
ليفربول على بعد خطوة من التتويج باللقب مبكرا بعد تعثر أرسنال
اضافة اعلان
خرج فريق نوتينغهام فورست بفوز ثمين من ملعب مضيفه توتنهام هوتسبير (2-0) في المباراة التي جمعتهما مساء يوم الاثنين، ضمن منافسات الجولة 34 من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.وسجل هدفي أصحاب الأرض كل من المدافع البولندي ياكوب كيويور والمهاجم البلجيكي لياندرو تروسارد في الدقيقتين (3، 42) على الترتيب.بينما حملت ثنائية نادي كريستال بالاس توقيع المهاجمين الإنجليزي إيبيريشي إيز، والفرنسي جون فيليب ماتيتا في الدقيقتين (27، 83) على الترتيب، من زمن اللقاء الذي جرى على ملعب "الإمارات" بالعاصمة لندن.واكتفى نادي أرسنال بنقطة واحدة بعد هذا التعادل ليرفع رصيده إلى 67 نقطة، ويحتل المركز الثاني في جدول ترتيب الدوري "البريمير ليغ"، متأخرا بفارق 12 نقطة عن ليفربول، الذي يكفيه التعادل فقط في مباراته أمام ضيفه توتنهام هوتسبير يوم الأحد المقبل، ليضمن تتويجه بالدوري مبكرا والاحتفال بلقبه العشرين على أرضه وبين جماهيره.بينما رفع نادي كريستال بالاس رصيده إلى 45 نقطة وبقي في المركز الثاني عشر على سلم الترتيب حتى الآن، بانتظار نتائج بقية مباريات هذه الجولة أيضا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
لماذا لا يرحل غوارديولا عن السيتي
بعد خسارته نهائي كأس الاتحاد الانكليزي الأسبوع الماضي أمام كريستال بالاس، يخوض المان سيتي الأحد المقبل مباراة الموسم ضد فولهام من أجل احتلال أحد المراكز الخمسة الأولى المؤهلة إلى مسابقة دوري الأبطال الموسم المقبل وإنقاذ موسمه الأسوأ في مشواره الكروي من دون أن يرتفع صوت واحد يطالب برحيل المدرب بيب غوارديولا الذي يصر بدوره على الاستمرار بعد أن جدد عقده لموسمين إضافيين وسط تحديات كبيرة قد تحرمه من المشاركة في مسابقة لم يتغيب عنها الفريق ولا غوارديولا منذ خمسة عشر عاما، وفاز بها مع البارسا مرتين والسيتي قبل موسمين، قبل أن يجد نفسه في وضعية لا يحسد عليها بعد أن ضيع لقب الدوري الذي أحرزه لأربعة مواسم متتالية.السيتي حقق فوزا مهما البارحة على بورنموث في الجولة قبل الأخيرة سمح له بالارتقاء الى المركز الثالث قبل مواجهة الجولة الأخيرة ضد فولهام والتي يكفيه التعادل فيها لضمان المشاركة في دوري الأبطال، ما دفع غوارديولا للتعبير عن ثقته في لاعبيه وقدرتهم على حسم أحد المراكز الخمسة الأولى التي ينافسه عليها نيوكاسل وتشلسي وأستون فيلا ونوتنغهام فوريست، مؤكداً: 'إذا لم نتأهل إلى دوري الأبطال فهذا لأننا لا نستحق وسنكتفي بمسابقة الدوري الأوروبي'، في اشارة الى استمراره مع الفريق مهما كان المصير الأحد المقبل، في سيناريو فريد من نوعه مع مدرب لا يقال ولا يستقيل مهما كانت نتائج الفريق، حتى وإن كانت مسؤوليته كبيرة في الوضعية التي وصل إليها السيتي هذا الموسم.في مانشستر لا أحد يتحدث عن رحيل غوارديولا بعد الفشل، ربما لأن الكل يعتقد أن غوارديولا لا يتحمل المسؤولية وحده، ولا يعتبر مدربا فاشلا رغم فشله الذريع هذا الموسم، وأن بإمكانه ضمان التأهل الى مسابقة دوري الأبطال واستعادة المجد الضائع ابتداء من الموسم المقبل الذي سيكون من دون كيفن دي بروين الذي ودع جماهير السيتي في ملعب الاتحاد، ويستعد لخوض آخر مباراة مع فريقه الأحد المقبل في لندن، على غرار لاعبين أخرين ينوي غوارديولا الاستغناء عنهم مثل غريليتش وغندوغان، مثلما ينوي التخلي عن سياسة استقطاب النجوم بأعداد كبيرة التي خلقت له متاعب في غرف الملابس عندما كان يضطر كل مرة لابقائهم في كرسي الاحتياط أو المدرجات عندما يعتمد على سياسة التدوير التي لم تكن ناجعة في كل الحالات.صحيح أن غياب القلب النابض رودري طيلة الموسم وتكرار الغيابات للكوادر في أغلب المباريات بسبب الإصابات، كان له تأثير على مردود ونتائج الفريق، لكن مسؤولية غوارديولا في النتائج المخيبة هذا الموسم في جميع المسابقات تبقى كبيرة، مثلما كان الجميع في مانشستر ينسب الفضل له في كل التتويجات التي نالها السيتي منذ التحاقه بالفريق عندما كانت خياراته موفقة وكان يجد الحلول في الظروف الصعبة، ويتسيد الدوري ويتألق في دوري الأبطال قبل أن ينهار الفريق كلياً ويعجز عن الفوز على أرضه أمام فرق متواضعة، لدرجة ساد فيها الشك في تعمد بعض اللاعبين الخسارة للتخلص من مدربهم الذي خطف منهم الأضواء وصار مهما أكثر منهم، ينسب لنفسه كل الانجازات بشكل مباشر وغير مباشر.في حالة الخسارة أمام فولهام الأحد المقبل سيغيب السيتي عن دوري الأبطال الموسم لأول مرة منذ عشر سنوات، ويغيب غوارديولا عن أكبر وأهم المسابقات في أوروبا لكنه سيبقى مدربا للفريق لموسمين إضافيين على الأقل إلا إذا حدثت معجزة وفضل الرحيل بإرادته لأنه لن يقال من منصبه، وفي ذلك إقرار بالفشل لا يريد الاعتراف به مدرب استثنائي يعتقد أنه الأحسن وصاحب الفضل في كل انجازات السيتي، ويكتفي بالقول: 'اذا لم نتأهل الى دوري الأبطال فإننا لا نستحق ذلك، ونكتفي بالمشاركة في مسابقة الدوري الأوروبي'، من دون الاشارة الى مسؤوليته المباشرة.إعلامي جزائري


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
توتنهام الإنجليزي بطلاً للدوري الأوروبي
خبرني - حصد نادي توتنهام هوتسبير لقب الدوري الأوروبي بعد الفوز على مانشستر يونايتد بهدف دون رد، في المباراة النهائية التي أقيمت مساء اليوم الأربعاء، على ملعب سان ماميس بمدينة بلباو الإسبانية. سجل توتنهام هدف اللقاء الوحيد عن طريق مدافع اليونايتد لوك شاو بالخطأ في مرماه في الدقيقة 43. وحقق توتنهام هوتسبير لقب الدوري الأوروبي للمرة الثالثة في تاريخه، وأول لقب أوروبي منذ عام 1984، حيث سبق أن فاز السبيرز بلقب كأس الاتحاد الأوروبي (الدوري الأوروبي حاليًا)، مرتين عامي 1972 و1984. وبهذا اللقب الأوروبي، تأهل توتنهام هوتسبير إلى بطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل.

السوسنة
منذ 3 ساعات
- السوسنة
توتنهام يهزم يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي
السوسنة فاز توتنهام هوتسبير 1-صفر على مانشستر يونايتد في بيلباو الأربعاء في نهائي باهت للدوري الأوروبي لكرة القدم لينقذ موسمه ويحصل على مقعد في دوري أبطال أوروبا العام المقبل بفضل هدف برينان جونسون في الشوط الأول.وهذا أول لقب لتوتنهام منذ فوزه ببطولة كأس الرابطة الإنجليزية عام 2008 وأول لقب أوروبي منذ عام 1984، ولكنها المرة الرابعة التي يتغلب فيها على يونايتد هذا الموسم.وسجل جونسون هدفه في الدقيقة 42 عندما انهار دفاع يونايتد بعد تمريرة عرضية من السنغالي بابي ماتار سار، بينما ظل أندريه أونانا في مرماه.واندفع جونسون ومدافع يونايتد لوك شو نحو الكرة، وبدا أنها انزلقت منهما إلى داخل المرمى، لتمر من فوق يد أونانا.وكان الهدف باهتا مثل المباراة في مواجهة بين فريقين قدما موسما مخيبا للآمال في الدوري الإنجليزي الممتاز، إذ يحتل يونايتد المركز 16 وتوتنهام يليه في الترتيب، بحسب رويترز.وسنحت فرصة رائعة لراسموس هويلوند مهاجم يونايتد لإدراك التعادل بضربة رأس منتصف الشوط الثاني، لكن ميكي فان دي فين مدافع توتنهام أبعد الكرة من على خط المرمى.