logo
ليس فقط ماكينات سلوت: ما هي الألعاب الأخرى التي يمكن العثور عليها في أفضل الألعاب على الإنترنت؟

ليس فقط ماكينات سلوت: ما هي الألعاب الأخرى التي يمكن العثور عليها في أفضل الألعاب على الإنترنت؟

بلدنا اليوم٢٩-٠٣-٢٠٢٥

عندما يتعلق الأمر بالكازينوهات على الإنترنت، يتخيل معظم اللاعبين على الفور ماكينات سلوت ذات التأثيرات الملونة والجوائز الضخمة. ومع ذلك، فإن ماكينات السلوت ليست هي وسيلة الترفيه الوحيدة المتوفرة في أفضل الكازينوهات. في المواقع التي أثبتت جدارتها يمكنك العثور على ألعاب الطاولة، والكازينوهات المباشرة مع موزعين مباشرين، وألعاب التحطم، والبوكر، وحتى اليانصيب.
ألعاب قمار بمال حقيقي اليوم أكثر بكثير من مجرد تدوير البكرات. وسواء كنت تفضل الروليت الكلاسيكية، أو البلاك جاك الاستراتيجية أو ألعاب التصادم السريع، فإن لكل شكل من هذه الأشكال خصائصه وفرصه في الفوز. دعنا نوضح لك الألعاب البديلة التي تستحق التجربة وأين يمكنك العثور عليها.
كازينو مباشر - أجواء اللعب الحقيقي في المنزل
إذا كنت تفتقد أجواء الكازينو الحقيقي ولكنك ترغب في اللعب من المنزل، فإن اللعب المباشر هو الحل الأمثل. في الكازينو المباشر، يحدث كل شيء في الوقت الحقيقي: يلعب الموزعون المحترفون اللعبة على طاولات حقيقية، بينما يمكن للاعبين وضع الرهانات وحتى الدردشة.
الانغماس التام - بث الفيديو من زوايا مختلفة يخلق تأثير التواجد.
التواصل المباشر - يمكنك التفاعل مع الموزع واللاعبين الآخرين.
عملية نزيهة - تتم جميع تصرفات الموزع أمام الكاميرات، مما يلغي إمكانية الغش.
ألعاب الكازينو المباشرة الشهيرة:
لعبة الروليت الحية - نسخة كلاسيكية من اللعبة مع عجلة وكرة حقيقيتين.
لعبة البلاك جاك الحية - فرصة لتطبيق استراتيجية ضد موزع ورق حقيقي.
القمار المباشر - واحدة من الألعاب المفضلة لدى اللاعبين الكبار بسبب رهاناتها العالية.
العروض المباشرة - عروض ألعاب مثل Crazy Time وMonopoly Live وDel or No Deal التي تجمع بين الإثارة والتفاعل.
تقدم الألعاب المباشرة أقصى درجات الواقعية والإثارة، ولكن من المهم اختيار منصات موثوقة. في أفضل الكازينوهات على الإنترنت، ستجد طاولات مباشرة من أفضل مقدمي الخدمات حيث يمكنك تجربة حظك في الوقت الحقيقي!
البوكر - لعبة لأولئك الذين اعتادوا على التفكير الاستراتيجي
على عكس معظم ألعاب المقامرة، حيث يعتمد الكثير على الحظ، تلعب المهارة في البوكر دوراً حاسماً. لا يفوز فقط أولئك الذين يحالفهم الحظ في الحصول على بطاقات جيدة، بل يفوز أيضاً أولئك القادرون على حساب تحركات خصومهم، وإدارة أموالهم وتطبيق الاستراتيجية الصحيحة. لهذا السبب تظل لعبة البوكر واحدة من أكثر الألعاب شعبية سواء على الإنترنت أو خارج الإنترنت.
الأنواع الشائعة من البوكر
تكساس هولدم - أكثر أنواع البوكر شيوعاً حيث يحصل كل لاعب على بطاقتي جيب ويتم وضع خمس بطاقات إجمالية على الطاولة.
أوماها - تشبه لعبة هولدم، ولكن يحصل اللاعب على أربع بطاقات جيب في آن واحد، مما يجعل المجموعات أقوى.
البوكر السريع - تنسيق ديناميكي حيث ينتقل اللاعبون إلى طاولة جديدة فور توزيع البطاقات، دون انتظار انتهاء التوزيع.
لماذا البوكر أكثر من مجرد مقامرة:
لعبة استراتيجية - يدرس اللاعبون المحترفون نظرية الاحتمالات، ويقومون بالخداع وتحليل خصومهم.
بطولات على الإنترنت - أكبر سلاسل البوكر تجني ملايين الدولارات، ولا يكلف الاشتراك في بعض البطولات سوى بضعة دولارات.
الألعاب النقدية - تسمح لك باللعب بأموال حقيقية بوتيرة مريحة، واختيار الطاولات حسب الحد والخصم.
إذا كنت من محبي الألعاب التي لا يكون فيها الحظ وحده هو المهم، ولكن أيضاً مهاراتك في اتخاذ القرار، فإن البوكر خيار رائع. ستجد في أفضل الكازينوهات مواقع بوكر على الإنترنت ذات جودة عالية وبطولات ومكافآت مواتية للاعبين الجدد!
ألعاب اليانصيب والبينغو وألعاب التعطل - مكاسب بسيطة وسريعة
لا تتطلب جميع ألعاب المقامرة استراتيجيات معقدة - فالعديد من اللاعبين يفضلون الترفيه حيث الحظ والديناميكيات هي التي تقرر كل شيء. ألعاب اليانصيب، والبينغو، وألعاب التصادم هي تنسيقات تسمح لك بالفوز في ثوانٍ، مما يجعلها مثالية لأولئك الذين يحبون اللعب السريع.
اليانصيب هي واحدة من أقدم أشكال ترفيه القمار حيث يعتمد كل شيء على الأرقام العشوائية. تقدم اليانصيب عبر الإنترنت سحوبات فورية وجوائز كبرى.
البينغو هي لعبة كلاسيكية حيث يتعين عليك وضع علامة على الأرقام على البطاقة اعتماداً على الأرقام التي تسقط. وهي شائعة في أوروبا وأمريكا اللاتينية والولايات المتحدة.
ألعاب كراش هي اتجاه متفجر في كازينوهات الإنترنت. Aviator، و JetX، و Spaceman - ألعاب تزداد فيها احتمالات الرهان في الوقت الحقيقي ويجب على اللاعب أن يتمكن من جمع المكاسب قبل "التحطم". تستغرق الجولة الواحدة بضع ثوانٍ فقط، ويمكن أن تصل المضاعفات إلى x100 وأعلى.
لا توجد مجموعات معقدة في مثل هذه الألعاب، فقط الحدس واللحظة المناسبة للانسحاب.
لماذا يختار اللاعبون هذه التنسيقات:
سهلة التعلم - لا حاجة لتعلم الاستراتيجيات، فالقواعد بديهية.
سرعة عالية - يمكنك الفوز على الفور.
العواطف والإثارة - خاصةً في ألعاب التصادم، حيث من المهم اللحاق باللحظة المثالية.
تعتبر هذه الألعاب مثالية لأولئك الذين يرغبون في تجربة حظهم دون قواعد معقدة وعقارب طويلة. في مجموعتنا المختارة من أفضل الكازينوهات ستجد أفضل المواقع التي تقدم ألعاب البنغو واليانصيب وألعاب التحطم الأكثر شعبية!
لا تقتصر الكازينوهات على الإنترنت على ألعاب السلوتس فقط. تقدم منصات الألعاب الحديثة مجموعة كبيرة من وسائل الترفيه لكل الأذواق: البوكر الاستراتيجية، والروليت المثيرة، والألعاب الحية ذات الأجواء الرائعة، وألعاب التحطم السريع، وحتى ألعاب البنغو واليانصيب الكلاسيكية.
كل لعبة لها خصائصها الخاصة: في مكان ما الاستراتيجية مهمة، وفي مكان ما - سرعة رد الفعل، وفي مكان ما - الحظ فقط. الشيء الرئيسي هو اختيار كازينو موثوق به، حيث توجد برامج عالية الجودة، ومدفوعات عادلة وطرق ملائمة للإيداع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تطورت ألعاب الفيديو لتصبح تجربة متكاملة: رحلة عبر الزمن والأنواع
كيف تطورت ألعاب الفيديو لتصبح تجربة متكاملة: رحلة عبر الزمن والأنواع

الدستور

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

كيف تطورت ألعاب الفيديو لتصبح تجربة متكاملة: رحلة عبر الزمن والأنواع

لم تعد ألعاب الفيديو مجرد وسيلة لتمضية الوقت أو البحث عن ترفيه سريع فحسب، فقد أصبحت اليوم تجربة متكاملة، تمزج التكنولوجيا بالفن، وتجمع بين المهارات الفردية والعمل الجماعي، وتؤثر على الثقافة والاقتصاد، وحتى على التعليم. باختصار، قطعت الألعاب شوطًا طويلًا، أبعد من مجرد لعب. في هذا المقال، سنلقي نظرة على كيفية تطور صناعة الألعاب، وكيف يؤثر ذلك على المستخدمين، ولماذا أصبحت الألعاب الحديثة أكثر من مجرد ألعاب. سنكتشف أيضًا المفاهيم الرئيسية التي تُعرّف تجربة الألعاب الحديثة. من البكسل إلى الواقع: تطور الألعاب كانت ألعاب الفيديو الأولى بسيطة وممتعة، مثل بونغ، وتتريس أو سوبر ماريو بروس الأصلية. قدّمت هذه الألعاب آليات لعب أساسية ورسومات محدودة، لكنها أسرت خيال جيل كامل. مع تقدم التكنولوجيا، أصبحت الألعاب أكثر من مجرد نتائج عالية وردود أفعال. بدأت تروي القصص، وتبتكر شخصيات يمكنك التفاعل معها، وتبني عوالم افتراضية مفعمة بالحياة. مع أوائل القرن الحادي والعشرين، قدمت أجهزة الألعاب مثل بلاي ستيشن وإكس بوكس ​​سردًا سينمائيًا ورسومات واقعية. ورافق صعود ألعاب الكمبيوتر مجتمعات تعديل، وأسلوب لعب قائم على الاستراتيجية، وأنماط لعب جماعي عبر الإنترنت غيّرت طريقة تفاعل اللاعبين مع بعضهم البعض. واليوم، أصبحت الألعاب مساحة للتعبير عن الذات، والمنافسة، والتعاون، وحتى التواصل الاجتماعي. سواءً كان الأمر يتعلق ببناء عوالم كاملة، أو البقاء على قيد الحياة في عوالم ما بعد نهاية العالم، أو التنافس في معارك ملكية، فإن نطاق التجارب لا حصر له. هل فكرت في تجربة Crazy Time؟ إليك كيف تبدأ اللعب ببساطة لعبة Crazy Time تُعتبر من أكثر الألعاب التفاعلية متعةً وحيوية، وتجمع بين البساطة في اللعب والحماس في المتابعة. تبدأ اللعبة بخطوة سهلة: يختار اللاعب رقمًا معينًا (مثل 1 أو 2 أو 5 أو 10) أو إحدى الجولات الخاصة مثل Coin Flip، Pachinko، Cash Hunt أو Crazy Time نفسها. بعد ذلك، يقوم المضيف المباشر بتدوير عجلة كبيرة مقسّمة إلى شرائح، كل شريحة تمثل خيارًا من الخيارات المتاحة. إذا توقّع اللاعب النتيجة الصحيحة، يحصل على المكافأة مباشرة أو يدخل إلى جولة إضافية تمنحه فرصة أكبر للفوز. ما يميز اللعبة فعلًا هو أجواؤها الترفيهية؛ فالمضيفون يتفاعلون بشكل مباشر، والمشاهد مليئة بالألوان والمؤثرات التي تضيف طابعًا من المرح والمتعة. لكن الأهم من كل ذلك هو فهم التوقيت، إذ أن مراقبة أوقات الربح في Crazy Time يمكن أن يساعد في تحسين فرص الفوز. فالمسألة لا تقتصر على الحظ فقط، بل تشمل أيضًا الذكاء في الاختيار، والانتباه للحظات التي تكون فيها الاحتمالات في صالحك. صعود اللعب الفوري ودورات المكافآت من أكثر جوانب الألعاب الحديثة تشويقًا هو التركيز المتزايد على التوقيت واتخاذ القرارات الفورية. سواءً كنت تتفادى هجومًا في لعبة أكشن أو تُفعّل اللحظة المناسبة للعبة رهان، فإن التوقيت هو الأساس. هنا تبرز أهمية فهم ودراسة وقت اللعب. فبينما يشير المصطلح مباشرةً إلى سيناريو محدد، إلا أنه يرمز إلى اتجاه أوسع في عالم الألعاب: إدراك لحظات الفرصة وتعظيمها. في العديد من الألعاب التنافسية أو التفاعلية، توجد فترات زمنية يمكن للاعبين خلالها كسب أكبر عدد من النقاط، أو القيام بحركات حاسمة، أو تفعيل أحداث خاصة. غالبًا ما يُميز تعلم تحديد هذه الفترات وإتقانها اللاعبين العاديين عن اللاعبين ذوي الأداء العالي. التواصل الاجتماعي وثقافة البث لم تعد الألعاب مجرد تجربة فردية بعد الآن. مع الانتشار الواسع لمنصات مثل Twitch وYouTube Gaming وDiscord، أصبح اللاعبون على اتصال دائم بمجتمعات أوسع. لا يقتصر دور العديد من اللاعبين على اللعب فحسب، بل يشاهدون الآخرين، ويتعلمون الاستراتيجيات، ويبنون الصداقات، ويبتكرون المحتوى بأنفسهم. ومع هذا التوسّع، ظهرت منصات مثل لتضيف بُعدًا جديدًا للتجربة التفاعلية، حيث تدمج بين متعة اللعب والخيارات الذكية التي تمنح اللاعبين تجربة أكثر تخصيصًا وتفاعلًا، خاصة لعشاق الألعاب المباشرة. شكّل هذا الترابط ثقافة ألعاب جديدة، حيث تُعدّ الخبرة المشتركة بنفس أهمية التقدم الشخصي. غالبًا ما يكون اللاعبون جزءًا من محادثة أوسع، يتشاركون حماسهم في اللحظات المهمة أو يتفاعلون مع الانتصارات والخسائر غير المتوقعة. إن فهم أوقات الربح في هذا السياق يعني أيضًا إدراك اللحظات العاطفية المشتركة. تلك اللحظات المهمة التي تجعل الألعاب لا تُنسى، سواء كان الشخص لاعبًا أو مشاهدًا. الفوائد التعليمية والمعرفية إلى جانب الترفيه، أظهرت الألعاب فوائد تعليمية ونفسية مذهلة. تُطوّر ألعاب الاستراتيجية مهارات التخطيط وحل المشكلات، وتُعزز ألعاب الألغاز الذاكرة والتفكير المكاني، وتعلم الألعاب متعددة اللاعبين العمل الجماعي والتواصل. حتى التحديات الزمنية، مثل معرفة متى تتصرف خلال مراحل اللعبة الحرجة، والتي تُساعد على تحسين ردود الفعل والانتباه. مرة أخرى، تتوافق فكرة أوقات الربح مع هذا النموذج. فهي تُعزز أهمية التفكير الاستراتيجي، والتوقيت، والاستجابات التكيفية، وهي مفيدة في الحياة الواقعية، وليس فقط على الشاشة. ألعاب الهاتف المحمول ومستقبل إمكانية الوصول تُعدّ إمكانية الوصول عاملًا رئيسيًا آخر في صعود الألعاب. فقد أتاحت ألعاب الهاتف المحمول تجارب لعب عالية الجودة للأشخاص الذين قد لا يمتلكون منصة ألعاب أو جهاز كمبيوتر للألعاب. سواءً كانت ألعاب ألغاز سريعة أو ألعاب الرهان، فقد انخفض حاجز الدخول بشكل كبير. كما ساهمت ألعاب الهاتف المحمول في ترويج ميزات مثل المكافآت اليومية، والفعاليات محدودة الوقت، وأنماط اللعب الديناميكية، وكلها مرتبطة بالمشاركة والتوقيت الفوري. وتُعدّ فكرة اغتنام اللحظة المناسبة للفوز أو التقدم أمرًا محوريًا هنا أيضًا، مما يعكس مجددًا المفهوم الكامن وراء أوقات الربح، حيث أن معرفة الوقت المناسب للمشاركة يمكن أن تؤدي إلى نتائج أفضل ولعب أكثر مكافأة. خاتمة: الألعاب كأسلوب حياة عصري اليوم، لم تعد الألعاب مجرد هواية جانبية أو اهتمام خاص بفئة معينة، بل أصبحت أسلوب حياة يشمل الجميع. فيها ما يرضي الباحثين عن لحظات التسلية البسيطة، كما يجد فيها عشّاق التحدي والمغامرات ضالتهم، من القصص العاطفية الهادئة إلى التجارب الصاخبة والمليئة بالإثارة. والجميل في الألعاب الحديثة أنها تدور حول أمرين أساسيين: التوقيت والتواصل. أحيانًا تخطط بهدوء لحركتك القادمة في لعبة استراتيجية، وأحيانًا تنفجر بالضحك وسط جلسة لعب مع أصدقائك، وأحيانًا أخرى تنتظر لحظة الفوز المثالية في لعبة رهان. وفي كل الحالات، أنت تعيش تجربة حقيقية، مليئة بالحماس والمشاعر والفرص. ومعرفة مفاهيم مثل الوقت الأفضل لا يخص لعبة بعينها، بل يعكس فهمًا أوسع للطريقة التي بُنيت بها الألعاب اليوم: ألعاب تكافئ الذكاء، والصبر، وردود الفعل السريعة. ألعاب تُشبه الحياة أحيانًا، حيث تحتاج إلى أن تعرف متى تتحرك، ومتى تنتظر، ومتى تقتنص فرصتك لتتألق.

أحمد الملواني: دور النشر تختار الأعمال وفق عدد «فولورز» الكاتب (حوار)
أحمد الملواني: دور النشر تختار الأعمال وفق عدد «فولورز» الكاتب (حوار)

الدستور

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

أحمد الملواني: دور النشر تختار الأعمال وفق عدد «فولورز» الكاتب (حوار)

عوامل أخرى غير الجودة تتداخل في ترشيحات دور النشر لـ«البوكر» معظم دور النشر تهتم بـ«الأدب التجاري» لتعويض خسائرها أي كاتب يُخيَر بين النشر في دار مصرية كبيرة أو أخرى عربية سيختار المصرية القيمة المعنوية للجائزة كبيرة جدًا ودخول العمل للقائمة يجعله تحت الأضواء مراعاة المحاصصة الجغرافية تظهر أكثر في القوائم وليس في العمل الفائز أنتظر الجوائز بسبب القيمة المادية لها وهذا طموح مشروع هناك أعمال مصرية فازت بجوائز عربية لأن الكاتب اعتمد على محرر أدبي جروبات القراءة تستغل من بعض الناشرين والأدباء كواجهات دعائية لأعمالهم الشهرة والنجاح لا تتناسب بالضرورة مع حجم الموهبة بل «الشلة» و«الترند» يعلو نجم الأدب المصري من جديد في سماء الجائزة العالمية للرواية العربية «البوكر» من جديد هذا العام، وفَضْلًا على فوز الكاتب محمد سمير ندا بالجائزة في نهاية المطاف، عن روايته «صلاة القلق»، الأمر االذي يؤكد حيوية المشهد السردي المصري، وقدرته المستمرة على إثارة الدهشة والإعجاب. يبرز اسم الكاتب أحمد الملواني، الذي وصل إلى القائمة الطويلة، من خلال روايته «أحلام سعيدة»، والتي لا تعد مجرد رواية عابرة، بل رحلة وجدانية تخترق أعماق النفس البشرية، تاركةً القارئ بين قبضة المشاعر الجياشة وتأملات العقل، في مزج فريد أكسبها مكانتها بين الروايات المرشحة، رغم المنافسة الشرسة وتحديات التحولات الثقافية المتسارعة التي يعيشها عالم الأدب اليوم. في حواره مع «الدستور»، ينفض «الملواني» الغبار عن كواليس الإبداع في زمن التغيرات الجارفة، ويكشف عن الخيوط الدقيقة التي نسج بها عالمه الروائي، وكيف استطاع أن يقدم رؤية إنسانية عميقة تلامس الواقع ببراعة، دون أن تقع في فخ الخطابية أو المباشرة. فزت بعدة جوائز مصرية وتأهلت للقائمة الطويلة لـ«البوكر».. هل هناك فارق لديك بين جائزة وأخرى؟ بالطبع القيمة المعنوية لجائزة «البوكر» كبيرة جدًا، ومجرد دخول العمل للقائمة الطويلة يصبح تحت الأضواء وترتفع معدل قراءاته بشكل ملحوظ. وهذا لا يحدث مع الجوائز الأخرى سواء المصرية أو العربية، فأنا فزت بجائزة «ساويرس» عن روايتي «الفابريكة». ورغم هذا لم تحصل على نصف الاهتمام الذي حصلت عليه رواية «أحلام سعيدة» عند دخولها لقائمة البوكر الطويلة. هل ينتظر المبدع جائزة ليشعر بالتحقق؟ بالنسبة لي أنتظر الجوائز بسبب القيمة المادية للجائزة، وهو طموح مشروع. فبالنسبة لكاتب مثلي ليس من كتاب «البيست سيلر»، ولا أربح الكثير من مبيعات الكتب، فالجوائز تعتبر المكسب المادي الوحيد من الكتابة. أما عن القيمة الأدبية للجائزة. فكما قلت تبقى جائزة «البوكر» وجائزة «نوبل» هما الوحيدتان من وجهة نظري القادرتان على إحداث فارق في مسيرة الكاتب وشهرته. والجوائز كتقييم أمر مشكوك فيه. كون الجوائز في النهاية تعتمد على لجنة التحكيم وذائقة المحكمين الخاصة، وربما عوامل وتأثيرات أخرى غير أدبية، فهناك رأي قال إن روايتي «أحلام سعيدة» تتضمن تساؤلات عن الثورة كانت مشتعلة في الرؤوس مؤخرًا مع أحداث الثورة السورية وسقوط نظام «الأسد». وربما هذا ساهم في لفت أنظار لجنة تحكيم «البوكر» لها. وأنا أقول إن هذا وارد جدًا. فربما نفس لجنة التحكيم إذا قرأت نفس الرواية في زمن آخر لاختلف تقييمهم لها. لماذا غاب الإبداع المصري عن «البوكر» لـ16 سنة؟ وهل هذا الغياب يعكس أصالته في ظل ما يثار حول الجوائز خاصة الكبري من أنها تدار بمنطق «المحاصصة الجغرافية»؟ ربما فكرة «المحاصصة الجغرافية» موجودة بالفعل، ولكن لا أظن أنها السبب وحدها في هذا الغياب الطويل للأدباء المصريين عن الفوز بالجائزة، فمراعاة الجغرافيا ربما تظهر أكثر وضوحًا في القوائم وليس في العمل الفائز بالجائزة، فمثلا هذا العام كنا 4 روائيين مصريين في القائمة الطويلة للجائزة، وكان السؤال الذي يدور في الأوساط الأدبية هو: مَن مِن الأربعة سيدخل القائمة القصيرة؟ أي أن هناك قناعة راسخة أن القائمة القصيرة ستتضمن مصري واحد فقط. وهذا يدل على اعتياد الجمهور على فكرة التمثيل الجغرافي في الجائزة. ففي عام 2023 وصلت خمس روايات مصرية للقائمة الطويلة، أي تقريبًا ثلث القائمة، وهو رقم قياسي، وبرغم هذا تأهلت منهم رواية واحدة فقط للقائمة القصيرة، ولكن لا يجب أن نغفل عن أن هناك أزمة في النشر في مصر، وعندما نتخلص منها يمكننا عندها أن نلوم الظروف والتحيزات وغيرها، ولكن في مصر التكلفة المادية للنشر أصبحت كبيرة، وسعر الكتاب في ارتفاع مستمر. ومعظم دور النشر من أجل تعويض هذا أصبحت تهتم أكثر وأكثر بالكتابات الأكثر رواجًا، أو الأدب التجاري إن صح التعبير، وأصبحت فرص الكاتب الذي يمتلك جماهيرية وشعبية في النشر أكبر بكثير من فرص الكاتب الذي يمتلك موهبة عظيمة لكن أعماله غير تجارية، أو ليست له أي شعبية. حتى أن عدد متابعي الكاتب على «السوشيال ميديا» أصبحت تؤثر على قرار بعض الناشرين في قبول عمله أو رفضه. وهذه أزمة واضحة وموجودة منذ سنوات، ربما لا أستطيع لوم دور النشر بالكامل، لأنهم في النهاية مؤسسات ربحية، تنفق أموالا لتجني أموالا، ولكن هذا لا يمنع أنها أزمة، هناك كذلك الغياب شبه التام لوظيفة المحرر الأدبي في دور النشر، بل وعدم اهتمام بعض دور النشر بالتدقيق اللغوي بشكل صحيح، ومعروف أن جائزة البوكر تضع اللغة فوق أي اعتبار، وهناك في تاريخ الجائزة أعمال تم استبعادها بسبب كثرة الأخطاء اللغوية. كذلك المحرر الأدبي يساعد على صياغة جملة أدبية محكمة وقوية، وهي من الأشياء المؤثرة كذلك في جائزة «البوكر»، وهناك أعمال مصرية فازت بجوائز عربية لأن الكاتب اعتمد على محرر أدبي في مراجعة عمله، ولكنها كانت مبادرة من الكاتب نفسه وليس من دار النشر. وأخيرًا.. فأنا أعتقد أن اختيار دور النشر للروايات التي ترشحها لجائزة «البوكر»، أحيانًا ما تتدخل فيه عوامل أخرى غير الجودة الفنية. وربما إحقاقًا للحق، هناك دارا نشر مصريتين يمكن اعتبارهما الأفضل أداءً في «البوكر» من بين كل دور النشر المصرية، وهما «العين» و«الشروق». ولكن في النهاية هما داران فقط من بين مئات دور النشر المصرية. ويكفي أن تقرير اللجنة في كل عام يؤكد أن أكثر الروايات المقدمة للجائزة من مصر، بسبب حركة النشر الكبيرة بها. فهل أداء مصر في الجائزة يتناسب مع حركة النشر المهولة تلك؟ أشرت إلى وجود العديد من المبدعين المصريين القادرين علي المنافسة والفوز بالجوائز الثقافية لكنهم لا يفوزون نظرا للمناخ العام.. هل وضحت أكثر؟ أزمة النشر التي تحدثت عنها من الطبيعي أن تجعل عددا مهولا من الأدباء يجدون صعوبة في الحصول على فرصة نشر جيدة، فمنهم من يلجأ إلى دور نشر صغيرة لا توفر له سوى طبعة محدودة بجودة رديئة، ومنهم من يضع روايته في الدرج مستسلمًا، بل وهناك مواهب كبيرة تركت الكتابة يأسًا. أنا شخصيًا خضت أكثر من مرة تجربة محاولة مساعدة كاتب لنشر روايته اقتناعًا مني بجودة الرواية، وكنت أرى مدى صعوبة الأمر ومدى الإحباط الذي يصل إليه الكتاب، السؤال هنا أليس في كل هذه الأعمال المهدرة لمواهب حقيقية، ولو عملا واحدا قادر على المنافسة والفوز بالجوائز؟ مع ملاحظة أني أتحدث هنا عن كتاب يبحثون عن فرصة أولى. وربما من الطبيعي أن يكون الأمر صعبًا. ولكن هناك كتاب متحققون، ومشهود لهم بالجودة، وسبق لهم نشر العديد من الروايات، بل والفوز بالجوائز الهامة، ولكنهم يعانون في البحث عن ناشر في كل مرة. أنا مثلا عانيت في البحث عن ناشر لرواية «أحلام سعيدة»، وهناك تصريح للكاتب محمد سمير ندا أنه عانى في البحث عن ناشر لروايته «صلاة القلق» الفائزة بجائزة «البوكر». بين أول رواياتك «زيوس يجب أن يموت» لأحدثها «أحلام سعيدة» التي وصلت لـ«البوكر».. بما تصف تجربتك مع الكتابة والنشر؟ بالنسبة لي الكتابة والنشر عمليتان منفصلتان. فأنا عندما أكتب لا أفكر إلا في الكتابة، ولا أضع النشر كشرط لعملية إنجاز عمل أدبي. أنا أكتب لنفسي بالأساس ولاحتياجي الشخصي للكتابة. أما النشر فأنا أفكر فيه بشكل مستقل عن الكتابة، فليس كل ما أكتبه أقرر نشره. بالنسبة لتجربة النشر أعتبر نفسي محظوظًا فيها، فأنا بدأت النشر في وقت لم تكن دور النشر في مصر بكل هذا العدد، والوصول لناشر أمر في منتهى الصعوبة. ولكني كنت محظوظا بوجودي في هذه الفترة ضمن مجموعة متميزة من الأدباء تحت مسمى «منتدى التكية الأدبي»، ومن خلالهم كانت تجربتي الأولى في النشر في سلسلة إصدارات التكية، برعاية د. إيمان الدواخلي، ثم انطلقت بعدها وكنت محظوظًا بالنشر مع دور نشر كبيرة. هل خضت تجربة النشر خارج مصر؟ بعد الكتاب الأول «زيوس يجب أن يموت» في عام 2010، حاولت كثيرًا البحث عن ناشر. وكما قلت الأمر في هذه الفترة لم يكن سهلا، حتى تعرفت عن طريق الانترنت على دار نشر كويتية مبتدئة تطلب أعمالا، فأرسلت لهم. وكانت تجربتي الثانية في النشر عام 2013 من خلال مجموعة قصصية بعنوان «سيف صدئ وحزام ناسف»، وهي تجربة محدودة ولم تكن ذات أثر كبير في مسيرتي، لأن الكتاب لم يوزع داخل مصر، كما أن تجربة الدار نفسها فشلت ولم تستمر طويلا، بعدها حاولت التواصل مع دار نشر عربية كبرى لنشر رواية «الفابريكة». ولكن وقتها جاءتني فرصة النشر مع الدار المصرية اللبنانية، ففضلتها بالطبع، وأعتقد أن أي كاتب يوضع أمامه الاختيار بين النشر في دار مصرية كبيرة أو النشر في دار عربية كبيرة فسيختار الدار المصرية. فليست تجربة مفيدة أن يتوفر كتابك في دولة عربية ولا يتوفر في بلدك، وإن توفر يكون بسعر مرتفع جدًا. ألم يسبق وتلقيت مقترحات من الناشر أو المحرر الأدبي بتعديلات في نصوصك؟ وهل تقبلها أم ترفضها؟ ولماذا؟ أنا لم أتعامل من قبل مع محرر أدبي.. فهي وظيفة شبه غائبة في مصر، وهي نقطة مهمة يمكن أن نتناولها في سياق آخر. ولكن بالطبع تلقيت كثيرًا مقترحات وتعديلات من الناشرين على العمل. وأنا أوافق على ما أعتقد أنه يفيد العمل، وأرفض ما أظنه لن يفيد. وأتذكر عند نشر رواية «الفابريكة» في الدار المصرية اللبنانية أنهم قاموا بتسليمي تقريرين من لجنة القراءة، وكانت بهما نقاط مفيدة جدًا، وأدخلت تعديلات على الرواية بفضلهما أعتقد أنها جعلتها أفضل. وبرغم هذا كان بهما بعض النقاط التي لم أحب الالتزام بها، وتناقشت مع الدار في أسباب تمسكي بها، وهم تركوا لي الكلمة الأخيرة. وبشكل عام أنا أرحب بالتعديلات طالما لن تؤثر على المحاور الأساسية للرواية، وستجعل العمل أفضل. إلي أي مدى تضع عينك على المتلقي؟ وهل رقيبك الداخلي يتدخل في عملك الإبداعي؟ أنا أضع عيني دائمًا على حق القارئ في الاستمتاع، فأنا أعتبر أن الفن بمختلف أشكاله إذا لم يكن جذابًا وممتعًا فإنه لن يحدث أي تأثير، فمهما طرح العمل من أفكار ورؤى وفلسفات عميقة، فإن القارئ لن يهتم بها إن كان العمل مملا أو منفرًا، بل إنه لن يكمل قراءته حتى، أما بالنسبة للرقيب الداخلي فأنا لا أملك رقيب داخلي. ولا أجد أي داعي لوجوده. ففي رأيي الإبداع هو الممارسة الواقعية الوحيدة للحرية المطلقة. فأنا إن لم أمارس حريتي وأنا أكتب، فلماذا أكتب؟ مارست عدة ألوان إبداعية بين الرواية والمسرح والقصة.. هل يؤثر جنس أدبي على الآخر وإلى أي مدى؟ بالنسبة لي كل جنس منهم مختلف تمامًا عن الآخر، ربما المسرح والرواية يشتركان في كونهما دراما تتضمن حبكة ممتدة، بينما القصة تعتمد أكثر على اللقطة والحدث الواحد، ولهذا ربما التأثير الوحيد الذي اختبرته، هو أني توقفت تمامًا عن كتابة القصة بعد أن اعتدت على كتابة الرواية والمسرح، وأعتقد أن هذا متعلق بأن عقلي أصبح مبرمجًا على تخيل الحبكات الطويلة وعلى توليد الأحداث من الأحداث، وما عاد يكتفي بلقطة واحدة. إلى أي مدي صارت مقولة «الجمهور عاوز كده» حاكمة لحركة الإبداع والنشر؟ أي إبداع يتم تقديمه كمنتج معد للتسويق من الطبيعي أن يتحكم فيه المتلقي، لأنه هنا هو المستهلك، وطبيعي أن يسعى المنتج لإرضائه وتحقيق رغباته لكي يشتري منتجه، فمثلا كثير من دور النشر تنظر للشاب الصغير أو المراهق كجمهور مستهدف لأنهم أصحاب القوة الشرائية الأكبر والأكثر شغفًا بالقراءة. ومنذ عشرات السنين نجد أن الكتاب الأكثر نجاحًا والأعلى مبيعًا هم الذين يكتبون للناشئين، ولهذا نجد الإقبال الأكبر من الناشرين على أدب النوع، مثل الرعب والفانتازيا والخيال العلمي والألغاز البوليسية، أو ما يطلق عليه «بوب آرت». وبالمناسبة هذا ليس انتقاصا من أدب النوع، بالعكس، أي رواية يمكن أن تكون رواية عظيمة مهما كان نوعها، ولكن للأسف بعض الناشرين لا يهتمون بجودة الرواية طالما أنها تنتمي لنوع له جاذبيته وجماهيره. هل تؤثر مجموعات القراءة في حركة النشر والتلقي؟ تؤثر بدرجة كبيرة. وهي في رأيي من أشكال التطور الجيدة في الوسط الأدبي، أنا أحب متابعة جروبات القراءة وأندية الكتاب، وأشعر أنها تساهم في تطور ذائقة أعضائها من خلال تبادل الخبرات بينهم، طبعًا هناك القليل من جروبات القراءة يتم استغلالها من قبل بعض الناشرين والأدباء كواجهات دعائية لأعمالهم. ولكن يمكنني أن أفكر في أسماء أكثر من جروب للقراءة لا تشعر فيهم بتوجيه متعمد أو دعائي. ومع الوقت أصبحت هي الجروبات التي تحصل على ثقة القراء والكتاب أكثر من سواها، فالقارئ ليس غبيًا ويفهم من يوجهه لقراءة عمل لأنه يراه يستحق، ومن يوجهه لقراءة عمل لأنه تلقى أموالا من الناشر أو الكاتب.

براد بيت يرافق ابنته في رحلة للبحث عن زوجته بفيلم The Riders
براد بيت يرافق ابنته في رحلة للبحث عن زوجته بفيلم The Riders

أخبارك

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبارك

براد بيت يرافق ابنته في رحلة للبحث عن زوجته بفيلم The Riders

يستعد الفنان الأمريكي براد بيت لخوض بطولة سينمائية جديدة تحمل اسم The Riders -الدراجون، والمأخوذة عن رواية تحمل نفس الاسم للروائي الأسترالي تيم وينتون، وتم نشرها عام 1994، وتم ترشيحها لنيل جائزة البوكر ضمن فئة القائمة المختصرة عام 1995. وتدور أحداث فيلم "الدراجون" حول رجل يقرر السفر برفقة ابنته ليجول أرجاء أوروبا بحثاً عن زوجته وأمه اللتين اختفيتا في ظروف مجهولة، ومن المقرر أن يتولى إخراج الفيلم المخرج الألماني ادوارد برجر الذي أخرج فيلم The conclave -اجتماع سري، والذي فاز بعدة جوائز اوسكار في دورته الماضية وعدة جوائز في البافتا البريطانية. وعلى ناحية أخرى، يعيش براد بيت حالة من النشاط الفني، حيث يستعد لبطولة عدة أفلام سينمائية منها الجزء الثاني من فيلم Once Upon a time in Hollywood إخراج كوينتن ترانتينو، كما تعاقد الفنان الأمريكي مع شركة بارامونت العالمية على بطولة فيلم "قلب الوحش" The heart of the beast الذي يتولى إخراجه ديفيد آير، ومن تأليف كاميرون الكسندر. وينتظر في الوقت الراهن عرض أحدث أفلامه السينمائية F1 في يونيو المقبل، وتدور قصته في عالم سباقات فورميلا 1، حيث يقرر متسابق متقاعد العودة إلى حلبة السباقات لتدريب سائق شاب على أمل تحقيق إنجاز جديد معه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store