زوجان أمريكيان ينفصلان بسبب تايلور سويفت .. حقيقة أم مزاح
وكالات - السوسنة تسببت النجمة الأمريكية تايلور سويفت في إنهاء زواجٍ "سعيد"، بعدما أعلنت الشابة الأمريكية لويزا ميلشر عبر حساباتها على "تيك توك" و"إنستغرام" أنها تقدمت بطلب الطلاق من زوجها، مشيرةً إلى أن السبب وراء ذلك هو موقفه من المغنية الشهيرة خلال حفل "سوبر بول".صيحات استهجان كشفت أزمة أعمقفي مقطع فيديو نشرته، أوضحت لويزا أن قيام زوجها بإطلاق صيحات الاستهجان تجاه تايلور سويفت خلال الحفل ومشاركته في التصفير ضدها، كان بمثابة مؤشر على مشاكل أعمق في علاقتهما.وظهرت لويزا في الفيديو وهي جالسة في سيارتها أمام المحكمة، حيث يبدو أنها كانت قد قدمت أوراق الطلاق بالفعل. وخاطبت متابعيها الذين يبلغ عددهم نحو 58 ألف شخص قائلة:"أنا أطلب الطلاق من زوجي؛ لأنه صفّر على تايلور سويفت في السوبر بول، وما زال لا يصدقني، لكن ربما يبدأ في التصديق الآن، لأنني قدمت أوراق الطلاق في المحكمة. يمكنكم رؤية أن تاريخ الانفصال هو يوم السوبر بول."ليس مجرد فعل بسيطأكدت لويزا أن الطلاق لم يكن بسبب هذا التصرف فقط، بل لما يمثله في علاقتهما، خاصةً أن زوجها يعرف مدى حبها لتايلور سويفت منذ أن كانت في الثانية عشرة من عمرها. وأشارت إلى أنه هو أيضًا كان يستمع لأغانيها، لكن خلال الحفل، عندما بدأ أصدقاؤه في التصفير ضدها، انضم إليهم، متجاهلًا مشاعرها تمامًا.وأضافت:"كان يعلم أن هذا سيجرحني، لكنه اختار الانسجام مع أصدقائه بدلًا من مراعاة مشاعري.. وعندما ترى ذلك، لا يمكنك تجاهله. لذلك، أنا أطلقته.. لحسن الحظ، لدي اتفاق ما قبل الزواج!"حقيقة أم دعابة؟أثار الفيديو ردود فعل متباينة، حيث شكك البعض في صحة القصة، متسائلين حول شرعية أوراق الطلاق التي نشرتها. وذهب آخرون إلى أن لويزا قد تكون تمزح، خاصةً أنها معروفة بأسلوبها الساخر في مقاطع الفيديو التي تشاركها.وبينما لم يتم التأكد حتى الآن مما إذا كان الطلاق حقيقيًا أم مجرد مزحة، إلا أن قصة لويزا أثارت جدلًا واسعًا على مواقع التواصل، لتصبح واحدة من أكثر الحكايات الطريفة المرتبطة بـ"سوبر بول" لهذا العام.إقرأ المزيد :

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- جو 24
بتدوينة ساخرة.. دونالد ترامب يشن هجوماً حاداً على تايلور سويفت
جو 24 : جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه العلني على المغنية تايلور سويفت، بعد أشهر من إعلانها دعم المرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس، ورد ترامب حينها بهجوم علني على مواقفها السياسية. ونشر ترامب يوم الجمعة 16 مايو (أيار) الجاري عبر منصة "تروث سوشيال" تعليقاً شخصياً قال فيه: "هل لاحظ أحد أنها لم تعد جذّابة منذ أن قلتُ 'أنا أكره تايلور سويفت'؟". وتعود جذور الخلاف إلى سبتمبر (أيلول) 2024، عندما أدانت تايلور سويفت استخدام صور مزيفة لها بتقنية الذكاء الاصطناعي في حملات داعمة لترامب، ثم أعلنت صراحة دعمها لهاريس. الرئيس الأمريكي لم يتأخر في الرد، وكتب حينها "أنا أكره تايلور سويفت"، وهو ما اعتُبر تصعيداً غير مسبوق تجاه شخصية فنية شهيرة. وفي احتفال أقيم بالبيت الأبيض يوم 28 أبريل(نيسان) الماضي، لتكريم فريق فيلادلفيا إيغلز بطل السوبر بول، استغل وقال ترامب ساخراً أمام الحضور: "كيف كانت النتيجة؟ كيف انتهى الأمر؟". وعاد ترامب للسخرية من تايلور سويفت عبر منصات التواصل الاجتماعي، وكتب: "الشخص الوحيد الذي عاش ليلة أصعب من فريق كنساس سيتي تشيفس كانت تايلور سويفت، الجمهور أطلق صافرات الاستهجان ضدها وغادرت الملعب تحت الصيحات، حركة MAGA لا تُسامح بسهولة!". وحركة MAGA هي اختصار لعبارة Make America Great Again، وتعني: "لنجعل أمريكا عظيمة مجدداً"، وقد أطلقها دونالد ترامب شعاراً لحملته الانتخابية الأولى في عام 2016، وتحولت لاحقاً إلى حركة سياسية واجتماعية تضم مؤيديه الأكثر ولاءً. تابعو الأردن 24 على


جو 24
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- جو 24
ابتزاز وتهديد.. نزاع بليك لايفلي وبالدوني يورط تايلور سويفت
جو 24 : تصاعدت الخلافات القانونية بين النجمة بليك ليفلي والممثل والمخرج جوستين بالدوني إلى مستوى جديد يهدد بجر المغنية العالمية تايلور سويفت إلى قلب الأزمة، وسط اتهامات متبادلة واتهامات بمحاولة ابتزاز وتهديد. وتعود جذور النزاع إلى دعوى قضائية رفعتها ليفلي ضد بالدوني تتهمه فيها بالتحرش والانتقام خلال تصوير فيلمهما المشترك "It Ends With Us". وبالمقابل، رفض بالدوني هذه الاتهامات تماماً، وقدم دعوى مضادة يطالب فيها بتعويضات مالية كبيرة بسبب التشهير والابتزاز. وفي أحدث المستجدات، قدّم فريق محامي بالدوني أدلة تدعي أن بليك ليفلي ضغطت على تايلور سويفت، صديقتها المقربة، لتدعم قضيتها علناً، مهددة بنشر رسائل نصية خاصة إذا رفضت ذلك. وأثارت هذه الاتهامات ضجة كبيرة وأدخلت تايلور سويفت في دوامة القضية القانونية، رغم محاولاتها الابتعاد عن أي ارتباط مباشر. من ناحية أخرى، جاء رد دفاع لايفلي جاء حاسماً، حيث وصف محاميها هذه الادعاءات بأنها "لا أساس لها وتستند إلى مصادر مجهولة"، مؤكداً أن هذه التكتيكات تهدف إلى تشويه سمعة موكلته وإثارة ضجة إعلامية لا علاقة لها بالحقائق. فيما أكد ممثل تايلور سويفت القانوني أن المغنية لم تكن مشاركة في أي جانب من جوانب إنتاج الفيلم، وكانت علاقتها مقتصرة على ترخيص استخدام أغنية واحدة فقط. كما شدد على أن استدعاء اسمها في القضية هو محاولات لخلق اهتمام إعلامي لا أكثر، وأنها لم تكن جزءاً من أي خلاف قانوني بين ليفلي وبالدوني. تابعو الأردن 24 على


جو 24
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- جو 24
استدعاء تايلور سويفت للشهادة في قضية تحرش جنسي.. ما القصة؟
جو 24 : تم استدعاء تايلور سويفت رسمياً للإدلاء بشهادتها في النزاع القانوني الدائر بين بليك ليفلي وجاستن بالدوني، المتعلق بفيلم "It Ends With Us". أصدر محامي بالدوني، بريان فريدمان، مذكرة استدعاء لسويفت، مشيراً إلى أنها قد تكون شاهدة مهمة، بسبب علاقتها الوثيقة مع ليفلي ومشاركتها المحدودة في الفيلم من خلال ترخيص أغنيتها "My Tears Ricochet" للاستخدام في الموسيقى التصويرية. وأبلغ ممثلو تايلور سويفت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) أنها لم تكن حاضرة في موقع التصوير، ولم تشارك في أي اختيارات أو قرارات إبداعية، ولم تُلحّن للفيلم، أو تشاهد أي تعديل، أو تُدوّن أي ملاحظات عنه، ولم تشاهده إلا بعد أسابيع من إصداره للجمهور، وكانت تسافر حول العالم خلال عامي 2023 و2024. ضجة إعلامية ووصف ممثلو الفنانة أن استدعائها بغرض جذب اهتمام الجمهور من خلال خلق محتوى إعلامي مثير للجدل بدلاً من التركيز على وقائع القضية. تجدر الإشارة إلى أن النزاع القانوني بدأ في ديسمبر(كانون الأول) 2024 عندما اتهمت لايفلي بالدوني بالتحرش الجنسي والانتقام، مما دفع بالدوني إلى رفع دعوى مضادة بقيمة 400 مليون دولار بتهم التشهير والابتزاز المدني. ومن المقرر أن تبدأ المحاكمة في مارس(آذار) 2026، مع توقع استدعاء العديد من الشهود البارزين، بمن فيهم سويفت. تابعو الأردن 24 على