اختتام منافسات المرحلة النهائية لمسابقة أولمبياد اللغة الإنجليزية 'ELO' على مستوى المملكة بتعليم جازان

المناطق_جازان
اختُتمت أمس منافسات المرحلة النهائية لمسابقة أولمبياد اللغة الإنجليزية 'ELO' للعام 2025م، التي نظمتها وزارة التعليم واستضافتها الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان، بمشاركة 144 طالبًا وطالبة يمثلون 12 إدارة تعليمية من مختلف مناطق المملكة.
وأكد المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي بن حسن عقدي، أن أولمبياد اللغة الإنجليزية يمثل فرصة مثالية لاكتشاف وصقل المواهب الطلابية، وتعزيز مهارات التواصل والتفكير الناقد لديهم، كما يسهم في ترسيخ الثقة بالنفس، ويفتح آفاقًا واسعة للمشاركة الطلابية الفاعلة في الاقتصاد المعرفي، والتفاعل مع الثقافات المختلفة، وتمثيل المملكة في مختلف المحافل الدولية.
وتضمن اليوم الختامي تكريم لجان التحكيم والمشاركين والمدارس الفائزة في مجالات الجائزة التي شملت جائزة أفضل عرض أدائي وأفضل مشروع ومجال الخدمة المجتمعية واختبار اللغة لكل من الطلاب والطالبات؛ إلى جانب فئة الصغار.
ويُعد أولمبياد اللغة الإنجليزية 'ELO' أحد البرامج الوطنية الرائدة التي تهدف إلى إعداد الطلبة لمنافسات دولية، وتمكينهم من المشاركة في البرامج التعليمية المتميزة عالميًا، مما يعزز مكانة المملكة في مجال الابتكار والتعليم المتقدم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

سعورس

١١-٠٣-٢٠٢٥

• سعورس

تعليم جازان يحتفي بيوم العلم بفعاليات تعزز قيم المواطنة والانتماء

احتفت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان اليوم بيوم العلم الوطني على مستوى الإدارة العامة ومكاتب التعليم والمدارس التابعة لها، عبر أنشطة وبرامج متنوعة تهدف إلى التعريف بهذه المناسبة الوطنية، انطلاقًا من مكانة العلم السعودي الممتدة عبر تاريخ المملكة منذ تأسيسها عام 1139ه – 1727م، وتعزيز قيم المواطنة والانتماء في نفوس الطلاب والطالبات، وتعميق الوفاء لدى المجتمع. وأكد المدير العام للتعليم بمنطقة جازان ملهي بن حسن عقدي أن يوم العلم مناسبة وطنية تجسد الفخر والاعتزاز بالعلم الوطني بما يحمله من دلالات عظيمة ترمز إلى التوحيد والعدل والقوة والنماء والرخاء، مشيرًا إلى أن تخصيص يوم 11 مارس لهذه المناسبة جاء امتثالًا للأمر الملكي، حيث أقر فيه الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – شكل العلم الذي يرفرف اليوم شامخًا، ليظل رمزًا لوحدة الوطن وسيادته. وأشار "عقدي" أن العلم السعودي يحمل في طياته شهادة التوحيد التي تعبر عن رسالة الإسلام والسلام التي قامت عليها هذه الدولة المباركة، فيما يرمز السيف إلى القوة والأنفة وعلو الحكمة والمكانة، وعلى مدى ثلاثة قرون كان العلم شاهدًا على مسيرة توحيد البلاد التي خاضتها الدولة السعودية، واتخذه أبناء الوطن راية عز وشموخ لا تُنكّس. وأضاف "عقدي" أن الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة، وانطلاقًا من مسؤوليتها في ترسيخ القيم الوطنية، حرصت على تعزيز مكانة العلم في نفوس الطلاب والطالبات، وترسيخ معاني الولاء والانتماء للوطن من خلال إشراكهم في الفعاليات المختلفة، والتي شملت تجديد ورفع العلم، وتخصيص عشر دقائق من الحصة الأولى للحديث عن العلم السعودي، بالإضافة إلى توجيه الموضوعات الفنية للاحتفاء بهذه المناسبة الوطنية. وأوضح عقدي أن الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة أعدت خطة متكاملة للاحتفاء بهذه المناسبة تضمنت تشكيل لجنة عليا للإشراف على الفعاليات، والتعميم على جميع مكاتب التعليم والمدارس الحكومية والأهلية والعالمية بآلية التنفيذ، إضافة إلى تنظيم أنشطة طلابية استهدفت الطلاب والطالبات، ومنسوبي ومنسوبات التعليم في المنطقة، إلى جانب إشراك الأسر وأولياء الأمور والمجتمع، تأكيدًا على الدور المشترك في ترسيخ الهوية الوطنية، مع الإشراف المباشر على تنفيذ الفعاليات وفق اللوائح والضوابط المعتمدة، ونشرها عبر المنصات الرسمية للإدارة العامة للتعليم بالمنطقة وإدارة تعليم صبيا ومكاتب التعليم والمدارس، بما يسهم في تحقيق أهداف الاحتفاء وترسيخ قيم الانتماء الوطني. ‹ › ×

حضرموت نت

٠٥-٠٣-٢٠٢٥

• حضرموت نت

اخبار السعودية : "متوهجون".. جائزة تعليم جازان تواصل مسيرتها في تكريم الإبداع والتميز للعام الثاني

أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان جائزة 'متوهجون' للأداء التعليمي والإداري المتميز في دورتها الثانية للعام 1446هـ، استمرارًا لجهودها في دعم التميز والإبداع في المجتمع التعليمي. وأكد المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي بن حسن عقدي أن الجائزة تأتي امتدادًا للنجاح الذي حققته في دورتها الأولى، وتشكل حافزًا لتعزيز الأداء التعليمي ودعم الابتكار والتميز، كما دعا منسوبي ومنسوبات التعليم في المنطقة إلى المشاركة في الجائزة متمنيًا لهم التوفيق. وأوضح عقدي أن جائزة 'متوهجون' تسعى إلى تعزيز بيئة تعليمية محفزة للتميز، مرتكزة على قيم أساسية تشمل تكافؤ الفرص، والتنافس الإيجابي، والإتقان والتميز، والانتماء والمواطنة، والمصداقية والمسؤولية، مما يُسهم في الارتقاء بجودة الأداء في مختلف المجالات التعليمية والإدارية بما يتوافق مع توجيهات وزارة التعليم في ظل الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة -أيّدها الله- لقطاع التعليم في المنطقة ومتابعة سمو أمير منطقة جازان وسمو نائبه ومعالي وزير التعليم. وتسعى جائزة تعليم جازان 'متوهجون' للإسهام في تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع المحلي، وتحفيز المجتمع التعليمي نحو الأداء المتقن، ونشر ثقافة التميز والتكريم للمبدعين، وتشجيع الممارسات الفاعلة، وذلك من خلال مجالات ومعايير تقيس جوانب التميز بمصداقية، وتعزز الإبداع والابتكار والتنافس الإيجابي بين المرشحين، وتُسهم في تحقيق تطلعات وطموحات التعليم، استنادًا إلى رؤية السعودية 2030 الهادفة إلى تحسين البيئة التعليمية المحفزة للإبداع والابتكار. وتهدف الجائزة إلى تشجيع فئات المجتمع التعليمي، وإذكاء روح التنافس لديهم وإبراز منجزاتهم بصفة مستمرة، إضافة إلى نشر ثقافة التميز في المجتمع التعليمي، وإبراز دور المتميزين علميًا وإداريًا وتكريمهم ودعم مكانتهم في المجتمع، ونشر الممارسات التعليمية والإدارية المتميزة، والارتقاء بمستوى القيادات الإدارية في المنشآت لتحقيق أهداف الجودة الشاملة والوفاء بمسؤولياتها، وتأهيل الميدان التعليمي للمشاركة في مسابقات وجوائز على المستويات الوطنية والدولية. كما تستهدف الجائزة مختلف فئات المجتمع التعليمي وهم : طلاب وطالبات المرحلة الثانوية، والمعلمون والمعلمات، والمدارس الحكومية والأهلية والعالمية، إضافة إلى المشرفين والمشرفات التربويين، ووكلاء المدارس والوكيلات، والموجهين الطلابيين والموجهات، ورواد ورائدات النشاط الطلابي، وتشمل أيضًا الموظفين والموظفات الإداريين، والباحثين والباحثات التربويين، والإدارات والأقسام التابعة للمدير العام والمساعدين، إلى جانب المبادرات التطوعية والمجتمعية سواء على مستوى الأفراد أو المؤسسات، من منسوبي ومنسوبات الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة. وتشتمل الجائزة على ثماني فئات وهي : الطالب المتميز (العام الحكومي، الأهلي، العالمي، والتربية الخاصة)، والمعلم المتميز، والتميز المدرسي، والتربوي المتميز، كما تتضمن فئات المبادرات التطوعية والمجتمعية، والتميز المؤسسي الذي يشمل الإدارات والأقسام، إضافة إلى البحث التربوي، والموظف الإداري المتميز. يُذكر أنه يُمنح الفائز بالجائزة شهادة استحقاق ودرع تميز وجائزة مالية، في حين يُمنح المشاركون الذين تجاوزت مشاركتهم (80 %) شهادة تميز، بينما يحصل من لم تتجاوز مشاركتهم هذه النسبة على شهادة مشاركة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

صحيفة سبق

٠٥-٠٣-٢٠٢٥

• صحيفة سبق

"متوهجون".. جائزة تعليم جازان تواصل مسيرتها في تكريم الإبداع والتميز للعام الثاني

أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان جائزة "متوهجون" للأداء التعليمي والإداري المتميز في دورتها الثانية للعام 1446هـ، استمرارًا لجهودها في دعم التميز والإبداع في المجتمع التعليمي. وأكد المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي بن حسن عقدي أن الجائزة تأتي امتدادًا للنجاح الذي حققته في دورتها الأولى، وتشكل حافزًا لتعزيز الأداء التعليمي ودعم الابتكار والتميز، كما دعا منسوبي ومنسوبات التعليم في المنطقة إلى المشاركة في الجائزة متمنيًا لهم التوفيق. وأوضح عقدي أن جائزة 'متوهجون' تسعى إلى تعزيز بيئة تعليمية محفزة للتميز، مرتكزة على قيم أساسية تشمل تكافؤ الفرص، والتنافس الإيجابي، والإتقان والتميز، والانتماء والمواطنة، والمصداقية والمسؤولية، مما يُسهم في الارتقاء بجودة الأداء في مختلف المجالات التعليمية والإدارية بما يتوافق مع توجيهات وزارة التعليم في ظل الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة -أيّدها الله- لقطاع التعليم في المنطقة ومتابعة سمو أمير منطقة جازان وسمو نائبه ومعالي وزير التعليم. وتسعى جائزة تعليم جازان 'متوهجون' للإسهام في تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع المحلي، وتحفيز المجتمع التعليمي نحو الأداء المتقن، ونشر ثقافة التميز والتكريم للمبدعين، وتشجيع الممارسات الفاعلة، وذلك من خلال مجالات ومعايير تقيس جوانب التميز بمصداقية، وتعزز الإبداع والابتكار والتنافس الإيجابي بين المرشحين، وتُسهم في تحقيق تطلعات وطموحات التعليم، استنادًا إلى رؤية السعودية 2030 الهادفة إلى تحسين البيئة التعليمية المحفزة للإبداع والابتكار. وتهدف الجائزة إلى تشجيع فئات المجتمع التعليمي، وإذكاء روح التنافس لديهم وإبراز منجزاتهم بصفة مستمرة، إضافة إلى نشر ثقافة التميز في المجتمع التعليمي، وإبراز دور المتميزين علميًا وإداريًا وتكريمهم ودعم مكانتهم في المجتمع، ونشر الممارسات التعليمية والإدارية المتميزة، والارتقاء بمستوى القيادات الإدارية في المنشآت لتحقيق أهداف الجودة الشاملة والوفاء بمسؤولياتها، وتأهيل الميدان التعليمي للمشاركة في مسابقات وجوائز على المستويات الوطنية والدولية. كما تستهدف الجائزة مختلف فئات المجتمع التعليمي وهم : طلاب وطالبات المرحلة الثانوية، والمعلمون والمعلمات، والمدارس الحكومية والأهلية والعالمية، إضافة إلى المشرفين والمشرفات التربويين، ووكلاء المدارس والوكيلات، والموجهين الطلابيين والموجهات، ورواد ورائدات النشاط الطلابي، وتشمل أيضًا الموظفين والموظفات الإداريين، والباحثين والباحثات التربويين، والإدارات والأقسام التابعة للمدير العام والمساعدين، إلى جانب المبادرات التطوعية والمجتمعية سواء على مستوى الأفراد أو المؤسسات، من منسوبي ومنسوبات الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة. وتشتمل الجائزة على ثماني فئات وهي : الطالب المتميز (العام الحكومي، الأهلي، العالمي، والتربية الخاصة)، والمعلم المتميز، والتميز المدرسي، والتربوي المتميز، كما تتضمن فئات المبادرات التطوعية والمجتمعية، والتميز المؤسسي الذي يشمل الإدارات والأقسام، إضافة إلى البحث التربوي، والموظف الإداري المتميز. يُذكر أنه يُمنح الفائز بالجائزة شهادة استحقاق ودرع تميز وجائزة مالية، في حين يُمنح المشاركون الذين تجاوزت مشاركتهم (80 %) شهادة تميز، بينما يحصل من لم تتجاوز مشاركتهم هذه النسبة على شهادة مشاركة.