logo
اختتام مسابقة 'محاربي السايبر' للمدارس بنسختها الثانية

اختتام مسابقة 'محاربي السايبر' للمدارس بنسختها الثانية

هلا اخبار٠١-٠٥-٢٠٢٥

هلا أخبار – اختتم المركز الوطني للأمن السيبراني، أمس الأربعاء، النسخة الثانية من مسابقة 'محاربي السايبر' للمدارس، تحت رعاية سمو الأميرة سمية بنت الحسن، بمشاركة أكثر من 270 طالبًا وطالبة.
وبحسب بيان صادر عن المركز، عقدت المسابقة بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم، ووزارة الشباب، وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا.
وحضر الحفل الختامي للمسابقة، مندوبًا عن سمو الأميرة سمية بنت الحسن، نائب سمو رئيس الجمعية العلمية الملكية للتكنولوجيا الدكتور نبيل الفيومي، حيث تأهل للتصفيات النهائية ما يزيد على 270 طالبًا وطالبة شكلوا 75 فريقًا من 44 مدرسة من مختلف محافظات المملكة.
وتأتي هذه المسابقة في إطار حرص المركز الوطني للأمن السيبراني على نشر الوعي السيبراني بين طلبة المدارس، واكتشاف وتنمية المواهب الوطنية الشابة في هذا المجال الحيوي، بما يسهم في تعزيز منظومة الأمن السيبراني في المملكة.
وقال رئيس المجلس الوطني للأمن السيبراني الدكتور أحمد الحياصات، إن المسابقة تُجسد إيمان المركز بأهمية بناء جيل واعٍ يمتلك المهارات والمعرفة اللازمة للتعامل مع تحديات الفضاء الرقمي.
من جهتها، أكدت رئيس جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا الدكتورة وجدان أبو الهيجاء، أهمية الاستثمار في العقول الناشئة، وتنمية مهارات الطلبة في سن مبكرة، وتعزيز وعيهم بقضايا العصر، وفي مقدمتها التهديدات السيبرانية، التي تمسّ الأفراد والمؤسسات والدول على حد سواء.
وجاء في المركز الأول، فريق 'Eploit' من مدرسة الكلية العلمية الإسلامية للذكور/ الجبيهة، كما حصل على المركز الثاني فريق 'Nexus' من مدرسة الملك عبد الله الثاني للتميز/ الطفيلة، فيما جاء فريق' AGSC' من مدرسة اليوبيل في المركز الثالث.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الأردنية» تطلق أول منصة متخصصة بالأمن السيبراني
«الأردنية» تطلق أول منصة متخصصة بالأمن السيبراني

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

«الأردنية» تطلق أول منصة متخصصة بالأمن السيبراني

عمان - أطلقت الجامعة الأردنية، ممثلة بكلية الملك عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات، أول منصة متخصصة في مجال الأمن السيبراني «Cyber Security Hub» « JUCC» لمنتسبيها في مختلف الوظائف والفئات.وقال رئيس الجامعة الدكتور نذير عبيدات خلال حفل بهذه المناسبة أمس الثلاثاء، بحضور نوابه، وجمع من أعضاء هيئة التدريس والطلبة، وممثلين عن القطاعات الشريكة في مجال الأمن السيبراني، إن التهديدات السيبرانية تزداد يوما بعد يوم، وأفكار الطلبة وأساتذتهم هي الطريق إلى المستقبل، وإلى معرفة الإنتاج، وإنتاج المعرفة، مشيرا إلى أنهم يتحملون مسؤولية الدفاع في مواجهة التهديدات التي فاقت في خطورتها التهديدات العسكرية.وأضاف سيتخرج هذا العام أول فوج من طلبة الأمن السيبراني في كلية الملك عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات، التي صنفت ضمن أفضل 100 كلية في العالم، والتي تضم في أروقتها مختبرات ذات مستوى رائع، ويعمل فيها خبراء في الألعاب الإلكترونية، والذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، منبها إلى أن نشاط مركز الألعاب الإلكترونية سيبدأ قريبا.بدوره، أكد عميد الكلية الدكتور باسل محافظة أهمية إطلاق المنصة، بكوننا نعيش اليوم في عصر أصبحت فيه التهديدات الرقمية في مختلف جوانب حياتنا، ما يبرز أهمية تطبيق استراتيجيات الأمن السيبراني في الحفاظ على الشبكات والبنية التحتية والبرمجيات والمعلومات وحماية الاتصالات لضمان سلامة البيانات والحفاظ على استمرارية الأعمال، مشددا على ضرورة توفير الوعي المهني في الأمن السيبراني للأفراد والمؤسسات للإسهام في الحد من مخاطر الهجمات السيبرانية وتوفير بيئة رقمية أكثر أمانا ومرونة للجميع.من جهته، قال رئيس قسم علم الحاسوب الدكتور محمد العتوم إن الجامعة الأردنية تؤمن بأن الأمن السيبراني ليس مجرد تخصص، بل هو خط الدفاع الأول عن الوطن، في معركة غير مرئية، فجاء دعمها سخيا في الرؤية، وعميقا في التمكين، وصادقا في النية، ما أسهم في تجاوب الكلية، فجعلت من هذا البرنامج ورشة وطنية تنتج الكفاءات لا تخرج فقط الشهادات.في حين، قالت المشرفة على مشروع منصة « JUCC» من الكلية الدكتورة إيمان المومني إن المنصة تقدم 4 خدمات أساسية، الأولى تتعلق بنشر التوعية بالأمن السيبراني لكافة منتسبي الجامعة على اختلاف مؤهلاتهم العلمية والوظائف التي يشغلونها، سواء كانت أكاديمية أو تدريسية أو إدارية أو حتى طلابية، بطريقة جذابة متجددة، وباللغتين العربية والانجليزية، والثانية تقديم أدوات تقييم لمستوى الوعي الحالي لمنتسبي الجامعة في مجال الأمن السيبراني وتصميم برامج تدريبية تلائمهم لضمان سد أي ثغرات أمنية قد تؤثر على الجامعة أو بياناتها أو خدماتها أو بنيتها التحتية ، والثالثة قياس مدى النضج الأمني للمؤسسة ومدى امتثالها للضوابط الأمنية الصادرة عن المركز الوطني للأمن السيبراني، أما الخدمة الرابعة فهي منصة رقمية تعرض جميع الخدمات الثلاثة الأولى بالإضافة الي بوابات تعليمية. (بترا)

التربية: مشاريع تكنولوجية متقدمة لتطوير التعليم ودمج الذكاء الاصطناعي في المناهج
التربية: مشاريع تكنولوجية متقدمة لتطوير التعليم ودمج الذكاء الاصطناعي في المناهج

وطنا نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • وطنا نيوز

التربية: مشاريع تكنولوجية متقدمة لتطوير التعليم ودمج الذكاء الاصطناعي في المناهج

وطنا اليوم:أكد مدير إدارة مركز الملكة رانيا العبدالله لتكنولوجيا التعليم والمعلومات في وزارة التربية والتعليم، الدكتور منيب طاشمان، أن الوزارة تنفذ حزمة من المشاريع التكنولوجية النوعية لتطوير أدوات وأساليب التعليم في الغرف الصفية، ضمن استراتيجية وطنية للتحول الرقمي والدمج بين التعليم الوجاهي والإلكتروني. الوزارة تعمل حاليًا على توفير خدمة 'الواي فاي' للغرف الصفية تدريجيًا، بدءًا من 600 مدرسة مع خطة توسع سنوية تصل إلى 1000 مدرسة وأوضح طاشمان اليوم الخميس، أن أبرز المشاريع تشمل توفير المنصات التعليمية والمحتوى الإلكتروني التفاعلي، بالإضافة إلى إيصال خدمة الإنترنت إلى الغرف الصفية، مشيرًا إلى أن البنية التحتية الرقمية تشهد تطويرًا مستمرًا لتلبية متطلبات التعليم المتمازج. وأضاف أن الوزارة تعمل حاليًا على توفير خدمة 'الواي فاي' للغرف الصفية تدريجيًا، بدءًا من 600 مدرسة مع خطة توسع سنوية تصل إلى 1000 مدرسة، بالتعاون مع القطاع الخاص، كما تعمل على تحديث مختبرات الحاسوب البالغ عددها 4600 مختبر في المدارس الحكومية، والتي تضم نحو 75 ألف جهاز حاسوب. وأشار طاشمان إلى أن المنهاج الجديد سيشمل مادة الحاسوب من الصف الأول حتى الثاني عشر، ما يتطلب تجهيز مختبرات خاصة للمدارس التي لا تتجاوز الصف السادس حاليًا. وفيما يخص الذكاء الاصطناعي، كشف طاشمان أن وزارة التربية والتعليم تشارك في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي للأعوام 2023 – 2027، من خلال إدماج أدوات الذكاء الاصطناعي في المناهج، واستخدام البيانات في دعم القرار، وتقييم أداء المعلمين بناءً على نتائج الطلبة. وأوضح أن الوزارة بدأت بتجهيز مراكز امتحانات الثانوية العامة بتقنيات متقدمة تشمل كاميرات مراقبة، وسيرفرات، وأجهزة حفظ الطاقة لضمان استمرارية الامتحانات في حال انقطاع التيار الكهربائي، في إطار خطة لحوسبة الامتحانات تدريجيًا. وبين أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا بأمن البيانات والمعلومات، حيث تم تأسيس قسم مختص بالأمن السيبراني داخل مركز الملكة رانيا، إلى جانب توقيع اتفاقيات مع المركز الوطني للأمن السيبراني، والعمل على إنشاء مركز وطني متخصص بأمن المعلومات في قطاع التعليم. طاشمان أكد على أن قطاع التعليم يمس كل بيت أردني، ويُعدّ الركيزة الأساسية لمستقبل الأردن، لافتًا إلى أن الوزارة تضم أكثر من 120 ألف موظف وتخدم ما يزيد عن 2.3 مليون طالب في القطاعين العام والخاص.

'التربية' تنفذ برامج دمج الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في التعليم
'التربية' تنفذ برامج دمج الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في التعليم

هلا اخبار

timeمنذ 6 أيام

  • هلا اخبار

'التربية' تنفذ برامج دمج الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في التعليم

هلا أخبار – أكد مدير إدارة مركز الملكة رانيا العبدالله لتكنولوجيا التعليم والمعلومات في وزارة التربية والتعليم، الدكتور منيب طاشمان، أن الوزارة تنفذ حزمة من المشاريع التكنولوجية النوعية لتطوير أدوات وأساليب التعليم في الغرف الصفية، ضمن استراتيجية وطنية للتحول الرقمي والدمج بين التعليم الوجاهي والإلكتروني. وأوضح طاشمان في حديثه لبرنامج 'هنا الأردن' عبر إذاعة جيش إف إم، اليوم الخميس، أن أبرز المشاريع تشمل توفير المنصات التعليمية والمحتوى الإلكتروني التفاعلي، بالإضافة إلى إيصال خدمة الإنترنت إلى الغرف الصفية، مشيرًا إلى أن البنية التحتية الرقمية تشهد تطويرًا مستمرًا لتلبية متطلبات التعليم المتمازج. وأضاف أن الوزارة تعمل حاليًا على توفير خدمة 'الواي فاي' للغرف الصفية تدريجيًا، بدءًا من 600 مدرسة مع خطة توسع سنوية تصل إلى 1000 مدرسة، بالتعاون مع القطاع الخاص، كما تعمل على تحديث مختبرات الحاسوب البالغ عددها 4600 مختبر في المدارس الحكومية، والتي تضم نحو 75 ألف جهاز حاسوب. وأشار طاشمان إلى أن المنهاج الجديد سيشمل مادة الحاسوب من الصف الأول حتى الثاني عشر، ما يتطلب تجهيز مختبرات خاصة للمدارس التي لا تتجاوز الصف السادس حاليًا. وفيما يخص الذكاء الاصطناعي، كشف طاشمان أن وزارة التربية والتعليم تشارك في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي للأعوام 2023 – 2027، من خلال إدماج أدوات الذكاء الاصطناعي في المناهج، واستخدام البيانات في دعم القرار، وتقييم أداء المعلمين بناءً على نتائج الطلبة. وأوضح أن الوزارة بدأت بتجهيز مراكز امتحانات الثانوية العامة بتقنيات متقدمة تشمل كاميرات مراقبة، وسيرفرات، وأجهزة حفظ الطاقة لضمان استمرارية الامتحانات في حال انقطاع التيار الكهربائي، في إطار خطة لحوسبة الامتحانات تدريجيًا. وبين أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا بأمن البيانات والمعلومات، حيث تم تأسيس قسم مختص بالأمن السيبراني داخل مركز الملكة رانيا، إلى جانب توقيع اتفاقيات مع المركز الوطني للأمن السيبراني، والعمل على إنشاء مركز وطني متخصص بأمن المعلومات في قطاع التعليم. طاشمان أكد على أن قطاع التعليم يمس كل بيت أردني، ويُعدّ الركيزة الأساسية لمستقبل الأردن، لافتًا إلى أن الوزارة تضم أكثر من 120 ألف موظف وتخدم ما يزيد عن 2.3 مليون طالب في القطاعين العام والخاص.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store