
«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تعتمد برامج أكاديمية وسياسات محدثة
اعتمد مجلس أمناء جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية عدداً من البرامج والسياسات الجديدة والمحدثة في المجالات العلمية والأكاديمية، كما اعتمد التقويم الأكاديمي لعام 2025-2026، وقوائم الخريجين للعامين الماضي والجاري، واطلع على الخطة الاستراتيجية ومؤشرات الأداء الرئيسة للربع الثاني من العام الجاري، وعلى تقرير الاعتمادات الأكاديمية، وتقرير حول برامج فرع الجامعة في منطقة الظفرة، وخطة أهم المبادرات والأنشطة لعام 2025.
كما اطلع المجلس على إجراءات الجامعة في ما يخص ضمان الجودة في مؤسسات التعليم العالي القائم على المخرجات ومصفوفة المخاطر، حيث تم تطوير واعتماد 284 إجراء تشمل قطاعات وإدارات الجامعة كافة. وبالنسبة لاعتماد البرامج الأكاديمية من مفوضية الاعتماد الأكاديمي، حصلت الجامعة على الاعتماد الأولي لبكالوريوس الآداب في اللغة الروسية، وماجستير الآداب الشعبي الإماراتي، إلى جانب عدد من التغييرات الجوهرية التي تم اتخاذها في عدد من برامج البكالوريوس والماجستير والدكتوراه.
وأكد رئيس المجلس، الدكتور محمد راشد الهاملي، أن الجامعة تمضي نحو استشراف مستقبل الدراسات الإنسانية والاجتماعية برؤى علمية ومنهجية، ما يجسد حرصها على تعزيز مجال الدراسات الإنسانية بمختلف مساقاتها، وتبني خطط العمل الشاملة والرؤى الأكاديمية المستقبلية.
. المجلس اطلع على إجراءات الجامعة في ما يخص ضمان الجودة في مؤسسات التعليم العالي القائم على المخرجات ومصفوفة المخاطر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
روضة المنصوري: حلمي دراسة هندسة الطيران
أكدت الطالبة روضة يعقوب سالم أحمد المنصوري، الحاصلة على المركز الأول في مسار العلوم المتقدمة من مدارس التكنولوجيا التطبيقية في مدينة العين، أن حلمها الكبير هو دراسة هندسة الطيران في جامعة الإمارات، والانضمام في المستقبل إلى مركز محمد بن راشد للفضاء، لتكون واحدة من الكفاءات الإماراتية التي ترفع راية الدولة في مجالات الابتكار والاستكشاف العلمي. وأعربت روضة في حديثها لـ«البيان» عن سعادتها الكبيرة بتهنئة القيادة الرشيدة للطلبة الأوائل، مؤكدة أن ما حققته من تفوّق هو ثمرة دعم لا محدود من أسرتها، وحرصها الشخصي على الاجتهاد والمثابرة، بالإضافة إلى البيئة التعليمية التي وفرتها الدولة، والتي جعلت الطالب محوراً لكل تطور وتميز. وقالت: "أهدي نجاحي إلى القيادة الرشيدة في دولة الإمارات، التي لم تبخل يوماً على أبنائها بالدعم والتحفيز، حيث وفرت لنا نظاماً تعليمياً متطوراً يفتح أبواب المستقبل أمام كل من يطمح للريادة. كما أهديه لأسرتي التي كانت سندي الحقيقي في كل المراحل، ولولا دعاؤهم وتشجيعهم وتضحياتهم لما وصلت إلى هذه اللحظة الفارقة في حياتي". ونصحت الطلبة الذين يطمحون إلى التميز بأن يؤمنوا أن كل نجاح يحتاج إلى وقت وجهد وتضحيات. وأضافت: "الأمر الأهم هو رضا الله ثم رضا الوالدين، لأن برهم هو أساس التوفيق، وأنا لم أبدأ يوماً دراسياً دون أن أطلب دعاءهم". وأكدت أنها تحرص على أن تكون قدوة لأشقائها الأصغر سناً، مثلما كان والداها قدوة لها، موضحة أن بناء شخصية ناجحة يبدأ من داخل البيت، حيث يتعلم الطفل قيم الطموح والانضباط والعطاء من خلال المواقف اليومية. وقالت المنصوري:"أحمل في قلبي شغفاً لا ينطفئ تجاه العلم وخدمة وطني، وسأظل أعمل بكل طاقتي لأحقق حلمي وأساهم مع مواطني الدولة برفع اسم الإمارات في سماء التميز".


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
عبدالله الشامسي الأول على مستوى مدارس التكنولوجيا التطبيقية المسار المتقدم: تفوقي ثمرة المنظومة التعليمية المتكاملة
أعرب الطالب عبدالله سالم علي أرحمة الشامسي، الحاصل على المركز الأول على مستوى مدارس التكنولوجيا التطبيقية – المسار المتقدم، عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، معتبراً أنه نتاج رؤية القيادة الرشيدة في دولة الإمارات، التي وفرت له ولأقرانه كل ما يلزم لتحقيق التميز والريادة في مجالات المستقبل. وأكد الشامسي أن هذا الإنجاز يأتي بفضل قيادتنا الحكيمة، التي وفرت منظومة تعليمية متطورة، وبيئة محفزة على الابتكار والتفوق، بالإضافة إلى اختيار كادر تعليمي يتمتع بخبرات عالية وكفاءة متميزة، ساهم بشكل مباشر في صقل مهارات الطلبة، وتوجيههم نحو التميز الأكاديمي والمهني، بما يواكب تطلعات الدولة ويخدم أهدافها الاستراتيجية في بناء اقتصاد معرفي مستدام، مما مكنني من الوصول إلى هذه اللحظة الفارقة في حياتي. وأضاف: أطمح لدراسة الذكاء الاصطناعي، مؤكداً أن اختياره ينبع من شغفه العميق بالتكنولوجيا، ورغبته في المساهمة في تحقيق رؤية الدولة في التحول الرقمي والريادة العالمية في هذا المجال الحيوي، مؤكداً أن الإمارات أصبحت اليوم من الدول السباقة في تبني أحدث العلوم والتقنيات، بفضل توجيهات القيادة ودعمها اللامحدود للكوادر الوطنية. وأشار إلى أن العام الدراسي كان مليئاً بالتحديات، لكنه أيضاً كان فرصة لإثبات الذات، وقد حظيت بدعم كبير من أسرتي ومدرستي، لكنّ الفضل الأكبر يعود إلى منظومة التعليم التي أرستها قيادتنا لتكون جسراً نحو المستقبل. وأكد الشامسي، أن نجاحه ليس نهاية الطريق، بل بداية رحلة طموح أكبر نحو التخصص والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أنه يتطلع إلى مواصلة دراسته الجامعية في إحدى المؤسسات الرائدة، والمساهمة في تطوير حلول تقنية تسهم في بناء مستقبل أفضل لوطنه والعالم، مشيراً إلى أهمية ارتفاع الوعي لدى الطلاب بدور اللغة العربية إلى جانب اللغات الأجنبية والتي تلعب دوراً كبيراً في إيجاد الحلول للتحديات الدراسية.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
موزة المحرزي الأولى على الدولة: أهدي تفوّقي للقيادة الرشيدة وأعتزم دراسة الذكاء الاصطناعي
أعربت الطالبة الإماراتية موزة سيف عبد الله محمد المحرزي، الأولى على مستوى الدولة في الثانوية العامة من مدرسة الظهرة في دبي-حتا، ( مسار النخبة) عن فخرها بإنجازها الذي لم يكن ليكتمل لولا دعم القيادة الرشيدة التي تضع الطالب في قلب خططها التنموية. وقالت لـ«البيان»: إنها تعتزم دراسة الذكاء الاصطناعي تجاوباً مع توجه دولة الإمارات نحو اقتصاد المعرفة، ورغبةً في أن تسهم بمهاراتها في بناء المستقبل الرقمي. وأضافت المحرزي أنّ لحظة إعلان النتائج شكّلت تتويجاً لعام من الجهد الممنهج، لافتةً إلى أنّ رسائل التهنئة التي وُجّهت للمتفوّقين -وفي مقدّمتها تهنئة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، رسَّخت لديها يقيناً بأنّ طلبة الإمارات قادرون على تحقيق طموحات وطنهم متى ما توافرت لهم الإرادة. وأوضحت أن الذكاء الاصطناعي يمثل أحد أبرز الأدوات العلمية التي ترسم ملامح المستقبل، لكونه يشكل ثورة في مختلف مجالات الحياة، من التعليم والصحة إلى الاقتصاد والخدمات. وأكدت أن هذا التخصص لم يعد خياراً تقنياً فقط، بل أصبح عنصراً أساسياً في بناء المجتمعات الذكية، وتحقيق التنمية المستدامة، وتحسين جودة الحياة. وقالت: "علينا كجيل شاب أن نكون جزءاً من هذه الثورة العلمية، لا مجرد متفرجين". وأشارت موزة إلى أن دعم الأسرة كان عاملاً حاسماً في مسيرتها نحو التفوق، موضحةً أن البيئة العائلية المستقرة والمحفزة تُعدّ الركيزة الأولى لأي نجاح. وقالت إن أسرتها لم تكتفِ بتوفير الأجواء المناسبة للمذاكرة، بل غرست فيها منذ الصغر قيمة الالتزام، وحب التعلم، وتنظيم الوقت. وأضافت: "الثقة التي منحني إياها والداي، والمتابعة المستمرة، والدعم النفسي في أوقات الضغط، كانت أسباباً جوهرية وراء كل إنجاز حققته". وقالت المحرزي إن أسرتها آمنت بأن التفوق ليس رفاهية، بل أسلوب حياة، مؤكدة أنّها تهدي إنجازها قبل كل شيء إلى القيادة الرشيدة التي تستثمر في الإنسان وتؤمن بأن الطالب هو رأس مال المستقبل. ونصحت الطلاب الساعين إلى التميز بأن يضعوا خطة زمنية واضحة منذ بداية العام، ويراجعوا الدروس أولاً بأول بعد انتهاء اليوم الدراسي، ويتجنبوا الدراسة تحت ضغط الساعات الأخيرة، معتبرةً أنّ الاستمرارية المفتاح الحقيقي للتفوق.