logo
النمسا تفوز بلقب يوروفيجن 2025

النمسا تفوز بلقب يوروفيجن 2025

Independent عربيةمنذ 6 أيام

فازت النمسا بمسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" لعام 2025 التي أقيمت، أمس السبت، في مدينة بازل السويسرية، في أول فوز للبلاد منذ فوز كونشيتا ورست عام 2014.
حصد المغني الأوبرالي جيه.جيه الفوز للنمسا على إسرائيل في أكبر مسابقة موسيقية في العالم، والتي شاهدها عبر شاشات التلفزيون أكثر من 160 مليون شخص في أنحاء العالم.
وكان هذا الفوز هو الثالث للنمسا في المسابقة بعد نجاح كونشيتا وفوز أودو يورغنز عام 1966.
اشتباكات
اندلعت اشتباكات لفترة وجيزة بين متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين والشرطة في مدينة بازل، مساء السبت، قبل أداء المغنية الإسرائيلية في نهائي المسابقة.
وتجمع مئات المتظاهرين في المدينة السويسرية للتنديد بمشاركة إسرائيل في المسابقة الغنائية، التي تأتي في وقت يتواصل فيه الهجوم على قطاع غزة.
وبحسب وكالة الأنباء السويسرية "أي تي أس كيستون"، لم يسلك المتظاهرون المسار الذي حددته الشرطة التي أوضحت لهم أنهم لا يستطيعون المرور في وسط المدينة. وأفادت وكالة "الصحافة الفرنسية" بأن الشرطة استخدمت رذاذ الفلفل لكنها لم تضطر إلى صد المتظاهرين باستخدام مدافع المياه.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وحمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية وتجمعوا خلف لافتة كبيرة كتب عليها "متحدون من أجل فلسطين" وأحرقوا العلمين الإسرائيلي والأميركي، فيما حمل البعض لافتات كتب عليها "غنوا فيما غزة تحترق".
وأثارت مشاركة إسرائيل في "يوروفيجن" انتقادات واحتجاجات طوال أسبوع المسابقة لكنها لم تحظَ بدعم كبير في بازل، على رغم تكثيف إسرائيل الحرب التي تشنها على القطاع، في مشهد مختلف تماماً عن التظاهرات الضخمة التي شهدتها النسخة الأخيرة من المسابقة عام 2024 في مالمو بالسويد.
وقوبل أداء المغنية الإسرائيلية يوفال رافائيل، وهي ناجية من هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 باستهجان خلال النهائيات. وتعطلت إحدى بروفات رافائيل بسبب إطلاق صافرات الإنذار، فيما أقدم متظاهر على إيماءة تشير إلى "قطع العنق" تجاه يوفال رافائيل وبصق على الوفد الإسرائيلي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مخرج إيراني "قلق" من العودة إلى بلده بعد عرض فيلمه في "كان"
مخرج إيراني "قلق" من العودة إلى بلده بعد عرض فيلمه في "كان"

Independent عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • Independent عربية

مخرج إيراني "قلق" من العودة إلى بلده بعد عرض فيلمه في "كان"

قال المخرج الإيراني سعيد روستايي أمس الجمعة إنه كان حريصاً في طريقة تصوير فيلمه المشارك في مهرجان كان السينمائي "امرأة وطفل"، والذي لم تظهر فيه النساء من دون الحجاب الإلزامي، لكنه لا يزال غير متأكد من الطريقة التي سيتم استقباله بها عند عودته إلى بلاده. وأضاف روستايي (35 سنة)، متحدثاً عن مشاركته السابقة في المهرجان بفيلم "إخوة ليلى" في 2022 الذي كان في المسابقة الرسمية، "في المرة السابقة، أخذوا جواز سفري"، ومضى يقول "هذه المرة، أتمنى ألا يفعلوا ذلك. أريد فقط العودة إلى المنزل". وحكم على روستايي بالسجن لمدة ستة أشهر مع وقف التنفيذ بسبب عرضه فيلمه السابق في المهرجان من دون تصريح من الحكومة الإيرانية. وقال المخرج إن مواجهة حكم يضع عبئاً ثقيلاً ليس فقط على الشخص، بل على جميع أصدقائه وعائلته. وأضاف للصحافيين "ربما يمكنك تحمل الأمر بنفسك، ولكن عندما ترى أن والديك الطاعنين في السن لا يستطيعان ذلك، فهذا يزيد من ألمك". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) يدور فيلمه الجديد "امرأة وطفل" الذي تلعب بطولته باريناز إيزدايار حول قصة الأم العزباء مهناز التي يشعل قرارها بالزواج من صديقها حميد فتيل سلسلة من الأحداث التي تنتهي بمأساة. حصل روستايي على تصريح للفيلم الجديد. وقال إنه من دون هذا التصريح لم تكن هناك أي طريقة تمكنه من تصويره، مضيفاً "لا أعرف إلى أي مدى أخضع نفسي للرقابة الذاتية، لكنني في النهاية أعيش في إيران، أنا أصنع الأفلام في إيران، وأريد بشدة أن يشاهد الناس أفلامي على الشاشة الكبيرة. لذا، ربما ألتزم بحدود معينة حتى تُعرض أفلامي". وفيلم "امرأة وطفل"، الذي عُرض لأول مرة أول أمس الخميس، هو أحد فيلمين إيرانيين ينافسان على جائزة السعفة الذهبية لهذا العام، والآخر هو "مجرد حادث" للمخرج جعفر بناهي. ويعتزم بناهي، الذي لم يتقدم بطلب للحصول على موافقة الحكومة، العودة إلى إيران لبدء العمل على فيلمه الجديد على رغم أنه لم يُسمح له بالسفر إلا في الآونة الأخيرة بعد منعه لمدة 15 عاما. ويتنافس إجمالا 22 فيلما على الجائزة هذا العام.

المخرج الإيراني سعيد روستايي يرد على منتقدي تصويره بإذن السلطات
المخرج الإيراني سعيد روستايي يرد على منتقدي تصويره بإذن السلطات

Independent عربية

timeمنذ 15 ساعات

  • Independent عربية

المخرج الإيراني سعيد روستايي يرد على منتقدي تصويره بإذن السلطات

عاد المخرج الإيراني سعيد روستايي إلى مسابقة مهرجان كان السينمائي بفيلم صوّر بموافقة سلطات طهران بعد ثلاثة أعوام من "برادران للا" (إخوة ليلى)، مشدداً في حديث إلى وكالة الصحافة الفرنسية على أن "من المهم جداً" بالنسبة إليه أن يتمكن الناس في بلده من مشاهدة أفلامه. بعد مشاركته في مهرجان كان عام 2022، حُكم في إيران على المخرج البالغ 35 سنة بالسجن ستة أشهر، إضافة إلى منعه من العمل لمدة خمسة أعوام، لكن العقوبتين لم تُطبقا. وقال سعيد روستايي الذي رأى كثر من مواطنيه المقيمين قسراً خارج إيران أنه ساوم وتنازل بتصويره هذا الفيلم تحت سقف القوانين الصارمة لطهران، وفي مقدمها تلك المتعلقة بوضع الحجاب، "الأسوأ بالنسبة إلي هو عدم صنع أفلام". ويتناول فيلمه الدرامي العائلي "زن وبه"، بالإنكليزية "Woman and child" أي "امرأة وطفل"، الذي عُرض أمس الخميس، قصة مهناز، وهي أم في الـ40 تسعى إلى إعادة بناء حياتها، وقال روستايي "من المهم جداً بالنسبة إلي أن يشاهد الناس في بلدي أفلامي (لأنني) أعتقد أن السينما الإيرانية مصادرة إلى حد ما بواسطة أفلام كوميدية مبتذلة". الحاجة إلى صنع الأفلام روى المخرج أنه اضطر إلى طلب تصاريح للتصوير استغرق الاستحصال عليها "أكثر من ستة أشهر"، بسبب تغيير الحكومة. وشرح قائلاً "إذا كنت تُخرِج هذا النوع من الأفلام، ويتضمن مشاهد في مستشفى، أو في مؤسسات كبيرة مثل مدرسة، كيف يمكنك ذلك من دون تصاريح، بوجود معدات كبيرة، وعدد كبير من الممثلين الصامتين (الكومبارس)؟ في اليوم الأول، أو اليوم الثاني، كان سيتم إيقاف تصويرنا". وتابع، "أعتقد أن فائدتي تكمن في تصوير هذه القصص داخل إيران وأن أكون قادراً على عرضها في قاعات السينما". وإذ لاحظ أن "ثمة أشخاصاً يقررون عدم العمل وربما يكون لذلك تأثير أكبر"، قال "أنا رغبت دائماً في العمل لكنني أُجبرت على اتباع بعض القواعد". واندلعت حركة "المرأة، الحياة، الحرية" في سبتمبر (أيلول) 2022 في إيران، بعد وفاة الشابة مهسا أميني أثناء احتجازها بعد توقيفها بسبب مخالفتها قواعد وضع الحجاب، وأدى قمع السلطات هذه الانتفاضة إلى مقتل مئات واعتقال آلاف، وفقاً للمنظمات غير الحكومية. وعلّق روستايي بالقول، "الحجاب ليس خياراً لكثر منا، لكننا مجبرون عليه (لأن) ثمة أشخاصاً يتحكمون بنا ويمارسون ضغوطاً علينا"، وتوقع أن "تؤدي هذه الحركة في نهاية المطاف إلى شيء، لكن الأمر يتطلب الوقت" وأن "يلقى هذا الحجاب الإلزامي شيئاً فشيئاً مصير محظورات أخرى" لم تعد قائمة. وأضاف، "حتى ذلك الحين، يجب أن أصنع أفلامي" و"أحتاج إلى وقت، كمخرج شاب، لتعلم صنع الأفلام ربما بطريقة مختلفة"، ورأى أن أفلامه كانت لتتسم بقدر أكبر من الطبيعية و"الواقعية" لو لم تكن شخصياته النسائية تضع الحجاب. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "لعبة الحكومة" لكنّ لآخرين رأياً مختلفاً، ومنهم مهشيد زماني من جمعية المخرجين المستقلين الإيرانيين التي تضم 300 عامل في القطاع يقيمون في المنفى، إذ قالت، "لا تهمني الرسالة التي ترسلها عندما تحصل على تصريح وتعرض النساء على الشاشة في منازلهن بالحجاب"، ورأت أن روستايي يلعب "لعبة الحكومة". وتنتزع الأفلام الإيرانية باستمرار جوائز في المهرجانات الدولية الكبرى، وتُصور بعض الأفلام بموافقة السلطات، مما يجبر مؤلفيها على التكيف مع قواعد الرقابة، لكنهم يتمكنون أحياناً من الالتفاف عليها. في المقابل، يختار بعض المخرجين تصوير أفلامهم سراً، على غرار جعفر بناهي الذي ينافس على السعفة الذهبية بفيلمه "It Was Just an Accident" (مجرد حادثة) الزاخر بالانتقادات للسلطات في طهران وصُوِّر من دون إذن ومن دون حجاب. واعتبر بناهي في كان أن "لا وصفة مطلقة" ليكون المرء مخرجاً في إيران، بل "كل شخص يجد طريقه الخاص"، وقال "ليست لدي نصيحة أقدمها". ولم يُعرَض في إيران مثلاً فيلم "دانه انجر مقدس"، أي "بذرة التين المقدس"، للمخرج الإيراني محمد رسولوف، على رغم فوزه العام الماضي بجائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان كان، واضطر مخرجه المحكوم عليه بالسجن لمدة ثمانية أعوام في إيران، إلى مغادرة بلده للعيش في المنفى، ومثله ثلاث من الممثلات الرئيسات في الفيلم.

قصص من الحرب إلى خشبة المسرح في لبنان
قصص من الحرب إلى خشبة المسرح في لبنان

Independent عربية

timeمنذ 2 أيام

  • Independent عربية

قصص من الحرب إلى خشبة المسرح في لبنان

بالتمثيل والرقص، تروي نساء على خشبة مسرح داخل بيروت معاناة عاملات أجنبيات عالقات في لبنان خلال الحرب المدمرة، التي استمرت أكثر من عام بين إسرائيل و"حزب الله". خلال المواجهة الدامية التي اضطرت مئات الآلاف إلى النزوح وحصدت آلاف القتلى ودمرت مناطق كاملة، استوقف مصير العاملات الأجنبيات مصمم الرقص والمخرج علي شحرور فحول قصصهن إلى عرض مسرحي بدأ مطلع مايو (أيار) الجاري. بعد بيروت، سيجول عرض "عندما رأيت البحر" مدناً في أوروبا مثل برلين ومارسيليا وهانوفر وسيعرض خلال مهرجان أفينيون للمسرح في فرنسا. ويقول شحرور (35 سنة) الذي يعمل في المسرح منذ 15 عاماً "ولد هذا المشروع في الحرب، كنا نتمرن ونجري لقاءات وأبحاثاً خلال الحرب"، ويضيف "أنا لا أعرف كيف أقاتل أو أحمل سلاحاً، أعرف فقط كيف أصنع الرقص، هذه هي الأداة الوحيدة التي أعرف كيف أقاوم بها". ممثلات خلال التدريبات على عرض "عندما رأيت البحر" في بيروت (أ ف ب) "المسرح أداة مقاومة" في "عندما رأيت البحر"، تروي ثلاث نساء إحداهن لبنانية لأم إثيوبية وأخريان إثيوبيتان قصصهن، التي تعكس معاناة العاملات الأجنبيات في بلد ترفع فيه منظمات حقوقية باستمرار الصوت للتنديد بانتهاكات عدة تطاول هذه الفئة. تستخدم النساء الكلمات والرقص والموسيقى وأغاني فولكلورية إثيوبية لنقل المعاناة بسبب الهجرة وسوء المعاملة والحرب، والهدف تكريم نساء مهاجرات شُردن خلال الحرب أو فارقن الحياة. خلال الحرب الأخيرة، لجأت مئات العاملات المهاجرات إلى ملاجئ استحدثتها جمعيات أهلية بعدما تخلت عنهن العائلات التي كن يعملن لديها، حين تركت بيوتها هرباً من القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان وشرقه وعلى الضاحية الجنوبية لبيروت، بينما بقيت أخريات من دون مأوى فافترشن طرق بيروت من وسطها حتى البحر، هرباً من الموت. وكان آلاف اللبنانيين باتوا ليالي طويلة في الشوارع أيضاً. يقول شحرور إنه "كان ثمة إصرار" على إنجاز العرض، على رغم الرعب والحرب وصوت القصف المتواصل، مضيفاً "لقائي مع هؤلاء السيدات مدَّني بالقوة والطاقة لنستمر". ويكمل الشاب "المسرح أداة مقاومة لنوصل الصوت ونبقي القصص حية، قصص الذين غادروا ولم ينالوا العدالة التي يستحقونها". الانفصال والتباعد كذلك، هيمنت الحرب على عمل مسرحي للمخرجة والممثلة فاطمة بزي (32 سنة)، كانت استهلت العمل عليه قبل الحرب. وعلى رغم أنها أرغمت على مغادرة منزلها داخل الضاحية الجنوبية لبيروت إلى العراق تحت وطأة القصف خلال أشهر الحرب، فإن بزي أصرت بعد عودتها إلى لبنان إثر بدء تطبيق وقف إطلاق النار خلال نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، على إنجاز عملها "ضيقة عليَّي" الذي عرض على مسرح زقاق في بيروت خلال مايو الجاري. في الأصل، تروي المسرحية قصة امرأة وعلاقتها مع زوجها الذكوري، لكن الحرب تفرض نفسها على العمل لتتحول إلى جزء من القصة. وفي لحظة، يبدو الممثلون الثلاثة وكأنما يؤدون مشهداً، يقطعه فجأة صوت القصف. يعود الممثلون إلى الواقع، يهرعون إلى هواتفهم ليعرفوا أين وقعت الغارة هذه المرة. وتقول بزي لوكالة الصحافة الفرنسية من مسرح زقاق خلال تدريبات على العمل "حاولنا التواصل عبر الفيديو، لكي نتحدث عن المسرحية عندما توقفنا لفترة طويلة" وكانت بزي في العراق، وتضيف "استغللنا هذا الأمر في العرض، أي فكرة الانفصال والتباعد". وسط ضغوط الحرب، تقول بزي إن العمل أتاح "لنا أن نقول الأشياء التي كنا نشعر بها والتي مررنا بها، كان بمثابة مهرب وعلاج". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "أولاد الحرب" تزخر المسارح اللبنانية أخيراً بعروض عديدة كان بعضها أرجئ بسبب الحرب، وأُنتجت بجهد ذاتي من ممثلين ومخرجين وفرق مسرحية أو بتمويل ودعم من مؤسسات أجنبية. وفاقمت الحرب العراقيل أمام الإنتاج المسرحي داخل لبنان في ظل غياب أي دعم رسمي، بينما تغرق البلاد في أزمة اقتصادية متمادية منذ عام 2019. ويشرح عمر أبي عازار (41 سنة) مؤسس فرقة زقاق التي فتحت أبواب مسرحها لعرض بزي، "أجلنا مهرجاناً بأكمله نهاية العام الماضي بسبب الحرب، وكان يفترض أن تعرض خلاله أكثر من 40 مسرحية من لبنان والخارج"، ومن ضمنها عرض فاطمة بزي، و"الآن بدأنا نعود" تباعاً. وكان أبي عازار أخرج عرضاً خاصاً به مع فرقته بعنوان "ستوب كولينغ بيروت" (Stop Calling Beirut)، كان من المقرر أن يعرض أيضاً نهاية العام الماضي لكن أرجئ إلى مايو الجاري. ويروي العمل قصة فقدان أبي عازار شقيقه قبل أكثر من عقد من الزمن، ويعود من خلاله بالذاكرة إلى طفولتهما خلال الحرب الأهلية في بيروت (1975-1990). وولدت فرقة "زقاق" في حرب أخرى عاشها لبنان، هي "حرب تموز" (يوليو) 2006 بين "حزب الله" وإسرائيل. ويقول أبي عازار "نحن أولاد الحرب، ولدنا وتربينا وكبرنا في قلب هذه الأزمات، وهذا ليس تحدياً بل هو واقعنا، وهذا الواقع لو أراد أن يشدنا للأسفل، لكان شدنا وطمرنا وقتلنا منذ زمن بعيد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store