
اليوم في مادبا : طارق بجالي يحيي أمسية فنية احتفالاً بعيد الاستقلال الـ79
عمانيشارك الفنان الأردني طارق بجالي، ابن محافظة مادبا، في احتفالات المملكة الأردنية الهاشمية بعيد الاستقلال التاسع والسبعين، من خلال إحياء أمسية فنية مميزة في مسقط رأسه مدينة مادبا، وذلك اليوم الخميس الموافق 25 أيار/مايو.و تأتي هذه المشاركة ضمن سلسلة الفعاليات الوطنية التي تنظمها وزارة الثقافة وبلديات المحافظات احتفاءً بهذه المناسبة العزيزة على قلوب الأردنيين.ومن المتوقع أن يقدم الفنان طارق بجالي خلال الأمسية باقة من الأغاني الوطنية والتراثية التي تجسد روح الانتماء والفخر بالوطن. ويتميز بجالي بصوته العذب وأدائه القوي الذي جعله يحظى بجماهيرية واسعة في مختلف مناطق المملكة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 29 دقائق
- الدستور
هل تزوّج عبد الحليم حافظ سعاد حسني؟ ابن شقيقه يكشف الحقيقة
القاهرة - الدستور أعلن محمد شبانة، نجل شقيق الفنان المصري عبدالحليم حافظ، عن وثيقة رسمية تؤكد أن العندليب لم يتزوج الفنانة سعاد حسني، كما تردد على مدار عقود. ولفت شبانة عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" إلى أن المستند سيُنشر قريبا، مؤكدًا أنه دليل قاطع يضع حدًا للإشاعات التي أثيرت حول هذه العلاقة، والتي استمرت قرابة نصف قرن. وأشعلت شائعة زواج العندليب والسندريلا الخلافات بين عائلتيهما ووصلت إلى المحاكم، خاصة بعد تصريحات جيهان عبد المنعم، شقيقة سعاد حسني، التي أكدت زواجهما لمدة 6 سنوات. ورغم ذلك، نفت عائلة عبد الحليم صحة الادعاءات ورفعت دعوى قضائية ضد جيهان، لكن المحكمة برّأتها. ونفت الفنانة نجوى فؤاد، إحدى صديقات العندليب، صحة الزواج، مشيرة إلى أن حالته الصحية منعته من الزواج. وأكدت أنها رافقته في رحلات علاجه وأن الأمر مجرد شائعة لا أساس لها. ومع استمرار الجدل، جاءت تصريحات الإعلامي مفيد فوزي سابقًا لتؤكد وقوع الزواج، مدعيًا حضور عقد القران.

منذ 38 دقائق
هيئة شباب كلنا الأردن: إرث العطاء وراية المستقبل
لا يولدُ الانتماء صدفة، ولا ينمو الحلم في فراغ، بل يتجذر في تربة الوطن وينمو بعزيمة أبنائه في الأردن، هناك شباب يرفضون أن يكونوا مجرد متابعين للحياة، بل صُنّاعًا لها، يقفون حيثُ يكون الفعل، ويبادرون حيث يحتاج الوطن إلى سواعده. هيئة شباب كلنا الأردن ليست مؤسسة عابرة، بل ملحمةٌ من الإصرار، بدأت بفكرة وتحوّلت إلى قوةٍ تُشعل الحماس في قلوب الشباب، تدفعهم للعمل، للتطوع، للإبداع، ولتصميم مستقبلٍ يكونون فيه حجر الأساس. عندما نتحدث عن هذه الهيئة، فإننا لا نتحدث عن مجموعة برامج على ورق، بل عن أبوابٍ تفتح أمام كل من يحمل في داخله شغف التغيير. في محطات المعرفة، هناك شباب يكتشفون إمكاناتهم، ينطلقون نحو مسارات جديدة، يتعلمون أن النجاح ليس حظًا، بل رحلة تبدأ بالخطوة الأولى. في الحاضنات الريادية، هناك أفكارٌ تتشكل، تتحول إلى مشاريع، إلى ابتكارات تضع الأردن على خارطة المستقبل. في معسكرات القيادة، هناك شخصياتٌ تُبنى، تُصقل، تُصبح أصواتًا مؤثرةً في مجتمعها، لأن التغيير لا يأتي بانتظار الفرص، بل بصنعها بيدٍ ثابتةٍ وعقلٍ واعٍ. لكن الأثر الحقيقي للهيئة لا يظهر فقط في المشاريع والورش، بل في نبض الشباب الذين يسعون إلى ترك بصمةٍ في كل مكان يذهبون إليه. في العمل التطوعي، هم أول من يمدّ يده للآخرين، يقدمون الدعم، يصنعون الفرق، يؤمنون بأن الإنسان لا يُقاس بما يمتلك، بل بما يعطي. من توزيع الطرود الغذائية، إلى مساندة الانتخابات، إلى تنظيم الفعاليات الوطنية، كانوا هناك، في كل لحظة احتاج فيها الأردن إليهم، لا يطلبون الشكر، بل يدركون أن العطاء هو أعظم ما يمكن أن يقدمه الإنسان لوطنه. وعندما تمر السنوات، ويتراكم الإنجاز، يدرك شباب الهيئة أنهم ليسوا مجرد أسماءٍ في قوائم المتطوعين، بل هم قصصٌ تُروى، هم ذكرياتٌ تُحكى، هم الجيل الذي لم يقف عند حدود الممكن، بل اخترقها، وسار نحو أبعد مما ظنّ البعض أنه ممكن. كانوا هناك في لحظات التحدي، وكانوا هناك في لحظات الفرح، وكانوا هناك حين كتب الأردن فصولًا جديدةً من تاريخه بأيدي أبنائه الذين آمنوا أن الوطن ليس مكانًا يُسكن، بل روحٌ تُعاش. واليوم، وهم ينظرون إلى الغد، لا يحملون في قلوبهم إلا المزيد من الشغف، المزيد من الطموح، المزيد من الإيمان بأن هذه الأرض تستحق الأفضل، وأنهم هنا ليكونوا جزءًا من هذا الأفضل. هيئة شباب كلنا الأردن ليست مجرد مشروع بدأ في الماضي، إنها وعدٌ يمتد إلى المستقبل، إنها قصةٌ تُكتب كل يوم، إنها جيلٌ بعد جيل يحمل راية العطاء، ويؤمن بأن الأردن ليس مجرد وطن يعيشون فيه، بل وطنٌ يعيش فيهم، في كل حلمٍ يحملونه، في كل خطوةٍ يخطونها، وفي كل فعلٍ يثبت أنهم كانوا وما زالوا، أبناء الأردن الأوفياء الذين لا يتعبون من بنائه، ولا ينتهون من حبّه.

الدستور
منذ 43 دقائق
- الدستور
إليسا تمثل العرب في جوائز «بيلبورد»
بيروت - الدستور أعربت الفنانة إليسا عن فخرها باختيارها لتمثيل العالم العربي ضمن جوائز «بيلبورد» للنساء في الموسيقى، وشاركت مقطع فيديو عبر حسابها على منصة «إكس» يتضمن إعلان الفنانة السويدية زارا لارسون اختيارها من قبل «بيلبورد عربية». وعلقت بالقول: «يشرفني اختياري من قبل بيلبورد عربية لتمثيل العالم العربي في جوائز بيلبورد للنساء في الموسيقى، التي أطلقت جوائزها العالمية تكريما للفنانات اللواتي يحدثن فرقا في مجتمعاتهن، ففي النهاية، ما قيمة الفن دون رسالة؟»، ولاقت تدوينتها تفاعلا كبيرا من قبل متابعيها الذين وصفوها بأنها «أيقونة عالمية». وكانت إليسا أعلنت في وقت سابق عن إحياء حفل غنائي ضمن مهرجان «أعياد بيروت» في يوليو المقبل تحت عنوان «حبك متل بيروت»، وعلقت على منصة «إكس»: «بيروت.. حبك ليس له مثيل، انضموا إلي في ليلة مميزة يوم 28 يوليو، حفلة موسيقية من قلب هذه المدينة لقلب هذه المدينة». وجوائز بيلبورد الموسيقية هي شرف يعطى من قبل مجلة بيلبورد التي تغطي جميع قطاع الموسيقى، جوائز المخططات الموسيقية قد تم عرضة لأول مرة في سنة 1990 إلى 2006 وبعد ذلك الجائزة رجعت مرة أخرى في مايو 2011، وقد فاز مايكل جاكسون بأكبر عدد من الجوائز. والفنانون الذين فازوا في معظم الجوائز. الفنان عدد الجوائز. مايكل جاكسون 40. جانيت جاكسون 31. ويتني هيوستن 30. ماريا كاري 30. جاستن بيبر 26. غارث بروكس 25. باكستريت بويز 24 آشير 22. ماري جي بلايج 20. بريتني سبيرز 20. دستنيز تشايلد 19. ليدي غاغا 19. ريانا 18. إمينيم 17. مادونا 16. كيري أندروود 16. إنريكي إغليسياس 16. تايلور سويفت 14. كيلي كلاركسون 12. ليان رايمز 12. أديل 11. بيونسي نولز 11. كاتي بيري 10. BTS 10.