logo
عرض 200 قطعة لملابس الأميرة ديانا في مزاد علنى 26 يونيو المقبل

عرض 200 قطعة لملابس الأميرة ديانا في مزاد علنى 26 يونيو المقبل

الصباح العربي١٤-٠٤-٢٠٢٥

تستعد دار "جوليانز أوكشنز" لعقد أكبر مزاد على الإطلاق لقطع من خزانة ملابس الأميرة الراحلة ديانا، في حدث ينتظره هواة جمع التحف حول العالم.
المزاد الذي يحمل عنوان "أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية" سيقام في 26 يونيو بفندق بنينسولا في بيفرلي هيلز، وسيضم أكثر من 200 قطعة تتراوح بين حقائب اليد وفساتين السهرة الفاخرة. كما سيتضمن المزاد قطعا تعود للملكة إليزابيث والملكة الأم وأفراد آخرين من العائلة المالكة تعود إلى القرن التاسع عشر.
وقال مارتن نولان، الشريك المؤسس والمدير التنفيذي للدار: "للناس علاقة حب مع العائلة المالكة، وخاصة مع الأميرة ديانا. هذه القطع تمثل فرصة لامتلاك جزء من التاريخ الملكي".
وتعود العديد من القطع المعروضة إلى أصدقاء ديانا وزملائها، بينما كانت بعضها قد بيعت في المزاد الشهير الذي أقامته الأميرة عام 1997 في دار "كريستيز"، قبل أشهر فقط من وفاتها المأساوية في 31 أغسطس من نفس العام عن عمر يناهز 36 عاما.
وقد جمع ذلك المزاد 3.26 مليون دولار لدعم صندوق أزمة الإيدز وصندوق سرطان مستشفى رويال مارسدن.
وأوضح نولان: "بعض القطع التي بيعت في ذلك الوقت بمبلغ 30 أو 40 ألف دولار تعود اليوم لتُباع بقيم تتراوح بين 800 ألف و900 ألف وحتى مليون دولار".
ومن بين القطع البارزة في المزاد القادم فستان "بيلفيل ساسون" المزهر من عام 1989، والذي أطلق عليه اسم "فستان الرعاية" لأن ديانا كانت تختاره عند زيارة الأطفال المرضى في المستشفيات.
كما سيتم عرض فساتين كوكتيل تعكس مرحلة "استقلاليتها الجديدة" في السنوات الأخيرة من حياتها، بالإضافة إلى مقتنيات شخصية مثل الملاحظات والبطاقات المكتوبة بخط يدها المميز.
وستجوب المجموعة عدة مدن قبل المزاد، بدءا من متحف ثقافة البوب في سياتل في 1 مايو، ثم متحف أيقونات الموضة في نيوبريدج بأيرلندا، قبل أن تتوجه إلى لندن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانية ترفع دعوى قضائية بعد تشبيهها بشخصية "دارث فيدر" الشريرة
بريطانية ترفع دعوى قضائية بعد تشبيهها بشخصية "دارث فيدر" الشريرة

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

بريطانية ترفع دعوى قضائية بعد تشبيهها بشخصية "دارث فيدر" الشريرة

حصلت امرأة بريطانية على تعويض قدره 39 ألف دولار بعد أن قارنها زملاؤها فى العمل بشخصية دارث فيدر الشهيرة بعد إجرائهم اختبار شخصية عبر الإنترنت نيابة عنها، حيث يُعتبر دارث فيدر شخصية شريرة بارزة، ويبدو أن مقارنته به من قِبل زملاء العمل مُهينة ومؤلمة بما يكفى لتبرير التعويض، على الأقل هذا ما قررته محكمة بريطانية فى قضية امرأ تابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، والتى ادعت أن ارتباطها بشخصية حرب النجوم تسبب لها فى الشعور بعدم الشعبية فى العمل، مما دفعها فى النهاية إلى ترك وظيفتها، وخلص القاضى إلى أن إخبارها بأنها تتمتع بنفس شخصية الشرير فى أفلام الخيال العلمى كان بمثابة "ضرر" وتجربة سلبية فى مكان العمل يستدعى التعويض. وقعت الحادثة التى أشعلت شرارة هذه المعركة القانونية غير العادية فى أغسطس 2021، عندما خضعت لورنا روك وزملاؤها فى مركز للتبرع بالدم لاستبيان مايرز-بريجز للشخصية مستوحى من سلسلة أفلام حرب النجوم، كجزء من تمرين لبناء الفريق، لم تُجرِ لورنا الاختبار لأنها اضطرت للخروج لإجراء مكالمة هاتفية شخصية، ولكن عند عودتها، كان زميل آخر قد ملأ الاستبيان نيابة عنها وأبلغها أن شخصيتها مرتبطة بدارث فيدر. يُزعم أن هذه التجربة كان لها تأثير كبير على المرأة لدرجة أنها بدأت تشعر بعدم الشعبية فى العمل، وانتهى بها الأمر إلى ترك العمل فى الشهر التالى، فى دعواها القضائية، ادعت روك أن مقارنتها بدارث فيدر كان أحد الأسباب الرئيسية لاستقالتها، وطالبت بتعويض عن الفصل التعسفى، والتمييز على أساس الإعاقة، وعدم إجراء تعديلات معقولة. وقد حصلت لورنا روك على تعويض قدره 39 ألف دولار عن الضرر، لكن رُفضت مطالباتها بالفصل التعسفى، والتمييز على أساس الإعاقة، وعدم إجراء تعديلات معقولة.

ثقافة : بيع لوحة شهيرة لبابلو بيكاسو مقابل 7.8 مليون دولار فى مزاد
ثقافة : بيع لوحة شهيرة لبابلو بيكاسو مقابل 7.8 مليون دولار فى مزاد

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

ثقافة : بيع لوحة شهيرة لبابلو بيكاسو مقابل 7.8 مليون دولار فى مزاد

الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - يظل الفنان العالمى بابلو بيكاسو يشغل أجواء المزادات العالمية، فمؤخرًا وفى تقليد جديد عبر تطبيق Fair Warning، بيعت لوحة "Tête d'homme à la pipe" وهى واحدة من الأعمال الفنية المميزة التى أنجزها بابلو بيكاسو في سنواته الأخيرة وتحديدا عام 1971 فى مزاد خاص مقابل 7.8 مليون دولار، وهو حدث غير مألوف في عالم المزادات الفنية، حيث يتم عادةً بيع الأعمال الفنية الكبرى فى دور المزادات التقليدية، وفقا لما نشره موقع" Fair Warning هو تطبيق مزادات فنية عبر الإنترنت يتيح للمستخدمين المزايدة على أعمال فنية نادرة ومختارة بعناية في مزادات حصرية ومباشرة، يتم البيع عبر التطبيق بشكل رقمي بالكامل، مما يتيح لجامعي الأعمال الفنية من مختلف أنحاء العالم المشاركة بسهولة، ويتميز التطبيق بأنه يبيع قطعة فنية واحدة فقط لكل مزاد، مما يجعله مختلفًا عن دور المزادات التقليدية التي تعرض العديد من الأعمال دفعة واحدة. تحليل اللوحة تصور اللوحة رجلًا يحمل غليونًا، بأسلوب يعكس تأثر بيكاسو بالمدرسة التكعيبية، حيث تتداخل الأشكال الهندسية والخطوط القوية لتكوين صورة معبرة عن الشخصية، ويُعتقد أن هذه الشخصية مستوحاة من الفرسان الثلاثة لألكسندر دوما، وهو موضوع متكرر فى أعمال بيكاسو المتأخرة، حيث كان يرى فى هذه الشخصيات انعكاسًا لروحه المغامرة. تاريخ اللوحة ومسارها الفنى تم عرض اللوحة سابقًا فى جاليرى لويز ليريس فى باريس، ثم انتقلت عبر عدة تجار فنون فى نيويورك قبل أن تصل إلى مالكها الحالى عام 2013، مؤخرًا بيعت اللوحة فى مزاد خاص عبر تطبيق Fair Warning مقابل 7.8 مليون دولار. أهمية اللوحة فى مسيرة بيكاسو تمثل هذه اللوحة جزءًا من المرحلة الأخيرة فى حياة بيكاسو، حيث كان يركز على إعادة تفسير الشخصيات التاريخية بأسلوبه الفريد، مستخدمًا ألوانًا قوية وخطوطًا جريئة تعكس طاقته الإبداعية حتى سنواته الأخيرة، كما أنها تعكس اهتمامه بالجمع بين التاريخ والفن الحديث، مما يجعلها واحدة من الأعمال التى تجسد تطور أسلوبه الفنى على مدار العقود.

ثقافة : بيع خصلة من شعر الملكة مارى أنطوانيت بـ10 آلاف يورو.. اعرف القصة
ثقافة : بيع خصلة من شعر الملكة مارى أنطوانيت بـ10 آلاف يورو.. اعرف القصة

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

ثقافة : بيع خصلة من شعر الملكة مارى أنطوانيت بـ10 آلاف يورو.. اعرف القصة

الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - باعت دار أوسينات للمزادات ميدالية تحتوى على خصلة من الشعر الأبيض، من شعر الملكة مارى أنطوانيت، تعود قصتها أثناء احتجازها فى سجن تمبل فى باريس فى عامى 1792 و1793، مقابل 9750 يورو، وكان التقدير يتراوح بين 3000 و4000 يورو، وفقا لما نشرته صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية. ماري أنطوانيت هي آخر الملكات اللاتي حكمن فرنسا واللاتي عُرفن بالبذخ والترف والإسراف بينما الشعب يراقبهنّ بحسرة وغضب وغليان، وماري أنطوانيت هي في الأصل ماريّا أنطونيا جوزيفا جوهانا من النمسا. ولدت عام 1755 في النمسا وزُوِّجت إلى وليّ العهد الفرنسيّ وهي في الرابعة عشرة من عمرها، في محاولة لإنهاء الحرب التي كانت قائمة آنذاك بين فرنسا والنمسا، وكان هذا الزواج كغيره من الزيجات الملكيّة إجراءً رائجاً ومتعارفاً عليه في عصر يتمّ فيه تزويج الأبناء الملكيّين فيما بينهم لعقد معاهدات سلام بين الدول والإمبراطوريّات. وبوفاة الملك لويس الخامس عشر العام 1774، جلس على العرش الفرنسيّ لويس السادس عشر زوج ماري أنطوانيت، لتصبح هي بذلك ملكة فرنسا وهي في التاسعة عشرة من عمرها. وبعد سنوات قليلة على العرش، بدأت تواجه الملك لويس السادس عشر مشاكل جمّة في الحكم، من أزمات اقتصاديّة واحتجاجات شعبيّة ومواجهات سياسيّة وزوال ثقة الناس به. وكان الملك، باعتراف المؤرّخين، ملكاً ضعيفاً غير مؤهّل للحكم، يؤثر القراءة والصيد والعزلة على التوغّل في دهاليز الحكم والقيام بشئون بلاطه وشعبه بحنكة وتماسك، فراحت تدخّلات ماري أنطوانيت في الحكم تتزايد وتتضاعف بخاصّة مع تزايد موجات الغضب الشعبيّ. ومع تفاقم الأمور وازدياد الاحتقان في النفوس وتردّي الأوضاع الاقتصاديّة، ساءت الأحوال وتأجّجت الأحداث وأقام الشعب الفرنسيّ حصاراً على العائلة الملكيّة مانعاً إيّاها من مغادرة باريس. وقد أخذ الشعب الفرنسيّ على ملكته أكثر من مأخذ وعيّرها على إهمالها وغرورها فكانت هي بذلك السبب المباشر في الثورة التي حصلت فيما بعد. وقد اتُّهمت ماري أنطوانيت بالخيانة وبالتواصل مع العدو (وهو النمسا مسقط رأسها)، كما طُعنت بأخلاقها ومسارها وتربيتها لأولادها، وقد تكون مسألة عقدها الألماسيّ الذي بلغت قيمته آنذاك 2000000 ليرة فرنسيّة أي ما يزيد على 14 مليون دولار في يومنا هذا، مسألة أساسيّة في انقلاب الشعب ضدّها على الرغم من براءتها من المسألة برمّتها. ومع ازدياد الاضطرابات يوماً بعد يوم اندلعت الثورة الفرنسيّة صيف العام 1789.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store