logo
25 إصابة في احتفالات صعود هامبورج إلى دوري الأضواء الألماني

25 إصابة في احتفالات صعود هامبورج إلى دوري الأضواء الألماني

الوئام١١-٠٥-٢٠٢٥

شهدت مدينة هامبورج الألمانية، مساء السبت، أحداثاً مؤسفة تخللت احتفالات نادي هامبورج بعودته إلى دوري الدرجة الأولى لكرة القدم، بعدما أسفرت تلك الاحتفالات عن إصابة 25 شخصاً، بينهم إصابة واحدة وصفت بأنها 'بين الحياة والموت'، وفق ما أفادت به إدارة الإطفاء في المدينة.
وجاءت الإصابات عقب فوز هامبورج الساحق على ضيفه أولم بنتيجة 6-1 على ملعب 'فولكسبارك شتاديون'، بحضور أكثر من 56 ألف متفرج، وهو الفوز الذي ضمن للنادي الصعود إلى دوري النخبة الألماني، للمرة الأولى منذ هبوطه قبل سبعة أعوام.
وفور صافرة النهاية، اقتحم مئات المشجعين أرضية الملعب احتفالاً، ما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات في صفوف الجمهور.
وأعلنت إدارة الإطفاء أن إجمالي من تلقوا علاجاً طبياً بلغ 44 شخصاً، بينهم 5 بإصابات طفيفة، و19 بجروح خطيرة، إلى جانب حالة حرجة واحدة.
وبهذا الانتصار، رفع هامبورج رصيده إلى 59 نقطة في صدارة جدول الترتيب، متقدماً بفارق نقطة عن كولن، الذي يحتاج إلى التعادل في الجولة الأخيرة أمام كايزرسلاوترن لضمان مرافقة هامبورغ إلى الدرجة الأولى.
وكان هامبورج قد هبط في عام 2018 لأول مرة في تاريخه بعد أن ظل النادي الوحيد الذي لم يغب عن دوري الـ'بوندسليغا' منذ انطلاقه عام 1963. ولم تفلح محاولاته السابقة للعودة رغم بلوغه الملحق في موسمي 2022 و2023.
ويعزو كثيرون هذا الإنجاز إلى مدرب الفريق الشاب ميرلين بولتسين، البالغ من العمر 34 عاماً، والذي نشأ في هامبورغ كمشجع للنادي، قبل أن يصبح أحد رموزه التدريبية في موسمه الأول على رأس الجهاز الفني.
هامبورج توّج بلقب الدوري الألماني ست مرات، كما نال لقب كأس أوروبا للأندية البطلة (دوري أبطال أوروبا حالياً) عام 1983.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دورة هامبورغ: روبليف إلى نصف النهائي
دورة هامبورغ: روبليف إلى نصف النهائي

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

دورة هامبورغ: روبليف إلى نصف النهائي

وصل الروسي أندري روبليف، المتراجع في تصنيف المحترفين إلى المركز السابع عشر، إلى نصف النهائي للمرة الأولى منذ إحرازه لقب الدوحة في فبراير (شباط)، وذلك بفوزه الصعب على الإيطالي لوتشانو دارديري 6 - 1 و3 - 6 و6 - 3، الخميس، في دورة هامبورغ لكرة المضرب (500 نقطة). واحتاج المصنف ثالثاً في الدورة التي أحرز لقبها عام 2020 إلى ساعة و58 دقيقة كي يحسم مواجهته مع الإيطالي البالغ 23 عاماً، والمصنف 45 عالمياً، ويبلغ نصف النهائي الأول منذ إحرازه في قطر لقبه الوحيد لهذا العام والسابع عشر في مسيرته. ويمني روبليف النفس بإحراز اللقب للمرة الثانية، بعد مرة أولى عام 2020، حين فاز في النهائي الثاني له توالياً في الدورة على اليوناني ستيفانوس تسيتسيباس، من أجل التحضر بأفضل طريقة لبطولة رولان غاروس الفرنسية، التي تنطلق بداية الأسبوع المقبل، وحيث يبدأ مشواره ضد لاعب صاعد من التصفيات. ويلتقي ابن الـ27 عاماً في دور الأربعة الكندي فيليكس أوجيه ألياسيم السادس، الذي تغلب على الفرنسي ألكسندر مولر بالفوز عليه بعد مباراة ماراثونية استغرقت أقل من 3 ساعات بقليل 7 - 6 (7 - 4) و6 - 7 (6 - 8) و6 - 3، منهياً مغامرة منافسه، الذي أقصى الأربعاء الألماني ألكسندر زفيريف المصنف أول في الدورة وبطل نسخة 2023 ووصيف 2024. ويتجدد اللقاء بين روبيلف وأوجيه ألياسيم بعدما تواجها في الدور ذاته خلال دورة الدوحة، وفاز الألماني في حينها بـ3 مجموعات. وستكون المواجهة الثانية في نصف النهائي بين الإيطالي فلافيو كوبولي والأرجنتيني توماس إتشيبيري بعد فوز الأول على الإسباني روبرتو باوتيستا أغوت 7 - 6 (7 - 4) و6 - 0 والثاني على التشيكي ييري ليهيتشكا 7 - 5 و6 - 3.

لوكا مودريتش.. ملحمة أسطورية في قميص ريال مدريد (أرقام)
لوكا مودريتش.. ملحمة أسطورية في قميص ريال مدريد (أرقام)

حضرموت نت

timeمنذ 3 ساعات

  • حضرموت نت

لوكا مودريتش.. ملحمة أسطورية في قميص ريال مدريد (أرقام)

مع اقتراب نهاية حقبة ذهبية في تاريخ ريال مدريد، يسطع اسم النجم الكرواتي لوكا مودريتش كأحد أعظم لاعبي خط الوسط الذين ارتدوا القميص الملكي. أعلن الثنائي ريال مدريد ولوكا مودريتش اليوم انتهاء مسيرة النجم الكرواتي ، ورحيله عقب انتهاء بطولة كأس العالم للأندية التي ستنطلق في يونيو المقبل. فمنذ انضمامه إلى صفوف 'الميرينجي' في صيف 2012 قادمًا من توتنهام، كتب مودريتش تاريخًا لا يُنسى مع الفريق الإسباني العملاق. أكثر من مجرد لاعب وسط، جسّد مودريتش روح ريال مدريد، فكان القائد في الملعب، وصانع الإيقاع، وواجهة الفريق في أشرس اللحظات. واليوم، تُكتب فصول الأسطورة وقد ترك بصمة لا تُنسى في سانتياغو برنابيو، سترويها الأجيال القادمة. تاريخ مودريتش مع الريال .. ذهب ونور خاض النجم الكرواتي 590 مباراة بقميص ريال مدريد، سجل خلالها 43 هدفًا، وقدم 93 تمريرة حاسمة، مساهمًا بشكل مباشر في حصد الفريق للعديد من البطولات المحلية والقارية والعالمية. الإنجازات الجماعية: 6 ألقاب في دوري أبطال أوروبا 5 بطولات لكأس العالم للأندية 5 ألقاب في كأس السوبر الإسباني 5 بطولات للسوبر الأوروبي 4 تتويجات بالدوري الإسباني لقبان في كأس ملك إسبانيا لقب كأس القارات للأندية أما على المستوى الفردي، فقد حصد مودريتش سيلًا من الجوائز والتكريمات التي تليق بمسيرته اللامعة، أبرزها: 9 مرات أفضل لاعب في الشهر داخل ريال مدريد 6 مرات ضمن تشكيلة الموسم في دوري أبطال أوروبا 3 مرات في تشكيلة الموسم بالدوري الإسباني 3 مرات في تشكيلة الموسم للاتحاد الأوروبي مرتان كأفضل لاعب وسط في الليغا الكرة الذهبية لكأس العالم للأندية أفضل لاعب في موسم مع ريال مدريد أفضل لاعب في مونديال روسيا 2018 جائزة أفضل لاعب في أوروبا جائزة 'ذا بيست' من الفيفا الكرة الذهبية لعام 2018

قبل مباراة اللقب.. نابولي تحبس أنفاسها
قبل مباراة اللقب.. نابولي تحبس أنفاسها

الرياضية

timeمنذ 5 ساعات

  • الرياضية

قبل مباراة اللقب.. نابولي تحبس أنفاسها

لا يزال مشجعو فريق نابولي الإيطالي الأول لكرة القدم، رغم اقتراب موسمٍ مثيرٍ على نهايته، هادئين، وواثقين وسطَ استعدادات المدينة لليلةٍ تاريخيةٍ، إذ يظلُّ لقب الدوري على المحك قبل الجولة الختامية للبطولة، الجمعة. ويتقدم نابولي بفارق نقطةٍ واحدةٍ فقط على إنتر ميلان قبل مباراته أمام ضيفه كالياري، في حين يحلُّ إنتر ضيفًا على كومو في التوقيت نفسه. ويحتاج الفريق إلى الفوز للتتويج باللقب للمرة الرابعة دون النظر إلى نتيجة منافسه، فيما سيكون اللقب أيضًا من نصيبه في حال تعثَّرَ الفريقان بالخسارة، أو التعادل سويًّا. وبعد خروج نابولي بتعادلين متتاليين، أصبح سباق اللقب مشتعلًا للغاية بالنسبة للفريق، الذي يقع جنوب إيطاليا، لكنَّ التفاؤل لا يزال حاضرًا. وقال ماريو فيردي، صاحب مقهى في جزيرةٍ كابري: «كان التوتر سائدًا الأسبوع الماضي، لأننا لم نحقق الفوز، لكنَّني واثقٌ من انتصارنا غدًا». ويستعد مشجعو مدينة نابولي، المولعة بكرة القدم، للاحتفال حيث يغمر اللون الأزرق الفاتح الشوارع، بينما تتدلَّى قمصان الفريق من الشرفات، وواجهات المتاجر، وتحبس المدينة أنفاسها استعدادًا للنهاية الأكثر إثارةً للدوري منذ أعوامٍ. وأضاف فيردي: «فوز نابولي له أهميةٌ خاصةٌ، فهو فوزٌ لجنوب إيطاليا بأكمله. غالبًا ما ينظر الشمال باستخفافٍ إلى الجنوب، فهم يفوزون بمعظم الألقاب، لذا سيكون هذا اللقب للجنوب». وتستعد مدينة نابولي لمباراة الغد، إذ اصطفَّ أكثر من 450 ألف شخصٍ للحصول على تذاكر مباراة الجولة الختامية. وتتوقَّع السلطات حشودًا هائلةً في كل أنحاء المدينة. وستنصب 20 شاشةً كبيرةً في نابولي حيث سيتجمَّع المشجعون لمشاهدة فرصة فوز الفريق بلقب الدوري للمرة الرابعة، والثانية في آخر ثلاثة أعوامٍ، لكنَّ الجماهير تتجنَّب الحديث عن الأمر. وعلى بُعد 660 كيلومترا شمالًا، يُخيِّم الهدوء على مشجعي إنتر، الذين ينتظرون أيضًا نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، 1 يونيو المقبل. وقال أندريا كومين: «سأشاهد المباراة فقط، الأمر ليس بأيدينا. سنخوض تجربة اللقاء بهدوءٍ». مؤكدًا أنه لا يشعر بالقلق، مضيفًا: «أعتقد أن الفريق يركز على نهائي دوري أبطال أوروبا منذ فترةٍ طويلةٍ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store