
روبوت يمكنه غسل الملابس وصنع القهوة.. قد يكون في خدمتك
تتسابق شركات التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم كي تكون أول من يُدخل الروبوتات الشبيهة بالإنسان إلى منازل الناس.
روبوت NEO الذي يمكنه المساعدة على إنجاز جميع الأعمال المنزلية، سواء كان المستخدم موجودًا أم لا، سيكون متاحًا للعامة في عام 2025.
تُعد "1X"، الشركة الرائدة في سباق الروبوتات المنزلية. والنموذج الأولي الخاص بها، Neo، قادر على التعامل مع المهام البسيطة، بحسب الرئيس التنفيذي للشركة.
إذًا، بات بمقدور الروبوت الشبيه بالإنسان غسل الملابس، وتحضير القهوة، والقيام بأعمال منزلية أخرى.. وقد يكون في خدمتك العام المقبل.
وفي حالة نيو، يعود الأمر كله إلى الذكاء الاصطناعي، حيث يعمل دماغ الذكاء الاصطناعي والجسم الهندسي بالتوازي، لجعل رفيق المنزل أكثر إنسانية من كونه شبيهًا بالبشر.
قال الرئيس التنفيذي للشركة، بيرنت بورنيش عن الروبوت: "كل هذا هو الذكاء الاصطناعي الحديث المطبّق على الروبوتات. والأمر المثير حقًا لدى NEO، والمشاريع التجريبية التي بدأنا بإطلاقها الآن، أنّ هذه الأنظمة تتعلّم بين الناس".
وفي تقرير لكريستي لو ستاوت من CNN المزيد من التفاصيل.
قراءة المزيد
تكنولوجيا
دراسات
روبوت
روبوتات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- CNN عربية
4 خطوات لحمايتك من الهجمات الإلكترونية عند العمل من المنزل
(CNN)-- في حين أن العمل عن بُعد قد يوفر مرونة أكبر ويُجنّب الموظفين عناء التنقل لمسافات طويلة، إلا أنه قد ينطوي أيضًا على مخاطر ملحوظة: إذ يجعل الموظفين - وبالتالي شركاتهم - أكثر عرضة للهجمات الإلكترونية دون الحماية الإضافية التي توفرها شبكة المكتب. يقول الخبراء إنهم لاحظوا زيادة في هجمات "التصيد الاحتيالي" التي تستهدف الأشخاص الذين يعملون من المنزل، حيث قد يؤدي النقر على رابط في بريد إلكتروني أو رسالة إلى تثبيت برامج ضارة على جهازك. إليكم ما يمكن للموظفين وأصحاب العمل فعله لجعل بيئات العمل من المنزل أكثر أمانًا.تأكد من تحديث جهازكتوفر العديد من الشركات لموظفيها أجهزة منفصلة للعمل، ولكن ليس جميعها. قد يكون أي شخص يستخدم الآن أجهزة كمبيوتر محمولة أو هواتف محمولة شخصية للعمل أكثر عرضة لمجرمي الإنترنت، خاصةً إذا كانت هذه الأجهزة تُستخدم من قِبل عدة أشخاص في المنزل أو لمزيج من المهام الشخصية والمهنية، وفقًا لتوم باترسون، كبير مسؤولي الثقة في شركة الأمن السيبراني " Unisys". وقال: "تحرص أي شركة على التأكد من أن جهاز الكمبيوتر الموجود على مكتبك مُرقّع ومُحدّث، ويحتوي على أنظمة التشغيل والمفاتيح الصحيحة وكل شيء". "لا أحد يفعل ذلك بجهاز الكمبيوتر المحمول القديم الذي وجدته في خزانتك والذي تقوم الآن بإعداده لإجراء مكالمات Zoom عليه". الخطوة الأولى هي التأكد - حتى لو كنت تستخدم جهازًا قديمًا أو لديك أجهزة عمل منفصلة - من تثبيت آخر تحديثات البرامج المتاحة، بحيث تكون أجهزتك مُجهزة بأحدث تصحيحات الأمان.غيّر كلمة مرور شبكة الإنترنت أو الواي فايفي حين أن الكثيرين قد يعرفون ضرورة تغيير كلمات مرور حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي والبريد الإلكتروني وغيرها من الخدمات الإلكترونية بشكل دوري، إلا أن تغييرها مع شبكات الواي فاي المنزلية أمر نادر. قد يسبب تغيير كلمة مرور الواي فاي بعض الإزعاج المؤقت - استعد لسماع بعض الشكاوى، إذ يتعين على جميع أفراد المنزل إعادة إدخالها في جميع أجهزتهم - ولكنه قد يكون فعالاً في ضمان عدم تعرضك للاختراق. غالبًا ما تُباع كلمات مرور شبكات الواي فاي، مثل كلمات مرور الحسابات الإلكترونية، على الإنترنت المظلم. وعند الشك، يمكنك دائمًا اللجوء إلى الدعم الفني - إيقاف تشغيل الجهاز ثم إعادة تشغيله. وفقًا لباترسون، تُعد إعادة ضبط جهاز توجيه الواي فاي طريقة أسهل للتخلص من بعض أنواع البرامج الضارة الأساسية. وقال: "افصل الجهاز، واتركه مفصولًا لبضع دقائق، ثم دعه يُعاد تشغيله. هذا في الواقع يُزيل الكثير من البرامج الضارة المتراكمة".إذا كانت لديك الإمكانيات، فقد يكون شراء جهاز توجيه جديد وحتى كمبيوتر محمول جديد خصيصًا لأغراض العمل أمرًا يستحق العناء إذا كنت ستواصل العمل عن بُعد في المستقبل المنظور.أغلق حاسبك المحمول بعد الانتهاء من استخدامهمعظم الناس لا يعتادون على إغلاق أجهزتهم في نهاية يوم العمل. لكنها طريقة بسيطة لتعزيز أمانك. يمكن أن يمنع إغلاق حاسوبك المحمول وإعادة تشغيله الفيروسات أو البرامج الضارة من التسلل إلى أجهزتك. يقول باترسون إن هذا يُحبط بعض أنواع البرامج الضارة التي تتواجد في ذاكرة الجهاز وتُمحى عند إغلاقه. كما أن الأمر بسيط، مثل إغلاق "خط مفتوح" مؤقتًا لهجمات جديدة - تخيل الأمر كإغلاق بابك عند مغادرة المنزل. يقول باترسون: "يترك معظم الناس الجهاز قيد التشغيل لأيام أو أسابيع أو أيًا كان، ولا يُطفئونه إلا عندما يصبح الجهاز بطيئًا للغاية. كل ما يحتاجونه هو إعادة ضبطه، ليعتادوا على إغلاقه حتى لا يصبح بوابةً للبرامج الضارة إلى شركتك". يوصي تود بفعل الشيء نفسه مع هاتفك الذكي في نهاية كل يوم عمل. قالت: "إنها تُشكّل الخطر الأكبر لأننا نضع كمًا هائلًا من المعلومات في هواتفنا. لذا، فإن تطبيقًا اجتماعيًا أو ترفيهيًا واحدًا لا يتمتع بحماية عالية لأنه لا يحتاج إليها، قد يُصبح وسيلةً للوصول إلى أشياء أخرى على هاتفك تحتاج إلى مزيد من الحماية".تسجيل الدخول عبر آلية التعرف على الوجه وببصمات الأصابع ليس على الموظفين فقط تطبيق ممارسات آمنة، بل على الشركات أيضًا إدراك المخاطر الجديدة التي يشكلها العمل عن بُعد وتطبيق إجراءات الحماية المناسبة. فمع عمل الجميع بعيدًا عن المكتب، قد يعني الوصول غير المصرح به إلى جهاز كمبيوتر محمول لأحد الموظفين الوصول إلى الشركة بأكملها. قال باترسون: "ما لا يمكن للشركات فعله هو الافتراض بأن الموظفين سيكونون حذرين بشأن أمنهم في المنزل كما كان مسؤول الأمن الرئيسي في المكتب". وأضاف: "القول القديم: 'بمجرد دخولك المبنى، فأنت آمن'... أصبح من الماضي، ولن يعود". توفر العديد من الشركات إمكانية الوصول إلى الشبكات الافتراضية الخاصة، أو شبكات VPN، التي تخفي اتصالك بالإنترنت لضمان تشفير وخصوصية أكبر. لكن باترسون يحذر من الاعتماد بشكل كبير على خدمات VPNإذا لم تكن مقدمة من شركتك تحديدًا. فقد تتمكن العديد من خدمات VPNالمجانية من الوصول إلى بياناتك على خوادمها قبل تشفيرها، مما يفتح ثغرة أمنية محتملة أخرى. قال باترسون إن على الشركات اعتماد المزيد من أساليب الأمن السيبراني القائمة على مبدأ "عدم الثقة"، أي افتراض عدم أمان أي جهاز على الشبكة. يمكن للشركات تزويد موظفيها بضوابط أمنية إضافية، مثل المصادقة متعددة العوامل - وهي عبارة عن رمز من جهاز خارجي بالإضافة إلى أسماء المستخدمين وكلمات المرور - أو حتى تسجيلات الدخول البيومترية، مثل التعرف على الوجه أو مسح بصمات الأصابع، والتي يستخدمها الناس بالفعل لتأمين هواتفهم الذكية.وقال باترسون: "أعتقد أن العامل المنزلي العادي معتاد على ذلك. يستخدمونه بالفعل للوصول إلى بعض تطبيقاتهم الأخرى. لكنهم لم يفعلوا ذلك للوصول إلى تطبيقات العمل، وهذا سيتغير هذا العام".


CNN عربية
٢٨-٠١-٢٠٢٥
- CNN عربية
ما قد تود معرفته عن DeepSeek.. نموذج الذكاء الاصطناعي الصيني
عملية كشف ضخمة تظهر أن الصين قد تسد الفجوة مع الولايات المتحدة في تطوير الذكاء الاصطناعي. استعرضت شركة ناشئة صينية تدعى DeepSeek تطورًا جديدًا مذهلاً، برنامج ذكاء اصطناعي يسمى R1، والذي تقول DeepSeek إنه يتمتع بقدرات مماثلة جدًا لـChatGPT، وهو نموذج الذكاء الاصطناعي الذي طورته شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة OpenAI. تقول الشركة الصينية إنها أنفقت 5.6 مليون دولار فقط على تدريب برنامج الذكاء الاصطناعي الخاص بها، مقارنة بمئات الملايين- وفي بعض الحالات مليارات الدولارات- التي أنفقتها الشركات الأمريكية OpenAI وميتا وغوغل على تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. يشير أستاذ جامعة جورج واشنطن، جيفري دينغ، بأن R1 "أرخص بنحو 30 مرة من أفضل النماذج الأمريكية"، ووقد أزعجت هذه الأخبار وول ستريت. فقد تعرضت شركات التكنولوجيا العملاقة مثل إنفيديا، وهي أحد أكبر موردي شرائح الذكاء الاصطناعي، لضربة قوية، كما حدث مع شركة ألفابت، الشركة الأم لغوغل. كما تحدى دينغ، الذي بحث في برامج الذكاء الاصطناعي في الصين لمدة 8 سنوات تقريبًا، البرنامج الصيني الجديد بقرابة 6 أسئلة استقصائية مماثلة للطريقة التي تحدى بها برنامج ChatGPT التابع لشركة OpenAI. وقال إن الإجابات "الثلاثة الأولى، هي نفسها تقريبًا التي توصلت إليها OpenAI". وعند سؤاله عن كيفية تمكن الصين من القيام بذلك بتكلفة زهيدة لكن بنفس جودة OpenAI تقريبًا، رد بالقول: "لقد وجدوا في الأساس طريقة للحصول على أداء أفضل دون إهدار المزيد من موارد الحوسبة على المشكلة، بتدريب نماذج فعّالة وأصغر حجمًا تتطلب قوة حوسبة أقل للتدريب". وقد فعلت الصين هذا دون الوصول إلى أحدث شرائح الكمبيوتر عالية التقنية التي حظرت الولايات المتحدة تصديرها إلى الصين. لكن أحد المحللين متشكك بعض الشيء، قائلاً إننا نصدق كلام DeepSeek بأنها تفعل كل هذا بمبلغ أزهد بكثير من منافسيها الأمريكيين. حيث أشار لانس أولانوف، كبير المحررين في TechRadar، إلى أننا "لا نعلم أن هذا صحيح، لم نتحقق من ذلك بعد. لا نعرف تفاصيل كافية". ويقول أولانوف أيضًا إن هناك أشياء تستطيع برامج الذكاء الاصطناعي الأمريكية القيام بها ولا يستطيع نموذج R1 من DeepSeek القيام بها، مضيفًا: " إن إحدى السمات المميزة لبعض أفضل برامج الذكاء الاصطناعي هي أنها تستطيع القيام بأكثر من مجرد الاستجابة للمطالبات النصية. في Google Gemini، يمكنك إجراء محادثة صوتية أو يمكنك عرض صورة أو بث مباشر وسؤاله عنه. هذا شيء لا يستطيع R1 من DeepSeek القيام به حتى الآن". من جانبه، يقول دينغ إن أحد أهم المؤشرات التي يجب الانتباه إليها في مستقبل R1 من DeepSeek هو ما يستخدم من أجله بشكل أكبر، سواء كان يستخدم في المقام الأول كمساعد مكتبي وأداة إنتاجية، أو ربما لأشياء أخرى مثل مصدر للأخبار. وفي هذه الحالة، يقول إنه قد يواجه مقاومة أكبر بكثير من جهات مثل حكومة الولايات المتحدة. قراءة المزيد أمريكا الصين التقنية الرقمية الذكاء الاصطناعي


CNN عربية
٢٧-٠١-٢٠٢٥
- CNN عربية
شبيهة ChatGPT..لماذا هزت DeepSeek الصينية الأسهم الأمريكية؟
(CNN)-- انخفضت الأسهم الأمريكية بشكل حاد صباح الاثنين بعد تقدم مفاجئ من شركة الذكاء الاصطناعي الصينية DeepSeek، مما هدد هالة الحصانة المحيطة بصناعة التكنولوجيا الأمريكية. كشفت شركة DeepSeek، وهي شركة ناشئة عمرها عام واحد، عن قدرة مذهلة الأسبوع الماضي عندما قدمت نموذج ذكاء اصطناعي يشبه ChatGPT يسمى R1، الذي يتمتع بجميع القدرات المألوفة. ويعمل نموذج DeepSeek بجزء بسيط من تكلفة نماذج الذكاء الاصطناعي الشهيرة من أوبن ايه آي أو غوغل أو ميتا. قالت الشركة إنها أنفقت 5.6 مليون دولار فقط على قوة الحوسبة لنموذجها الأساسي، مقارنة بمئات الملايين أو المليارات من الدولارات التي تنفقها الشركات الأمريكية على تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وأرسل هذا موجات صدمة عبر الأسواق، وخاصة قطاع التكنولوجيا، الاثنين. في الأسبوع الماضي، قالت شركةميتا إنها ستنفق ما يزيد عن 65 مليار دولار هذا العام على تطوير الذكاء الاصطناعي. وقال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة أوبن ايه آي، العام الماضي إن صناعة الذكاء الاصطناعي ستحتاج إلى تريليونات الدولارات من الاستثمارات لدعم تطوير الرقائق المطلوبة لتشغيل مراكز البيانات المتعطشة للكهرباء والتي تدير النماذج المعقدة للقطاع. وصف مارك أندريسن، أحد مؤيدي الرئيس دونالد ترامب وأحد كبار المستثمرين في مجال التكنولوجيا في العالم،DeepSeek بأنها "واحدة من أكثر الاختراقات المذهلة التي رأيتها على الإطلاق"، حسب منشوره على منصة إكس. هذه الدول الخليجية تريد أن تصبح قوى عظمى في الذكاء الاصطناعي.. ما هي؟يصبح الإنجاز المذهل من شركة ناشئة غير معروفة نسبيًا في مجال الذكاء الاصطناعي أكثر إثارة للصدمة عندما نأخذ في الاعتبار أن الولايات المتحدة عملت لسنوات على تقييد إمدادات رقائق الذكاء الاصطناعي عالية الطاقة إلى الصين، مُستشهدة بمخاوف الأمن القومي. وهذا يعني أن DeepSeek كانت قادرة على تحقيق نموذجها منخفض التكلفة على رقائق الذكاء الاصطناعي التي تعاني من ضعف الطاقة. تعرضت أسهم التكنولوجيا الأمريكية لضربة قوية صباح، الاثنين. انخفضت شركة إنفيديا، المورد الرئيسي لرقائق الذكاء الاصطناعي، والتي تضاعف سهمها بأكثر من الضعف في كل من العامين الماضيين، بنسبة 12٪. كما انخفضت أسهم شركات ميتا وألفابيت (غوغل)، الشركة الأم لشركة، بشكل حاد. كما انخفضت أسهم منافسي إنفيديا مارفل وبوردكوم وميكرون وتي اس ام سي بشكل حاد أيضًا. كما تراجعت أسهم أوراكل وشركات وشركات مراكز البيانات الأخرى. وقد أدى ذلك إلى انخفاض سوق الأسهم الأوسع نطاقًا، لأن أسهم التكنولوجيا تشكل جزءًا كبيرًا من السوق - تشكل التكنولوجيا حوالي 45٪ من مؤشرS&P 500، وفقًا لكيث ليرنر، المحلل في شركة Truist. وقال ليرنر: "الخلاصة هي أن الأداء المتفوق للولايات المتحدة كان مدفوعًا بالتكنولوجيا والريادة التي تتمتع بها الشركات الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي. إن طرح نموذج DeepSeek يدفع المستثمرين إلى التساؤل عن الريادة التي تتمتع بها الشركات الأمريكية ومقدار ما يتم إنفاقه وما إذا كان هذا الإنفاق سيؤدي إلى تحقيق أرباح (أو إنفاق زائد)". تبدأ هذا الأسبوع سلسلة من شركات التكنولوجيا التي تعلن عن أرباحها، لذا فإن استجابتها لمفاجأة DeepSeek قد تؤدي إلى تحركات مضطربة في السوق في الأيام والأسابيع القادمة. وفي الوقت نفسه، يلقي المستثمرون نظرة فاحصة على شركات الذكاء الاصطناعي الصينية. هل بياناتك آمنة على أجهزة "أبل"؟ إليك ما نعرفه بعد إعلانها عن إضافة ChatGPT والذكاء الاصطناعي وقال تشارو تشانانا، كبير استراتيجيي الاستثمار في ساكسو: "تتداول شركات التكنولوجيا الصينية، بما في ذلك الشركات الجديدة مثل DeepSeek، بخصومات كبيرة بسبب المخاوف الجيوسياسية وضعف الطلب العالمي. قد يؤدي صعود DeepSeek إلى إثارة اهتمام المستثمرين المتجدد بشركات الذكاء الاصطناعي الصينية المقومة بأقل من قيمتها الحقيقية، مما يوفر قصة نمو بديلة". هل هذا حقيقي؟ قد لا يكون إنجازًا واحدًا، وإن كان مذهلاً، كافيًا لمواجهة سنوات من التقدم في قيادة الذكاء الاصطناعي الأمريكية. ومن غير المرجح أن يتحول العملاء بشكل كبير إلى شركة ناشئة صينية. لذا فإن عمليات البيع في السوق قد تكون مبالغ فيها بعض الشيء - أو ربما كان المستثمرون يبحثون عن عذر للبيع.قال مايكل بلوك، استراتيجي السوق في ثيرد سيفن كابيتال: "سيخبرنا الوقت ما إذا كان تهديد DeepSeek حقيقيًا - السباق جارٍ بشأن التكنولوجيا التي تعمل وكيف سيستجيب اللاعبون الغربيون الكبار ويتطورون. لقد أصبحت الأسواق راضية للغاية عن بداية عصر ترامب 2.0 وربما كانت تبحث عن ذريعة للتراجع - وقد حصلت على ذريعة رائعة هنا." كما أن الصناعة تأخذ الشركة على محمل الجد بأن التكلفة كانت منخفضة للغاية. لا أحد يجادل في ذلك حقًا، لكن الذعر في السوق يتوقف على صدق شركة واحدة وغير معروفة نسبيًا. على الرغم من أن إنجاز توفير التكاليف قد يكون بسيطًا، إلا أن هذا لا يعني أن الشركة قد تكون قادرة على تحمل التكاليف.