logo
دوري الأبطال ينعش خزائن برشلونة بأرباح تفوق التوقعات

دوري الأبطال ينعش خزائن برشلونة بأرباح تفوق التوقعات

النهار٠٩-٠٥-٢٠٢٥

رغم إخفاقه في بلوغ نهائي دوري أبطال أوروبا، إثر خسارته أمام إنتر ميلان الإيطالي بنتيجة 7–6 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب من نصف النهائي، إلا أن نادي برشلونة الإسباني خرج بمكاسب مالية ضخمة، إذ حقق أرباحاً تجاوزت 100 مليون يورو خلال الموسم الحالي من البطولة.
وستقام المباراة النهائية لدوري الأبطال بين باريس سان جيرمان الفرنسي، الذي تجاوز أرسنال الإنكليزي في نصف النهائي، وإنتر ميلان الإيطالي، على ملعب "أليانز أرينا" معقل بايرن ميونيخ الألماني، يوم 31 آيار/مايو الجاري.
ووفقًا لما نشرته صحيفة "آس" الإسبانية، فقد تجاوزت أرباح برشلونة حاجز الـ100 مليون يورو قبل خوضه مباراتي نصف النهائي، لتصل في النهاية إلى نحو 117 مليون يورو من مشاركته في النسخة الحالية من دوري الأبطال.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الرقم يفوق التقديرات المالية المبدئية التي يعتمدها النادي الكتالوني في ميزانيته السنوية، حيث كان يخطط للوصول فقط إلى دور ربع النهائي، ما يجعل هذه العائدات مفاجأة إيجابية.
ورغم الأرباح الكبيرة، حُرم برشلونة من فرصة تحصيل 25 مليون يورو إضافية، كان يمكن أن يجنيها في حال التأهل إلى النهائي والفوز باللقب، أو 15 مليون يورو للوصافة، إضافة إلى تذكرة المشاركة في كأس السوبر الأوروبي، التي تُمنح فيها جوائز مالية تبلغ خمسة ملايين يورو للفائز، وأربعة ملايين للوصيف.
ووفق التقرير، توزعت أرباح برشلونة في دوري أبطال أوروبا على النحو التالي:
-68 مليون يورو من الأداء الرياضي (الفوز بالمباريات، التقدم في الأدوار، والمشاركة نفسها).
-27 مليون يورو من عائدات حقوق البث التلفزيوني.
-10 ملايين يورو من مبيعات التذاكر في المباريات التي أقيمت على ملعب "لويس كومبانيس"، والذي شهد حضوراً جماهيرياً جيداً طوال البطولة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

6 اندية انكليزية في دوري الابطال الموسم المقبل
6 اندية انكليزية في دوري الابطال الموسم المقبل

Elsport

timeمنذ 37 دقائق

  • Elsport

6 اندية انكليزية في دوري الابطال الموسم المقبل

في سيناريو غير مسبوق، ستشهد كرة القدم الإنكليزية مشاركة 6 أندية من الدوري الإنكليزي الممتاز في البطولات الأوروبية الموسم المقبل، بعد فوز ​توتنهام​ هوتسبير رسميا بلقب ​الدوري الاوروبي​ بعد الفوز في النهائي على مانشستر يونايتد بهدف نظيف محققا لقبه الاول منذ 17 عاما بحسب النظام الحالي، تأهلت 6 فرق إلى دوري أبطال أوروبا وهي كالتالي: أصحاب المراكز من الأول حتى الخامس في الدوري، إضافة إلى الفائز بلقب الدوري الأوروبي أي توتنهام، لكوّن توتنهام لم ينهي البريمييرليغ في المراكز الخمس الاولى.

ناديك لم يتعاقد مع هويسن؟ مَن يجب أن يكون هدفه البديل؟
ناديك لم يتعاقد مع هويسن؟ مَن يجب أن يكون هدفه البديل؟

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

ناديك لم يتعاقد مع هويسن؟ مَن يجب أن يكون هدفه البديل؟

كانت هناك همسات حول إمكاناته قبل فترته في الساحل الجنوبي؛ إذ وصفه جوزيه مورينيو بأنّه «أحد أكثر المواهب جودة في كرة القدم الأوروبية لعمره» في الفترة التي سبقت ظهوره الأول مع روما. لكنّ سهولة تأقلم هويسن مع الـ«بريميرليغ» - راحة في الاستحواذ، هيمنة في المواجهات الثنائية، عدم التأثر على ما يبدو بالضغط، وسرعة الدوري - كانت كافية لتحفّز أنجح نادٍ في أوروبا على التحرّك لضمّه. مع خروج هويسن من السوق، اختفى ملف دفاعي «فريد من نوعه» طوله 196 سم، ومع ذلك لا يتردّد في التقدّم إلى خط الوسط بالكرة عند قدمَيه، ويُمرّر كرات حاسمة بقدمه اليمنى أو اليسرى، ويدافع بشكل استباقي في نظام عدواني يعتمد على الرقابة الفردية، جامعاً بين عدة سمات مرغوبة في قلب الدفاع في لاعب واحد. البحث عن هويسن الجديد ليس بالأمر البسيط — قلائل يمكنهم أن يُقدّموا ما يُقدّمه بهذا العمر الصغير. لكن، مسلّحين ببيانات من «أوبتا» و«سكيل كورنر»، ومدركين لحجم المهمّة، اختار موقع The Athletic بعض البدائل المحتملة. شلوتربك بالتوسع إلى الدوريات الأوروبية الـ4 الكبرى، يمكننا تحديد بعض قلوب الدفاع الشابّة الذين يساهمون بشكل كبير في تقدّم الكرة من الخط الخلفي. فيتفوّق يان-بول فان هيكه (برايتون) بفارق واضح، إلى جانب مارك غويهي وناثان كولينز، إذ يتحمّلون مسؤولية مماثلة لهويسن في ما يتعلّق بالتمريرات الأمامية لفرقهم. بعيداً عن فان هيكه، يبرز نيكو شلوتربك (بوروسيا دورتموند) كأحد أكثر قلوب الدفاع مغامرة في أوروبا. لكن هناك عائقاً واضحاً: الألماني مصاب حتى تشرين الأول بتمزّق في الغضروف المفصلي خلال التمارين. ومع تبقّي عامَين فقط في عقده، قد يكون متاحاً بسعر مخفّض، والعديد من الأندية ستعتبره يستحق المجازفة، سواء بالإصابة أو من دونها. فعلى رغم من موسمه المقتضب بـ21 مباراة فقط، فإنّ أليساندرو باستوني (إنتر ميلان) هو الوحيد الذي خلق فرصاً (23) أكثر من شلوتربك (17) في الدوريات الـ4 الكبرى. يعكس ذلك أسلوب تمريره الجريء والمبدع. فتمريرات شلوتربك دائماً ما تُشكّل خطراً وتخلق «تهديداً متوقعاً» - احتمال أن تؤدّي التمريرة إلى هدف خلال 10 ثوانٍ - بمعدّل 0,2 لكل مباراة، وهو رابع أعلى معدّل. بالإضافة إلى ذلك، هو واحد من قلبَي الدفاع الوحيدَين تحت 25 عاماً، إلى جانب عمر سوليت (أودينيزي) اللذَين لعبا عدد تمريرات طويلة أكثر من هويسن في كل مباراة. لكنّ المخاطرة في مركز قلب الدفاع لها عواقب أكبر عند الوقوع في الخطأ، وهو ما يعترف به شلوتربك: «حاولت التقليل من هذه المخاطر في السنوات الأخيرة. لكن بالطبع، ارتكبت خطأَين أو 3 أكثر من اللازم». من المجالات الغريبة التي يبرز فيها شلوتربك حقاً: تنفيذ الركلات الركنية. معظم قلوب الدفاع معروفون بتسجيلهم من الركلات الركنية، لكنّ شلوتربك قلب المعادلة في مباراته الأخيرة قبل الإصابة أمام ماينتس، فتولّى تنفيذ الركنيات بنفسه وصنع هدفَين. فيفيان داني فيفيان (25 عاماً): اسم آخر من الأسماء المعروفة التي برزت على رغم من أنّ انتقاله قد يكون معقّداً نظراً لدوره الحيَوي في قلب دفاع أتلتيك بلباو. مثل معظم لاعبي النادي الباسكي، تدرّج فيفيان في الفئات العمرية، ويقترب سريعاً من 250 مباراة مع النادي خلال 7 مواسم. يلعب بقلبه، مدافع «مدرسة قديمة» يعشق الصراع على الاستحواذ بقدر حُبِّه للتمريرات بين الخطوط والانطلاقات من الخلف لبناء اللعب. ضدّ خيتافي، قام بـ14 إبعاداً للكرة، فاز بجميع مواجهاته الأرضية الـ5، أتمّ أكبر عدد من التمريرات في الملعب، وسجّل من ركلة ركنية هدفه الرابع في «لاليغا». ويؤكّد زميله المدافع أيتور باريخ «تنظر إليه في الملعب فتراه مستقيماً جداً، جدّي للغاية. هذا ليس مجرّد مظهر، هكذا هو فعلاً؛ ملتزم، منضبط، يملك عقلاً ناضجاً على رغم من صغر سنّه». لكن لا تدع تلك الجدّية تخدعك؛ فيفيان من أكثر اللاعبين تقدّماً بالكرة، ويأتي ضمن العشرة الأوائل في «لاليغا» في التمريرات والانطلاقات التقدّمية. عدوانيّته وسيطرته البدنية تسمحان لبلباو بالضغط العالي، بينما تمريراته المكسرة للخطوط والتمريرات الطولية للجناحَين تساعده في الهجوم بسرعة. ربما ليس برّاقاً أو سلساً تقنياً مثل هويسن، لكن فيفيان سيكون خياراً ثانياً قوياً بجودته التقدمية المثبتة. قدّم جاراد برانثويت موسماً أول رائعاً في الـ»بريميرليغ» 2023-2024، بسلسلة من العروض الهادئة والقوية في دفاع إيفرتون. والآن بات عنصراً أساسياً على رغم من أنّه يعمل بهدوء مواصلاً تطوّره اللافت. بطول 196 سم، يُشبه برانثويت هويسن في القامة والأسلوب. مثله، يستخدم القدمَين، سريع على الأرض، وهادئ في الاستحواذ. بعمر 22، هو أكبر بعامَين من الإسباني، وأكثر تطوّراً بدنياً. النهج المباشر لإيفرتون - أعلى من الكرات الطويلة هذا الموسم (16,2%) - يحدّ من فُرَص برانثويت في إظهار قدراته في البناء واللعب الدفاعي المتقدّم. لكنّ اتقان الجوانب الأساسية للدفاع ليس بالأمر السيّئ. في الموسم الماضي، فاز برانثويت برابع أكبر عدد من الكرات الهوائية (95)، وقام بأعلى عدد من التدخّلات (66). هذا الموسم، قلّت تدخّلاته وانخفضت أرقامه في الاعتراضات والكرات الهوائية، لأنّ جيمس تاركوفسكي تولّى الجزء الأكبر من المهام الدفاعية العدوانية، ممّا منح برانثويت حرّية أكبر للتركيز على أدواره في بناء اللعب. قفز عدد تمريراته التقدّمية من 3,5 إلى 4,7 في المباراة، لكنّ الزيادة اللافتة كانت في انطلاقاته التقدّمية: من 2,9 إلى 6,1. هذه الانطلاقات الطويلة إلى الأمام أساسية لمساعدة إيفرتون على التحوّل من الحالة الدفاعية إلى الهجومية. قوام برانثويت الكبير قد يجعله يبدو بطيئاً أحياناً في المساحات الضيّقة. ومن المفارقات أنّ مانشستر يونايتد كان أكثر الأندية رغبة في ضمّه الصيف الماضي، ورُفضت عدة عروض من إيفرتون. بشكل مشابه، برز المدافع اليوناني كونستانتينوس كولييراكيس، إذ إنّ 4 فقط من قلوب الدفاع تحت 21 عاماً لعبوا دقائق أكثر منه هذا الموسم في الدوريات الـ4 الكبرى. على رغم من التذبذب السريع في نتائج فولفسبورغ تحت قيادة رالف هازنهوتل، فإنّ كولييراكيس واصل الأداء في مركز قلب الدفاع الأيسر ضمن ثلاثي أو في مركز ثنائي. يتمتع بالقوة والطول، وهو مدافع استباقي أكثر من كونه متهوّراً، ويملك قدماً يسرى استغلها هازنهوتل لإرسال الكرات الطويلة. هويسن هو الوحيد تحت 21 عاماً الذي أتمّ تمريرات طويلة أكثر منه، وغالباً ما يبحث عن كرة فوق المدافعين لإجبارهم على التراجع. أسلوب كولييراكيس ليس دائماً أنيقاً - دقة تمريراته الطويلة، كحال هويسن، تقلّ عن 50% - لكنّ تقنيّته في تمرير الكرات المنخفضة والطويلة عبر الملعب لافتة. فولفسبورغ يستخدمه كثيراً كنقطة خروج للكرة من ركلات المرمى، خصوصاً تحت الضغط، فيُرسل الكرات الطويلة بقوة. لكن حين يُمنح وقتاً أكبر لاختيار تمريراته، فإنّه يُمرّر بقوة ودقة إلى الجناح داخل منطقة الجزاء، متجاوزاً 8 لاعبين. إذاً، فهو هادئ، واسع الرؤية، وخبير أكثر من سنّه، والمقارنة مع هويسن تفرض نفسها. بويومو وجيلا وفلامينغو يبرز إنزو بويومو (أوساسونا) بتمريراته بعد موسم استثنائي. فهو واثق في حمل الكرة، وممرّر حاسم، وحقق أكبر عدد من التدخّلات بين المدافعين في «لاليغا»، لكنّه لا يملك سيطرة هويسن في الهواء. ماريو جيلا (لاتسيو) هو خيار مثير آخر. متخصِّص في التمرير، والوحيد الذي أتمّ أكثر من 100 تمريرة طويلة بدقة تتجاوز 65%، لكنّه يفتقر إلى الطول والقوة البدنية. خارج الدوريات الكبرى، يُحقِّق رايان فلامينغو (22 عاماً، أيندهوفن) الكثير من المعايير، إذ أتمّ أكبر عدد من التمريرات في «إيريدفيزي» الموسم الماضي، ويُحبّ التقدّم والدفاع في مواجهة لاعب، ويُمرّر بذكاء. قد ننتظر طويلاً لرؤية قلب دفاع متكامل مثل هويسن يخترق الـ«بريميرليغ» مجدّداً، لكن أولئك الذين يُتقنون مهارة أو اثنتَين من مهاراته المتعدّدة لا يزالون قادرين على جذب الأنظار.

توتنهام بطلاً للدوري الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد (فيديو وصور)
توتنهام بطلاً للدوري الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد (فيديو وصور)

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

توتنهام بطلاً للدوري الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد (فيديو وصور)

تُوج توتنهام بلقب مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" في كرة القدم بفوزه على مواطنه مانشستر يونايتد في النهائي 1-0 على ملعب سان ماميس في بلباو الأربعاء، حاسماً تأهله الى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وسجل الويلزي برينان جونسون الهدف الوحيد (42) لفريق المدرب الأسترالي أنج بوستيكوغلو الذي توج بأول ألقابه الكبرى منذ تغلبه على جاره تشيلسي (2-1 بعد التمديد) في المباراة النهائية لمسابقة كأس الرابطة عام 2008، بينما كان آخر لقب أوروبي له في كأس الاتحاد الأوروبي (التي أدمجت مع كأس الكؤوس وأصبحت يوروبا ليغ) عام 1984، وهو كان الثاني له آنذاك بعد 1972. وكرّس الفريق اللندني تفوقه على مواطنه هذا الموسم وتغلب عليه للمرة الرابعة في مختلف المسابقات. في المقابل، سيتحسر يونايتد ومدربه البرتغالي روبن أموريم كثيراً على خسارة النهائي لأنه كان فرصتهما الوحيدة لإنقاذ الموسم الكارثي حيث يحتل "الشياطين الحمر" المركز السادس عشر في البرميرليغ. وبات مشروع النادي الذي توج بلقب المسابقة عام 2017، في مهب الريح في السنوات القليلة المقبلة مع خسارة فرصة المشاركة في المسابقة القارية المرموقة، مع ما تشكله من أهمية لوضعه المالي. وبدأ يونايتد المباراة بزخم عال لكن سرعان ما هدّأ توتنهام من روعه بفرض توازن على أرضية الملعب. وآلت الفرصة الأولى لتوتنهام الذي استغل سعي يونايتد للاعتماد على الضغط المتقدم عبر الخطوط الامامية، فحول كرة طويلة أربكت الدفاع قبل أن تصل إلى جونسون الذي توغل سريعاً على الجهة اليمنى قبل أن يعكسها إلى منطقة الجزاء حاول حارس المرمى الكاميروني أندريه أونانا إبعادها لكنها وصلت إلى السنغالي باب سار الذي سددها قوية ارتطمت بهاري ماغواير إلى خارج الملعب (11). وتواصل الارتباك في دفاع يونايتد عندما تسببت ركلة حرة نفذها الإسباني بيدرو بورو بدربكة داخل المنطقة، حيث استلم البرازيلي ريشارليسون الكرة من مسافة قريبة وسددها ارتدت من القائد البرتغالي برونو فرنانديز إلى ركنية (13). ورد يونايتد بعد أن اخترق العاجي أماد ديالو في عمق منطقة توتنهام وسدد كرة من زاوية ضيقة مرت بجانب المرمى (16). وكاد ديالو نفسه يمنح بطل إنكلترا 20 مرة (رقم قياسي بالتساوي مع ليفربول المتوج هذا الموسم) عندما سدد كرة أبعدها ريشارليسون في الوقت المناسب (40). وانتزع توتنهام التقدم عندما مرر سار كرة عرضية داخل المنطقة تابعها جونسون من مسافة قريبة فارتدت من المدافع لوك شو الى داخل المرمى (42). وجاءت انطلاقة الشوط الثاني بطيئة بعض الشيء من جانب فريق المدرب أموريم بحثاً عن التعادل، إذ انتظر حتى الدقيقة 58 للحصول على باكورة فرصه إثر ركلة حرة لفرنانديز تصدى لها حارس المرمى الإيطالي غولييلمو فيكاريو بشكل رائع قبل أن يصل اليها المدافع الفرنسي ليني يورو. وأنقذ الهولندي ميكي فان دي فين فريقه من هدف محقق إثر تصويبة رأسية من الدنماركي راسموس هويلوند كانت في طريقها الى المرمى (68). ودفع أموريم بالمهاجمين الهولندي جوشوا زيركزي والأرجنتيني أليخاندرو غارناتشو حيث صوب الأخير كرة منخفضة تصدى لها فيكاريو (74). وضغط يونايتد بكل ثقله في الدقائق الأخيرة، وحال تألق فيكاريو نجم اللقاء دون منازع دون معادلته النتيجة عندما ارتمى مبعداً رأسية شو في الرمق الأخير (90+7). مانشستر يونايتد: حراسة المرمى: أندريه أونانا. خط الدفاع: هاري ماغواير، ليني يورو، لوك شاو. خط الوسط: نصير مزراوي، كاسيميرو، برونو فرنانديز، باتريك دورغو. خط الهجوم: أماد ديالو، راسموس هويلوند، ماسون ماونت. It's all led to this. #MUFC || #UELfinal — Manchester United (@ManUtd) May 21, 2025 تشكيلة توتنهام: حراسة المرمى: غولييلمو فيكاريو. خط الدفاع: بيدرو بورو، كريستيان روميرو، ميكي فان دي فين، ديستيني أودوغي. خط الوسط: إيف بيسوما، رودريغو بينتانكور، بابي سار. خط الهجوم: برينان جونسون، ريتشارلسون، دومينيك سولانكي. Your Spurs team for the final 🫡 — Tottenham Hotspur (@SpursOfficial) May 21, 2025 مشوار يونايتد وتوتنهام إلى النهائي دخل مانشستر يونايتد البطولة بقوة، إذ أنهى دور المجموعات دون هزيمة، جامعاً 18 نقطة من 8 مباريات، وسجل 16 هدفاً، وواصل الفريق تألقه في الأدوار الإقصائية، متجاوزاً فرقاً قوية أبرزها ريال سوسيداد، أولمبيك ليون، وأتلتيك بلباو، ليتأهل إلى النهائي بعد فوزه في نصف النهائي بنتيجة 7-1 بمجموع المباراتين. أما توتنهام، فقد خاض البطولة بروح قتالية عالية، حيث حصد 17 نقطة في مرحلة المجموعات، وفي ربع النهائي، أطاح بآينتراخت فرانكفورت، قبل أن يحقق فوزاً مقنعاً على بودو غليمت بنتيجة 5-1 في نصف النهائي، مؤكداً جاهزيته للمنافسة على أول لقب أوروبي كبير منذ سنوات. - برينان جونسون يحرز هدف توتنهام الأول أمام مانشستر يونايتد في الدقيقة 42. ارتباك دفاعي مخيف! 😯 ⚽️ توتنهام يفتتح التسجيل في هذا النهائي المثير #نهائي_الدوري_الأوروبي | #الدوري_الأوروبي | #مانشستر_يونايتد_توتنهام #UELfinal — beIN SPORTS (@beINSPORTS) May 21, 2025 - إنقاذ البطولة... ميكي فان دي فين يمنع مانشستر يونايتد من تسجيل هدف التعادل. تابعني هنا @SIRDlV تابعني هنا @SIRDlV — 🔥🔥🔥🔥😱😱🤯🤯🤯 (@hsSc3AIheD49169) May 21, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store