
لليوم الثاني على التوالي.. تواصل عمليات ذبح أضاحي الأوقاف بإشراف بيطري متخصصاليوم السبت، 7 يونيو 2025 05:54 مـ
تواصل وزارة الأوقاف لليوم الثاني على التوالي عمليات ذبح أضاحي الأوقاف في الوقت الشرعي، تحت إشراف بيطري متخصص، وذلك في إطار التجهيز لمشروع صكوك أضاحي وزارة الأوقاف وبدء عملية التوزيع للأسر الأولى بالرعاية والمستحقين الحقيقيين، بالتعاون مع وزارة التضامن، وذلك عقب انتهاء أجازة عيد الأضحى المبارك وانتهاء الوقت الشرعي لعملية الذبح.
جدير بالذكر أن وزارة الأوقاف أعلنت في وقت سابق أنها قد انتهت من تسلّم رؤوس الأضاحي من الأبقار السودانية، ونقلها إلى مذبح الخارجة بمحافظة الوادي الجديد؛ لبدء مرحلة الذبح، وذلك عقب صلاة عيد الأضحى المبارك في الأوقات الشرعية المعروفة للأضحية، وكذا بدء عملية ذبح رؤوس الأضاحي البلدية، بالتعاون مع وزارة التموين والتجارة الداخلية ممثلة في الشركة القابضة للصناعات الغذائية، وفاء بحق المضحين.
وتؤكد وزارة الأوقاف أن عملية الذبح تتم في المجازر المصرية المعتمدة تحت إشراف بيطري متخصص، وأنه لا يوجد ضمن مشروع صكوك الأضاحي أية لحوم مستوردة مذبوحة أو مبردة في الخارج.
وشددت وزارة الأوقاف على أن مشروع صكوك الأضاحي يراعي الضوابط الشرعية للذبح والتوزيع بأقل تكلفة، نظراً لمساهمة العديد من المؤسسات الوطنية في تنفيذها، مما يساهم في توفير أعلى استفادة للمستحقين، حيث يتحول ثمن الصك كاملًا إلى لحوم، دون أي فاقد أو أية مصاريف إدارية أو إعلانية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 26 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : كيفية تقسيم وتوزيع لحم الأضحية على الأقارب والفقراء
الأحد 8 يونيو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه يسن للمضحي أن يأكل من أضحيته وأن يدخر منها وأن يهدي لأقاربه ويتصدق على الفقراء. وأضاف مركز الأزهر، أن بعض أهل العلم استحبوا أن يأكل الثلث ويتصدق بالثلث ويُهدي الثلث، وقيل بل يأكل النصف ويتصدق بالنصف، قال تعالى{فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ}، وقال صلى الله عليه وسلم فى أمر التقسيم هذا (فكلوا وادخروا وتصدقوا). كيف توزع الأضحية؟ سؤال أجاب مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف. وأجاب مجمع البحوث الإسلامية عن السؤال قائلا: إن المقصود من الأضحية إراقة الدم بذبح ما يتقرب به إلى الله من بهيمة الأنعام في أيام النحر -يوم الأضحى - إلى آخِرِ أيَّامِ التَّشريقِ- أي غروب شمس آخر يوم من أيام عيد الأضحى. وتابع مجمع البحوث مستشهدا بقول النبي – صلى الله عليه وسلم -: { مَا عَمِلَ ابْنُ آدَمَ يَوْمَ النَّحْرِ عَمَلًا أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، مِنْ هِرَاقَةِ دَمٍ، وَإِنَّهُ لَيَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ، بِقُرُونِهَا، وَأَظْلَافِهَا، وَأَشْعَارِهَا، وَإِنَّ الدَّمَ، لَيَقَعُ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، بِمَكَانٍ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ، فَطِيبُوا بِهَا نَفْسًا}. رواه ابن ماجه. تقسيم الأضحية وأضاف مجمع البحوث عبر صفحته الرسمية على فيس بوك أن الفقهاء قد نصوا على استحباب تقسيم الأضحية أثلاثًا: ثلث للفقراء والمساكين، وثلث للإهداء، وثلث للأكل ولأهل البيت. ونوه مجمع البحوث إلى أن الفقهاء استدلوا على هذا الاستحباب بقوله – تعالى -: {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ} [الحج]. وأوضح مجمع البحوث أن هذا التقسيم ليس على وجه الإلزام والوجوب، بل للمضحي الحُرّية في تقسيمها كيف شاء، وكما يشاء؛ فيأكل منها ما يشاء، ويتصدّق بما يشاء، ويُهدي ما يشاء، والدليل على ذلك أن رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ضَحِيَّتَهُ، ثُمَّ قَالَ: {يَا ثَوْبَانُ، أَصْلِحْ لَحْمَ هَذِهِ}، فَلَمْ أَزَلْ أُطْعِمُهُ مِنْهَا حَتَّى قَدِمَ الْمَدِينَةَ} رواه مسلم. واستطرد أنه كلما كان نصيب الفقراء منها أكبر، كان أجر المضحي فيها أعظم، ففي حديث أم المؤمنين عائشة – رضي الله عنها - أَنَّهُمْ ذَبَحُوا شَاةً، فَقَالَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: {مَا بَقِيَ مِنْهَا}؟ قَالَتْ: مَا بَقِيَ مِنْهَا إِلَّا كَتِفُهَا قَالَ: {بَقِيَ كُلُّهَا غَيْرَ كَتِفِهَا} رواه الترمذي. أي: إنَّ ما يأكله الإنسان يبلى ويفنى، أما الصدقة وإدخال السرور على المحتاجين يبقى أثره في الآخرة. وأكد أن النبي – صلى الله عليه وسلم- يوضح هذا المعنى ظاهرًا جليًا لا لبس فيه في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه- أن رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قال: {يَقُولُ الْعَبْدُ: مَالِي، مَالِي، إِنَّمَا لَهُ مِنْ مَالِهِ ثَلَاثٌ: مَا أَكَلَ فَأَفْنَى، أَوْ لَبِسَ فَأَبْلَى، أَوْ أَعْطَى فَاقْتَنَى، وَمَا سِوَى ذَلِكَ فَهُوَ ذَاهِبٌ، وَتَارِكُهُ لِلنَّاسِ} رواه مسلم. ومعنى الحديث أن الذي يحصل للإنسان من ماله ثلاثة أمور كلها فانية إلا واحدة باقية، وهي ما ادخره لآخرته، قال – تعالى -: {مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ} [النحل: 96].


وكالة نيوز
منذ 34 دقائق
- وكالة نيوز
6/7: CBS Weekend News
الاحتجاجات ، الغضب من غارات الجليد في جنوب كاليفورنيا ؛ يأخذ Goodyear Blimp المميز إلى السماء لمدة 100 عام من الرحلات الجوية. كن أول من يعرف احصل على إشعارات المتصفح للأخبار العاجلة والأحداث الحية والتقارير الحصرية.


الزمان
منذ ساعة واحدة
- الزمان
حجاج الجمعيات الأهلية يؤدون رمي الجمرات في أول أيام التشريق
بدأ حجاج الجمعيات الأهلية التوجه إلى جسر الجمرات لأداء نسك رمي الجمرات في أول أيام التشريق، وذلك وفق الترتيب الشرعي، حيث بدأوا بـالجمرة الصغرى، تلتها الجمرة الوسطى، ثم جمرة العقبة الكبرى، وقد رُميت كل منها بسبع حصيات متتابعات مع التكبير عند كل حصاة. وأكد أيمن عبدالموجود رئيس بعثة حج الجمعيات الأهلية أن عمليات تفويج الحجاج إلى منشأة الجمرات تمت بسلاسة وفق خطط زمنية مرنة، تراعي توزيع الحشود وتفادي الزحام، خاصة في ظل الارتفاع الملحوظ في درجات الحرارة. وأوضح أن فرق الإشراف تؤدي دورها بكفاءة عالية، من حيث التوعية بالترتيب الصحيح للمناسك، والتنسيق مع الجهات المعنية لتوفير وسائل الراحة والرعاية الصحية اللازمة، لافتا إلى أن الحالة العامة للحجاج مطمئنة، ولم تُسجَّل أي حالات طارئة حتى الآن. ومن المقرر أن يواصل الحجاج رمي الجمرات في اليومين القادمين (الثاني والثالث من أيام التشريق)، مع إمكانية التعجل لمن يرغب في مغادرة منى بعد إتمام الرمي في ثاني أيام التشريق.