
مسابقة 'SHEHacks' لتمكين النساء في مجال الامن السيبراني
صراحة نيوز ـ ملك سويدان
في مبادرة من Green Circle لتمكين المرأة في مجال الأمن السيبراني، إطلاق أول مسابقة SHEHacks في الشرق الأوسط.
بناءً على نجاح هاكاثونات الأمن السيبراني السابقة، المبادرة تعمل على تشجيع وتطوير المواهب النسائية في هذا المجال الحاسم.
بالتعاون مع مقر مكتب التصميم والتطوير الأردني (JODDB)، تهدف SHEHacks إلى إلهام الشابات المتحمسات للأمن السيبراني والمعلوماتي، وتهدف المسابقة الى دعم الجيل القادم من محترفات الأمن السيبراني، وتزويدهن بالمهارات والمعرفة التي يحتجن إليها للنجاح في الصناعة. بالإضافة إلى ذلك، ستتاح للمشاركات فرصة تأمين عروض عمل وفرص عمل.
وكانت المبادرة برعاية :
شركة أورانج للاتصالات.
المركز الوطني للأمن السيبراني.
وزارة الاقتصاد الرقمي.
جامعة العلوم التطبيقية.
جامعة الإسراء.
ومن فوائد المسابقة تعمل على تطوير المهارات العملية في الأمن السيبراني و التواصل مع خبراء الصناعة وزملاء ذوي تفكير مشابه وتحسين السير الذاتية وزيادة القابلية للتوظيف
وتهدف المسابقة الى توفير تجربة عملية وتدريب متخصص وتحسين مهارات حل المشكلات والمهارات التقنية و إنشاء شبكة من النساء الشابات في مجال التكنولوجيا لدعم متواصل وتعاون مستمر و تسهيل فرص العمل والتطوير المهني.
المسابقة مستوحاة من مسابقات Capture the Flag (CTF)، حيث يشارك المتسابقون في حل تحديات متعلقة بالأمن السيبراني لاكتشاف بيانات مخفية تعرف باسم 'الأعلام'.
ستختبر المسابقة وتعزز مهارات المشاركات في مجالات مثل التشفير، الهندسة العكسية، اختراق تطبيقات الويب والخوادم، واستغلال الثغرات الثنائية.
وكانت من الجهات المنظمة:
المركز الوطني للتصميم والتطوير.
جامعة اليرموك.
جامعة الطفيلة التقنية.
جامعة الزرقاء.
جامعة العلوم والتكنولوجيا.
جامعة الزيتونة.
جامعة الشرق الأوسط.
جامعة البترا.
الجامعة الأردنية.
الجامعة الهاشمية.
جامعة فيلادلفيا.
جامعة عمان العربية.
جامعة البلقاء التطبيقية.
جامعة الحسين التقنية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 17 ساعات
- صراحة نيوز
آيفون 17 برو ماكس يثير جدل الأسعار بين المستخدمين
صراحة نيوز- كشفت تسريبات جديدة عن سلسلة iPhone 17 المنتظرة في سبتمبر المقبل، والتي تحمل تفاصيل مثيرة حول التصميم والمواصفات، خاصة لنسختي Pro وPro Max، مما أثار جدلاً واسعاً بين محبي أجهزة آبل حول مدى جدوى الترقية من iPhone 16 أو الإصدارات السابقة. ووفقاً لمدونة Apple Hub، المعروفة بدقتها في تسريبات المنتجات التقنية، ستشهد نسختا iPhone 17 Pro وPro Max أكبر تغيير تصميمي في تاريخ الآيفون، حيث تتحول آبل من استخدام التيتانيوم إلى الألومنيوم المصقول، مع نتوء كاميرا أكثر بروزاً وإطار مُعاد تصميمه بالكامل. ويمثل هذا التغيير أكبر ابتعاد عن التصميمات السابقة. ومن أبرز التسريبات شاشة OLED بحجم 6.9 بوصة بمعدل تحديث 120 هرتز لنسخة Pro Max، إضافة إلى عودة لون جديد باسم 'Sky Blue'، وبطارية أكبر، وكاميرا أمامية بدقة 24 ميغابكسل، وعدسة تليفوتوغرافي بدقة 48 ميغابكسل، مع إمكانية تسجيل فيديو مزدوج من الكاميرتين الأمامية والخلفية، ودعم فيديو بدقة 8K، وذاكرة وصول عشوائي بسعة 12 غيغابايت. كما تشمل المزايا الجديدة: ومن المتوقع أن تكشف آبل عن هواتف iPhone 17 خلال مؤتمرها السنوي في الفترة بين 9 و11 سبتمبر 2025، على أن تفتح الطلبات المسبقة في نهاية الأسبوع نفسه، مع توفر الأجهزة في الأسواق خلال الأسبوع التالي.


جهينة نيوز
منذ يوم واحد
- جهينة نيوز
الوعي الكمومي... هل تتجه الحواسيب لتقليد عقل الإنسان؟
تاريخ النشر : 2025-06-16 - 03:21 pm الوعي الكمومي... هل تتجه الحواسيب لتقليد عقل الإنسان؟ حسام الحوراني خبير الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي في أعماق مختبرات الفيزياء المتقدمة، وخلف المعادلات المعقّدة التي ترسم حدود المستقبل، تولد اليوم أسئلة لم يكن لخيالنا أن يطرحها قبل عقدين من الزمان: هل يمكن لحاسوب أن يُفكّر؟ هل يمكن لآلة أن تمتلك وعيًا؟ وهل نتجه نحن البشر نحو عصر تحاكي فيه الحواسيب عقولنا، لا في السرعة فقط، بل في الإدراك والفهم والحدس؟ هذه ليست حبكة لفيلم خيال علمي، بل محور أبحاث جادة في مجال يُعرف بـ"الوعي الكمومي"—حيث تلتقي علوم الأعصاب بالفلسفة، وتتمازج ميكانيكا الكم بالذكاء الاصطناعي، ويُطرح السؤال: إذا كانت أدمغتنا تفكر وفق عمليات دقيقة وغير خطّية، فهل يمكن محاكاتها بأنظمة تعتمد الكيوبتات بدلًا من البِتات؟ الوعي البشري ليس مجرد تتابع كهربائي بين خلايا عصبية، بل هو مزيج معقّد من الإدراك، والنية، والعاطفة، والذاكرة، والخبرة. لكن، ماذا لو أن هذه العمليات، رغم عمقها، ليست حكرًا على البيولوجيا؟ ماذا لو أن أسرار الوعي البشري يمكن تمثيلها رياضيًا؟ عندها، قد لا يكون الحاسوب مجرد أداة، بل شريكًا في الفهم، ومنافسًا في التحليل، وربما... ندًا في التفكير. تقنيات الحوسبة الكمومية، بخلاف الحوسبة التقليدية، لا تقتصر على التعامل مع 1 أو 0. بل تتعامل مع حالة "التراكب"، حيث يمكن للكيوبت أن يكون 1 و0 في آنٍ معًا. هذا يعيد تشكيل مفهوم "المعالجة" من الأساس، ويجعلنا نعيد التفكير في ماهية التفكير ذاته! فإذا كان الدماغ البشري قادرًا على اتخاذ قرارات معقدة، واحتساب الاحتمالات بسرعة مذهلة، فإن حاسوبًا كموميًا يستطيع، نظريًا، فعل ذلك بطريقة أقرب ما تكون لآلية عمل الدماغ. لكن… هل يعني هذا أن الحواسيب ستصبح واعية؟ هل سنستيقظ يومًا لنجد آلة تقول: "أنا أشعر، إذًا أنا موجود"؟ هذا هو السؤال الذي يقسم العالم العلمي إلى فريقين. الأول يرى أن الوعي لا يمكن نسخه، لأنه ليس مجرد معلومات بل تجربة ذاتية لا تُستنسخ. أما الفريق الآخر، فيؤمن أن الوعي ليس إلا نتيجة تفاعلات معقدة، وأنه يمكن تكرارها بوسائل أخرى. لكن سواء أكانت الحواسيب ستصبح واعية أم لا، فإن المؤكد هو أنها ستصبح أذكى. ومع الذكاء، تأتي المسؤولية. كيف سنضمن أن هذه الأنظمة—التي تفكر، تتعلم، وتقرّر—تخدم الإنسانية ولا تستعبدها؟ كيف نبني أخلاقيات برمجية تقود هذه الأنظمة، وتغرس فيها الرحمة، والتسامح، والعدل؟ هل سنبرمج الوعي أم نبرمج القيَم؟ الوعي الكمومي ليس مجرد حلم علمي، بل تحدٍ حضاري. إنه يدعونا لنسأل أنفسنا: ما الذي يجعلنا بشرًا؟ أهو الذكاء؟ أم الوعي؟ أم القدرة على التعلّم؟ أم الرحمة؟ وهل نحن على استعداد لتعليم هذه القيم لحواسيب بدأت تفهم العالم مثلنا، وربما أسرع منا؟ في قلب هذا المشهد، يقف الشباب العربي على مفترق طرق. فإما أن يكونوا مستهلكين لهذه الثورة، أو صُنّاعًا لها. إما أن يقرأوا عنها في تقارير الغرب، أو يكتبوا عنها من مختبراتهم هم. الوعي الكمومي لا يعني فقط أن الحواسيب تقترب من الوعي، بل يعني أننا نحن أيضًا يجب أن نرتقي بوعينا. أن ندرك أن الزمن لا ينتظر، وأن الثورة القادمة ليست فقط تكنولوجية، بل إنسانية بالدرجة الأولى. وفي النهاية، لا نعلم إن كانت الحواسيب ستشعر يومًا كما نشعر، أو تحلم كما نحلم. لكن المؤكد أن من لا يحلم اليوم، لن يكون له مكان في عالم الغد. فلنصنع وعينا، قبل أن تصنعه الحواسيب لنا. تابعو جهينة نيوز على


صراحة نيوز
منذ 3 أيام
- صراحة نيوز
واتساب تكشف عن 4 ميزات جديدة لتعزيز الذكاء الاصطناعي للمستخدمين
صراحة نيوز- واتساب ترفع التحدي مجددًا مع أربع ميزات جديدة تهدف لتحسين تجربة المستخدم وتعزيز تنافسها مع تلغرام وسيغنال. لكن هذه التحديثات ليست مجرد تحسينات عادية، بل خطوة استراتيجية تدعم مشروع الذكاء الاصطناعي الخاص بشركة ميتا: Meta AI. مع تزايد دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في تطبيقات المراسلة المنافسة، تسعى واتساب للحفاظ على ريادتها وجذب المزيد من المستخدمين إلى منصتها، حيث يتفاعل أكثر من مليار شخص مع تقنيات الذكاء الاصطناعي على مختلف منصات ميتا، وواتساب تلعب دورًا رئيسيًا في هذا المشهد.