logo
الموت يفجع الاعلامية ليال الإختيار

الموت يفجع الاعلامية ليال الإختيار

الوكيلمنذ 15 ساعات

الوكيل الإخباري- نشرت الإعلامية ليال الإختيار صورا عبر حسابها على تطبيق انستغرام جمعتها بشقيقها الراحل عبدو.
اضافة اعلان
وعلّقت ليال على الصور بكلمات مؤثرة قالت فيها: "كسرت قلبي يا روحي انت الله معك يا خيي ، الله معك يا شقفة مني، الله يرحمك يا حبيبي بكرت كثير".
وتوفي عبدو الاختيار، شقيق ليال إثر أزمة قلبية مفاجئة في مكان سكنه في الإمارات، عن عمر يناهز الـ30 عاما.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تامر حسني يتألق تحت سفح الأهرامات.. حفل جماهيري لا يُنسى
تامر حسني يتألق تحت سفح الأهرامات.. حفل جماهيري لا يُنسى

جفرا نيوز

timeمنذ 41 دقائق

  • جفرا نيوز

تامر حسني يتألق تحت سفح الأهرامات.. حفل جماهيري لا يُنسى

في واحدة من أنجح سهرات صيف 2025، أطلّ النجم تامر حسني في حفل استثنائي أُقيم تحت سفح الأهرامات، وسط حضور جماهيري كثيف تفاعل مع عرضه من اللحظة الأولى وحتى الختام. وصعد تامر إلى المسرح وسط صيحات الحاضرين، وقدّم مجموعة من أبرز أعماله الغنائية التي شكّلت محطات مهمة في مسيرته، منها: "حلو المكان'، "معلمين'، "هرمون السعادة'، "أكثر حاجة بحبها فيكي'، "المقص'، و'بشوقك'، وغيرها، في أجواء طغى عليها الحماس والتفاعل الكبير من الجمهور. وشارك تامر متابعيه عبر "إنستغرام' بلقطات من كواليس الحفل، وكتب تعليقًا جاء فيه: "كل النجاح إن شاء الله.. عقبالكم كلكم تعملوا مشاريع لحياتكم وآجي أغنيلكم يوم افتتاحها'. ويأتي هذا الحفل المميز بعد النجاح الذي حققه تامر مؤخرًا في حفله بالكويت ضمن فعاليات مهرجان "ليلة عمر'، بمشاركة النجم تامر عاشور، والذي اعتُبر من أقوى حفلات الموسم في الخليج. يواصل النجم المصري تامر حسني حصد النجاحات من خلال أغنيته الجديدة "حلال فيك'، التي حققت رقمًا قياسيًا لافتًا على "يوتيوب'، متجاوزة 12 مليون مشاهدة، وسط انتشار واسع على مواقع التواصل الاجتماعي وتفاعل كبير من الجمهور في مختلف الدول العربية. وتُعد الأغنية الإصدار الرابع من ألبومه المنتظر "لينا معاد'، كما تشكّل جزءًا أساسيًا من فيلمه السينمائي الجديد "ريستارت'، ما يمنحها بعدًا فنيًا مزدوجًا يجمع بين التعبير الموسيقي والدرامي في آنٍ واحد. أما فيلم "ريستارت'، فهو من تأليف أيمن بهجت قمر، إخراج سارة وفيق، ويُشارك في بطولته إلى جانب تامر حسني كل من هنا الزاهد، باسم سمرة، عصام السقا، ميكا، ومحمد ثروت، ضمن عمل يجمع بين الكوميديا والرومانسية. تأتي "حلال فيك' كإحدى المحطات البارزة في حملة تامر الترويجية لألبومه الجديد، الذي يكشف عنه تدريجيًا، وسط ترقّب كبير من جمهوره. ويبدو أن حسني يخطّط هذا العام لانطلاقة فنية متكاملة تمزج بين الغناء والسينما، تعكس رؤيته الفنية الشاملة، وقدرته المستمرة على التجديد والبقاء في صدارة الساحة الفنية.

صاج الفلافل...  و ألله بستر!!
صاج الفلافل...  و ألله بستر!!

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

صاج الفلافل... و ألله بستر!!

محمد صبيح* ..كان زمنا جميلاً وغريباً وبرعاية (الله بستر ..وتوكل ع ألله وتفاولش يازلمه..وخليك محضر خير.... ) ..هذة الكلمات التاريخية لازلت أذكرها وتقفز أحيانا الى ذاكرتي مع كل حدث قدري( خيرهِ وشرهْ) ... اذكرُ في ذاك الزمن في (الغويرية غراد) حين قادتني خطاي «وقزدت « من الزهق الى (سوق الخضار في الغويرية العتيدة الفريدة !)... وشاهدت مشهداً لم أدرك مدى «سرياليته « حينها.... «وهيتشكوكية» ما أرى... وإليكم...( القصة والسيناريو والحمار..عفوا الحوار) .. رجلٌ في العقد الخامس مساءً على حافة الشارع الاسفلتي...لما كانت الزفته زفته، المهم .و(على الرصيف) ليست المسرحية الشهيرة بل هي فيلم « سبنس « رجلٌ يجلس على طوبه وأمامه (طوبتين ) مقابل بعض وبجانبهما تَقعي (حلوة هاي تقعي) جرة غاز وفوق الطوبتين أنتصب صاج فلافل... وبعطيها قلي فلافل... والأطفال حوله يلهون ويلعبون كرة القدم [الشوارعية] بذاك الصيف القائظ... وصاحبنا بقلي.. (وشو كانت حلوة الليالي! )..والناس بتشتري وبتعزم ع بعض...والحياة(بمبي) والزلمة بقلي..... وآلله العظيم بقلي !!ومستوى صاج الفلافل لمنبطح على الأرض لا يصل لركبة شويت كورة ولا حارس مرمى أبو الحجرين والزلمة مزنوق بقعدته بين الطوبتين...يا أخي منظر الزلمة والصاج والطوب بذكرني بهالأيام... والحق الحق اقول لكم:كانت فلافل الرجل زاكية وشهية وفعلاً معلم برأي «بروليتاريا» ذاك الزمن... واللعبة حامية والملعب سهل صنعة حجرين.. ((والشوارع فاضيه )) .... والأطفال والرجال عشاهم بذاك الصيف المضمخ بالرائحة النفاذة الشهية والفلافل الرخيصة والمحشية(ألله لايحشي ويقلي حدا!) ... المهم وكان أن ادمنت فلافله الزاكية وصارت عادة العشاء حتى لو كان الغدا منسف ولا ملوخية. « واقلي وطعميني ياواد عمي» ......المهم ذات يوم «ألله اتعسني» وقرأتُ عن وشاهدتُ لوحةَ[العشاء الأخير ] ولا أدري لماذا قفز بائع الفلافل إلى ذهني...وفي اليوم التالي...ورطني لساني «وهو تاريخيا بورطني» وحدث أمام الصاج والبائع بذاك الصيف الحوار «والمنولوج» التالي : بتعرف ياعم، إنه هظا يمكن يكون عشاءنا الاخير يادافنشي! ياولد(تف من ثمك) ..ربك ستّار ورحيم..وتفاولش يابومه... وطي صوتك وتحكيش قدام الناس هيك يا ابو لسانين! ولكن صدقني اللي بتعملة خطير وبخوف..لو طابة تغلط وتنط بصاج الفلافل(لاسمح الله) تخيل شو ممكن يصير! ...وبعدين فيك بقلك ألله بسترها..بدنا نعيش، وهي الناس راضيه وساكته والولاد بتلعب(والكل مبسوط وبوكل فلافل!!( بصوت عالٍ)يازلمة مش خايف ع الناس خاف ع حالك...لو فرضا بقول فرضا..طابه وقعت وانكب الزيت عليك «بتوكل هوى « وبتنحرق!!!! ...((وهنا ارتفع الضغط وارتفع الحوار ووقف ورفع صوته)) وهو يهددني بكف يدورني دور والف (دوار الحاووز ) والمستشفى قباله.. ( حينها كان قباله فعلاً) المهم شعرت إنه ممكن يقلب الصاج ع راسي ..ويكون فعلا عشائي الأخير وأنا مش متعشي..! ولك ياحريق الوالدين خليني انحرق بتخوفني انحرق، محنا بجهنم كلنا اقطم وانقلع ولك الله بستر .الله بستر!! وطبعا انتهى الحوار واثرتُ الغنيمة بالآياب وشردت... و[ التعاويذُ المضادة للطائرات] تمطر فوق راسي ..الله بستر الله بستر.... ...والحمدلله لم أعد لذاك الحديث السفيه...ولكني من الخوف من الرجل وصاجة وفلافله المخيفة... لم اعد إلية ايضاً و أصبحت كلما داهمتني رغبة الفلافل الماجنة أذهب الى مطعم ( ابو عماد) ألله يرحمه... وشولكوا بالطويلة فعلا ربك ستر..ولم يحدث المحظور المخيف ولم نسمع الخبر المشؤوم: قتلى وجرحى بانقلاب صاج فلافل على البائع والشاري بسبب فطبول الشوارع..وغياب الرقابة! ولا أدري بعد هذا العمر لماذا تقفز كلمات الرجل الى مُخيلتي المنخورة وذاكرتي الخائنة...ربما بسبب(سهرات والعشاء والمكسرات...وتعاليل الأردنية) وهم يتابعون الحرب الإيرانية مع «هظولاك « بصواريخها ومسيّراتها ...ربما (والله يستر! ) * 1كاتب وسينارست أردني

الصيف والغناء في الذاكرة الجمعية العربية
الصيف والغناء في الذاكرة الجمعية العربية

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

الصيف والغناء في الذاكرة الجمعية العربية

رنا حداد ارتبط الصيف والغناء في الذاكرة الجمعية العربية، وما يميز هذه الأغاني، أنها لا تصف الصيف فقط، بل تصنعه. أصبحت هذه الألحان جزءًا من الذاكرة الجمعية، تُشغَّل تلقائيًا مع أول موجة حر، أو مع صوت المروحة القديمة. هي أكثر من موسيقى؛ هي مرافقة للمزاج والهوى والحركة. فمنذ أن بدأت الإذاعة تبث أولى أنغامها، ارتبط الصيف بالموسيقى. موسم الشمس والبحر والذكريات لا يكتمل إلا بصوت مغنٍ يُرافق المشوار، أو لحن يُنعش المزاج في عز الظهيرة. فهل هناك صيفٌ بلا أغنية؟ وهل يمكننا أن نتذكر طفولتنا، أو سفراتنا، أو وجودنا على الشاطىء من دون أن ترافقنا «نسم علينا الهوى» أو «دقّوا الشماسي»؟ اليوم عندما نعيد الاستماع إلى هذه الأغاني، نكتشف أنها لم تكن مجرد نغمات صيفية خفيفة، بل أرشيف عاطفي وثقافي يوثق طريقتنا في العيش، في الحب، في الهروب من الحر، وفي مقاومة الشوب بالضحكة والمشوار والهوى. صوت الصيف.. فيروز تقولها أولًا من أوائل الأصوات التي ارتبطت في الوجدان العربي بفصل الصيف، تأتي فيروز، حيث غنت: «صيف يا صيف»: أنشودة للموسم وللحنين، تدغدغ الذكريات وتوقظ أحلام المراهقة. «نسم علينا الهوى»: وكأنها نسمة بحر فعلًا، تأتي على مهل لتنعشنا في عزّ الشوب، وتعيدنا إلى طرقات بيت الدين وسهرات بيروت. عبد الحليم: صوت الشمس والشط لم يكن عبد الحليم حافظ مجرد مطرب رومانسي، بل كان أيضًا صوت الشاطئ والمصايف: «دقوا الشماسي عالبلاج»: أغنية صيفية خفيفة، تُشبه زجاجات العصير وألعاب البحر. «الهوى هوايا» و**»زي الهوى»** و**»جانا الهوى»**: ثلاثية من الأغاني التي جعلت من «الهوى» رمزًا للحرية والحب والمشاوير الطويلة في حرّ يوليو. أم كلثوم.. حين تغني الشمس حتى سيدة الطرب أم كلثوم دخلت عالم الصيف بطريقتها الخاصة: «شمس الأصيل»: ليس مجرد وصف لغروب الصيف، بل لوحة صوتية متكاملة، تدمج الشعر بالموسيقى، وتؤرخ لمشهدٍ لا يُملّ مهما تكرّر. ليلى نظمي: ضحكة الصيف بعفوية طاغية وجرعة مرحة، قدّمت ليلى نظمي عددًا من الأغاني التي لا تزال تملأ الإذاعات في عزّ الشوب: «الدنيا حر.. أنا أخرج أتهوى»: أغنية ساخرة لكنها حقيقية، ترسم صورة الصبيّة التي تبحث عن نسمة هواء وسط المدينة. «وما شربتش الشاي؟ أشرب إزوزة»: تعبير مصري أصيل عن عادات الصيف، حيث الماء الغازي هو البديل السريع للشاي الثقيل. شادية وصباح.. من الشمس إلى العلية شادية تغني: «قولوا لعين الشمس ما تحماشي»: محاولة ساخرة لإيقاف حرّ الشمس، وكأنها تعاتب الطقس وتناجيه. أما صباح فتصوّر الصيف بمنتهى الأناقة والطرب: «روحي يا صيفية، تعي يا صيفية»: دعوة للفرح، واحتفال بالنور، وكأنها عروس تنتظر قدوم الصيف. «مشوار رايحين مشوار»: وتستكمل الصورة بأغنية تشبه تفاصيل الرحلة الصيفية، من البيت إلى البحر إلى السهرة. عفاف راضي وسلوى وسميرة.. نكهة الصيف من الريف إلى الجبل «هوا يا هوا» لـ عفاف راضي: تعبير شاعري عن رغبة في الهروب من الحر، والبحث عن نفس جديد. «بين الدوالي والكرم العالي» لـ سلوى: صيفية ريفية ناعمة، تعبق برائحة العنب والتين والكروم. «حيا الله باليالي الصيف» لـ سميرة توفيق: صدى سهرة جبلية، ملوّنة بالود، والغزل، والعلية المضاءة بقناديل الحب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store