامات الموجهة إليه، في 19 مارس، موجةً من الاحتجاجات غير المسبوقة في تركيا منذ عام 2013. وسُجن رئيس بلدية إسطنبول المقال من منصبه، والذي يعدّ أقوى معارض للرئيس رجب طيب إردوغان، منذ 23 مارس، وهو اليوم الذي أعلنه فيه حزبه، (الشعب الجمهوري)، مرشحاً للانتخابات الرئاسية المقبلة، المقرر إجراؤها في عام 2028.لكن إلغاء شهادته الجامعية في مارس، وهو إجراء استنكرته المعارضة التركية، يمنعه من الترشُّح للانتخابات الرئاسية.