
هامان: هناك احتمال لرحيل رونالدو لـ بايرن ميونخ
كشف ديتمار هامان، لاعب نادي بايرن ميونخ السابق، عن وجود احتمالات لانتقال محترف النصر، كريستيانو رونالدو إلى نادي بايرن ميونخ.
وقال هامان :'كانت هناك أخبار عن احتمال انتقال كريستيانو إلى بايرن ميونخ،كنت سأحب أن أراه في الدوري الألماني.
وأضاف :'سيكون رائعاً أن نراه يلعب في ألمانيا، ولكن بصراحة، لا يمكن لأحد أن ينتقد مسيرته رغم ذلك'.
وكان رونالد قد انضم إلى النصر في يناير 2023 في صفقة حرة بعد فسخ عقده مع مانشستر يونايتد في صفقة قدرت بأكثر من 200 مليون يورو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ 29 دقائق
- الرياضية
الهلال يتكفل بدفع «الجزائي».. برونو يطلب 30 مليون يورو
طلب البرتغالي برونو فيرنانديز، قائد فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي الأول لكرة القدم، ووكيله من مسؤولي نادي الهلال السعودي زيادة الراتب السنوي، إلى 30 مليون يورو من أجل الموافقة على الانتقال وتمثيل الأزرق العاصمي لمدة 3 مواسم، وذلك قبل المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية يونيو المقبل، وفقًا لمصادر خاصة بـ«الرياضية». وكان حساب «الرياضية عاجل» أشار 5 مايو الجاري إلى أن مسيري نادي الهلال اجتمعوا بكايتانو ماريا وميجيل روبن، محامي ووكيل النجم البرتغالي برونو فيرنانديز، لبحث إمكانية التعاقد معه. وبحسب المصادر نفسها، فإن أزرق العاصمة يسعى إلى خفض مطالبات اللاعب البرتغالي ووكيله، مع استعدادهم الكامل لدفع الشرط الجزائي لبرونو وكسر عقده مع ناديه الذي يبلغ 60 مليون يورو، علمًا أن عقد فيرنانديز مع «الشياطين الحمر» يمتد حتى يونيو 2027. وولد برونو ميجيل بورخيس فيرنانديز 8 سبتمبر 1994 في مدينة مايا البرتغالية، وبدأ مسيرته الاحترافية في الدوري الإيطالي مع نادي نوفارا، قبل أن ينتقل إلى أودينيزي ثم سامبدوريا. وبعد تألقه في «الكالتشيو» لفت النجم البرتغالي أنظار سبورتينج لشبونة الذي ضمه عام 2017، وهناك بزغ نجمه بشكل لافت، ليصبح أحد أبرز لاعبي الوسط في أوروبا، قبل أن يحط الرحال في يونايتد يناير 2020، في صفقة تجاوزت 60 مليون يورو، وسرعان ما أصبح قائدًا للفريق ومحورًا رئيسًا في تشكيلته، بفضل رؤيته الميدانية وقدرته العالية على التسجيل وصناعة الأهداف.


الرياضية
منذ 29 دقائق
- الرياضية
أمام الخليج.. الدون يتقدم النصراويين
عاد البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد ومهاجم فريق النصر الأول لكرة القدم، إلى التشكيلة الأساسية لفريقه أمام الخليج، في المواجهة التي تجمعهما على ملعب الأول بارك ضمن الجولة الـ33 من دوري روشن السعودي. وغاب «الدون» عن آخر جولتين في الدوري أمام الأخدود والتعاون، بسبب إصابة عضلية لحقت به في مواجهة الاتحاد 7 مايو الجاري، ضمن الجولة الـ30، التي خسرها النصر بنتيجة 2ـ3. ويدخل رونالدو اللقاء وهو في صدارة سباق هدافي الدوري برصيد 23 هدفًا في 28 مباراة، إلى جانب تقديمه ثلاث تمريرات حاسمة، ما يجعله مرشحًا لخطف اللقب التهديفي قبل جولتين من ختام الموسم. واعتمد المدرب الإيطالي ستيفانو بيولي على تشكيلة تضم البرازيلي ماتيوس بينتو في حراسة المرمى، وأمامه محمد آل فتيل والفرنسي محمد سيماكان كقلبي دفاع، إضافة إلى الظهيرين نواف بوشل وسلطان الغنام. ويتكون خط الوسط من عبد الله الخيبري والبرتغالي أوتافيو مونتيرو، مع وجود أيمن يحيى والسنغالي ساديو ماني على الجناحين، فيما يقود الهجوم العائد رونالدو إلى جانب الكولومبي جون دوران.


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
اللحظات الهزلية وراء مسيرة مانشستر يونايتد المحظوظة في الدوري الأوروبي
أحد أكبر الأندية في العالم بلغ نهائي الدوري الأوروبي، مسلحاً بأحد أضخم الموازنات في عالم كرة القدم، في عام تجاوزت فيه مصروفاته في سوق الانتقالات 230 مليون جنيه استرليني (308.41 مليون دولار)، وبدأ البطولة مرشحاً فوق العادة للفوز بها، وأنهى دور المجموعة الموحدة في المركز الثالث، ويعد الفريق الوحيد الذي لم يهزم في البطولات الأوروبية الثلاث. وقد يبدو ذلك بسيطاً، لكن بما أن مانشستر يونايتد هو مانشستر يونايتد، فالأمر لم يكن كذلك، فالفريق صاحب المركز الـ16 في الدوري الإنجليزي الممتاز سيواجه توتنهام، صاحب المركز الـ17، في المباراة النهائية بمدينة بيلباو الإسبانية. كان يونايتد يحتل المركز الـ21 في الدوري الأوروبي عندما أقال إريك تن هاغ، ومر بثلاثة مدربين في طريقه إلى النهائي، وتأخر في النتيجة أمام فرق من البرتغال والنرويج والتشيك وفرنسا. سجل هاري ماغواير هدف التعادل في الدقيقة الـ91، وهدف الفوز في الدقيقة 121، وقد تأخر الفريق كثيراً لحسم الفوز أمام فيكتوريا بلزن ورينجرز، وتأخر أكثر لهزيمة ليون. لقد تقارب مع الإخفاق مراراً وتكراراً، وها هو الآن يقف على أعتاب الانتصار الكبير. لقد نجح يونايتد في أن يكون عكس ما هو عليه في إنجلترا: ففي أوروبا، هم فريق لا يعرف الخسارة ويجد دائماً وسيلة للفوز، فريق غزير الأهداف. والوقائع المجردة تقول إن مانشستر يونايتد سجل 18 هدفاً في آخر خمس مباريات له في الدوري الأوروبي، أكثر مما سجله في الدوري الإنجليزي خلال الأشهر الأربعة الماضية. وكل ذلك حدث على رغم أنهم اختاروا استبعاد أفضل موهبة هجومية لديهم تشيدو أوبي من قائمتهم الأوروبية. لكن النهاية الدرامية أمام ليون الفرنسي جاءت بفضل مهاجمين غير تقليديين: كوبي ماينو وهاري ماغواير، لاعب وسط ومدافع تم الدفع بهما في الخط الأمامي، وقد يقول البعض إنهما أنهيا الهجمات بصورة أفضل من المهاجمين المتخصصين. كان ذلك ثاني فوز بنتيجة (5 - 4) في تاريخ مانشستر يونايتد، الأول حققه "أطفال باسبي" في آخر مباراة لهم على الأراضي الإنجليزية عام 1958، أما الثاني فجاء على يد فريق أقل شأناً بكثير. لكن وبينما عانوا موسماً محلياً يعد من بين الأسوأ في تاريخهم، قدم مانشستر يونايتد في أوروبا لمحات صحيحة من ماضيهم المجيد، مثل الأهداف المتأخرة والعودة في النتائج والدراما التي كثيراً ما أسهمت في صنع هالة هذا النادي، وكلها اختزلت في أمسيات الخميس. لكن النهائي، تماماً كالمباراة الافتتاحية، سيقام الأربعاء، وجاءت البداية المتعثرة أمام نادي مدينة المدرب السابق تن هاغ، إف سي تفينتي، على ملعب "أولد ترافورد". وقال المدرب الهولندي "ليس من اللطيف أن تؤذي من تحب"، لكن في الحقيقة، كان يونايتد هو من تلقى الأذى الأكبر، جزئياً بسبب عجزه عن احتواء الظهير الأيمن بارت فان رووي الذي ركض مسافة 50 ياردة متجاوزاً عدداً من لاعبي تن هاغ، في اللقطة التي سبقت هدف التعادل الذي سجله سام لامرز. وعندما أقيل تن هاغ، كان يملك سجلاً كاملاً في الدوري الأوروبي: ثلاث مباريات، ثلاثة تعادلات، وإذا ما تغلب يونايتد على توتنهام، ينبغي أن يمنح برونو فيرنانديز لقب أفضل لاعب في البطولة، إذ لم يسجل أي لاعب أهدافاً أكثر منه حتى الآن، وفقط لاعبان يتفوقان عليه في عدد التمريرات الحاسمة، لكنه بدأ مشواره بصورة سيئة أيضاً، بعد طرده في بلده الأم، البرتغال، أمام بورتو. ومع ذلك، لا شيء من هذا يفسر تماماً لماذا، عندما أعلن تن هاغ بديله في مركز رقم "10" أمام فنربخشه التركي، كان الخيار صادماً، وهو الظهير الأيمن نصير مزراوي. تولى المدرب الموقت رود فان نيستلروي قيادة مانشستر يونايتد لتحقيق فوزه الأول المتأخر في البطولة، وجاء ذلك أمام باوك اليوناني. أما سجل روبن أموريم في هذه المسابقة، فهو ممتاز في الأقل، إذ حقق ثمانية انتصارات من أصل 10 مباريات، وتعادلان مقبولان خارج الديار أمام ريال سوسييداد وليون، لكن هذا لا يروي القصة كاملة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) سجل مانشستر يونايتد هدفاً في الدقيقة الأولى من أول مباراة أوروبية تحت قيادة أموريم، عن طريق أليخاندرو غارناتشو أمام بودو/غليمت، ومع ذلك وجد الفريق نفسه متأخراً في النتيجة، كما تأخر أيضاً أمام فيكتوريا بلزن. وأنقذ الفريق الهدفان المتتاليان من راسموس هويولوند، الذي كحال كريستيان إريكسن ودييغو دالوت سجل في الدوري الأوروبي أكثر مما سجل في الدوري الإنجليزي هذا الموسم. أما جاك بوتلاند، الذي ضمه مانشستر يونايتد في 2023، فسجل لصالح الفريق، لكن بصفته حارس مرمى رينجرز حالياً، إذ دفع الكرة بقبضته إلى شباكه إثر ركلة ركنية، مما جعله موقفاً محرجاً لا مناسبة للاحتفال. وشهدت الأدوار الإقصائية انفجاراً في عدد الأهداف واحتفالات صاخبة في مباريات الإياب على ملعب "أولد ترافورد" ثلاثية من برونو فيرنانديز أمام ريال سوسييداد، وثلاثية متأخرة في غضون سبع دقائق أمام ليون، وانفجار هجومي بأربعة أهداف خلال 19 دقيقة ضد أتلتيك بيلباو. وكانت هناك لحظات ساحرة مثل التحول المفاجئ لهاري ماغواير إلى جناح رشيق ليصنع هدف كاسيميرو الافتتاحي في ملعب "سان ماميس"، وتمريرة مانويل أوغارتي بالكعب ضد بيلباو، وتسديدة ماسون ماونت الرائعة من مسافة 50 ياردة ضد أتلتيك، كما قدم الفريق شوطاً أول مميزاً على أرضه أمام ليون، ربما الأفضل تحت قيادة أموريم، إلى جانب السيطرة التي فرضها في بيلباو بعد تقدمه بثلاثية نظيفة. لكن في المقابل، لم تخل المباريات من مشاهد هزلية وهشاشة دفاعية، فأندريه أونانا ذهب إلى ليون بعد أن وصفه نيمانيا ماتيتش بأنه أحد أسوأ الحراس في تاريخ مانشستر يونايتد، وارتكب خطأين فادحين تسببا في هدفين، فمن تقدم (2 - 0) وأداء مميز في لقاء الإياب، وجد يونايتد نفسه بطريقة ما متأخراً (2 - 4) على أرضه أمام فريق لعب بـ10 لاعبين. أحد المواضيع المتكررة في مسيرة مانشستر يونايتد هذا الموسم كان مواجهته لخصوم منقوصين عددياً، فكل من ريال سوسييداد وأتلتيك بيلباو أبديا استياءهما من البطاقات الحمراء التي أشهرت ضدهما في مباريات يونايتد، وشكا بيلباو تحديداً من لقطة رأوا فيها أن غارناتشو لمس الكرة بيده قبل أن يرتكب داني فيفيان الخطأ ضد هويلوند، الذي تسبب في طرده. وقد يكون في ذلك دلالة على أن الحظ وقف إلى جانب يونايتد، لكن الفريق يمكنه الادعاء بأنه صنع حظه بفضل صلابته ولحظات الإلهام، وتفوق بعض أفراده في اللحظات الحاسمة وأحياناً بطرق لا تصدق. لقد تحول كوبي ماينو وهاري ماغواير - على طريقة تيدي شيرنغهام وأولي غونار سولسكاير في القرن الـ21، إلى منقذين للفريق. فقد أبقيا على موسم يونايتد حياً، في كل دور كان فيه على شفير الخروج من بطولة، ومن دون أية بارقة أمل. وها هو الآن في بيلباو، في موسم يمكن وصفه بالكارثي، يقترب من العودة لدوري أبطال أوروبا. سميت سيرة المدير الفني الأول الذي قاد مانشستر يونايتد للفوز بكأس أوروبا، السير مات باسبي، بـ"مجـد غريب النوع"، وهذا سيكون بلا شك مجداً أوروبياً غريباً للغاية.