
بالفيديو.. غويري يعزز رصيده التهديفي في الليغ 1
عاد الدولي الجزائري أمين غويري ، اليوم الأحد، إلى ممارسة هوايته المفضلة في تسجيل الأهداف بطريقة جميلة خلال مواجهة فريقه أولمبيك مارسيليا و نادي ليل في قمة الليغ 1.
وافتتح امين غويري باب التسجيل في المباراة المثيرة، بعد تمريرة دقيقة من المتألق أدريان رابيو.
كما عرفت المباراة تألق اسماعيل بن ناصر، وهو الذي سيطر على خط الوسط ونجح في استعادة عدد كبير من الكرات لصالح 'لوام'، في اللقاء الذي تلقى فيه بطاقة صفراء في الدقيقة 28 .
c إضغط عل
ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 4 أيام
- الشروق
غويري من 'محقور' إلى نجم جديد
بعد رياض محرز، الذي توِّج هذا الموسم بدوري أبطال آسيا مع فريقه الأهلي السعودي، محققا أرقاما جيدة جعلت الجميع يتأكد من كونه عاد إلى مستواه الحقيقي، ما سيعود حتما بالفائدة على المنتخب الوطني، هاهو لاعب آخر يعود إلى مستواه المعهود، وهو نجم أولمبيك مرسيليا أمين غويري، الذي حصد جائزة أحسن هدف في الدوري الفرنسي، أمام ستاد بريست في الجولة الـ31، بعد تألق لافت في الموسم الحالي الذي سجّل خلاله 13 هدفًا مع فريقي مرسيليا ورين. المتتبعون لمشوار النجم الجديد للكرة الجزائرية، غويري، يكونون قد تأكدوا من كونه يتألق من موسم إلى آخر؛ فمنذ بداياته مع فريق ليون الفرنسي مرورا بناديي نيس وران ومختلف المنتخبات الشبانية الفرنسية، وصولا إلى نادي الجنوب الفرنسي مقابل صفقة قُدِّرت قيمتها بنحو 20 مليون يورو، وأصبح مطمع ومطمح العديد من الأندية الكبيرة، إذ أصبح هدافا وممررا وقطعة أساسية ويسير بفريقه نحو مشاركة أوروبية هذا الموسم.. فلا حديث هذه الأيام سوى عن الأرقام التي سجّلها، إذ أحرز عشرة أهداف وقدّم ثلاث تمريرات حاسمة، في ثلاث عشرة مباراة فقط مع تشكيلة النادي الفرنسي، خاصة بعد أن منحه المدرِّب الإيطالي روبيرتو دي زيربي الذي ألّح على جلبه لمرسيليا، الثقة الكاملة، وقال عنه إنه 'قلب هجوم بصفة صانع ألعاب، يُحسن التسجيل ويملك مهارات فنية، وقادر على تجاوز المدافعين'. وإذا كان غويري حديث العامّ والخاص وفي مختلف وسائل الإعلام العالمية، فإنه عانى من التهميش في فترة سابقة في المنتخب الوطني وحُرم من المشاركة في كأس إفريقيا الأخيرة التي لعبت بكوت ديفوار، إذ فضّل المدرب الوطني يومها لاعبين آخرين أثبتت الأيام أنه أحسن منهم بكثير، غير أن المدرب الجديد للخضر فلاديمير بيتكوفيتش وضع فيه ثقة كبيرة كبيرة، فأصبح لاعبا مهما في التشكيلة الوطنية، وكم من مرة تمكّن من قلب الأمور وتسجيل أهداف حاسمة مكّنت المنتخب من التأهُّل مبكرا إلى نهائيات كأس إفريقيا 2025، وهو في طريق مفتوح نحو تأهل خامس إلى المونديال. اللاعب الدولي الجزائري وفي أثناء تسلّمه جائزة أحسن هدف في الدوري الفرنسي، وفي نبرة واثقة لكنها محسوبة، صرّح قائلًا: 'نحن ذاهبون إلى المغرب من أجل التتويج بكأس أمم إفريقيا'، إشارة منه إلى أن المنتخب الوطني بإمكانه خطف ثالث تاج إفريقي… تصريحاتٌ قد تزيد من الضغط على المنتخب الوطني لتحقيق نتائج أفضل من النسختين السابقتين (خروج من الدور الأول)، رغم أنه لم يلعب أي نهائيات بعد غير أنه يبدو متحمسا وقادرا رفقة كتيبة المحاربين على العودة إلى سكة النجاحات. عودة غويري وعمّورة ومحرز ولاعبين آخرين إلى مستواهم المعهود قد يعود طبعا بالفائدة على منتخبنا الوطني الذي تنتظره استحقاقاتٌ قادمة، وهو المطالب بإسعاد الجزائريين الذين لم يتجرّعوا بعد عدم التواجد في مونديال قطر 2022، والفشل في النسختين السابقتين لكأس إفريقيا للأمم.


النهار
منذ 6 أيام
- النهار
غويري.. موسمان في موسم واحد! من إخفاق رين إلى تألق مارسيليا اللافت
شهد المهاجم الدولي الجزائري، أمين غويري، تحولًا لافتًا في مستواه خلال موسم 2024-2025 من الدوري الفرنسي 'ليغ 1'. فبعد انتقاله من نادي ستاد رين إلى أولمبيك مارسيليا خلال الميركاتو الشتوي المنقضي، تكشف الأرقام عن تغيير جذري في الأداء، انعكس بشكل مباشر على معدله التهديفي وتقييمه العام. فخلال فترته مع رين في بداية الموسم الحالي، خاض غويري 19 مباراة سجل خلالها 3 أهداف فقط وقدم تمريرتين حاسمتين. محققًا تقييمًا إجماليًا بلغ 6.85 على منصة 'Sofascore'. أداء متواضع لا يرقى لإمكانات لاعب يملك موهبة هجومية كبيرة. لكن انتقاله إلى مارسيليا كان نقطة التحول الحقيقية. ففي 13 مباراة فقط، انفجر غويري هجوميًا مسجلًا 10 أهداف وصانعًا 3 أخرى. ما منحه تقييمًا عاليًا بلغ 7.75، في دلالة واضحة على استعادته للثقة والنجاعة أمام المرمى. هذا التحسن اللافت يعكس مدى أهمية البيئة المناسبة للاعبين، سواء من حيث النظام التكتيكي أو الانسجام مع المجموعة. ويبدو أن أجواء الجنوب الفرنسي كانت مثالية لغويري، الذي وجد نفسه من جديد وأثبت أنه أحد أبرز المهاجمين في البطولة الفرنسية. إذا استمر على هذا النسق، فإن غويري سيكون أحد أبرز نجوم 'الليغ1' في المواسم القادمة، وربما يضع نفسه على رادار أندية أوروبية أكبر.


الخبر
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الخبر
غويري: "أتمنى أن ينضم إلينا شرقي وأكليوش"
عبّر النجم الجزائري وهداف أولمبيك مرسيليا، أمين غويري، عن أمانيه بالتحاق الثنائي ريان شرقي ومغناس أكليوش، بالمنتخب الوطني الجزائري. وقال غويري، في تصريحات نقلها موقع "أونز مونديال": "أتمنى أن يلتحق ريان شرقي ومغناس أكليوش بالمنتخب الوطني الجزائري، لأننا نريد تكوين مجموعة تنافسية تستعد للمشاركة في كأس أمم إفريقيا، مع مشاركة منتظرة في كأس العالم". واستعجل صاحب أجمل هدف في بطولة فرنسا لهذا الموسم، شرقي وأكليوش من أجل اتخاذ قراريهما حتى يكونا جزءا من المجموعة التي تتشكل حاليا في المنتخب الجزائري، وأضاف: "اللاعبون الذين لا يحسمون مستقبلهم الدولي سريعا، سيكونون أمام منتخب أنهى تحديد مكوناته". وعاد خريج أولمبيك ليون لظروف التحاقه بالمنتخب الجزائري، وما تردد بخصوص تماطله وانتظار فرصة اللعب لمنتخب فرنسا الأول، بعد أن مثّله في مختلف الفئات السنية. وأكد بالمناسبة أن جمال بلماضي كان صاحب الفضل، لأن أول تواصل معه كان بشكل رسمي، قائلا: "هناك من كان يظن أنني كنت أرفض دعوة المنتخب الوطني، لكنني في الواقع لم أتلق أي دعوة أصلا، في الحقيقة أن أول تواصل رسمي مع المدرب جمال بلماضي كان في سبتمبر أو أكتوبر 2023، والتحقت بعدها بالمنتخب مباشرة شهر نوفمبر". وتحدث غويري عن مقارنته بالنجم الفرنسي، كريم بن زيمة، الذي يتشارك معه في العديد من الأمور، وتابع يقول: "في كل الأوقات، كانت تتم مقارنتي بكريم بن زيمة، وهذا الأمر جنوني، ومع وصول وقت معين، أصبحت هذه المقارنة تثقل كاهلي، لأننا مختلفان، ولا يمكن أن تكون لدينا نفس القصة والمسيرة، هذا مستحيل".