جوائز مسابقة الدورة العاشرة لمهرجان سيدي عثمان للسينما المغربية بالدار البيضاء

اختتمت أنشطة الدورة العاشرة لمهرجان سيدي عثمان للسينما المغربية، مساء السبت 12 أكتوبر الجاري بالمركب الثقافي مولاي رشيد بالدار البيضاء، بالإعلان عن الأفلام الفائزة بالجوائز الثلاث لمسابقة الأفلام المغربية الروائية القصيرة. وقد جاءت النتائج على الشكل التالي:
الجائزة الكبرى: فاز بها فيلم 'لي' للمخرجة الشابة انتصار الأزهري.
جائزة لجنة التحكيم الخاصة: منحت لفيلم 'حنين صامت' للمخرجة الشابة مريم جبور.
جائزة التشخيص: حصل عليها حميد الشبيكي (ممثل دور الأب) في فيلم 'نيفادا 21' لوسيم بودراع وإليزا بودان.
ولم يفت لجنة التحكيم برئاسة المخرج يونس ركاب وعضوية الموسيقية ومهندسة الصوت سناء فاضل والصحافي الفني عبد الرحيم الراوي والممثل والسينفيلي الجيلالي بوجو منح تنويه خاص للمخرج ياسين أيت فقير عن فيلمه 'أسيف'.
تجدر الإشارة إلى أن الأفلام الثمانية الأخرى المشاركة في المسابقة الرسمية، التي لم يحالفها الحظ للحصول على جائزة أو تنويه، هي: 'أيام رمادية' لرضا هنكام و'خريف' لمحمد الميساوي و'وجدان' لهلال العزوزي و'الأيام الرمادية' لعبير فتحوني و'نهاية تصوير' لرضى بنعزوزة و'السندويش' لعبد الله إلحاق و'يا بني آدم' لابن جابر ابراهيم خليل و'الزائر' لرضوان لقنين.
كما تجدر الإشارة أيضا إلى أن المخرجات الشابات انتصار الأزهري (لي) وعبير فتحوني (الأيام الرمادية) ومريم جبور (أنين صامت) سيشاركن بأفلامهن هاته في المسابقة الرسمية الخاصة بالأفلام القصيرة بالدورة 24 للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة من 18 إلى 26 أكتوبر 2024.
من الدار البيضاء: أحمد سيجلماسي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

جريدة الصباح

منذ 6 أيام

• جريدة الصباح

سيجلماسي يصدر 'الفيلموغرافيا السينمائية'

صدر، عن مطبعة وراقة بلال بفاس، الكتاب الأول من سلسلة 'المغرب السينمائي'، التي يشرف عليها أحمد سيجلماسي، تحت عنوان 'الفيلموغرافيا السينمائية المغربية… الأفلام الطويلة من 1955 إلى 2024»، في 178 صفحة من الحجم المتوسط. وتتوزع محتويات هذا الكتاب السينمائي الجديد على ثلاثة فصول، بالإضافة إلى تقديم وخاتمة

المغرب اليوم

٠١-٠٥-٢٠٢٥

• المغرب اليوم

أحمد حلمي يعتذر عن واقعة الملحن مصطفى جاد خلال عرض مسرحية 'بني آدم'

أحمد حلمي اعتذارا بعد موجة الجدل التي أثيرت على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب موقفه مع الملحن مصطفى جاد، زوج الفنانة كارمن سليمان، خلال عرض مسرحيته 'بني آدم' ضمن فعاليات موسم الرياض. وخلال ندوة تكريمه في مهرجان مالمو للسينما العربية ، اعتذر أحمد حلمي عن حديثه قائلاً: 'أنا بقول لأي شخص زعل: أنا آسف، حتى لو مكنتش أقصد أزعلك.. دوري إني أفهمك أو أعتذر لك"، وذلك بعد متابعته لردود الفعل على الموقف في الشارع. وأضاف: 'أنا آسف إذا كنت زعلت، حتى لو خانني اللفظ أو التعبير. مش لازم أبرر، لأن الاعتذار شجاعة، ولازم يكون اعتذار نقي، خالي من أي مصلحة أو تبرير.' ‎علق الملحن مصطفى جاد، زوج الفنانة كارمن سليمان، على الفيديو المتداول مع الفنان أحمد حلمي، والذي لقي غضبا من قبل البعض بداعي الإساءة إلى مصر. ‎وكتب مصطفى جاد عبر حسابه على 'فيسبوك': 'لا تعليق' مع رمز تعبيري نائم، ساخرا من الجدل المثار حول الفيديو. ‎تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للفنان أحمد حلمي والملحن مصطفى جاد زوج كارمن سليمان أثناء عرض مسرحيته الجديدة "بني ادم" ضمن فعاليات موسم الرياض، وأثار هذا المقطع موجة من الجدل واعتبر المتابعون أن حلمي يسيء لمصر. ‎الفيديو الذي انتشر مؤخرًا، كان يجمع بين أحمد حلمي والملحن مصطفى جاد، زوج المطربة كارمن سليمان، وذلك أثناء عرض مسرحيته في موسم الرياض، حيث ظهر حلمي وهو ينكر معرفته بمصطفى جاد قائلا: 'إنت مين؟'، ليرد عليه مصطفى جاد: 'أنا مصري'، ليقول له حلمي: 'مصري وقاعد صف أول.. أكيد معزوم'، وهو ما اعتبره البعض إساءة لمصر والمصريين. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

LE12

٢١-٠٤-٢٠٢٥

• LE12

مزيج من الفكاهة والموسيقى.. عرض أمين راضي يبهر الجمهور المغربي

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } تحول أمام الآلاف من المشاهدين المتحمسين، قدم الفنان الكوميدي لكن الأمسية التي نظمتها شركة Work Event لم تتوقف عند هذا الحد. احتفالًا بهذه المناسبة المميزة، شملت الليلة مفاجآت ألهبت الأجواء: حيث أطلّ النجم الصاعد بني آدم، وأشعل الحضور بأداء حي لأغنيته الشهيرة 'موك يا موك'، التي تفاعل معها الجمهور بحماس كبير. ولمّا وصلت الأجواء إلى قمة الإثارة، جاءت المفاجأة الكبرى بظهور مفاجئ للنجم المغربي والعالمي DYSTINCT، الذي أمتع الجمهور بأداء اثنتين من أشهر أغانيه، ما أثار موجة من الفرح بين الحاضرين. سيظل هذا التاريخ محفورًا في ذاكرة الترفيه في المغرب؛ فهو مزيج فريد من الفكاهة، والموسيقى، والمفاجآت، وبرهان إضافي على أن أمين راضي ليس مجرد فنان كوميدي، بل هو ظاهرة مجتمعية بامتياز.