
ميزة جديدة من "غوغل".. تعرفوا إليها الآن
الوكيل الإخباري- أعلنت غوغل عن إضافة مزايا جديدة لمساعدها الذكي Gemini ضمن تطبيقات غوغل ورك سبيس. أبرز هذه المزايا هي تحويل المستندات في Google Docs إلى حلقات بودكاست تُولد تلقائيًا باستخدام الذكاء الاصطناعي. يمكن للمستخدمين الآن الاستماع إلى ملخص صوتي للمستندات أو تحويلها إلى نسخة مسموعة قبل مشاركتها، مما يسهل مراجعة المحتوى.
اضافة اعلان
كما تشمل التحديثات القادمة أدوات جديدة مثل محرر يقترح تحسينات في النصوص، وأداة لتحليل البيانات في Google Sheets تساعد على استنتاج الأنماط.
ومن المنتظر أن تُطرح هذه المزايا لمستخدمي حسابات "ورك سبيس" في الأسابيع المقبلة، مما يعزز استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين الإنتاجية وتفاعل المستخدمين مع المحتوى الرقمي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 14 دقائق
- رؤيا نيوز
تحذير عاجل من غوغل.. احذفوا رسائل هذا الإيميل فوراً
أصدرت شركة غوغل تحذيراً عاجلاً لمستخدمي خدمة Gmail حول العالم، من موجة هجمات إلكترونية خطيرة تستهدف الحسابات عبر بريد إلكتروني يبدو رسمياً ويحمل عنوان 'no-reply@ لكنه في الواقع رسالة احتيالية تهدف إلى سرقة البيانات الحساسة. وتوهم هذه الرسالة الاحتيالية المستخدمين بتلقي إشعار قانوني من غوغل، يدعي أن الشركة تلقت أمراً قضائياً لتسليم محتويات حساباتهم إلى جهات إنفاذ القانون، بينما في حقيقتها تحتوي على رابط يقود إلى صفحة دعم وهمية مستضافة عبر منصات تابعة لغوغل، مما يمنحها مصداقية زائفة لدى المستخدمين. وبحسب خبراء الأمن السيبراني، فإن النقر على الرابط يمنح المخترقين صلاحيات للوصول إلى البريد الإلكتروني للمستخدم وملفاته، بل وقد يؤدي تحميل ملفات مزيفة إلى تسلل برمجيات خبيثة تسرق كلمات المرور والمعلومات المصرفية، وقد تصل إلى حد السيطرة على الجهاز بالكامل. أعلنت شركة غوغل عن إنهاء دعمها الأمني لثلاثة من أشهر هواتف أندرويد، ما يضع هذه الأجهزة في دائرة الخطر من حيث التعرض لثغرات إلكترونية قد تُستغل في هجمات سيبرانية خطيرة، خاصةً مع توقف التحديثات الأمنية الضرورية للحماية. من جهته، أوضح المطور التقني نك جونسون، الذي عمل سابقاً في غوغل، أن هذه الهجمة تستغل أدوات مصادقة رسمية مثل Google OAuth، وتخدع المستخدمين عبر صفحات تسجيل دخول مقلدة بدقة. وشددت غوغل في تحذيرها على ضرورة تجاهل مثل هذه الرسائل وحذفها فوراً، مع التأكيد على عدم النقر على أي روابط مشبوهة أو تحميل مرفقات من مصادر غير موثوقة. ونصحت الشركة بالتوجه مباشرة إلى موقع الدعم الرسمي للتحقق من أي إشعارات، واستخدام مفاتيح المرور (Passkeys) بدلاً من المصادقة الثنائية التقليدية، كونها أكثر أماناً في مواجهة هذه الهجمات. كما دعت شركات الأمن السيبراني إلى التحقق من عنوان البريد الإلكتروني الكامل، وليس فقط الاسم الظاهر في صندوق الوارد، إذ تُرسل هذه الرسائل غالباً من عناوين غريبة تبدأ بكلمة 'me'، ما قد يضلل المستخدمين.

السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
روبوتات الدردشة تتفوق على بحث غوغل في التسويق
السوسنة- تتنافس شركات الإعلان والتقنية الناشئة لإيجاد طرق تساعد العلامات التجارية على تحسين ظهورها في نتائج البحث الخاصة بروبوتات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، ما ينذر ببدء عصر جديد في "تحسين محركات البحث".وطوّرت شركات مثل "Profound" و"Brandtech" برامج لمراقبة مدى تكرار ظهور العلامات التجارية في نتائج خدمات الذكاء الاصطناعي، مثل "شات جي بي تي" من شركة أوب إيه آي، و"Claude" من "أنثروبيك"، وميزة "Overviews" من "غوغل".تبنت علامات تجارية مثل شركة "Ramp" للتكنولوجيا المالية، وموقع "إنديد" للبحث عن الوظائف، هذه البرامج، وتأمل في الوصول إلى ملايين المستخدمين الذين يستخدمون بانتظام منتجات الذكاء الاصطناعي التوليدي كطريقة جديدة للبحث عن المعلومات عبر الإنترنت.ويشكل هذا التحوّل تهديدًا طويل الأمد للأعمال الرئيسية لشركة غوغل، بحسب تقرير لصحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية، اطلعت عليه "العربية Business".ما هي هذه البرامج؟ قال جاك سميث، الشريك في مجموعة "Brandtech" لتكنولوجيا التسويق، التي ابتكرت واجهة خاصة للعلامات التجارية: "الأمر يتجاوز مجرد فهرسة موقعك الإلكتروني في نتائج بحثها (روبوتات الدردشة). إنه يتعلق بالاعتراف بنماذج اللغة الكبيرة باعتبارها المؤثر الأساسي".تستطيع هذه الأدوات الجديدة التنبؤ برأي نموذج الذكاء الاصطناعي تجاه الشركات من خلال إرسال مجموعة من الرسائل النصية إلى روبوتات الدردشة وتحليل النتائج.تُستخدم هذه التقنية بعد ذلك لإنشاء تصنيف للعلامات التجارية، مما يسمح للوكالات بتقديم المشورة بشأن أفضل السبل لضمان ذكرها من قبل نماذج الذكاء الاصطناعي.تأتي هذه الخطوات في الوقت الذي يواجه فيه المعلنون ضغوطًا من الاستخدام المتزايد للذكاء الاصطناعي لإنشاء حملاتهم التسويقية.وتعمل شركتا "ميتا" و"غوغل" على تطوير أدوات خدمة ذاتية لإدارة الحملات الإعلانية مباشرةً للعلامات التجارية، مما يُشكل تهديدًا محتملًا لعمل الوكالات ومشتري المساحات الإعلانية.تلاحظ بعض الوكالات الفرصة المتاحة لتقديم خدمات جديدة للعلامات التجارية مع ازدياد انتشار الذكاء الاصطناعي وانخفاض أهمية ما يُسمى بتحسين محركات البحث (CEO).أرقام متباينة وجدت دراسة أجرتها شركة "Bain" للاستشارات أن 80% من المستهلكين يعتمدون الآن على النتائج المكتوبة بالذكاء الاصطناعي في 40% على الأقل من عمليات البحث، مما يُقلل من حركة الزيارات الطبيعية على الإنترنت بنسبة تصل إلى 25%.وتنتهي حوالي 60% من عمليات البحث الآن دون أن ينقر المستخدمون على موقع إلكتروني آخر، وفقًا للدراسة.ومع ذلك، أعلنت شركة ألفابت، الشركة الأم لغوغل، يوم الخميس نمو أعمالها الأساسية في مجال البحث والإعلان بنسبة تقارب 10% لتصل إلى 50.7 مليار دولار في الربع الأول من العام.وطمأنت هذه النتائج القوية المستثمرين القلقين بشأن الشعبية المتزايدة لروبوتات الدردشة المنافسة، مثل جروك الخاص بإيلون ماسك، مع ترقبهم في الوقت نفسه للأدلة التي تشير إلى أن ردود روبوت الدردشة "Gemini" من "غوغل" وملخصات الذكاء الاصطناعي تُؤثر سلبًا على أعمال البحث لديها من خلال تقليل عدد نقرات المستخدمين على الإعلانات.ومع ذلك، تتسابق الوكالات لمساعدة عملائها من الشركات التي تسعى للظهور ضمن النتائج التي تولدها خدمات الذكاء الاصطناعي.أدوات جديدة أطلقت "Brandtech" منتج "Share of Model" -تعني "حصة النموذج"- الذي يُفرض على العلامات التجارية رسومًا مقابل الاطلاع على تحليلات مماثلة، ويُقدم إرشادات حول تعديل النصوص والصور على المواقع الإلكترونية لتحسين ظهورها في نتائج البحث بواسطة الذكاء الاصطناعي.وتقدم شركة "Profound"، التي جمعت 3.5 مليون دولار كتمويل أولي في أغسطس بقيادة شركة "Khosla Ventures" للاستثمار المغامر، منصة تحليلات بيانات تُتيح للعلامات التجارية تتبع الاستفسارات الشائعة المتعلقة بقطاعها وفهم أدائها في عمليات بحث التي يجريها الذكاء الاصطناعي.قال جيمس كادوالادر، الشريك المؤسس للشركة: "لطالما كان البحث التقليدي أحد أكبر الاحتكارات في تاريخ الإنترنت"، مضيفًا: "ولأول مرة، نشعر وكأن جدران القلعة تتصدع".يتطلب البرنامج فهمًا لطريقة ظهور العلامات التجارية لدى نماذج الذكاء الاصطناعي كل على حدة. على سبيل المثال، يستخدم "شات جي بي تي" بحثًا تقليديًا على الإنترنت، ثم يُقيّم المصادر المختلفة لتحديد المعلومات الأكثر صلة بالمستخدم، بما في ذلك تقييم مصداقية الموقع الإلكتروني وسلطته.في الوقت نفسه، يُجري محرك البحث "بربليكستي"، المُعتمد على الذكاء الاصطناعي، حاليًا تجربةً على "أسئلة" مدفوعة كمتابعة مُقترحة بعد استفسار المستخدم:

السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
غوغل: كروم سيعاني تحت إدارة أخرى
السوسنة- ترى "غوغل" أنها الجهة الوحيدة القادرة على إدارة متصفح "كروم"، الأكثر استخدامًا عالميًا، مؤكدة أن المتصفح سيتضرر إذا تولته جهة أخرى. وقالت باريسا تبريز، المديرة العامة لغوغل كروم، أمام المحكمة الفيدرالية، الجمعة، إن "محاولة فك هذا التشابك أمر غير مسبوق". وأوضحت تبريز أن "كروم" هو ثمرة "17 عامًا من التعاون" بين فريق كروم، غوغل، والشركات الداعمة لمشروع كروميوم مفتوح المصدر، الذي تعتمد عليه أيضًا مشروعات أخرى مثل نظام أندرويد، وفقًا لما نشرته مجلة "فورتشن". وأضافت تبريز: "تستثمر غوغل مئات الملايين من الدولارات" في "كروميوم"، لكنها أشارت إلى أن الشركات الأخرى "لا تُساهم الآن بأي شكلٍ ذي معنى". وأوضحت تبريز على مدار عدة ساعات يوم الجمعة أن إجبار "غوغل" على بيع "كروم"، وهو ما طلبته منها وزارة العدل الأميركية لحل احتكار الشركة لسوق البحث على الإنترنت -بالإضافة إلى مشاركة بعض البيانات التي تجمعها لتحسين نتائج البحث- سيُلحق الضرر بمتصفح كروم في نهاية المطاف. واعتبرت تبريز أن نجاح متصفح كروم تحت إدارة "غوغل" أمر لا يمكن تكراره. وذكرت أن فريق "كروم" يعمل حاليًا على دمج الذكاء الاصطناعي في المتصفح لجعله أكثر تفاعلية؛ بمعنى آخر، تريد "غوغل" أن يتمكن "كروم" من أتمتة المهام نيابةً عن المستخدمين، من ملء النماذج إلى البحث والتسوق. اقرأ المزيد عن: