
الأنصاري للصرافة و«يونيون باي» تطلقان خدمة «موني إكسبرس» للتحويلات الفورية إلى الصين
أبرمت الأنصاري للصرافة، شراكة استراتيجية مع «يونيون باي إنترناشونال»، لإطلاق خدمة «موني إكسبرس» للتحويلات الفورية إلى الصين. وبذلك تكون الأنصاري للصرافة أول شركة صرافة في منطقة مجلس التعاون الخليجي تدمج خدماتها مباشرة مع شبكة «يونيون باي»، ما يتيح لعملائها إرسال الأموال إلى الصين عبر منصة رقمية متكاملة، توفر السرعة والشفافية وسهولة الاستخدام.
وجرى توقيع هذه الاتفاقية على هامش فعاليات معرض «سيملس الشرق الأوسط 2025»، بحضور السيد علي النجار، الرئيس التنفيذي للعمليات في الأنصاري للصرافة، والسيد لوبينغ زانغ، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط في «يونيون باي إنترناشونال».
وقال علي النجار، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة الأنصاري للصرافة: «نواصل في الأنصاري للصرافة ترسيخ مكانتنا كشريك معتمد وسباق في تقديم حلول رقمية متطورة للتحويلات المالية. ويُشكّل إطلاق خدمة 'موني إكسبرس' خطوة جديدة تعزز من ريادتنا في توفير خدمات مالية رقمية آمنة وسريعة وموثوقة، تواكب تطلعات عملائنا وتساهم في كسر الحواجز التقليدية التي تواجههم عند إرسال الأموال عبر الحدود».
ومن جهته، قال لوبينغ زانغ، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط في شركة «يونيون باي إنترناشونال»: «يسعدنا التعاون مع الأنصاري للصرافة لإطلاق هذه الخدمة المتطورة التي تتيح للعملاء إرسال الأموال إلى الصين بكل سهولة وأمان وبأسعار واضحة ومباشرة. حيث تضمن الخدمة تثبيت سعر الصرف مقدماً وإيداع التحويل المالي مباشرة بالرنمينبي (RMB) في حساب المستلم، ما يلغي أي رسوم خفية ويوفر تجربة سلسة للمُرسل والمستلم على حد سواء».
وتتميز خدمة «موني إكسبرس» عن القنوات التقليدية بتوفير تثبيت فوري لسعر الصرف، وإيداع المبالغ مباشرة في بطاقة «يونيون باي» للمستلم بالرنمينبي الصيني دون أي رسوم بنكية أو وسطاء، ما يضمن للعملاء شفافية تامة وسرعة في استلام التحويلات المالية.
وبفضل شبكتها الواسعة التي تضم أكثر من 270 فرعاً في جميع أنحاء الدولة ومنصاتها الرقمية المتطورة، تواصل الأنصاري للصرافة تعزيز مكانتها كمزود رائد لحلول مالية مرنة ومتوافقة مع أعلى معايير الامتثال. وتمثل هذه الشراكة الاستراتيجية مع «يونيون باي إنترناشونال» خطوة جديدة نحو توسيع نطاق التعاون لتطوير المزيد من الحلول الآمنة والفعّالة عبر أسواق جديدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 34 دقائق
- البيان
طحنون بن زايد: الإمارات تواصل دعم الازدهار العالمي
ضمن مسار التعاون الإماراتي-الفرنسي في مجال التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي، وتجسيداً للرؤية المشتركة لبناء بنية تحتية رقمية مستدامة وذات سيادة». ويمثل هذا التعاون نموذجاً عالمياً لتطوير بنية تحتية تدعم الذكاء الاصطناعي الشامل، وتفتح آفاقاً جديدة للبحث العلمي والابتكار والنمو الاقتصادي المستدام».


البيان
منذ 34 دقائق
- البيان
حمدان بن محمد: بقيادة محمد بن زايد ومتابعة محمد بن راشد الإمارات ماضية في توسيع مساهمة الصناعة بالناتج المحلي
وذلك وسط مشاركة قوية من قادة الصناعة، وجهات حكومية، ومبتكرين، ومهنيين طموحين، ضمن برنامج حافل بالجلسات النقاشية والتعليمية وفرص التواصل. ومعالي هلال سعيد المري، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، ومعالي فيصل البناي، مستشار صاحب السمو رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة مجموعة «إيدج». حيث تفقد سموه خلال الجولة عدداً من الأجنحة الوطنية المشاركة في المنتدى، واستمع سموه إلى شرح حول الدور المحوري الذي تلعبه الصناعات الوطنية في تشكيل مستقبل المشهد الصناعي بدولة الإمارات. كما اطلع سموه خلال الجولة على أحدث ما تقدمه الشركات الإماراتية من حلول وتقنيات ذكية، تشمل مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات والطاقة والتصنيع، والتطوير العقاري. ويعكس منتدى «اصنع في الإمارات» التزام الدولة الراسخ بتعزيز قاعدة صناعية متقدمة، تُدار بكفاءات وطنية مؤهلة، وتستفيد من أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا العالمية. وقال سموه: الصناعة ليست مجرد قطاع اقتصادي، بل هي ركيزة للسيادة الوطنية، ومجال حيوي لبناء القدرات البشرية والتكنولوجية للدولة. ودولة الإمارات تولي أهمية خاصة لتعزيز المحتوى الوطني، وتمكين شباب الوطن من أدوات الصناعة المتقدمة، وتوفير البيئة التشريعية واللوجستية الداعمة لنمو هذا القطاع الحيوي. الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص ستظل الأساس الذي نبني عليه مستقبلنا الصناعي


البيان
منذ 34 دقائق
- البيان
«كهرباء دبي» تنال اعتماد إجراء تفتيش على أصول شبكة توزيع الطاقة
حيث سجلت دبي 0.94 دقيقة فقط مقارنة مع نحو 15 دقيقة لدى نخبة من شركات الكهرباء في دول الاتحاد الأوروبي. ونتبنى الابتكار وأحدث التقنيات الإحلالية لمواكبة الطلب المتنامي على الطاقة وتوفير الإمدادات وفق أعلى معايير التوافرية والاستدامة والاعتمادية، وأتمتة شبكة التوزيع وتطبيق أفضل خطط الصيانة لتعزيز جودة الحياة وسعادة جميع المعنيين».