logo
هاتف vivo الجديد لشبكات الجيل الخامس يكتسح الأسواق قريبا

هاتف vivo الجديد لشبكات الجيل الخامس يكتسح الأسواق قريبا

أخبارنا٢٧-٠٤-٢٠٢٥

أخبارنا :
أعلنت vivo عن هاتفها الجديد المجهّز بأفضل المواصفات، والذي صمم ليقدم أداء ممتازا مع شبكات 5G.
حصل vivo iQOO Z10 على هيكل مقاوم للصدمات وفق معيار MIL-STD-810H، أبعاده (163.4/76.4/7.9) ملم، وزنه 199غ.
وشاشته أتت من نوع AMOLED بمقاس 6.77 بوصة، دقة عرضها (2392/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 5000 شمعة/م، كثافتها تعادل 388 بيكسل/الإنش تقريبا، وجهّزت بخاصية Always-on display.
يضمن الأداء الممتاز للهاتف نظام تشغيل "أندرويد-15" قابل للتحديث، ومعالج Qualcomm Snapdragon 7s Gen 3، ومعالج رسوميات Adreno 710، وذواكر وصول عشوائي 8 و12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت.
كاميرا الهاتف الأساسية أتت ثنائية العدسة بدقة (50+2) ميغابيكسل، فيها عدسة للتصوير العريض ومستشعر لتحديد عمق الصورة، وكاميرته الأمامية جاءت بدقة 32 ميغابيكسل، توثق فيديوهات FHD بمعدل 30 إطارا في الثانية.
زوّد الجهاز بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وتقنيات Bluetooth 5.2 لنقل البيانات والاقتران بالأجهزة الإلكترونية الأخرى، وحصل على بطارية بسعة 7300 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 90 واط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ببطارية كبيرة وكاميرات رؤية ليلية.. Ulefone تعلن عن هاتف مميز
ببطارية كبيرة وكاميرات رؤية ليلية.. Ulefone تعلن عن هاتف مميز

أخبارنا

timeمنذ 6 أيام

  • أخبارنا

ببطارية كبيرة وكاميرات رؤية ليلية.. Ulefone تعلن عن هاتف مميز

أخبارنا : أعلنت Ulefone عن هاتفها الجديد الذي حصل على مواصفات مميزة، مثل كاميرات الرؤية الليلية والبطارية ذات السعة الكبيرة. حصل Armor 28 Pro على هيكل مضاد للصدمات وفق معيار MIL-STD-810H، ومقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68، أبعاده (174.2/83.6/19.4) ملم، وزنه 450 غ. كاميرته الأساسية جاءت ثلاثية العدسة بدقة (50+64+50) ميغابيكسل، فيها عدسة للتصوير العريض وعدسة تصوير ليلي، وكاميرته الأمامية أتت بدقة 50 ميغابيكسل. شاشة الهاتف الأساسية جاءت من نوع AMOLED بمقاس 6.67 بوصة، دقة عرضها (2400/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها 2200 شمعة/م، كثافتها 395 بيكسل/الإنش، وحميت بزجاج Corning Gorilla Glass Victus شديد المتانة، كما حصل الجهاز على شاشة خلفية صغيرة من نوع AMOLED بمقاس 1.04 بوصة، دقة عرضها (340/340) بيكسل، معدل سطوعها 600 شمعة/م. يضمن الأداء الممتاز لهذا الجهاز نظام "أندرويد-15"، ومعالج Mediatek Dimensity 7300، ومعالج رسوميات Mali-G615 MC2، وذاكرة وصول عشوائي 16 غيغابايت، وذاكرة داخلية 512 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شرائح microSDXC. زوّد الهاتف ببطارية كبيرة بسعة 10600 ميلي أمبير تعمل مع شاحن فائق السرعة باستطاعة 120 واط، وحصل على منفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، وشريحة NFC، وماسح لبصمات الأصابع، وتقنيات Infrared للتحكم بالإلكترونيات عن بعد. المصدر: gsmarena

الشرق يستيقظ: الصين تحيك خيوط النظام العالمي الجديد
الشرق يستيقظ: الصين تحيك خيوط النظام العالمي الجديد

جهينة نيوز

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • جهينة نيوز

الشرق يستيقظ: الصين تحيك خيوط النظام العالمي الجديد

تاريخ النشر : 2025-05-10 - 01:05 pm حسام الحوراني خبير الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي في ظل التحولات العميقة التي يشهدها العالم اليوم، بات من الواضح أن مشهد القيادة العالمية آخذ في التغير. لعقود طويلة، احتكرت الولايات المتحدة الأمريكية مركز الزعامة الاقتصادية والسياسية والتكنولوجية، لكن مع كل يوم يمر، تتصاعد قوة الصين بطريقة مدروسة ومذهلة تجعل المراقبين يجمعون على حقيقة واحدة: الصين ستقود العالم قريبًا جدًا. الصعود الصيني ليس وليد لحظة عابرة أو طفرة اقتصادية مؤقتة، بل هو نتيجة استراتيجية طويلة الأمد، بدأت منذ عقود بالتخطيط الدقيق والتنفيذ الصارم. منذ إعلان سياسة "الإصلاح والانفتاح" في أواخر السبعينيات، وضعت الصين نصب أعينها هدفًا واضحًا: اللحاق بالغرب، ثم تجاوزه. وقد استطاعت أن تبني اقتصادًا مرنًا، وتطوّر قدراتها التكنولوجية والعسكرية، وتفرض نفسها كقوة ناعمة عالمية. اليوم، الصين هي ثاني أكبر اقتصاد في العالم، وربما تتجاوز الولايات المتحدة في الناتج المحلي الإجمالي في غضون سنوات او حتى اشهر قليلة. بفضل "مبادرة الحزام والطريق"، توسعت نفوذها الاقتصادي والسياسي إلى آسيا وإفريقيا وأوروبا، عبر استثمارات ضخمة في البنية التحتية، وشبكات الطاقة، والموانئ، والطرق، مما يجعلها تمسك بخيوط التجارة العالمية بطريقة ذكية وطويلة الأمد. في مجال التكنولوجيا، تُعتبر الصين الآن رائدة عالمية في مجالات حيوية مثل الذكاء الاصطناعي، والحوسبة الكمومية، والجيل الخامس للاتصالات (5G)، وصناعة الرقائق الإلكترونية. شركات مثل هواوي وعلي بابا وتينسنت، التي كانت قبل سنوات مجرد نسخ محلية عن مثيلاتها الأمريكية، أصبحت اليوم تنافس وتبتكر، بل وتقود الابتكار في بعض المجالات. ولم تتوقف الصين عند الاقتصاد والتكنولوجيا فقط، بل عززت حضورها في الفضاء، من خلال برنامج فضائي طموح جعلها تبني محطة فضاء خاصة بها، وتخطط لإرسال بعثات مأهولة إلى القمر. وعلى صعيد الابتكار العلمي، أصبحت الأبحاث الصينية تتصدر قوائم النشر العلمي العالمي، في دليل على تحوّل القوة الفكرية شرقًا. إلا أن ما يجعل صعود الصين فريدًا هو النهج الجمعي الذي تتبناه، مقابل الفردية الغربية. الصين تتحرك كدولة-أمة موحدة، بتخطيط مركزي ورؤية طويلة الأجل، مما يمنحها قدرة على المناورة والصبر والتنفيذ لا تضاهى. في حين تنشغل الديمقراطيات الغربية بالخلافات الداخلية ودورات الانتخابات، تواصل الصين تنفيذ خططها بعقود من الاستمرارية والانضباط. لكن السؤال الأهم: ماذا يعني هذا الصعود للعالم؟ من ناحية، قد يعني تحوّلًا نحو نظام عالمي أكثر تعددية، حيث لا تهيمن قوة واحدة، بل تتشارك عدة قوى في التأثير. هذا قد يخفف من الهيمنة الثقافية الغربية ويفتح الباب أمام نماذج تنموية مختلفة تُناسب خصوصيات الشعوب. ومن ناحية أخرى، يُثير الصعود الصيني مخاوف تتعلق بالحقوق والحريات. فالنموذج الصيني، الذي يقدّم الدولة فوق الفرد، يطرح تحديًا للمفاهيم الليبرالية التقليدية، وقد يُعيد صياغة معايير الحكم العالمي بناءً على معايير جديدة، حيث الاستقرار والتنمية يُقدمان أحيانًا على الحرية السياسية. كما أن المنافسة التكنولوجية، خصوصًا في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحيوية، قد تُسرّع سباقًا عالميًا نحو التفوق الرقمي، مما يجعل السيطرة على البيانات والمعلومات ميدان الصراع الحقيقي القادم. وفي الشرق الأوسط، تزداد أهمية فهم هذه التحولات الكبرى. فالصين تُعتبر شريكًا اقتصاديًا رئيسيًا للعديد من دول المنطقة، عبر مشاريع البنية التحتية، والطاقة، والتكنولوجيا. ومع تراجع الالتزام الأمريكي تدريجيًا، تبرز بكين كبديل استراتيجي واعد، وإن كان يتطلب إدارة ذكية للمصالح لضمان الاستفادة القصوى من الفرص دون الوقوع في فخ التبعية. في النهاية، الصين لا تتقدم فقط لأنها قوية، بل لأنها تفكر لعقود قادمة، بينما ينشغل الآخرون باليوم والغد. ومع أن الطريق إلى القمة ليس خاليًا من التحديات — سواء الاقتصادية أو الديموغرافية أو الجيوسياسية — فإن زخم الصعود الصيني بات من القوة بحيث يصعب تجاهله. العالم يتغير أمام أعيننا، ومعه تتغير موازين القوى والنماذج الحضارية. نحن على أعتاب عصر جديد، قد لا يُدار من واشنطن أو بروكسل، بل من بكين. والسؤال الأهم: هل نحن مستعدون للتعامل مع عالم تتحدث قيادته بلغة مختلفة... ورؤية مختلفة للمستقبل؟ تابعو جهينة نيوز على

هواتف Galaxy A من "سامسونغ" التي تحصل على تحديث One UI 7 في مايو
هواتف Galaxy A من "سامسونغ" التي تحصل على تحديث One UI 7 في مايو

أخبارنا

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

هواتف Galaxy A من "سامسونغ" التي تحصل على تحديث One UI 7 في مايو

أخبارنا : أعلنت "سامسونغ" مؤخرًا عن توسيع دعم زر جيميني الجانبي ليشمل هواتف Galaxy A مختارة. يُذكر أن هذه الميزة ظهرت لأول مرة مع سلسلة Galaxy S25. كما لمّحت "سامسونغ" إلى حصول بعض هواتف Galaxy A على واجهة One UI 7 في أوائل مايو، بحسب تقرير نشره موقع "sammyfans" واطلعت عليه "العربية Business". في إشارة إلى ميزة جيميني الجانبية في واجهة One UI 7، أكدت "سامسونغ" مؤخرًا أن تحديث البرنامج سيُطرح عالميًا لمجموعة مختارة من هواتف سلسلة Galaxy A، بدءًا من أوائل مايو. هذا يُشير إلى أن بعض هواتف Galaxy A ستحصل على التحديث قريبًا. وللتوضيح، شاركت "سامسونغ" أيضًا قائمة بالأجهزة التي ستدعم ميزة جيميني الجانبية. ومع ذلك، من المقرر ترقية هواتف Galaxy A المؤهلة إلى إصدار One UI 7.0 المستند إلى أندرويد 15 في مايو الجاري. تشمل قائمة الأجهزة المؤهلة هواتف Galaxy A56 5G، A55 5G، A54 5G، A36 5G، A35 5G، A34 5G، A26 5G، A25 5G، A25e 5G، وA24 التي تعمل بنظام One UI 7.0. وبما أن هواتف A56 وA36 وA26 تأتي مثبتة مسبقًا بنظام One UI 7، فسيضيف تحديث مايو 2025 ميزة جيميني الرئيسية. تجدر الإشارة إلى أن "سامسونغ" أدرجت العديد من هواتف غالاكسي التي ستحصل على تحديث جيميني مع واجهة One UI 7. لذلك، لن ينطبق الجدول الزمني لإطلاق واجهة One UI 7 على جميع الأجهزة المذكورة، بل على الأجهزة المتميزة أولاً. مع هاتفي Galaxy A56 وA36، قدمت "سامسونغ" ميزة Awesome Intelligence، وهي عبارة عن مجموعة مختارة من ميزات Galaxy AI المصممة خصيصًا لطرازات Galaxy A. ومن المتوقع أن تُوسّع الشركة نطاق ميزات الذكاء الاصطناعي الجديدة لتشمل بعض هواتف Galaxy A القديمة التي تعمل بنظام One UI 7.0.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store