
سكوت سيخضع لجراحة
(رويترز): قال بورنموث أمس الأحد إن لاعب الوسط أليكس سكوت سيخضع لجراحة بعد إصابته بكسر في الفك خلال مباراة الفريق أمام أستون فيلا بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. وأصيب سكوت (21 عاما) بعد مرور سبع دقائق من بداية المباراة، التي استضافها بورنموث وانتهت بخسارته 1-صفر، بعد تداخل مع مدافع فيلا تيرون مينجز لكنه أكمل الشوط الأول. ولم يتمكن سكوت من مواصلة اللعب بعد الاستراحة.
وقال بورنموث في بيان: «أظهرت الأشعة منذ حينها وجود كسر تسبب في تحرك أجزاء من العظم وسيخضع سكوت لجراحة لتثبيت الفك».
وغاب الإنجليزي سكوت عن الملاعب لأكثر من ثلاثة أشهر بسبب تعرضه لإصابة في الركبة في أكتوبر تشرين الأول الماضي مما تطلب خضوعه لجراحة.
ويحل بورنموث، صاحب المركز العاشر في جدول الدوري الإنجليزي، ضيفا على مانشستر سيتي يوم 20 مايو أيار قبل أن ينهي الموسم بمباراة على أرضه أمام ليستر سيتي، الذي هبط بالفعل، في 25 مايو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
منذ 5 ساعات
- أخبار الخليج
أموريم: سأرحل من دون تعويض
بلباو (أ ف ب): أكد مدرب مانشستر يونايتد البرتغالي روبن أموريم بانه لن يتردد في الرحيل عن فريقه في حال «اعتبر مجلس الإدارة وأنصار النادي بأني لست الرجل المناسب» وذلك إثر خسارة فريقه نهائي الدوري الاوروبي (يوروبا ليغ) امام توتنهام 0-1 في بلبلو. وخاض يونايتد موسما كارثيا بجميع المقاييس اذ يحتل حاليا المركز السادس عشر في الدوري قبل مباراته الأخيرة على ارضه ضد استون فيلا الاحد، وكان نهائي يوروبا ليغ فرصة له للتعويض لا سيما بان الفائز بهذه المسابقة يتأهل مباشرة الى دوري الأبطال الموسم المقبل، لكن فريقه خسر بهدف للويلزي برينان جونسون قبل نهاية الشوط الأول بثلاث دقائق. ولم يفز اموريم الذي استلم تدريب يونايتد في نوفمبر الماضي خلفا للهولندي اريك تن هاغ سوى في ست مباريات من أصل 23 في الدوري وقال بعد الخسارة امام فريق شمال لندن «إذا رأت الادارة وأنصار النادي بأنني لست الرجل المناسب، سأرحل في اليوم التالي من دون نقاش أو أي تعويض». وتابع «لكني لن أرحل من تلقاء نفسي. انا واثق بما أقوم به، وكما رأيتم لن أغير اي شيء أقوم به». ورفض اموريم التحدث عن مستقبل النادي بقوله «يتعين علينا ان نتعامل مع هذه الخسارة والألم الذي يرافق تلك الخسارة». وتابع «لا شك بأننا كنا الفريق الأفضل في المباراة لكننا لم ننجح في التسجيل وبالتالي يصبح الأمر صعبا في الخروج فائزا لكن فريقي بذل جهدا كبيرا». وسيغيب يونايتد عن المسابقات الاوروبية للمرة الاولى منذ موسم 2014-2015 وعلق اموريم على ذلك بقوله «يجب ان نعترف انه أمر صعب عدم تواجد ناد بحجم مانشستر يونايتد في دوري الأبطال. لكن ايضا يتعين علينا ان ننظر الى الجانب الآخر. سيكون لدينا متسع من الوقت للعمل خلال الأسبوع الموسم المقبل وان نحسن من أدائنا في الدوري الإنجليزي. سيكون تركزينا في هذه الناحية».
.jpg&w=3840&q=100)

أخبار الخليج
منذ 6 أيام
- أخبار الخليج
بالاس يبحث عن المجد.. وسيتي عن الخلاص
لندن - (أ ف ب): يبحث كريستال بالاس عن المجد عندما يخوض اليوم السبت نهائي مسابقة كأس إنجلترا لكرة القدم على ملعب ويمبلي، بمواجهة مانشستر سيتي الذي يملك فرصة أخيرة لتجنب موسم نادر من دون ألقاب بقيادة مدربه الإسباني بيب غوارديولا. ويخلو سجل كريستال بالاس، الذي حل وصيفا للبطل مرتين عامي 1990 و2016، من لقب أي بطولة كبرى خلال تاريخه الممتد على مدار 119 عاما. ويدرك فريق «النسور» أن نهائي هذا العام هو الوقت المناسب لمواجهة سيتي الذي يعاني الأمرّين هذا الموسم حيث فقد لقبه بطلا للدوري في الأعوام الأربعة الماضية وخرج خالي الوفاض من جميع المسابقات المحلية والقارية بسبب تردي نتائجه، ومازال يملك رصاصة أخيرة لإنهاء الموسم مع لقب يتيم. وكان نادي جنوب لندن حلّ عاشرا في الموسم الماضي بعد بضعة أشهر فقط من تسلّم مدربه النمساوي أوليفر غلاسنر زمام الأمور الفنية، وذلك للمرة الأولى منذ أن أبصر الدوري الممتاز النور. وفي حين يبدو من غير المرجح أن ينهي بالاس الموسم ضمن المراكز العشرة الأولى، إلّا انه اظهر للموسم الثاني تواليا تطورا ملحوظا بقيادة مدربه النمساوي، من خلال مشواره الناجح في الكأس حيث أقصى في نصف النهائي أستون فيلا الذي بلغ ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بفوزه عليه 3-0. وسيضمن الفوز أيضا لبالاس بطاقة التأهل لإحدى أهم مسابقات الأندية الأوروبية للمرة الأولى في تاريخه، حيث سيشرّع أمامه باب المشاركة في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» الموسم المقبل. بعد أربعة ألقاب تواليا غير مسبوقة في بريميرليغ، يجد سيتي الذي خسر تاجه هذا الموسم لصالح ليفربول، نفسه يكافح من أجل ضمان إنهاء الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى ومقعد في المسابقة القارية الأم في الموسم المقبل. أي نتيجة غير الفوز ستُنهي ما وصفه هالاند بـ«الموسم المريع» لفريق أرعب الفرق محليا وقاريا في السنوات الاخيرة. وباستثناء الموسم الأول للمدرب غوارديولا في ملعب الاتحاد 2016-2017، لم ينه سيتي موسما من دون لقب. من المتوقع أن يبدأ هالاند أساسيا بعدما استهل عودته إلى الملاعب من إصابة دامت ستة أسابيع بخوضه مباراة ساوثمبتون نهاية الأسبوع الماضي.


أخبار الخليج
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
صـراع خمــاسي على بطاقـات دوري أبطال أوروبا
لندن - (أ ف ب): انتهى سباق لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم وحُسم الهبوط، لكن معركة التأهل الى مسابقة دوري أبطال أوروبا لا تزال مفتوحة على مصراعيها مع تبقي مرحلتين فقط على النهاية. وحده ليفربول، البطل، ضمن حتى الآن أحد المقاعد الخمسة المؤهلة الى المسابقة القارية العريقة الموسم المقبل، ويبدو أن أرسنال، الثاني برصيد 68 نقطة، أقرب كثيرا للحاق به. لكن أربع نقاط فقط تفصل نيوكاسل، صاحب المركز الثالث برصيد 66 نقطة، عن نوتنغهام فوريست، صاحب المركز السابع المؤهل الى مسابقة كونفرنس ليغ برصيد 62 نقطة. بين نيوكاسل ونوتنغهام فوريست، يتواجد مانشستر سيتي الرابع (65 نقطة) وتشلسي الخامس وأستون فيلا السادس (كلاهما يملك 63 نقطة). وتفتتح المرحلة اليوم الجمعة بمباراتين، الأولى بين أستون فيلا وضيفه توتنهام، والثانية بين تشلسي وضيفه مانشستر يونايتد، لفسح المجال أمام الضيفين للاستعداد الجيد لمواجهتهما الأربعاء المقبل في مدينة بلباو الإسبانية في المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ)، حيث سيكون المتوج باللقب سادس فريق إنجليزي في المسابقة القارية العريقة الموسم المقبل. نيوكاسل لتخطي أرسنال وتشهد المرحلة قبل الأخيرة من الدوري قمة نارية بين أرسنال ونيوكاسل. كان الفريق اللندني أقرب منافسي ليفربول في معظم فترات الموسم، وقبل بضعة أسابيع بدا وكأنه ضمن الوصافة للموسم الثالث تواليا. لكن فوز نيوكاسل، بقيادة مدربه إيدي هاو، على ملعب الإمارات الأحد سيمنح فريقه التقدم بفارق نقطة واحدة عن أرسنال الذي لم يفز إلا بمباراة واحدة من آخر ست مباريات له في الدوري. على النقيض من ذلك، كان أداء نيوكاسل متألقا منذ فوزه بنهائي كأس الرابطة على حساب ليفربول في منتصف مارس، حيث لم يخسر سوى مرة واحدة في ثماني مباريات بالدوري منذ ذلك الحين. وقال هاو: «لا يزال أمامنا مباراتان متبقيتان، وهناك الكثير من التقلبات والتغييرات التي قد تلوح في الأفق. علينا المضي قدما». ستكون آخر مباراة لنيوكاسل، في 25 مايو، على أرضه ضد إيفرتون، بينما يسافر أرسنال إلى ساوثمبتون، متذيل الترتيب وأول الهابطين الى المستوى الثاني «تشامبيونشيب». فيلا وتشلسي لاستغلال يوروبا ليغ يملك كل من أستون فيلا وتشلسي فرصة للضغط على منافسيهما خصوصا نيوكاسل ومانشستر سيتي، عندما يفتتحان المرحلة اليوم الجمعة باستضافة توتنهام ومانشستر يونايتد المنشغلين بمواجهتهما في نهائي يوروبا ليغ. يتقاسم استون فيلا وتشلسي المركز الخامس مع أفضلية للثاني، فيما حافظ قطب مدينة برمنغهام على مستواه الجيد في الدوري رغم خروجه من دوري أبطال أوروبا والكأس المحلية في الأسابيع الأخيرة. سيرتقي أستون فيلا مؤقتا الى المركز الرابع في حال فوزه على أرضه أمام توتنهام، بفارق الاهداف خلف نيوكاسل، ونقطة واحدة أمام مانشستر سيتي. ويحتل مانشستر يونايتد وتوتنهام المركزين السادس عشر والسابع عشر تواليا، وهما المركزان الأخيران المبقيان في الدوري. وسينصب تركيزهما على قمتهما في نهائي يوروبا ليغ، حيث من المرجح أن يريح جهازهما الفني أغلب ركائزهم الأساسية في سعيهم الى الظفر باللقب لإنقاذ الموسم وحجز بطاقة دوري الأبطال. الفرصة الأخيرة لفوريست كان نوتنغهام فوريست، بطل أوروبا مرتين، ضمن المراكز الأربعة الأولى معظم الموسم، لكنه تعثر في أسوأ لحظة ممكنة، وأصبح الآن خارج دائرة المنافسة على التأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا. كان تعادل الأحد الكارثي مع ليستر سيتي، ثاني الهابطين إلى المستوى الثاني، بنتيجة 2-2 بمثابة ضربة موجعة أخرى لآمال نوتنغهام في العودة إلى المسابقة القارية العريقة لأول مرة منذ أكثر من أربعة عقود. لا يزال مدربه نونو إشبيريتو سانتو متمسكًا بالأمل، حيث سيقود فريقه لمواجهة وست هام يونايتد الخامس عشر الأحد، قبل زيارته لندن لمواجهة تشلسي في المرحلة الأخيرة. سيتي لإنهاء موسمه المخيب اضطر مانشستر سيتي الذي يحتل حاليا المركز الرابع، إلى إعادة النظر في توقعاته بعد موسم ضعيف مقارنة بمعاييره العالية. على الرغم من تعادله السلبي المفاجئ مع مضيفه ساوثمبتون في المرحلة الماضية، لا يزال من المرجح أن ينهي الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى، مع مباراتين متبقيتين ضد بورنموث وفولهام. لن يلعب رجال المدرب الإسباني بيب غوارديولا في الدوري حتى الثلاثاء المقبل، بعد ثلاثة أيام من مواجهتهم كريستال بالاس في المباراة النهائية لمسابقة كأس الاتحاد الإنكليزي على ملعب ويمبلي. وقال غوارديولا الذي فشل فريقه في تحقيق لقبه الخامس على التوالي في الدوري «لم أتوقع شيئًا مختلفا عما توقعته قبل شهر، أن تكون الأمور صعبة حتى النهاية».