«همشي في يوم من الأيام».. شريف منير يوجه رسالة مؤثرة لزوج ابنته أسما (فيديو)

شريف منير وابنته
فرحة بكري
شريف منير.. تصدرت الفنان شريف منير تريند منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما نشر فيديو من عقد قران ابنته.
وجه الفنان شريف منير رسالة مؤثرة لزوج ابنته أسما شريف منير، عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، أوصاه فيها بالاهتمام بها ورعايتها، مشددًا على مدى قربها منه، وقال شريف منير، خلال الفيديو، : «أسما تعبت وكافحت ووقفت جنبي في مراحل كتير من حياتي.. أنا باعتبرها أم ليا، هي اللي بترشدني وتظبط لي حياتي. نفسي أحمد ياخد باله منها ويكون حنين عليها ومحتويها، مش طالب منه حاجة غير كده. في يوم من الأيام أنا ممكن أمشي.. وعايز أبقى مطمن عليها».
وعلق على الفيديو قائلًا: «ألف مبروك يا حبيبتى ربنا يهنيكى ويسعدك».
وإعلنت أسما شريف منير عن زواجها بشكل مفاجئ، حيث نشرت عبر حسابها على «إنستجرام» منشورًا أعربت فيه عن سعادتها بهذا القرار، وكتبت: «أنا الحمد لله اتجوزت.. القرار ده جه بعد رحلة طويلة قضيتها مع نفسي، تعلمت فيها حاجات كتير وخدت قرارات كبيرة. فهمت أنا مين وعايزة إيه، إيه المهم في الجواز وإيه اللي مش مهم، وإيه اللي يستاهل المجهود».
وأضافت: «دعيت ربنا كتير إنه يعوضني على صبري، وكنت دايمًا بقول: يا رب اختار لي ولا تخيرني. توكلت عليه تمامًا في القرار ده، وكنت متأكدة إن ربنا هيرزقني بالخير، لأني مريت بفترة صعبة جدًا على المستوى النفسي، وكنت بحاول أحافظ على نفسي وأرضي ربنا، لحد ما جه الوقت اللي حسيت فيه إن ربنا استجاب».
آخر أعمال الفنان شريف منير
ومن ناحية أخرى، كان فيلم السرب آخر أعمال شريف منير، والذي شارك في بطولته مع أحمد السقا، وعُرض العمل في السينمات، وضم العمل عدد كبير من النجم ومنهم: نيللي كريم محمد ممدوح، دياب، عمرو عبد الجليل، ومصطفى فهمي، مع عدد كبير من ضيوف الشرف، منهم آسر ياسين، كريم فهمي، أحمد حاتم، محمد فراج، أحمد صلاح حسني، صبا مبارك، أحمد فهمي، ومحمود عبد المغني، والعمل من تأليف عمر عبد الحليم وإخراج أحمد نادر جلال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بلدنا اليوم

منذ 2 ساعات

• بلدنا اليوم

أسما شريف منير: "الراحة أهم من المظهر.. وتوكلت على الله في قرار زواجي"

أسما شريف منير .. في بث مباشر عبر حسابها على "إنستجرام"، ظهرت الإعلامية أسما شريف منير في أول ظهور لها بعد زواجها، لتشارك جمهورها لحظات ما بعد الزفاف وتجيب عن عدد من أسئلتهم بكل عفوية وصدق. الراحة النفسية أهم من المال والمظاهر تحدثت أسما شريف منير في بداية البث عن قيمها الشخصية في الزواج، مؤكدة أن المظهر والمال ليسا الأهم، بل إن راحة القلب والنفس هما أساس الاستقرار. "الفلوس والشكل مش كل حاجة.. الأهم راحة البال والحب الحقيقي"، هكذا عبرت أسما شريف منير عن فلسفتها الجديدة في الحياة. كشفت أسما شريف منير أنها ما زالت تعاني من قصر شعرها بعد حلقه سابقا، وأنها استعانت بـ"إكستنشن" لتطويله حاليا، كما أوضحت أن زيادة وزنها الأخيرة ناتجة عن تناول أدوية وعلاجات طبية. هذا الحديث جاء في سياق تلقائي تجاوبت فيه مع استفسارات جمهورها حول شكلها الخارجي والتغييرات الأخيرة في مظهرها. لفتت أسما شريف منير الانتباه بحديثها عن شهر العسل، حيث أكدت أنها تستعد للسفر مع زوجها في رحلة مقدمة من شركة سياحة، تكفلت بتكاليف الرحلة بالكامل مقابل إعلان ترويجي، في إطار تعاون تسويقي. في وقت سابق أعلنت أسما شريف منير زواجها عبر منشور مؤثر على "إنستجرام" أوضحت فيه أن هذا القرار جاء بعد رحلة طويلة من التأمل والتغيير الداخلي، و"دعاء مستمر بأن يرزقها الله بالخير". وقالت:"كنت بدعي ربنا يختار لي وما يخيرني... وفهمت إيه المهم في الجواز وإيه اللي يستاهل المجهود." من جانبه أعرب زوجها الفنان أحمد عزمي عن سعادته الكبيرة بالزواج، وكتب:"متشرف جدا إن أسما مراتي.. أهلها علموني حاجات كتير ووعد والدها إني أحافظ عليها وأسعدها."

نافذة على العالم

منذ 2 ساعات

• نافذة على العالم

أخبار مصر : بعد زواجه من أسما شريف منير.. معلومات عن أحمد شامل عزمي

الأحد 8 يونيو 2025 05:00 مساءً نافذة على العالم - تصدرت أسما شريف منير مؤشرات البحث خلال الساعات الماضية، وذلك بعد حفل زفافها في أول أيام عيد الأضحى على أحمد شامل عزمي. خطفت اسما شريف منير الأنظار في حفل زفافها بإطلالة بسيطة للغاية، حيث ارتدت فستانا طويلا ذا أكمام مكشوفة باللون الأبيض ونسقت معه طرحة مصنوعة من القماش التل المطرز. لم تبالغ أسما شريف منير في حفل زفافها حيث اعتمدت على البساطة سواء في الديكور او إطلالة العروس، واقيم حفل الزفاف في المنزل واقتصر على وجود الأهل فقط. من هو أحمد شامل عزمي وأثار أحمد شامل عزمي جدلا واسعا على السوشيال ميديا بعد زواجه من أسما شريف منير، لذا نرصد لكم فيما يلي ابرز المعلومات عنه… فنان متعدد المواهب، راقص محترف ومصمم حركات معاصرة. تخرج من برنامج التدريب الاحترافي للرقص المعاصر، التابع لفرقة «معت» أصبح عضو في فرقة 'معت' للفنون المعاصرة، التي أسستها كريمة منصور عام 1999، وتستعد لإعادة إطلاق نشاطها هذا العام. بدأ تعلّم رقص 'الهيب هوب' ذاتيًا من اليوتيوب، ثم التحق بمركز القاهرة للرقص المعاصر في سن 21. تدرب مع مصممين عالميين مثل كريستيان أوبل، أرنو شويتماركر، وليبرتاد بوزو. يشارك في فرقة 'Swaggers Crew' ولديه خبرة كبيرة في رقصات الشوارع و'الكرمب' (Krump). شارك في مشروع 'SHAPERS' للتبادل الثقافي بين الراقصين. يحرص على تعليم الرقص، ويعطي دروسا في تعلم فن الحركة والرقص.

يمني برس

منذ 2 ساعات

• يمني برس

العيدُ المذبوح

يمني برس – بقلم – البتول المحطوري في صباحيات العيد ترى المدن كستها الأفراح ، والنوافذ تتغنى بالأهازيج، والمداخن تنبثق منها رائحة الطعام الشهي، لتأتي التكبيرات كغيمة جميلة تُحيط بالأرض وتلونها بألوان الحياة ، والصلاة تُعطر النفوس ،وبسمة الطفولة تنبت العشب الأخضر . أما في غزة، فإن صباح العيد يأتي متثاقلا بالجراح، يتكئ على عكاز الخيبة، ويجر وراءه طيف الموت، هنا لاتفرح النوافذ، بل تغلقها الأحزان، ولا يُشتم رائحة الطعام، بل يفوح رائحة البارود، وتغيب التكبيرات خلف هدير الطائرات، ليختفي العشب الأخضر ويفرش اليابس. في غزة العيد شبيهٌ بأكواب فارغة طال عليها الزمن حتى احتضنها الغبار، وإن امتلأت بعد فترة من الزمن ماتمتلئُ إلا بالوجع والألم والغياب، ولايسمع منها إلا أنين الأرامل وبكاء الأطفال. عيد الأضحى، عيد الفداء، يأتي هنا على هيئة سؤال موجع: من يفدي من؟ ومن يذبح لأجل من؟ ففي كل شارع وكل بيت مأتم، وفي كل قلبٍ مفجوع حكاية تنزف بصمت. إذا قررت زيارة غزة في العيد، فلا تبحث عن الزينة؛ فالركام لايعرف الفرح، حتى الخيام هناك أصبحت كئيبة، فبدل أن تحوي العيد بين أقمشتها المهترية ؛أصبحت مقرًا للموت . العيد في غزة ليس قطعة نقدية ولا حلوى متنوعة؛ بل كسرة خبز حتى وإن كانت قاسية ليقضم عليها جار ويمررها إلى أخر، في طقوس من التضامن النبيل، حيث الكرم لا يحتاج إلى مال، بل إلى قلب ينبض رغم الجراح. لا خِراف تساق إلى الذبح؛ فالدماء التي غمرت الشوارع تكفي، والمجازر اليومية جعلت من كل بيت سلمًا لتضحية، هنا تذبح الحياة على قارعة الطريق، ويقدم الإنسان نفسه قربانًا من الكرامة والعزة لله. في غزة تبكي الأمهات بصمت، كي لا يضعفن روح أبناءهن، ويغسلن قلوبهن بماء الصبر؛ لتصبح منارة في تقديم القرابين، وأرضًا يُشرد الإنسان من داره؛ ولكنه يبقى عزيز النفس قوي الإرادة. الطفل الغزي لايسأل عن بهجة العيد؛ بل يسأل عن أمه المفقودة، عن ألعابه المهترئة، عن مدرسته التي بناها من أحلامه لِيسقط سقفها ولم تسقط من ذاكرته، هو لايطالبُ بالكثير ؛ فقط يُريد أن يضحك دون خوف، أن يأكل قطعة حلوى ومعدته ممتلئة بالطعام، أن ينام دون أن تزرع الطائرات في أحلامه أصوات الحرمان. رغم كل شيء؛ تنبعث من غزة حياة مفعمة بالأمل، وتكبيرات تخرج من بين الأنقاض، وضحكات تُسرق من فم الحزن، والصلوات ترتفع من على باب المساجد المهدمة، غزة أصبحت اليوم رمزًا لهذه الأمة الكبيرة، تعلمها كيف يكون الصبر وكيف يصنع من الموت ولادة.