
مسابقة كبرى لحفظ القرآن الكريم ينظمها التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بكفر الشيخ
كفرالشيخ - علاء عبدالله:
واصل التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بمحافظة كفر الشيخ، اليوم الأحد، تنظيم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم في المحافظة، في خطوة تهدف إلى تعزيز الثقافة الدينية وتشجيع الشباب على حفظ القرآن الكريم، وقد شهدت فعالية اليوم الرابع من المسابقة حضور 390 شاباً وفتاة من حفظة القرآن الكريم للمشاركة في المسابقة.
موضوعات مقترحة
علماء الأوقاف والأزهر الشريف
وأوضح اللواء دكتور أسامة الأتربي، منسق عام التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بمحافظة كفر الشيخ، أن لجنة الاختبار مكونة من أعضاء من علماء الأوقاف والأزهر الشريف، وأن المسابقة تتضمن ثلاثة مستويات، المستوى الأول: حفظ القرآن الكريم كاملاً حتى سن 18 سنة، والمستوى الثاني: حفظ نصف القرآن الكريم حتى سن 15 سنة، والمستوى الثالث: حفظ ربع القرآن الكريم حتى سن 10 سنوات.
تقييم أداء المشاركين
وأكد "الأتربي" أن المسابقة تتضمن تقييم أداء المشاركين من حيث الصوت والتلاوة حتى سن 30 سنة، حيث سيتم اختيار أجمل صوت في التلاوة، وتهدف المسابقة إلى تعزيز روح التنافس الشريف بين الشباب وتشجيعهم على الالتزام بالقيم الإسلامية، كما تسعى إلى نشر ثقافة القرآن الكريم في المجتمع وتعزيز الفهم الصحيح لمبادئه.
المسابقة حظيت بتفاعل الأسر
وقد حظيت المسابقة بتفاعل واسع من قبل الأسر والمجتمع المحلي، حيث تتيح الفرصة للعائلات لمتابعة أبنائهم ودعمهم في رحلة حفظ القرآن. تستمر المسابقة يومياً في جميع المراكز حتى يوم 11 مارس، مما يوفر فرصة كبيرة للمزيد من الشباب للمشاركة والاستفادة من هذه المسابقة الكبري .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ ساعة واحدة
- النبأ
تنطلق الخميس.. تفاصيل امتحانات الثانوية الأزهرية للعام 2025/2024
تنطلق امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية يوم الخميس الموافق 29 مايو، حيث تبدأ بالقسم العلمي بمادتي القرآن الكريم والحديث الشريف، تحت إشراف الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، والشيخ أيمن عبدالغني، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية. ويحرص قطاع المعاهد الأزهرية سنويًا على تطوير آليات إدارة الامتحانات بما يضمن بيئة تربوية آمنة ومحفزة للطلاب، ويحقق أعلى درجات العدالة والانضباط. وتشهد امتحانات هذا العام تعزيزًا للضوابط التنظيمية داخل اللجان وخارجها، إلى جانب اتخاذ إجراءات صارمة لتأمين سير الامتحانات في جميع مراحلها، وقد روعي في وضع الامتحانات أن تكون متنوعة وشاملة، تقيس قدرات الطلاب على الفهم والتحليل والاستيعاب، وليس الحفظ فقط، مع الالتزام بالمواصفات الفنية للورقة الامتحانية وتوزيع الأسئلة وفق الأوزان النسبية للمقررات. الاستعدادات لامتحانات الثانوية الأزهرية وصرح محمد الضويني، وكيل الأزهر، بأنه تم الانتهاء من كافة الاستعدادات المتعلقة بامتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية بكافة أقسامها، مؤكدًا أن التحضير لها بدأ مبكرًا لضمان توفير بيئة مناسبة للطلاب، وتنظيم امتحانات تتوافق مع التعليمات وتلائم جميع المستويات، مشيدا بالتعاون الكبير الذي قدمه طلاب الشهادة الثانوية الأزهرية على مدار السنوات الماضية وأنهم قدموا نماذج تليق بمؤسسة الأزهر العريقة والتزامهم الشديد، فهم أسوة طيبة لزملائهم الحاليين والذين نأمل منهم مواصلة الالتزام والتفوق، مؤكدا توفير أجواء مناسبة للطلاب تساعدهم على اجتياز امتحاناتهم في هدوء وسهولة ويسر. وأوضح وكيل الأزهر أن عدد المتقدمين لامتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية هذا العام بلغ 173808 طالب وطالبة على مستوى الجمهورية، موزعين على 577 لجنة، مضيفا أن من أبرز المستجدات لهذا العام استمرار مبادرة "معًا نتعلم"، التي توفر محتوى تعليميًا مجانيًا على المنصات الإلكترونية، يشمل دروسًا مباشرة ومسجلة، ومراجعات مكثفة، ونماذج تدريبية تغطي جميع المواد، مما يساعد الطلاب على الاستعداد النفسي والذهني للامتحانات بكفاءة وثقة. من جانبه، بيّن الشيخ أيمن عبدالغني، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، أن الامتحانات تُعقد بنظام "البوكليت" الذي يجمع بين ورقة الأسئلة وورقة الإجابة في كراسة واحدة، بهدف تنظيم الامتحانات وتقليل فرص الغش، وقد تم تصميم الأسئلة لتكون أكثر توازنًا بين الجوانب النظرية والتطبيقية، وتشمل مستويات متعددة تراعي الفروق الفردية بين الطلاب. وأكد رئيس قطاع المعاهد الأزهرية أن منظومة تأمين الامتحانات متكاملة، تبدأ من إعداد الأسئلة بسرية تامة داخل جهات مؤمنة، ثم طباعتها وتغليفها ونقلها تحت حراسة مشددة إلى مقار اللجان، مع حظر دخول أي أجهزة إلكترونية، سواء كانت هواتف محمولة أو سماعات ذكية، مع تطبيق إجراءات تفتيش دقيقة على الطلاب والمراقبين. وأوضح "عبدالغني" أنه تم تدريب رؤساء اللجان والمراقبين على أحدث أساليب الغش الإلكتروني، وتم توفير أجهزة كشف المعادن في بعض اللجان ذات الطبيعة الخاصة، كما تم تفعيل غرف عمليات لمتابعة سير الامتحانات بشكل لحظي والتعامل الفوري مع أي طارئ، مع تطبيق عقوبات رادعة بحق من يثبت تورطه في الإخلال بنظام الامتحانات. وبيّن رئيس قطاع المعاهد الأزهرية أن المراقبين تم اختيارهم من خارج نطاق المعاهد الأصلية لضمان النزاهة والحياد، كما يتم متابعة أعمال اللجان من خلال لجان إشراف فرعية ومركزية، وتطبيق نظم مراقبة دقيقة تكشف أي محاولة للتلاعب أو المجاملة، مع إتاحة آليات تظلم فعالة لضمان حقوق الطلاب في حال وجود شكاوى موضوعية. وأشار فضيلته إلى التعليمات الجديدة للعام الدراسي 2024/2025، مبينا أن الطلاب الراسبين في النظام القديم: يمتحنون في مادة الفلسفة والمنطق كفرصة أخيرة هذا العام، على أن تُستبدل بمادة الإحصاء بدءًا من العام الدراسي 2025/2026، وأما مادة اللغة الأجنبية الثانية (الفرنسية) تُعتبر ضمن المجموع الكلي هذا العام فقط، ليصبح المجموع الكلي لطلاب القسم الأدبي 630 درجة، والنجاح من 315 درجة. وأما الطلاب المستجدون (النظام الحديث): يمتحنون في مادة الإحصاء بدلًا من الفلسفة والمنطق بدءًا من هذا العام، وتُعتبر مادة اللغة الأجنبية الثانية مادة نجاح ورسوب فقط، ولا تدخل ضمن المجموع الكلي، ليصبح المجموع الكلي لطلاب القسم الأدبي 590 درجة، والنجاح من 295 درجة، ويُعفى الطالب الكفيف من مادة الإحصاء المقررة على طلاب القسم الأدبي. وأما القسم العلمي، فيُعقد امتحان مادة الرياضيات على ورقتين:الأولى للرياضيات البحتة (30 درجة - النجاح من 15 درجة)، والثانية للرياضيات التطبيقية (30 درجة - النجاح من 15 درجة(، ويُعقد امتحان مادة الأحياء لجميع الطلاب، مع تخصيص سؤال عن "الجيولوجيا" للطلاب المستجدين.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
رئيس جامعة الأزهر: القرآن الكريم مجالًا رحبًا للباحثين في التفسير
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن القرآن الكريم يمثل أفقًا واسعًا ومجالًا رحبًا للباحثين والدارسين في ميداني التفسير والتدبر، مشيرًا إلى أن تعدد تفاسير آية البر في القرآن الكريم يفتح آفاقًا علمية جديدة يجب أن تستثمرها العقول الباحثة. وقال رئيس جامعة الأزهر، عن قوله تعالى: "ولكن البر من اتقى"، أن القرآن قد فسر "البر" في مواضع متعددة: تارة بمن آمن بالله، وتارة بمن اتقى، وتارة كما فسّره النبي صلى الله عليه وسلم بأبعاد أخرى، وكل تفسير جاء مناسبًا لسياقه، مما يعكس ثراء النص القرآني وسعته، ويدعو إلى مزيد من البحث في النظائر القرآنية والسنة النبوية.وأشار إلى أن ختام الآية بقوله تعالى: "واتقوا الله لعلكم تفلحون" يعكس عمق المعنى الذي تحمله كلمة "الفلاح"، مبيّنًا أن الفلاح في القرآن مشتق من مهنة الفلاحة، بما تحمله من دلالات على الجهد والحرث والسقي والرعاية.وأضاف داود خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة" الناس": كما أن الفلاح يزرع أرضه ويعتني بها لتؤتي الثمار، فإن المؤمن الصادق يبذل جهده في إيمانه وعمله الصالح، ويقدّم الخير للبشرية، فيكون جزاؤه الفلاح الحقيقي في الدنيا والآخرة.وشدّد رئيس جامعة الأزهر على أن هذه الرؤية تحفّز الإنسان المسلم على العمل، والعطاء، والمساهمة الفاعلة في عمارة الأرض وخدمة المجتمع، متيقنًا من وعد الله بالثمر والنتيجة.اقرأ أيضًا:هل يسقط الدين شرعًا لو سامح فيه صاحبه؟.. أمين الفتوى يجيب (فيديو)اشترط عليّ زوجي ألا أطالب بميراثي منه إذا توفي.. فما حكم رجوعي عن الاتفاق؟.. أزهري يجيب


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
ومن ظلمة الشدة يأتي نور الفرج
يُقال إن بين يوسف وموسى أربعمائة سنة، فالنبي موسى من نسل يعقوب والد يوسف عليهم جميعا وعلى نبينا العدنان الصلاة والسلام.. لقد جاء يوسف بوالده وإخوته وعاشوا جميعا في مصر -بلد الأمن والأمان والخير والنماء والعطاء- من قديم الزمان كما كتبت أقلام السرد التاريخي، هذه التواريخ تحديدا -مع أهميتها- لا تعنينا في هذا المقال، فلم يهتم بها القرآن الكريم بقدر ما اختص الأحداث والمواقف في القصص القرآني العظيم للعبرة والعظة وليس للتسلية أو للاختلاف عليها.. لم يذكر الله تواريخ أزمنة بقدر تركيزه على المشاهد والسرد القصصي كي نتأمل قدرات الله ونتدبر معاني كلماته وآياته. لذلك ما يعنيه هذا المقال هو التأمل في قدرات الله وعنايته لعبدين من عباده اصطفاهم وخصَّهم برحمته ورعايته في كل مراحل حياتهم وتنقلاتهم من الشدة إلى الفرح ومن المحنة إلى المنحة. في مقالي هذا سوف أسلط ضوء القلم على مشهدين في قصتي يوسف وموسى، وتحديدا حين جاء كل منهما وهو طفل صغير لا حول له ولا قوة، جاء من محنة وشدة، لكن يبدو أن عين السماء الرحيمة لم تفارقهما، فقد سخَّر لهما من يتولَّاهما بعين رحيمة لطيفة خبيرة بصيرة. المشهد الأول من سيناريو يوسف الصديق الذي كان ضحية الغيرة والحقد الأخوي بعد أن ألقوا به إخوته في البئر السحيق، ثم التقطه تجار عابرون ليبيعوه في مصر، ليستقر به الحال في قصر ملك مصر حينذاك، والذي وضع الله في قلبه العطف على يوسف ومحبته، وهذا ما أخبرنا به القرآن حيث يقول سبحانه وتعالى ما قاله الملك لامرأته: {وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لِامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَىٰ أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا}(يوسف 21). أما المشهد الآخر فهو مشهد الطفل موسى الذي ألقت به أمه في النيل بوحي من الله خوفا عليه من جبروت فرعون، ليلقي به اليم عند شاطئ قصر فرعون، يا لها من عجائب ومعجزات القدر التي لا يعلم حكمتها إلا الله عالم الغيب والشهادة. يقول الله تعالى ناقلا ما قالته إمرأة فرعون بعد أن حلَّت في قلبها محبة ذلك الطفل الرضيع وكأنه ابنها الذي لم تلده: {وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَىٰ أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا}(القصص:9). لاحظ أن في المشهدين مَن قال بالاقتراح الخَيِّر هو الطَّيِّب من الزوجين المتحاورين.. قال الملك المصري المسالم لامرأته الجريئة: "أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَىٰ أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا". وقالت امرأة فرعون الطَّيِّبة لفرعون المتكبر: "لَا تَقْتُلُوهُ عَسَىٰ أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا".. من يحمل جينات الشر لا يفكر في خير لغيره أبدا، فليس له في الرحمة من شيء، ولا يعرف للرفق والعطف كلمة ولا فعل ولا تصرف فيه رأفة ولا شفقة، فقلبه تحجر وضميره رحل عنه وزال من وجدانه. لم يكن لزليخة أن تقترح خيرا لهذا الولد العبد الذي اشتراه الملك من سوق النخاسة بثمن بخس، لأنها لم تكن امرأة صالحة والدليل ما فعلته بيوسف عندما كبر وصار شابا فتيا يافعا جميلا فشغفها حبا حتى راودته عن نفسها فاستعصم وأبى، ولأنه يوسف المصطفي وهي زليخة المجرمة التي ألقت به في السجن -فيما بعد- بعد أن رفض الاستجابة لغرضها الدنيء والحقير.. وكما حدث في مشهد يوسف حدث في مشهد موسى، فلم يكن لفرعون المتجبر والمتكبر أن ينظر للطفل موسى بنظرة عطف بعكس امرأته آسيا المؤمنة، التي قالت لفرعون 'لَا تَقْتُلُوهُ عَسَىٰ أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا'، وقد كان.. ما حدث لم يكن سوى من تدبير رب العالمين ومشيئته وقدرته فهو الحافظ وهو اللطيف. ومن يتابع أحداث القصتين في القرآن سيتعرف على سردية الشدائد والمحن التي تعرض لها يوسف وكذلك موسى وسيري عين الله وجنوده الذين سخرهم للاعتناء بهما وبرعايتهما فكيف كان الملك ليوسف الذي كان من المحسنين حيث يقول الله: "وَكَذَٰلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ ۚ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَىٰ أَمْرِهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ".. فالشدَّة مهما احتدمت وتعقدت وظن أصحابها أنها لن تمر بخير؛ يعقبها الفرج بإذن الله، طالت تلك الشدَّة أم قصرت، فالمحن تُخفي بين طيَّاتها المنح، ورُبَّ أمر أحزن أوله وأفرح آخره، انظر لما آل إليه الطفل موسى بعد أن ألقت به أمه في البحر ثم يقع في يد من يبحث عنه ليقتله مع ذكور بني اسرائيل في مصر! ورغم كل ذلك ؛ يعيده الله لأمه كما وعدها وليستقر فؤادها ويطمئن قلبها: "فَرَدَدْنَاهُ إِلَىٰ أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ" (القصص 13).. الابتلاء عنصر ملازم للحياة الإنسانية بل هو مُقدَّر ومكتوب على الإنسان في الحياة الدنيا، غير أن الله تعالى يبسط على الصالحين من عباده أجنحة لطفه وعنايته، ويُسخِّر لهم من عباده مَن يُهوُّنون عنهم عظيم الشدائد وهموم الابتلاءات. إن ربَّ يوسف هو نفسه ربَّ موسى وربَّ عيسى وربَّ محمد عليهم جميعا السلام، والله ربنا جميعا فكلنا عباد الله وهو لطيف بكل خلقه دائما وأبدا، فلا يأس ولا قنوط مع رحمة الله العدل. Nasserkhkh69@ ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.