logo
مدينة العلوم تحتضن المنتدى الدولي حول 'العلوم والمجتمع والشراكة والآفاق لتنمية مستدامة'

مدينة العلوم تحتضن المنتدى الدولي حول 'العلوم والمجتمع والشراكة والآفاق لتنمية مستدامة'

من المنتظر، أن تحتضن مدينة العلوم، يومي 26 و27 ماي الجاري، منتدى علمي دولي حول 'العلوم والمجتمع الشراكة والآفاق لتنمية مستدامة' وذلك بالشراكة مع، المعهد الفرنسي بتونس، وباشراف، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
وأفاد، المدير العام لمدينة العلوم، فتحي زقروبة، اليوم الثلاثاء، في تصريح ل'وكالة تونس افريقيا للأنباء'، بأن هذا المنتدى يهدف إلى مزيد ادماج منظومة البحث العلمي والتجديد التكنولوجي في قلب السياسات العمومية وتثمين التعاون العلمي بين إفريقيا وأوروبا فضلا عن تبسيط الشراكات بين الجامعة ومراكز البحث العلمي والمؤسسات الاقتصادية للنهوض بالتجديد والتطور التكنولوجي.
وأضاف، المدير العام، أن المنتدى سيناقش جملة من المحاور العلمية على غرار التنوع البيولوجي وسيسعى إلى ايجاد حلول مبتكرة للمحافظة على المنظومة البيئية والتغيرات المناخية إلى جانب دور الذكاء الاصطناعي كأداة في خدمة التجديد والتطور التكنولوجي.
وبين، أن المنتدى سيجمع ثلة من الخبراء من تونس ومن دول افريقية وأوروبية وعدد من الأساتذة الجامعيين والباحثين والطلبة والمهنيين والجمعيات العلمية في مجال التنمية المستدامة من أجل التباحث وتبادل الآراء والمعارف حول الحلول المبتكرة في مواجهة التحديات الراهنة في هذه المجالات الحيوية.
ويتضمن البرنامج، ورشات تفاعلية ومحاضرات وندوات علمية يؤمنها عدد من الخبراء الدوليين لتقديم رؤيتهم الاستراتيجية اضافة الى تنظيم سهرة فلكية للعموم ومعرض لمختلف المنتوجات من مؤسسات بحثية وشركات اقتصادية وجمعيات علمية بما سيمكن من تثمين المبادرات وارساء علاقات شراكة افريقية وأوروبية للمساهمة في صياغة جملة من التوصيات الاستراتيجية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طهران: تونس تدعو دول منظمة التعاون الاسلامي إلى إقامة شراكة متضامنة ومستدامة في مجال البحث العلمي
طهران: تونس تدعو دول منظمة التعاون الاسلامي إلى إقامة شراكة متضامنة ومستدامة في مجال البحث العلمي

Babnet

timeمنذ 8 ساعات

  • Babnet

طهران: تونس تدعو دول منظمة التعاون الاسلامي إلى إقامة شراكة متضامنة ومستدامة في مجال البحث العلمي

دعت تونس على لسان، وزير التعليم العالي والبحث العلمي منذر بلعيد، الدول التي تجمعها قيم مشتركة وتنتمي إلى منظمة التعاون الاسلامي إلى السعي إلى إقامة شراكات علمية متضامنة ومستدامة خاصة في ظل السياق التنافسي على مستوى العالم. وأكد بلعيد، خلال كلمة له في أشغال الجلسة الوزارية، للاجتماع الوزاري رفيع المستوى حول "الابتكار في العلوم والتكنولوجيا من خلال تسخير الذكاء الاصطناعي"، المنعقد يوم 19 ماي 2025، بطهران، أنّ العالم يشهد تحوّلات جذرية وسبّاقًا نحو الرّيادة والتفوّق التكنولوجي وستُشكل نتائجه التوازنات السّياسية والاقتصادية. وانعقد الاجتماع الوزاري بمناسبة انعقاد الاجتماع الثاني للدورة الخامسة عشر لمنصّة حوار منظّمة التعاون الإسلامي لوزراء العلوم والتكنولوجيا، بإشراف نائب رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، رضا عارف وحضرها وزير العلوم والتكنولوجيا بالجمهورية الإسلامية الإيرانية، حسن سيمائي صراف وممثّل منظّمة التعاون الإسلامية أفتاب أحمد خرخر. وأكّد بلعيد أن تونس تمكّنت منذ الاستقلال من إرساء منظومة تكوين متكاملة ومواكبة لأهمّ التطوّرات في كل المجالات تتكوّن من 13 جامعة عموميّة من بينها جامعة افتراضية إلى جانب إحداث مدرسة مهندسين متخصّصة في الذكاء الاصطناعي. وتعدّ تونس من الخمس دول الأولى عالميا في نسبة الخرّيجين في مجالات العلوم والهندسة، و15 بالمائة من الطلبة التونسيين وأكثر من ثلث المهندسين يعملون في مجال تكنولوجيا المعلومات ولديهم مهارات في الذكاء الاصطناعي. وأرست تونس، وفق الوزير، منظومة بحثية متمّيزة ترتكز على قدرات ذاتية ولها إنتاج علمي هام، جعلتها تتصدّر الترتيب في إفريقيا على مستوى عدد الباحثين لكلّ مليون ساكن وفي عدد المنشورات العلمية لكل باحث. وتحتل تونس المرتبة الثالثة في إفريقيا من حيث عدد المنشورات العلمية في مجال الذكاء الاصطناعي، والأولى مقارنة بعدد السكان، معتمدة على مدارس دكتوراه وعلى شبكة من 10 مخابر ووحدات بحث مخصّصة للذكاء الاصطناعي. وصممت منظومة "عِلْمْ" في إطار توظيف الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم العالي والبحث العلمي وتشكل مكتبة افتراضية سيادية مبتكرة ومدعومة بالذكاء الاصطناعي مفتوحة لجميع الطلبة والأساتذة والباحثين في تونس. واكد بلعيد حرص تونس على أن تكون دائما رائدة ومساهمة فاعلة في المبادرات الهادفة إلى الرفع من جودة وفاعلية منظومات البحث العلمي من خلال التعاون الدولي والعمل مع شركائها من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.

منتدى علمي دولي بمدينة العلوم حول 'العلوم والمجتمع والشراكة والآفاق لتنمية مستدامة' يومي 26 و27 ماي
منتدى علمي دولي بمدينة العلوم حول 'العلوم والمجتمع والشراكة والآفاق لتنمية مستدامة' يومي 26 و27 ماي

Babnet

timeمنذ 8 ساعات

  • Babnet

منتدى علمي دولي بمدينة العلوم حول 'العلوم والمجتمع والشراكة والآفاق لتنمية مستدامة' يومي 26 و27 ماي

من المنتظر، أن تحتضن مدينة العلوم، يومي 26 و27 ماي الجاري، منتدى علمي دولي حول 'العلوم والمجتمع الشراكة والآفاق لتنمية مستدامة' وذلك بالشراكة مع، المعهد الفرنسي بتونس، وباشراف، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي. وأفاد، المدير العام لمدينة العلوم، فتحي زقروبة، اليوم الثلاثاء، في تصريح ل'وكالة تونس افريقيا للأنباء'، أن هذا المنتدى يهدف الى مزيد ادماج منظومة البحث العلمي والتجديد التكنولوجي في قلب السياسات العمومية وتثمين التعاون العلمي بين افريقيا وأوروبا فضلا عن تبسيط الشراكات بين الجامعة ومراكز البحث العلمي والمؤسسات الاقتصادية للنهوض بالتجديد والتطور التكنولوجي. وأضاف، المدير العام، أن المنتدى سيناقش جملة من المحاور العلمية على غرار التنوع البيولوجي وسيسعى الى ايجاد حلول مبتكرة للمحافظة على المنظومة البيئية والتغيرات المناخية الى جانب دور الذكاء الاصطناعي كأداة في خدمة التجديد والتطور التكنولوجي. وبين، أن المنتدى سيجمع ثلة من الخبراء من تونس ومن دول افريقية وأوروبية وعدد من الأساتذة الجامعيين والباحثين والطلبة والمهنيين والجمعيات العلمية في مجال التنمية المستدامة من أجل التباحث وتبادل الآراء والمعارف حول الحلول المبتكرة في مواجهة التحديات الراهنة في هذه المجالات الحيوية. ويتضمن البرنامج، ورشات تفاعلية ومحاضرات وندوات علمية يؤمنها عدد من الخبراء الدوليين لتقديم رؤيتهم الاستراتيجية اضافة الى تنظيم سهرة فلكية للعموم ومعرض لمختلف المنتوجات من مؤسسات بحثية وشركات اقتصادية وجمعيات علمية بما سيمكن من تثمين المبادرات وارساء علاقات شراكة افريقية وأوروبية للمساهمة في صياغة جملة من التوصيات الاستراتيجية. وأشار في سياق متصل، الى أن مدينة العلوم قامت بتجديد فضاءاتها بالتجهيزات والمعدات العلمية المتطورة على غرار مخبر في التكنولوجيا الحديثة والروبوتيك فضلا عن ارساء مشاريع شراكة وتعاون دولي وتبادل التجارب الناجحة مع مختلف الدول من أجل خلق الثروة والرفع من الطاقة التشغيلية وبناء مجتمع المعرفة. يذكر أن، مدينة العلوم، بتونس تعمل منذ احداثها، على المساهمة في تنمية الثقافة العلمية ونشرها لدى جميع أصناف المواطنين وذلك في إطار التكامل مع القطاع التربوي الى جانب توعية العموم وتعويدهم على التعامل مع الطرق والاكتشافات العلمية وإبراز تطلعاتهم الفكرية وتشجيع الناشئة على التوجه نحو العلوم.

لماذا يتملّق «جي بي تي»… وما سرّ هوس «غروك» بالبيض في جنوب أفريقيا ؟
لماذا يتملّق «جي بي تي»… وما سرّ هوس «غروك» بالبيض في جنوب أفريقيا ؟

الصحراء

timeمنذ 9 ساعات

  • الصحراء

لماذا يتملّق «جي بي تي»… وما سرّ هوس «غروك» بالبيض في جنوب أفريقيا ؟

شهدت أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي أسابيع غريبة، حيث تحول «تشات جي بي تي» ChatGPT فجأةً إلى أداة للتملق، وأصبح «غروك» Grok، روبوت الدردشة التابع لـxAI، مهووساً بجنوب أفريقيا. مقابلة لتفسير الأمور تحدثت مجلة «فاست كومباني» مع ستيفن أدلر، وهو عالم أبحاث سابق في شركة «أوبن إيه آي» التي أنتجت «جي بي تي»، والذي قاد حتى نوفمبر (تشرين الثاني) 2024 أبحاثاً وبرامج متعلقة بالسلامة لإطلاق المنتجات لأول مرة، وأنظمة ذكاء اصطناعي طويلة الأجل أكثر تخميناً، حول كلا الأمرين، وما يعتقد بأنها أمور ربما حدثت خطأ. صعوبات ضبط الذكاء الاصطناعي *ما رأيك في هاتين الحادثتين اللتين وقعتا في الأسابيع الأخيرة: تملق «جي بي تي» المفاجئ، وهوس غروك بجنوب أفريقيا، هل خرجت نماذج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة؟ - الأمر الأهم الذي أراه هو أن شركات الذكاء الاصطناعي لا تزال تواجه صعوبة في جعل أنظمة الذكاء الاصطناعي تتصرف بالطريقة التي نريدها، وأن هناك فجوة واسعة بين الطرق التي يحاول الناس اتباعها اليوم من جهة، سواءً كان ذلك بإعطاء تعليمات دقيقة للغاية في موجّه النظام، أو تغذية بيانات تدريب النموذج، أو ضبط البيانات التي نعتقد أنها يجب أن تُظهر السلوك المطلوب، وبين جعل النماذج تقوم بالأشياء التي نريدها بشكل موثوق، وتجنب الأشياء التي نريد تجنبها، من جهة أخرى. السرعة والتنافس * هل يمكن الوصول إلى هذه النقطة من اليقين؟ - لست متأكداً. هناك بعض الطرق التي أشعر بالتفاؤل بشأنها إذا ما أخذت الشركات وقتها (الطويل)، ولم تكن تحت ضغط لتسريع الاختبارات. إحدى الأفكار هي هذا النموذج الذي يرمز له بأنه يمارس التحكم control، بدلاً من أنه يمارس التوافق alignment. لذا، فإن الفكرة هي أنه حتى لو «أراد» الذكاء الاصطناعي الخاص بك أشياءً مختلفة عما تريد، أو كانت لديه أهداف مختلفة عما تريد، فربما يمكنك إدراك ذلك بطريقة ما، ومنعه من اتخاذ إجراءات معينة، أو قول أو فعل أشياء معينة. لكن هذا النموذج غير مُعتمد على نطاق واسع حالياً، ولذلك أشعر بتشاؤم شديد حالياً. * ما الذي يمنع اعتماده؟ -تتنافس الشركات على عدة جوانب، منها تجربة المستخدم، ويرغب الناس في استجابات أسرع. ومن المُرضي رؤية الذكاء الاصطناعي يبدأ في صياغة استجابته فوراً. لكن هناك تكلفة حقيقية على المستخدم نتيجةً لإجراءات تخفيف السلامة التي تُخالف ذلك. وهناك جانب آخر، وهو أنني كتبتُ مقالاً عن أهمية أن تكون شركات الذكاء الاصطناعي حذرة للغاية بشأن طرق استخدام أنظمة الذكاء الاصطناعي الرائدة لديها داخل الشركة. فإذا كان لديك مهندسون يستخدمون أحدث نموذج «جي بي تي» لكتابة برمجيات لتحسين أمان الشركة، وإذا تبين أن أحد النماذج غير متوافق ويميل إلى الخروج عن إطار عمل الشركة، أو القيام بأي شيء آخر يُقوّض الأمان، فسيكون لدى العاملين إمكانية الوصول المباشر إليه إلى حد كبير. شركات الذكاء الاصطناعي لا تفهم كيف يستخدمه موظفوها لذا، فإن جزءاً من المشكلة اليوم هو أن شركات الذكاء الاصطناعي رغم استخدامها للذكاء الاصطناعي بطرق حساسة لم تستثمر فعلياً في مراقبة وفهم كيفية استخدام موظفيها لأنظمة الذكاء الاصطناعي هذه، لأن ذلك يزيد من صعوبة استخدام باحثيها لها في استخدامات إنتاجية أخرى. * أعتقد أننا شهدنا نسخة أقل خطورة من ذلك مع شركة «أنثروبيك» Anthropic (حيث استخدم عالم بيانات يعمل لدى الشركة الذكاء الاصطناعي لدعم أدلته في قضية محكمة، ومنها دليل تضمن إشارة وهمية من هلوسات الذكاء الاصطناعي إلى مقال أكاديمي). - لا أعرف التفاصيل. لكن من المدهش بالنسبة لي أن يقدم خبير ذكاء اصطناعي شهادة أو دليلاً يتضمن أدلة وهمية من الهلوسات في مسائل قضائية، دون التحقق منها. ليس من المستغرب بالنسبة لي أن يهلوس نظام الذكاء الاصطناعي بأشياء كهذه. هذه المشكلات بعيدة كل البعد عن الحل، وهو ما أعتقد أنه يشير إلى أهمية التحقق منها بعناية فائقة. تملّق «جي بي تي» * لقد كتبت مقالاً من آلاف الكلمات عن تملق «جي بي تي» وما حدث. ما الذي حدث فعلاً؟ -أود أن أفصل بين ما حدث في البداية، وبين وما وجدته ولا يزال يحدث من الأخطاء. في البداية، يبدو أن شركة «أوبن إيه آي» بدأت باستخدام إشارات جديدة (من تفاعل النظام مع المستخدمين) لتحديد الاتجاه الذي ستدفع إليه نظام ذكائها الاصطناعي، أو بشكل عام، عندما أعطى المستخدمون تحبيذهم لنتائج روبوت المحادثة، فقد استخدمت الشركة هذه البيانات لجعل النظام يتصرف بشكل أكثر انسجاماً مع هذا الاتجاه، وبذا عوقب المستخدمون عندما رفضوا تحبيذ نتائج النظام. إطراء الذكاء الاصطناعي أدى إلى «نفاقه» ويصادف أن بعض الناس يحبون الإطراء. في جرعات صغيرة، يكون هذا مقبولاً بما فيه الكفاية. لكن في المجمل، أنتج هذا روبوت محادثة أولياً يميل إلى النفاق. تكمن المشكلة في كيفية نشره في أن حوكمة أوبن إيه آي لما يحدث، ولما تُجريه من تقييمات، ليست جيدة بما يكفي. وفي هذه الحالة، ورغم من أنها وضعت هدفاً لنماذجها ألا تكون مُتملقة، وهذا مكتوب في أهم وثائق الشركة حول كيفية سلوك نماذجها، فإنها لم تُجرِ أي اختبارات فعلية لذلك. ما وجدته بعد ذلك هو أنه حتى هذا الإصدار المُصلَّح لا يزال يتصرف بطرق غريبة، وغير متوقعة. في بعض الأحيان لا يزال يُعاني من هذه المشكلات السلوكية. هذا ما يُسمى بالتملق. في أحيان أخرى أصبح الوضع متناقضاً للغاية. لقد انقلب الوضع رأساً على عقب. ما أفهمه من هذا هو صعوبة التنبؤ بما سيفعله نظام الذكاء الاصطناعي. ولذلك، بالنسبة لي، فإن الدرس المستفاد هو أهمية إجراء اختبارات تجريبية دقيقة، وشاملة. انحياز «غروك» العنصري * ماذا عن حادثة «غروك»؟ -ما أود فهمه لتقييم ذلك هو مصادر تعليقات المستخدمين التي يجمعها غروك، وكيف تُستخدم هذه التعليقات، إن وُجدت، باعتبار أنها جزء من عملية التدريب. وعلى وجه الخصوص، في حالة تصريحات جنوب أفريقيا الشبيهة بالإبادة الجماعية البيضاء، هل يطرحها المستخدمون؟ ثم يوافق عليها النموذج؟ أو إلى أي مدى يُطلقها النموذج من تلقاء نفسه دون أن يُمسّ من قبل المستخدمين؟ يبدو أن هذه التغييرات الصغيرة يمكن أن تتفاقم، وتتفاقم. أعتقد أن المشكلات اليوم حقيقية، ومهمة. بل أعتقد أنها ستزداد صعوبة مع بدء استخدام الذكاء الاصطناعي في مجالات أكثر أهمية. لذا، كما تعلمون، فإن هذا الأمر مُقلق. خصوصاً عندما تقرأ روايات لأشخاصٍ عزّز نظام «جي بي تي» أوهامهم، فهم أشخاصٌ حقيقيون. قد يكون هذا ضاراً جداً لهم، خصوصاً أن «جي بي تي» يُستخدم على نطاق واسع من قِبل الكثيرين. * مجلة «فاست كومباني»، خدمات «تريبيون ميديا» نقلا عن الشرق الأوسط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store