
هيدي كرم تنصح متابعيها بكيفية التمتع بالحياة (فيديو)
جو 24 :
نشرت الفنانة هيدي كرم، على حسابها الخاص بـ"إنستغرام" مقطع فيديو قدمت من خلاله نصيحة لمتابعيها، من خلاصة تجاربها الشخصية، حرصًا منها على دعمهم.
وتضمن الفيديو صورًا ولقطات لها في أوقات عدة، عبر حسابها الشخصي بموقع "إنستغرام" وعلقت قائلة: "وهنفضل نتعلم لآخر يوم في عمرنا وماتزعلش لو ما اتعلمتش الدرس من أول مرة في دروس صعبة محتاجة وقت وتكرار عشان تثبت جوانا ونستوعبها، وكل وقعة صعبة بتقعها حتى لو مش فاهم إيه الدرس اللي المفروض تتعلمه منها اعرف وكون متأكد أنها قوتك والقوة دي في حد ذاتها إنجاز كبير في عالم محتاج قوة احتمال وصبر ومعافره، عيش واستمتع على قد ما تقدر بالرحلة والمغامرة والمفاجآت اللي هاتقبلك فيها حلوة كانت أو وحشة لأنها الدنيا ولازم تتعاش".
يُذكر أن هيدي كرم تستعد لتصوير الجزء الثاني من مسلسل "وتر حساس" في تموز (يوليو) المقبل، حيث أكدت أن العمل يحمل العديد من المفاجآت، مستهلمة من تجربتها قراءة دور "رغدة" وشعورها بالمخاوف أول الأمر قبل أن تُقْدِر قيمة الشخصية.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 2 ساعات
- السوسنة
عصام النجار يكسر حاجز 100 مليون استماع
السوسنة - سجل الفنان الأردني عصام النجار إنجازاً غير مسبوق في الساحة الموسيقية العربية، بعدما تجاوزت أغنيته "حضلّ أحبّك" حاجز 100 مليون استماع على منصة Spotify، لتصبح بذلك أول أغنية من المشرق العربي تحقق هذا الرقم على المنصة العالمية.وعبّر النجار عن سعادته بهذا الإنجاز، قائلاً: "تحقيق أكثر من 100 مليون استماع لأغنيتي الأولى على سبوتيفاي هو لحظة مميزة جداً في مسيرتي. هذه الأغنية غيّرت مجرى حياتي، وساهمت في إيصال الموسيقى العربية الشبابية إلى جمهور عالمي".وأضاف: "أشكر كل من استمع للأغنية وشاركها، فأنتم سبب هذا النجاح".ويأتي هذا الإنجاز في وقت يتحضّر فيه النجار لإطلاق مشاريع موسيقية جديدة وعد جمهوره بأنها ستعكس تطوره الفني وصوته الموسيقي الخاص. وكان قد نشر مؤخراً على "إنستغرام" مقطعاً من داخل الاستوديو، ما اعتبره المتابعون تلميحاً لأعمال جديدة قادمة خلال الفترة المقبلة. اقرأ أيضاً:

السوسنة
منذ 2 ساعات
- السوسنة
شنطة سفر .. أول إخراج لملك أحمد زاهر
السوسنة - أعلنت الفنانة الشابة ملك أحمد زاهر عن خوضها أول تجربة في عالم الإخراج والتأليف من خلال فيلم قصير بعنوان "شنطة سفر"، والذي يُعد مشروع تخرجها من معهد السينما، ويقوم ببطولته مصطفى عماد.ونشرت ملك عبر حسابها الرسمي على "إنستغرام" مقطع فيديو ترويجي يتضمن مشاهد من الفيلم، معلقة: "فخورة وسعيدة وأنا بقدملكم أول تجربة تأليف وإخراج ليا.. تعبنا وسهرنا ومانمناش علشان يطلع بالشكل ده".كما عبّرت عن امتنانها لفريق العمل، قائلة: "فخورة بنفسي وبكل فريقي اللي تعب معايا تعب مش عادي... بحبكم أوي".ويحمل الفيلم توقيع أميرة هشام كصاحبة الفكرة، فيما تولت ملك أحمد زاهر التأليف والإخراج، وشارك في كتابة السيناريو والحوار مريم طارق. وتضم قائمة فريق العمل ليلى أحمد زاهر كمنتج منفذ، وجنا مشتهى وسلمى الراقي كمخرجين منفذين، إلى جانب عبد الرحمن حسام وأحمد حسام في الموسيقى التصويرية، وجمال المغربي كمدير تصوير. اقرأ أيضاً:


جو 24
منذ 3 ساعات
- جو 24
سينما "شومان" تعرض الفيلم الأميركي "هُنا" للمخرج روبرت زيمكس غدا
جو 24 : تعرض لجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان، يوم غد الثلاثاء، الفيلم الأميركي "هُنا" للمخرج روبرت زيمكس، وذلك في تمام الساعة السادسة والنصف مساء في قاعة السينما والساعة الثامنة مساء في الهواء الطلق بمقر المؤسسة بجبل عمان. يسرد فيلم "هُنا" قصة غرفة في منزل في بقعة من أرض أميركا معتمدا على كادر وحيد يتغير ما في داخله ولا تتغير حدوده، فالفيلم مأخوذ عن رواية مصورة بالاسم نفسه للرسام ريتشارد ماكغواير، داخل هذه الغرفة، ثمة قصة رئيسة تدور حول عائلة ممتدة زمنيا سكنت المنزل. الأبن ريتشارد يانغ الذي يلعب دوره توم هانكس، ينشأ طفلا محبا للرسم ثم يبعده عن هوايته كسب الرزق ومحاولة إدامة عائلته التي كونها مع مارغريت (روبن رايت). تدخل العائلة في دراما على مدى الأجيال وتكافح من أجل أن تستمر، بينما نتابع قصص والديه آل (بول بيتاني) وروز (كيلي رايلي)، بالإضافة إلى العديد من الحبكات الفرعية التي تحتل وقتا أقل من مدى الفيلم. تتشابك في "هُنا" مستويات متعددة من القراءة، فعلى المستوى الأول نجد دراما عائلية تقليدية: أب يحاول الحفاظ على تماسك عائلته، وأم تصارع المرض، وابنة تبحث عن هويتها. لكن على مستوى أعمق، يطرح الفيلم أسئلة فلسفية حول طبيعة الزمن والمكان والذاكرة، إنه يقدم الزمان في قبضة المكان. المنزل في الفيلم ليس مجرد خلفية للأحداث، بل هو شخصية رئيسة تشهد على تحولات المجتمع الأميركي. تتجلى براعة زيمكس التقنية في قدرته على تصوير المشاهد المتداخلة زمنيا دون أن تفقد تماسكها البصري. يمكن أن نرى في المشهد نفسه ثلاثة أجيال من العائلة، وآخرين من أزمان مختلفة، يتحركون في فضاء واحد، كل في زمنه الخاص، مع الحفاظ على وحدة الكادر وانسيابية الحركة. هذا الأسلوب، الذي يبدو للوهلة الأولى استعراضا تقنيا، يخدم في الحقيقة فكرة محورية في الفيلم: أن المكان يحتفظ بكل لحظات وجوده في آن واحد. يتجاوز الفيلم حدود السرد التقليدي ليستكشف العلاقة بين الفضاء والزمن. فالغرفة التي تشهد ولادة طفل في الخمسينيات هي نفسها التي تشهد وفاة مسن في الحاضر. والشجرة التي يتسلقها الأطفال في الماضي تظهر مقطوعة في المستقبل. هذه التفاصيل الصغيرة تخلق نسيجا معقدا من الذكريات والتوقعات، يجعل من المكان نفسه راويا للقصة التي قد يعاب عليها المبالغة في أداء الممثلين إذ يأتي كنوع من المسرحة، تساندها موسيقا تصويرية بديعة من عمل رفيق درب زيمكس الموسيقي الفذ (آلان سيلفستري) الذي لم يفارقه منذ الثمانينيات. يتعامل زيمكس مع التاريخ الأميركي بطريقة غير مباشرة. فالأحداث الكبرى - مثل الحروب والأزمات الاقتصادية - تظهر من خلال تأثيرها على الحياة اليومية للعائلة. هذا الأسلوب في السرد يتطلب من المشاهد معرفة جيدة بالسياق التاريخي الأميركي ليفهم دلالات بعض المشاهد التاريخية وإشاراتها، لا سيما وأنه يكتفي بإشارات ضمنية لتحديد وقت الحدث من خلال علامات يفهمها المطلع على التاريخ وإن كانت تقع في التنميط. "هُنا" ليس فيلما سهلا، ولا يقدم تسلية عابرة، إنه يتطلب مشاهدا صبورا، مستعدا للغوص في طبقات متعددة من المعنى، ومنفتحا على تجربة سينمائية تتحدى توقعاته عن كيفية سرد القصص على الشاشة. في عصر أصبحت فيه السينما تميل إلى الصيغ المكررة والحبكات المتوقعة، يقف "هُنا" بوصفه تذكيرا بأن الفن السابع ما زال قادرا على المغامرة والتجريب، ويصر على التواصل مع فنون أخرى كالمسرح، والكتب المصورة في هذه الحالة. تابعو الأردن 24 على