في أجواء روحانية.. توافد الحجاج على المسجد النبوي ووصول أول أفواج بعثة القرعة إلى مكة المكرمة
تشهد ساحات المسجد النبوي الشريف توافد أعداد كبيرة من ضيوف الرحمن، القادمين لأداء مناسك الحج، حيث يحرص الحجاج على زيارة قبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم والسلام عليه، وسط أجواء روحانية تغمرها السكينة والخشوع.
وفي ظل الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة، تم تشغيل مراوح الرذاذ المنتشرة في ساحات المسجد، لتلطيف الأجواء وتوفير الراحة للحجاج، في مشهد يعكس مدى الاستعدادات المبذولة لخدمة الزائرين وتيسير عباداتهم.السعودية تضبط 17 مخالفًا لأنظمة الحج حاولوا نقل 61 حاجًا دون تصاريح بمداخل مكة المكرمةمشروع تطويري بمشعر عرفات يستوعب أكثر من 4 ملايين حاج وتحذيرات من حملات الحج الوهميةوصول أول ألف حاج من بعثة القرعة إلى مكة المكرمةأعلن مساعد وزير الداخلية لقطاع الشؤون الإدارية والرئيس التنفيذي لبعثة الحج المصرية عن وصول أول دفعة تضم 1000 حاج من بعثة حج القرعة إلى مكة المكرمة، مشيرًا إلى أن الجسر الجوي بين مصر والسعودية مستمر لنقل بقية الحجاج خلال الأيام المقبلة.وأوضح أن مسؤولي بعثة القرعة كانوا في استقبال الحجاج بمطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة فور وصولهم، حيث تم إنهاء إجراءات الوصول والتفويج إلى مكة المكرمة بسلاسة، في إطار الحرص على توفير أعلى مستويات الخدمة لحجاج بيت الله الحرام.احتفالات استقبال الحجاج المصريين بالورود والهداياأقامت بعثة الحج المصرية احتفالات ترحيبية داخل فنادق الإقامة احتفاءً بوصول أول أفواج حجاج القرعة إلى مكة المكرمة، حيث تم استقبالهم بالورود وتوزيع الهدايا عليهم، إلى جانب تخصيص فرق من أعضاء البعثة لمرافقة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، بدءًا من لحظة الوصول إلى المطار وحتى تسكينهم في الغرف.وأعرب العديد من الحجاج عن سعادتهم البالغة بحفاوة الاستقبال والتنظيم المحكم، مؤكدين أن ما لمسوه من اهتمام ورعاية يعكس مدى جدية واستعداد السلطات المصرية لضمان راحة وسلامة الحجاج.جهود مكثفة لمراجعة وتجهيز مقار الإقامة للحجاجوأشار رئيس بعثة الحج المصرية إلى أن أعضاء البعثة يقومون بشكل يومي بمراجعة إجراءات التسكين بمقار الإقامة قبل وصول الحجاج، لضمان جاهزيتها وتوفير جميع سبل الراحة والضيافة لضيوف الرحمن، مؤكدًا حرص البعثة على إنهاء إجراءات التسكين فور وصول الحجاج دون تأخير.الجسر الجوي المصري السعودي مستمر لنقل الحجاجوأكد المسؤول استمرار رحلات الجسر الجوي بين مصر والمملكة العربية السعودية طوال الأيام المقبلة لنقل جميع حجاج القرعة سواء إلى مكة المكرمة أو المدينة المنورة، مشيرًا إلى أن جميع أعضاء البعثة يعملون على مدار الساعة لتقديم التيسيرات اللازمة منذ لحظة سفر الحجاج وحتى عودتهم بسلامة الله إلى أرض الوطن.دعوة إلى التعاون والالتزام بالضوابط التنظيميةوفي ختام تصريحاته، ناشد الرئيس التنفيذي لبعثة الحج المصرية جميع الحجاج ضرورة التعاون مع مسؤولي البعثة، والالتزام بجميع الضوابط والتعليمات المعتمدة داخل الأراضي المقدسة، مشددًا على أن هذه التعليمات تصب في مصلحة ضيوف الرحمن، وتهدف إلى ضمان سلامتهم وتمكينهم من أداء المناسك بسهولة ويسر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 14 دقائق
- 24 القاهرة
استمرار نشاط البرنامج الصيفي للطفل داخل 1490 مسجدًا في سوهاج
أعلن الدكتور محمد أبو سعدة، وكيل وزارة الأوقاف بسوهاج، استمرار البرنامج الصيفي للطفل بمساجد سوهاج يومي الاثنين والأربعاء من كل أسبوع بعد صلاة العصر. وأقامت مديرية أوقاف سوهاج البرنامج الصيفي اليوم الإثنين الموافق 19 مايو 2025 بعدد 1490 مسجدا، ليبلغ عدد المساجد شهريا 11920 ألف مسجد، في إطار دور اهتمام وزارة الأوقاف بالنشء. أوقاف سوهاج وأكد وكيل الوزارة أن النبي صلى الله عليه وسلم حثنا على الاهتمام بالطفل، فأمر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ الرجل باختيار الزوجة الصالحة، التي ستكون أما ومدرسة للطفل، كما رغب المرأة في إيثار الزوج الصالح، الذي سيكون أبا وقدوة له، لينشأ الطفل ويتربى في بيئة صالحة، ويصبح عضوا نافعا في بناء المجتمع والأمة.. وأضاف أن من هدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في معاملته للطفل أن يُستقبل في أوائل حياته بالفرح والبشر، فعن سلمان بن عامر الضبي قال: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: ( مع الغلام عقيقة، فأهريقوا عنه دما وأميطوا عنه الأذى ) ( البخاري ). بالتعاون مع الشباب والرياضة.. جامعة سوهاج تطلق قافلة طبية توعوية تخدم أهالي الكوامل بحري وزيرة التضامن تبحث سبل تقديم دعم مالي للطلاب الأولى بالرعاية مع رئيس جامعة سوهاج وأكد وكيل الوزارة أن الدكتور أسامه الأزهري، وزير الأوقاف، لا يألو جهدا في متابعة هذه الأنشطة؛ لضمان تطبيقها على أرض الواقع عمليا.


مصراوي
منذ 20 دقائق
- مصراوي
ما يُسَنُّ عند الاحتضار.. 5 سنن يكشف عنها أمين الفتوى
كشف الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية عن بعض السنن التي يستحب فعلها مع الشخص عند احتضاره. وحدد ربيع، في منشور عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، 5 سنن يستحب فعلها عند الاحتضار، وهي: 1- تلقينُ المحتضَر الشهادتين برفق من دون إلحاحٍ مُنفِّر؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ» (رواه مسلم)، 2- توجيهُه إلى القبلة مضطجعًا على شقه الأيمن؛ تفاؤلًا بأنه مِن أهلها. 3- قراءةُ شيءٍ من القرآن الكريم. 4- تغميضُ عينيه. 5- تغطيتُه صيانةً له عن الانكشاف، وسترًا لصورته المتغيرة عن الأعين. رحم الله موتى المسلمين، وربط على قلوب ذويهم ومحبيهم. آمين.


فيتو
منذ 28 دقائق
- فيتو
هل زيارة المسجد النبوي واجبة في الحج؟ وما هو الوقت المختار لها؟
يعتقد الكثير من الحجاج أن زيارة المسجد النبوي واجبة في الحج، وأن الحج يعتبر باطلا ما لم يقم الحاج بزيارة المدينة المنورة والمسجد النبوي وقبر الرسول عليه الصلاة والسلام، ويجهلون الكثير من الآداب التي تتعلق بزيارة المسجد النبوي، والتي ينبغي الحرص عليها عملا بالسنة النبوية الشريفة. وفي السطور التالية نستعرض معكم حكم زيارة المسجد النبوي وقبر النبي عليه السلام وروضته الشريفة ونجيب علي السؤال هل زيارة المسجد النبوي واجبة في الحج وما هو الوقت المختار لزيارة المسجد النبوي؟ هذا ما ستعرفونه خلال السطور التالية فإلي التفاصيل هل زيارة المسجد النبوي واجبة في الحج فضل زيارة المدينة المنورة وقبر الرسول شرَّف الله تعالى المدينة النبوية المنورة بأنها مَهد الإسلام؛ وفضَّلها، وجعلها من خير بقاع الأرض، ودعا لها النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولأهلها بالبركة، وجعلها حرمًا آمنًا؛ فعَن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أنَّ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ قال: «إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ وَدَعَا لَهَا، وَحَرَّمْتُ المَدِينَةَ كَمَا حَرَّمَ إِبْرَاهِيمُ مَكَّةَ، وَدَعَوْتُ لَهَا فِي مُدِّهَا وَصَاعِهَا مِثْلَ مَا دَعَا إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ لِمَكَّةَ» متفقٌ عليه. بل وشَرُفَتْ بِضَمِّ بُقعة هي أفضل بقاع الأرض على الإطلاق بإجماع العلماء، وهي البقعة التي ضمت الجسد الشريف لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. آداب زيارة المسجد النبوي زيارة مسجد النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وشد الرحال إليه عبادة مستحبة في أي وقت، وهي من القربات التي انعقد الإجماع على استحبابها، وقد قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجد الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ، ومسجد الأقصى )(البخاري).. ولمسجد النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وزيارته آداب كثيرة ينبغي التأدب بها، فإذا وصل زائر المدينة إلى مسجد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ سُنَّ له أن يقدم رجله اليمنى وأن يقول: (بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، اللهم اغفر لي ذنوبي وافتح لي أبواب رحمتك)(مسلم)، وهذا الذكر مسنون عند دخول سائر المساجد في أي مكان.. ثم يصلي تحية المسجد، والأفضل ـ إن استطاع دون ضرر أو إيذاء لأحد ـ أن يصليها في الروضة الشريفة، لقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة)(البخاري). وبعد الصلاة يزور قبر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وقبري صاحبيه: أبي بكر وعمر ـ رضي الله عنهما ـ، فيقف تجاه قبر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بأدب وخفض صوت، ثم يسلم عليه قائلا: " السلام عليك يا رسول الله ورحمة الله وبركاته " فعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (ما من أحد يسلم عليّ إلا ردّ الله عليَّ روحي حتى أردّ عليه السلام )(أبو داود).. ويجمع بين التسليم والصلاة عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ، لما تقرر من استحباب الجمع بين الصلاة والسلام عليه، عملًا بقول الله تعالى: { إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا }(الأحزاب:56). ثم يسلم على أبي بكر وعمر ـ رضي الله عنهماـ، ويدعو لهما.. ويُسن للزائر أن يصلي الصلوات الخمس في مسجد الرسول ـ صلى الله عليه وسلمـ، خاصة في الروضة الشريفة، وأن يكثر فيه من الذكر والدعاء والصلاة على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وغير ذلك من الطاعات، اغتنامًا لما في ذلك من شرف المكان، وعظم الأجر والثواب.. ولا يجوز لزائر مسجد النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن يتمسح بالحجرة أو يقبلها أو يطوف بها، لأن ذلك لم ينقل عن السلف الصالح، بل هو بدعة منكرة..قال النووي: ".. ويكره مسحه باليد وتقبيله، بل الأدب أن يبعد عنه كما يبعد منه لو حضر في حياته ـ صلى الله عليه وسلم ـ، هذا هو الصواب وهو الذي قاله العلماء، وأطبقوا عليه، وينبغي ألا يغتر بكثير من العوام في مخالفتهم ذلك ". ويلزم الزائر لمسجد الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ ألا يرفع صوته فيه، لأن الله سبحانه نهى المؤمنين عن رفع أصواتهم فوق صوت النبي - صلى الله عليه وسلم -، وعن الجهر له بالقول كجهر بعضهم لبعض، وحثهم على غض الصوت عنده في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ * إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ}(الحجرات:2-3 ). وعن السائب بن يزيد ـ رضي الله عنه ـ قال: ( كنت نائمًا في المسجد فحصبني رجلٌ فنظرت فإذا عمر بن الخطاب، فقال: اذهب فأتني بهذين، فجئته بهما، فقال: مِن من أنتما ؟ ـ أو من أين أنتما؟ ـ، قالا: من أهل الطائف، قال: لو كنتما من أهل البلد لأوجعتكما، ترفعان أصواتكما في مسجد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ )(البخاري).. ولذا فلا يرفع الصوت في مسجده، ولا يطال القيام عند قبره، لأن طول القيام عند قبره - صلى الله عليه وسلم -، والإكثار من تكرار السلام يفضي إلى الزحام وكثرة الضجيج، وارتفاع الأصوات، وذلك يخالف ما شرعه الله للمسلمين في هذه الآيات المحكمات، وهو- صلى الله عليه وسلم - محترم حيًا وميتًا، فلا ينبغي للمؤمن أن يفعل عند قبره ما يخالف الأدب الشرعي. وإذا أراد الزائر الدعاء فليتوجه إلى القبلة ويدعو، ولا يحرص على تحري الدعاء عند قبر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ مستقبلًا للقبر رافعًا يديه يدعو، فهذا كله خلاف ما كان عليه السلف الصالح من أصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأتباعهم بإحسان، بل هو من البدع المحدثات.. هل زيارة المسجد النبوي واجبة في الحج زيارة المسجد النبوي مستحبة في أي وقت، ومشروعة قبل الحج وبعده، ولا تعلق لها بمناسك الحج والعمرة، فهي عبادة مستقلة، خلاف ما يعتقد البعض من أنه لابد منها في الحج أو العمرة، فليست ركنا ولا شرطا فيهما، ولكن إذا وصل الحاج أو المعتمر إلى تلك البقاع الطاهرة فليحرص على زيارة مسجد الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ والصلاة والإكثار من العبادة فيه، لما في ذلك من فضل وشرف وأجر كبير، مع التزامه بآداب هذه الزيارة.. هل زيارة المسجد النبوي واجبة في الحج حكم زيارة قبر النبي عليه السلام وروضته الشريفة زيارة قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وروضته الشريفة، من أعظم القُرُبات وآكد المستحبات، لِمَا ورد من الأحاديث النبوية الشريفة في استحباب ذلك، وجعل هذه الزيارة موجبة لشفاعته صلى الله عليه وآله وسلم لزائريه، وقد صحَّح جميع الحفَّاظ الأحاديث الواردة في ذلك؛ فَعَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: «مَن جَاءَنِي زَائِرًا لَا تُعْمِلُهُ حَاجَةٌ إِلَّا زِيَارَتِي، كَانَ حَقًّا عَلَيَّ أَن أَكُونَ لَهُ شَفِيعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ» أخرجه الطبراني في معجميه "الكبير" و"الأوسط". وعنه أيضًا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: «مَن زَارَ قَبْرِي وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي» أخرجه الدارقطني في "السنن". وعن ابن عمر رضي الله عنه، أن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قال: «مَنْ حَجَّ فَزَارَ قَبْرِي بَعْدَ مَوْتِي، كَانَ كَمَنْ زَارَنِي فِي حَيَاتِي» أخرجه الإمام البيهقي في "شعب الإيمان" و"السنن الكبرى"، والإمام الطبراني في "المعجم الأوسط". الوقت المختار لزيارة المسجد النبوي تستحب زيارة مسجد النبي صلى الله عليه وسلم في أي وقت من أوقات السنة لمن تيسر له ذلك، وليس هناك وقت مخصص تستحب فيه الزيارة أو تتأكد. وما يشاع أن زيارة المسجد النبوي تكون بعد الحج أو قبله لا دليل عليه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.