logo
يجب محاكمتهم.. حلمي طولان يفتح النار على رابطة الكرة المصرية

يجب محاكمتهم.. حلمي طولان يفتح النار على رابطة الكرة المصرية

WinWinمنذ 2 أيام

شنّ حلمي طولان أسطورة نادي الزمالك، هجومًا حادًا على رابطة الأندية المصرية، معبرًا عن استيائه الشديد من قراراتها الأخيرة بشأن تنظيم الموسم الجديد للدوري المصري الممتاز.
وشهد الاجتماع الأخير لرابطة الأندية المصرية مناقشة مقترح جديد لإعادة هيكلة بطولة الدوري المصري على مدار ثلاثة مواسم انتقالية، بدءًا من الموسم الجاري 2024-2025 الذي يُقام بنظام مرحلتين، والذي تم فيه إلغاء الهبوط للدرجة الثانية، وهو انتقده حلمي طولان بشدة مؤكدًا أنها تُربك المشهد وتُضعف العدالة التنافسية في المسابقة.
حلمي طولان يوجه نقداً لاذعاً لرابطة الأندية وأحمد دياب
وصف حلمي طولان تصرفات رابطة الأندية بأنها من ضمن المهازل المتكررة، حيث قال: "الرابطة تفسر الأمور حسب أهوائها ودون الرجوع لأي جهة، رغم أن القانون المصري يمنح الحق في اللجوء إلى أعلى درجات التقاضي، وهم يمنعون ذلك".
وأضاف في تصريحات عبر برنامج "الكورة مع فايق" المذاع عبر فضائية "MBC مصر 2" قائلاً: "من هؤلاء الذين يديرون الكرة المصرية؟ هل لا يوجد في مصر غير أحمد دياب وثروت سويلم؟! أنا أختلف معهما تمامًا، ولا يجوز لهما الاستمرار في هذا الوضع".
وبسؤاله عن سبب موافقة الأندية على هذه القرارات، أجاب: "هذا جهل فادح، كيف يوافقون على ذلك؟ هل لم يقرؤوا اللائحة؟ العيب ليس في لجنة المسابقات بل في الأندية نفسها".
وشدد: "أنا ضد إلغاء الهبوط، فهذا ليس من روح الرياضة. بأي حق يُلغى الهبوط؟ هذا الأمر لا يحدث إلا في مصر فقط. ما هذا العبث الذي يجعل شكل الدوري بهذا المظهر؟ حتى في الدول المتخلفة التي لا تلعب كرة القدم، لا يحدث هذا".
وتابع بقوة: "هؤلاء الأشخاص يجب أن يُحاسبوا، لا يملكون أي فكرة عن الكرة، ولن تتطور الكرة طالما هؤلاء متواجدون، من فشل إلى فشل..".
ما سبب إلغاء الهبوط في الدوري المصري 2025؟

وأوضح: "أنا في حالة استغراب من الطريقة التي يستقوي بها رئيس رابطة الأندية، وهو لم يمارس كرة القدم ولا يملك أي خبرة أو تأثير في هذا المجال؛ من يدعمه؟ هل له خلفية سياسية؟ وما علاقة السياسة بالرياضة؟ أنا غير مقتنع بوجوده على الإطلاق في مجال الرياضة بمصر".
وختم أسطورة نادي الزمالك تصريحاته بالقول: "كل ما يفعله خاطئ، فكيف يُعين في مسؤولية إدارة كرة القدم وهو لا يعرف كيف يدير؟".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الليغا الإسبانية يحل بالمغرب ويلتقي مسؤولين رياضيين وحكوميين
رئيس الليغا الإسبانية يحل بالمغرب ويلتقي مسؤولين رياضيين وحكوميين

زنقة 20

timeمنذ 5 ساعات

  • زنقة 20

رئيس الليغا الإسبانية يحل بالمغرب ويلتقي مسؤولين رياضيين وحكوميين

زنقة 20 ا الرباط استقبل عبد السلام بلقشور، رئيس العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، أمس الإثنين بمقر العصبة، خافيير تيباس، رئيس رابطة الدوري الإسباني 'الليغا'، مرفوقًا باثنين من مساعديه، في لقاء تميز بمناقشة عدة ملفات تهم مستقبل كرة القدم الاحترافية بالمغرب. وشكل الاجتماع مناسبة لبحث آفاق التعاون بين العصبة الوطنية ونظيرتها الإسبانية، خاصة في مجالات الحكامة، والمالية، والتسيير الإداري، إضافة إلى تشخيص شامل للوضعية الراهنة لكرة القدم الوطنية. ويأتي هذا اللقاء في إطار انفتاح العصبة الاحترافية على التجارب الدولية الناجحة، واستراتيجية تطوير منظومة كرة القدم بالمملكة، بما يعزز من تنافسية الأندية الوطنية على المستويين القاري والدولي. تيباس التقى أيضا بنزار بركة وزير التجهيز والماء، مرفوقا بإنريكي أوخيدا، سفير إسبانيا المعتمد لدى المغرب، إلى جانب عدد من المسؤولين بالرابطة. وشكل هذا اللقاء وفق بلاغ وزارة التجهيز و الماء، مناسبة للتباحث حول سبل تعزيز التعاون والتنسيق بين البلدين في المجال الرياضي، واستعراض آفاق الشراكة وتبادل الخبرات.

تقرير خاص/ كأس العالم للأندية 2025.. تطوير لكرة القدم أم ترويج تجاري محض؟
تقرير خاص/ كأس العالم للأندية 2025.. تطوير لكرة القدم أم ترويج تجاري محض؟

البطولة

timeمنذ 14 ساعات

  • البطولة

تقرير خاص/ كأس العالم للأندية 2025.. تطوير لكرة القدم أم ترويج تجاري محض؟

مع اقتراب صافرة البداية لأضخم نُسخ كأس العالم للأندية وأشدّها تطورًا، تتجه أنظار عشاق المستديرة إلى الولايات المتحدة الأميركية التي تستضيف الحدث الكروي المرتقب بين 15 يونيو و13 يوليوز 2025، بمشاركة غير مسبوقة تضم 32 فريقًا من مختلف قارات العالم. وبينما يُنظر إلى البطولة باعتبارها اختبارًا مبكرًا للبنية التحتية الأميركية قُبيل احتضانها لمونديال 2026، جاءت سلسلة من القرارات التنظيمية المثيرة للجدل لتعيد رسم ملامح المنافسة وتُشعل جدلًا واسعًا حول مستقبل اللعبة عالميًا؛ بين من يرى في هذه التغييرات خطوة نحو تطوير البطولات الكبرى، ومن يصفها بانزياح تجاري يهدد جوهر كرة القدم. يُعدّ قرار رفع عدد الأندية المشاركة إلى 32 فريقًا من أبرز التغييرات المثيرة للجدل، لما يحمله من تحوّل غير مسبوق في بنية البطولة. وبينما يُسوّق الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' لهذه التوسعة باعتبارها خطوة نحو تعزيز التمثيل القاري العادل، عبر توزيع المقاعد على نحو يُحاكي نظام كأس العالم للمنتخبات، يرى محللون أن هذا التوجّه لا يخلو من طابع تجاري بحت، قد يُفضي إلى إضعاف القيمة الفنية للمسابقة، ويُحولها إلى منصة تسويقية أكثر منها ميدانًا للندية والاحتراف الحقيقي. وفي هذا السياق، أوضح الصحفي الرياضي في قنوات" beIN SPORTS" وفا صوقار لصحيفة " البطولة" أن كأس العالم للأندية لطالما ارتبطت بالأبعاد التجارية، خاصة أن البطولة وُلدت أساسًا لأغراض تجارية، وتُقام عادة في فترات يغيب فيها الزخم الكروي المرتبط بالمنافسات القارية والدولية. وأضاف صوقار، أن الفيفا اعتادت منح تنظيم البطولة لدول مثل اليابان، الإمارات وقطر، بهدف تطوير بنيتها التحتية واكتسابها خبرات تنظيمية، مؤكدًا أن الفيفا تسعى لإضفاء طابع تنافسي أقوى على النسخة الموسّعة، بدلًا من النظام القديم الذي كان يمنح بطل أوروبا اللقب بعد مباراة واحدة. ولفت صوقار إلى أن الفيفا غالبًا ما يعتبر هذه البطولات فرصة اختبار للدول المستضيفة قبل تنظيم كأس العالم، تمامًا كما جرى مع قطر في كأس العرب 2021. والآن، الولايات المتحدة تحت المجهر، خاصة أنها لم تستضف بطولة كبرى منذ 1994، ويريد الفيفا التأكد من جاهزيتها على مستوى البنى التحتية والتنظيم. من بين التغييرات اللافتة في نسخة كأس العالم للأندية 2025، السماح للأندية بالتعاقد مع لاعبين بنظام الإعارة المؤقتة فقط خلال فترة البطولة. وقد أعلن الفيفا عن فتح نافذة انتقالات استثنائية للأندية المشاركة، تمتد من 1 إلى 10 يونيو 2025، ما يمنح الفرق فرصة لإجراء تعاقدات جديدة استعدادًا للمونديال. ورغم أن القرار بُرر بأنه يأتي لمواجهة الضغط البدني والمباريات المكثفة، إلا أن الخطوة تحمل في طيّاتها أبعادًا اقتصادية وتسويقية واضحة، حيث يسعى الفيفا من خلالها إلى تحفيز سوق الانتقالات وجذب أسماء كبيرة تضفي المزيد من الإثارة والجاذبية على البطولة. وأكد المحلل الرياضي حمزة زغول في حديثه لصحيفة " البطولة"، أن فتح باب الانتقالات المؤقتة قبل بطولة كأس العالم للأندية يُعد خطوة ذكية تسهم في رفع مستوى الفرق والبطولة عمومًا، إذ تتيح للأندية التعاقد مع لاعبين جدد، وقد تم دعمها ماليًا لهذا الغرض. وأضاف زعول، أن هذا الإجراء لا يقتصر على الأندية الكبرى فحسب، بل يشمل أيضًا الأندية الصغيرة. كما أن نظام الإعارة يُضفي على البطولة طابعًا جذّابًا، خاصة مع إمكانية مشاركة نجوم كبار مثل ليونيل ميسي أو كريستيانو رونالدو. ورأى زغول أن هذه الخطوة تعد فرصة مهمة أيضًا للأندية العربية لتعزيز صفوفها بلاعبين مميزين، ما قد يمنحها حضورًا أقوى ومنافسة أكثر جدية على الساحة الدولية. من جانبها، رأت رئيسة تحرير صحيفة " الملاعب '، دعاء موسى، في تصريح لجريدة ' البطولة '، أن هذه الخطوة قد تكون سلاحًا ذا حدّين، إذ إن إدخال عناصر جديدة قبل بطولة كبيرة مثل كأس العالم للأندية قد يُربك الانسجام الفني، خاصة في حال عدم وجود وقت كافٍ للتأقلم بين اللاعبين الجدد وباقي المجموعة. وأكدت موسى أن كرة القدم اليوم لم تعد مجرد أسماء، بل أصبحت منظومة متكاملة، وأي تغيير في هذه المنظومة قبل انطلاق بطولة رسمية كبرى قد يؤثر سلبيًا أكثر مما يُفيد، لا سيما بالنسبة للفرق التي تسير على خط ثابت وتتمتع باستقرار فني. أعلن الفيفا عن مجموعة من التعديلات التنظيمية والتقنية الجديدة التي سيتم تطبيقها لأول مرة في كأس العالم للأندية 2025، والتي أثارت الكثير من الجدل وردود الفعل. من أبرز هذه التعديلات، ما يتعلق بتعامل حراس المرمى مع الكرة داخل منطقة الجزاء، حيث تقرر احتساب ركلة ركنية للفريق المنافس إذا احتفظ الحارس بالكرة لأكثر من ثماني ثوانٍ، بدلًا من الركلة الحرة غير المباشرة. وبحسب الفيفا، فإن الهدف من هذا التعديل، هو الحد من تضييع الوقت وتشجيع اللعب السريع، لكن هذه الخطوة أثارت جدلًا واسعًا حول مدى تأثيرها على تركيز الحراس وإمكانية تعريضهم لضغط مفرط خلال المباريات. وفي هذا الإطار قالت دعاء، إن هذه القوانين تُضاعف الضغط على حراس المرمى، إذ باتوا مطالبين بتركيز عالٍ، وتنظيم الدفاع، والانسجام الكامل مع خط الظهر، وها هم الآن يواجهون أيضًا عامل الوقت كخصم مباشر لهم. وشدّدت دعاء على أن تطبيق هذه القوانين دون مراعاة للظروف الواقعية، كالإصابات أو الضغط البدني خلال المباراة، قد يؤدي إلى ظلم غير مقصود بحق الحراس، خاصة مع وجود رقابة مستمرة قد لا تكون منصفة في جميع الحالات. وأضافت، ينبغي أن "تُطبّق هذه القوانين بعقلانية ومرونة، لا بحرفية جامدة، حتى نحافظ على عدالة اللعبة، ونعزّز في الوقت نفسه من سرعتها ومتعتها". وسيشهد المونديال تجربة تقنية جديدة تتمثل في وضع كاميرات صغيرة على أجسام الحكام، بهدف تقديم زاوية تصوير فريدة للجماهير من قلب الحدث، بالإضافة إلى استخدامها في برامج تدريب الحكام مستقبلًا. واعتبر بييرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام في فيفا، أن " هذه النسخة الموسعة من البطولة تمثل تحديًا جديدًا للتحكيم العالمي، ويجب أن يتمتع الطاقم التحكيمي بأعلى درجات الانضباط والتكامل"، واصفًا الطاقم بـ"Team One". كما أشار ماسيمو بوساكا، مدير قسم التحكيم في الفيفا، إلى أن " هذه التجربة تُعد محاولة لتوحيد المعايير التحكيمية على مستوى العالم، مع مراعاة الفروقات الثقافية والعقلية بين الدول". في خضمّ التحوّلات التنظيمية ووسط الضجيج التسويقي الذي يحيط بالنسخة الموسّعة من كأس العالم للأندية 2025، تبقى الجماهير الركيزة الأساسية التي لا يمكن تجاوزها أو تجاهلها، فهي من تمنح البطولات معناها الحقيقي وزخمها الشعبي. وحول ذلك أوضح صوقار: " بالنسبة للجمهور، ومهما تطوّرت بطولة كأس العالم للأندية وارتفعت قيمتها التسويقية، فإنها لن تتفوّق على دوري أبطال أوروبا من حيث الأهمية والمكانة". لكن النسخة الجديدة تُعدّ الأولى من نوعها بهذا الحجم وعدد الفرق، على غرار بطولات كبرى وهو ما يعني أن الجماهير ستشهد مباريات بمستويات متفاوتة، كما هو الحال في هذه البطولات. وتحدث صوقار عن الأندية العربية المشاركة، مشيرًا إلى أن البطولة هذا العام ستشهد حضورًا عربيًا مميزًا، بوجود خمس فرق كبرى، أبرزها الأهلي المصري، الوداد الرياضي، الهلال السعودي، والعين الإماراتي، إلى جانب أندية تونسية قوية. ولفت إلى أن هذه الفرق تتمتع بجماهيرية عريضة في الوطن العربي، ما يُعزز من حجم المتابعة ويضفي أجواءً خاصة على منافسات البطولة. وأكد صوقار على وجود تحديات أبرزها فارق التوقيت، حيث ستُقام بعض المباريات في ساعات متأخرة، كالثانية فجرًا، مما قد يؤثر على نسب المشاهدة، ويدرك الجمهور أن البطولة لا تضاهي في أهميتها البطولات القارية الكبرى، لكنه يُبدي فضولًا كبيرًا لمتابعة النسخة الجديدة، لا سيما لمعرفة مدى قدرة الأندية العربية على مواجهة الفرق العالمية، وفرصها في بلوغ الأدوار المتقدمة. ووفقًا لتوقعات الفيفا، قد تحقق النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية أكثر من 2.5 مليار مشاهدة تلفزيونية حول العالم، وهو رقم يفوق نسخ البطولات السابقة مجتمعة.

الزمالك يدفع مبلغًا ضخمًا لتجنب العقوبات ورفع القيد
الزمالك يدفع مبلغًا ضخمًا لتجنب العقوبات ورفع القيد

WinWin

timeمنذ 19 ساعات

  • WinWin

الزمالك يدفع مبلغًا ضخمًا لتجنب العقوبات ورفع القيد

الزمالك يدفع مبلغًا ضخمًا لتجنب العقوبات ورفع القيد كشف نادي الزمالك، الإثنين، عن إجمالي المبالغ المادية التي سددها مجلس الإدارة لتسوية القضايا الخاصة بلاعبيه ومدربيه السابقين ضد النادي، لتفادي العقوبات ورفع القيد. وسددت إدارة نادي "القلعة البيضاء" خلال الأسبوع الجاري المستحقات الخاصة بقضيتي المدرب السابق البرتغالي جايمي باتشيكو، والمهاجم السابق المغربي خالد بوطيب، ليتم رفع عقوبة القيد على النادي. ونشر النادي بيانًا رسميًّا، أشار خلاله أنه منذ تولي مجلس إدارة النادي برئاسة حسين لبيب المسؤولية في 23 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تحركت الإدارة لحل عشرات القضايا العالقة أمام الاتحادات الدولية، عبر سداد غرامات مالية ضخمة لصالح لاعبين ومدربين سابقين وأندية خارجية، لتفادي العقوبات ورفع الإيقاف عن القيد. الزمالك يدفع نحو 6.5 مليون دولار لتصفية النزاعات وبحسب البيان الذي أصدره النادي، بلغ إجمالي ما سدده الزمالك لتسوية تلك القضايا نحو 6 ملايين و522 ألف و913 دولار أي ما يعادل 326 مليون و474 ألف جنيه مصري، في خطوة هدفها تصفية النزاعات القديمة وتوفير الاستقرار القانوني للنادي. وجاءت أبرز المبالغ التي تم دفعها على النحو التالي: مليون و141 ألفًا و280 دولارًا للمدرب البرتغالي جايمي باتشيكو، المدير الفني الأسبق للفريق، وهي آخر القضايا التي تم إغلاقها مؤخرًا. 2 مليون و819 ألف دولار للمهاجم المغربي السابق خالد بوطيب، والذي أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم رفع القيد عن الزمالك عقب سداد مستحقاته بالكامل. مليون و517 ألف و800 دولار لنادي سبورتينغ لشبونة البرتغالي في قضية اللاعب محمود عبدالرازق شيكابالا 512 ألفًا و390 دولارًا لنادي كاراكاس الفنزويلي، الخاصة بصفقة البنيني سامسون أكينيولا، إضافة لـ 24 ألفًا و364 دولارًا لنادي ليون 36 النيجيري كحق رعاية في نفس الصفقة. 83 ألفًا و455 دولارًا لمساعدي المدرب البرتغالي جوسفالدو فيريرا. 340 ألفًا و130 دولارًا مستحقات للغاني بنجامين أتشيمبونج. 46 ألفًا و398 دولارًا للمغربي أحمد بلحاج. 68 ألفًا دولارًا للاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا. الزمالك يغضب عبد الله السعيد بسبب 70 مليون جنيه! اقرأ المزيد وأكدت الإدارة أن سداد هذه الغرامات جاء في إطار خطة شاملة لتأهيل الزمالك إداريًّا وقانونيًّا، وضمان عدم تعرضه لعقوبات جديدة تهدد مسيرته المحلية والدولية، خاصة مع عودة الفريق للمنافسات القارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store