logo
أخبار التكنولوجيا : سبيس إكس تحصل على موافقة إدارة الطيران الفيدرالية لإطلاق 25 مركبة ستارشيب سنويا

أخبار التكنولوجيا : سبيس إكس تحصل على موافقة إدارة الطيران الفيدرالية لإطلاق 25 مركبة ستارشيب سنويا

الأربعاء 7 مايو 2025 03:46 مساءً
نافذة على العالم - حصلت شركة سبيس إكس على إذن لتكثيف عمليات إطلاق صاروخها العملاق ستارشيب من جنوب تكساس ، وأصدرت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية تقييمها البيئي النهائي لعمليات Starship في Starbase وهى منشأة SpaceX بالقرب من براونزفيل التي أصبحت للتو أحدث مدينة في تكساس .
ووافقت فى تقريرها على طلب سبيس إكس بزيادة عدد عمليات إطلاق ستارشيب من ستاربيس سنويًا بمقدار خمسة أضعاف ليصل إلى 25 عملية ، كما يسمح أيضًا بما يصل إلى 25 عملية هبوط في الموقع سنويًا لكل مرحلة من مرحلتي ستارشيب، المعزز العملاق "سوبر هيفي" والمركبة الفضائية ذات المرحلة العليا "ستارشيب"، أو ببساطة "شيب".
وبعد مراجعة وتحليل هذا التقييم البيئي النهائي متعدد المستويات، بما في ذلك جميع البيانات والمعلومات المتاحة حول الظروف الحالية والتأثيرات المحتملة، قررت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA)، أن تعديل رخصة مشغل مركبة سبيس إكس لدعم زيادة وتيرة إطلاق وهبوط مركبة الإطلاق ستارشيب/سوبر هيفي لن يؤثر بشكل كبير على جودة البيئة البشرية.
كما أضافت ، لم يكن هذا الاكتشاف مفاجئًا على الإطلاق ، إذ سمح مشروع التقييم البيئي الذي أصدرته إدارة الطيران الفيدرالية في نوفمبر الماضي بإيقاع 25 رحلة أيضًا.
ستارشيب هو أكبر وأقوى صاروخ بُني على الإطلاق، وهو مصمم ليكون قابلاً لإعادة الاستخدام بالكامل وبسرعة، وتعتقد سبيس إكس ومؤسسها إيلون ماسك ، أن هذه المركبة العملاقة ستجعل استيطان المريخ مجديًا اقتصاديًا في المستقبل القريب.
وحلّق صاروخ ستارشيب ثماني مرات حتى الآن، ومرتين حتى الآن في عام 2025 ، وكانت نتائج كلا الرحلتين التجريبيتين لهذا العام، واللتين أُجريتا في يناير ومارس متشابهة ، وكان أداء سوبر هيفي جيدًا، حيث عاد إلى قاعدة ستاربيس ليُمسك بذراعي برج الإطلاق ، لكن المرحلة العلوية من الصاروخ واجهت مشاكل، حيث انفصلت بعد أقل من عشر دقائق من إنطلاقها، وتساقطت قطع من الحطام على جزر توركس وكايكوس وجزر البهاما، على التوالي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حلم الوصول إلى المريخ يشتعل مجددًا مع وعود ترامب وطموحات إيلون ماسك! لكن الطريق مليء بالتحديات: انفجارات 'ستارشيب' وبرنامج 'أرتميس' المتعثر. هل سنشهد البشر على الكوكب الأحمر قريبًا؟
حلم الوصول إلى المريخ يشتعل مجددًا مع وعود ترامب وطموحات إيلون ماسك! لكن الطريق مليء بالتحديات: انفجارات 'ستارشيب' وبرنامج 'أرتميس' المتعثر. هل سنشهد البشر على الكوكب الأحمر قريبًا؟

أخبار مصر

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار مصر

حلم الوصول إلى المريخ يشتعل مجددًا مع وعود ترامب وطموحات إيلون ماسك! لكن الطريق مليء بالتحديات: انفجارات 'ستارشيب' وبرنامج 'أرتميس' المتعثر. هل سنشهد البشر على الكوكب الأحمر قريبًا؟

موقع أراجيك | حلم الوصول إلى المريخ يشتعل مجددًا مع وعود ترامب وطموحات إيلون ماسك! لكن الطريق مليء بالتحديات: انفجارات 'ستارشيب' وبرنامج 'أرتميس' المتعثر. هل سنشهد البشر على الكوكب الأحمر قريبًا؟

شركة لاندسبيس الصينية تطلق 6 أقمار صناعية بصاروخ جديد يعمل بالميثان
شركة لاندسبيس الصينية تطلق 6 أقمار صناعية بصاروخ جديد يعمل بالميثان

مستقبل وطن

timeمنذ 3 أيام

  • مستقبل وطن

شركة لاندسبيس الصينية تطلق 6 أقمار صناعية بصاروخ جديد يعمل بالميثان

في إطار سباق التكنولوجيا الفضائية وتطوير القدرات الصاروخية، أطلقت شركة لاندسبيس تكنولوجي الصينية، السبت 17 مايو، ستة أقمار صناعية على متن صاروخ جديد يستخدم غاز الميثان كوقود. يأتي هذا الإطلاق من مركز جيوتشوان لإطلاق الأقمار الصناعية في شمال غرب الصين، ويعد الرحلة الخامسة لصاروخ من فئة تشوتشويه-2 الذي طورته الشركة الناشئة. تطوير صواريخ تعتمد على غاز الميثان وسباق عالمي تسعى شركة لاندسبيس، التي مقرها بكين، إلى تعزيز استخدام غاز الميثان في صواريخها، مع أمل في تطوير صواريخ قابلة لإعادة الاستخدام. وكانت الشركة قد سجلت إنجازاً بارزاً في يوليو 2023، حين أصبحت أول شركة في العالم تطلق صاروخًا يعمل بوقود غاز الميثان والأكسجين السائل، متقدمة بذلك على شركات أمريكية منافسة مثل سبيس إكس التي يملكها إيلون ماسك، وبلو أوريجين التابعة لجيف بيزوس. أهمية وقود الميثان في قطاع الفضاء في السنوات الأخيرة، ارتفع الاهتمام عالمياً باستخدام وقود الميثان في الصواريخ، لما له من مزايا بيئية واقتصادية مقارنة بالوقود الهيدروكربوني التقليدي. فالميثان يعتبر أقل تلويثاً، وأكثر أماناً، وأرخص، كما أنه وقود ملائم لصواريخ يمكن إعادة استخدامها، مما يدعم تقليل تكاليف عمليات الإطلاق. زيادة الحمولة وتعزيز المنافسة في الفضاء الصيني وفي هذا الإطار، قامت لاندسبيس بزيادة حمولة صاروخها في هذه المهمة الأخيرة، وهو ما يعكس تزايد الطلب في قطاع الفضاء التجاري المتوسع في الصين. يأتي ذلك وسط منافسة متصاعدة لتشكيل كوكبة من الأقمار الصناعية التي تهدف إلى أن تكون بديلاً لنظام ستارلينك الأمريكي الخاص بشركة سبيس إكس. رحلات سابقة ناجحة وتعاون مع معهد تشانغشا تيانيي يجدر بالذكر أن الإطلاق الأول للصاروخ الذي يعمل بغاز الميثان لم يحمل أقمارًا صناعية حقيقية، بينما نجح الإطلاق الثاني في ديسمبر 2023 في وضع ثلاثة أقمار صناعية في المدار. أما العملية الأخيرة فقد وضعت في المدار ستة أقمار صناعية طورتها بشكل رئيسي شركة سبيسيتي الصينية، المعروفة أيضاً بمعهد تشانغشا تيانيي لأبحاث العلوم وتكنولوجيا الفضاء.

لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية
لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية

المصري اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • المصري اليوم

لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية

أفادت تقارير صحفية، أن شركة «آبل» تتقدم بخطى واسعة نحو مستقبل يتحكم فيه الناس بهواتف آيفون عبر أفكارهم، باستخدام غرسات دماغية، وهذا ما يُشبه رؤية إيلون ماسك في مشروع نيورالينك. وقالت صحيفة «وول ستريت جورنال»، إن عملاق التكنولوجيا «آبل» يتعاون بشكل وثيق مع شركة «سينكرون»، المتخصصة في واجهات الدماغ، والتي طورت جهازًا يُشبه الدعامة يُسمى «ستينترود»، إذ يُزرع هذا الجهاز في وعاء دموي بالقرب من القشرة الحركية للدماغ، ويقرأ إشارات الدماغ للتحكم في الأجهزة الرقمية، وقد تُحدث هذه التقنية تغييرًا جذريًا في حياة الأشخاص الذين يعانون من إصابات خطيرة في النخاع الشوكي، أو التصلب الجانبي الضموري (ALS)، أو الذين يتعافون من السكتات الدماغية. وتعمل هذه الغرسات عن طريق التقاط نشاط الدماغ وتحويله إلى أوامر رقمية، إذ تُمكّن واجهة الدماغ والحاسوب (BCI) (كما تُسمى)، الدماغ من التواصل مباشرةً مع جهاز حاسوب أو جهاز آخر، وعندما يُفكّر الشخص، يُرسل الدماغ إشارات، وتلتقط هذه الواجهة هذه الإشارات عبر أجهزة استشعار وتُحوّلها إلى أفعال، مثل تحريك مؤشر أو كتابة أو فتح تطبيقات، دون الحاجة إلى لمس الشاشة. ويعمل جهاز «ستينترود» مع ميزة آبل المُدمجة «التحكم بالتبديل»، والتي تُتيح للمستخدمين تغيير طريقة تفاعلهم مع أجهزتهم، بالتبديل من عصا التحكم إلى إشارة دماغية. يقول توم أوكسلي، الرئيس التنفيذي لشركة سينكرون للصحيفة: «تضطر شركات واجهات الدماغ والحاسوب اليوم إلى خداع أجهزة الكمبيوتر لتعتقد أن الإشارات الصادرة من غرساتها صادرة من فأرة»، موضحًا أن معيار آبل الجديد، المتوقع إصداره لاحقًا هذا العام، سيُسهّل على المطورين ربط الغرسات مباشرةً بالأجهزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store