logo
تامر حسين يروج لأحدث أعماله مع نوال الزغبي

تامر حسين يروج لأحدث أعماله مع نوال الزغبي

صدى البلدمنذ 8 ساعات

روج الشاعر الغنائي تامر حسين لأغنية 'اجي بالدلع' والتي يتعاون فيها مع المطربة اللبنانية نوال الزغبي.
وكتب تامر حسين في تدوينة له عبر حسابه على منصة إكس: من الأغاني اللي بحبها ومستنيها.. مُبهجة جدًّا أجي بالدلع مع حبيبتى نوال الزغبي.
وتطرح الفنانة اللبنانية نوال الزغبي أغنيتها الجديدة 'أجي بالدلع' يوم الإثنين المقبل، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب وكافة تطبيقات الموسيقى.
والأغنية من كلمات: تامر حسين، وألحان: مدين، وهي ثالث أغنيات ألبوم نوال الزغبي الجديد 'يا مشاعر'.
وطرحت الفنانة اللبنانية نوال الزغبي مؤخرًا الأغنية الأولى من ألبومها الجديد 'يا مشاعر' عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات يوتيوب وكافة تطبيقات الموسيقى.
برنامج رامز إيلون مصر
كانت المطربة اللبنانية شاركت خلال شهر رمضان الماضي في برنامج رامز جلال "رامز إيلون مصر"، مع محمد نور تنفيذًا لمقلبه المعتاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين جنة اللعب وفخ المخاطر.. تحذير للأهل من روبلوكس
بين جنة اللعب وفخ المخاطر.. تحذير للأهل من روبلوكس

بيروت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • بيروت نيوز

بين جنة اللعب وفخ المخاطر.. تحذير للأهل من روبلوكس

حين يتحدث خبراء تقنيون عن مخاطر الألعاب الإكترونية وبعض منصات التواصل الإجتماعي، قد يبدو الأمر عادياً. إلا أن مقطع فيديو نشرته الممثلة اللبنانية رولا بقسماطي عن مضارّ لعبة روبلوكس على الأطفال، انتشر كالنار في الهشيم، أدى إلى تسليط الضوء على بعض ما قد لا يراه الأهل من علامات حمراء وتحذيرية تخصّ أبناءهم. 'كنت أظن أنني أعرف ما تشاهده ابنتي'. هذه العبارة اختصرت محتوى فيديو بقسماطي التي قالت: 'كنت أعتقد أنني أتحكّم تماماً في ما تشاهده ابنتي وتلعبه، من خلال مراقبة وقتها على يوتيوب والآيباد. كنت أظن أنني أعرف كل شيء، ولكنني لاحظت أن ابنتي بدأت تُظهر مخاوف غير مبررة وغير واقعية'. ولفتت بقسماطي إلى أن ابنتها كانت تتحدث عن 'شبح يطاردها في الحمام'، وذلك بسبب بعض المشاهد الموجودة في اللعبة، والتي تتضمن أرواحاً وشخصاً يحمل سكيناً. وحذّرت الأهالي من السماح لأطفالهم باستخدام لعبة 'Roblox'، مشيرةً إلى ضرورة إيجاد بدائل صيفية أكثر إبداعاً. كلام بقسماطي ليس بجديد، ولكنه دقّ ناقوس الخطر لأنه جاء على لسان أمّ قلقة على ابنتها البالغة من العمر 8 سنوات. وبينما يرى الكثيرون في منصة روبلوكس عالمًا من الإبداع والتسلية، حيث يمكن للأطفال تصميم ألعابهم والتفاعل، فإن هذه المساحة الافتراضية تحمل في طياتها مخاطر جدية قد لا يدركها الأهل في خضم انشغالاتهم اليومية. تُعد روبلوكس أكثر من مجرد لعبة فهي منصة تتيح للمستخدمين، بمن فيهم الأطفال، إنشاء عوالم افتراضية وألعابهم الخاصة. هذه الحرية، التي هي جوهر جاذبيتها، تفتح الباب أيضًا أمام تحديات ومخاطر تتطلب وعيًا ويقظة من الأهل. فسابقاً، حذّر خبير بريطاني في مجال السلامة عبر الإنترنت، الآباء من المخاطر والانحرافات المحدقة بأطفالهم بسبب منصة الألعاب الإلكترونية 'روبلوكس'، بعدما وصفها تقرير أميركي بأنها 'جحيم من الاستغلال الجنسي للأطفال'. وأكد أن روبلوكس تعمل على استمالة الأطفال إلى أوضاع لا تناسب أعمارهم، وتدخلهم في متاهات المنحرفين جنسياً، عازياً المشكلة إلى الأسلوب الذي تستخدمه اللعبة، والشبيه بمحادثات وسائل التواصل الاجتماعية، ما يسمح للمتحرشين باستهداف مئات الأطفال بنجاح. ورغم الجهود التي تبذلها روبلوكس لفرض إرشادات مجتمعية صارمة بسبب كل الانتقادات التي طالتها، فإن الحجم الهائل للمحتوى الذي يتم إنشاؤه يوميًا يجعل من المستحيل تقريبًا مراقبة كل شيء بدقة. هذا يعني أن الأطفال في لبنان قد يتعرضون لمحتوى غير مناسب لأعمارهم. فقد يجد الأطفال أنفسهم في ألعاب تتضمن مشاهد عنف مبالغ فيها، والتي يمكن أن تؤثر سلبًا على سلوكهم وتصورهم للعالم الحقيقي. وتتيح خاصية الدردشة التفاعل المباشر بين اللاعبين. وهذا قد يؤدي إلى تعرض الأطفال للغة بذيئة، أو حملات تنمر إلكتروني، أو حتى مضايقات من قبل لاعبين آخرين، بعضهم قد يكونون بالغين يستغلون إخفاء هويتهم. كما تعد القدرة على التفاعل مع لاعبين من كل أنحاء العالم إحدى أهم مميزات روبلوكس، لكنها أيضًا مصدر خطر كبير. قد يستغل المفترسون الإلكترونيون هذه الميزة للتواصل مع الأطفال واستغلالهم لكسب ثقتهم، ثم يطلبون معلومات شخصية أو يضغطون عليهم لتبادل صور أو مقاطع فيديو خاصة. وقد يحاول المحتالون إقناع الأطفال بتقديم تفاصيل بطاقات الائتمان الخاصة بأهلهم بحجة شراء 'روبوكس' (عملة اللعبة) بسعر مخفض، مما يؤدي إلى سرقات مالية. كما يمكن أن يتعرض الأطفال لضغوط من مجموعات أو أفراد داخل اللعبة لتبني سلوكيات خطيرة أو غير مقبولة، مما يؤثر على نموهم الاجتماعي والأخلاقي. تعتمد روبلوكس على نموذج 'اللعب المجاني' الذي يشجع على المشتريات داخل اللعبة. هذه المشتريات، التي تتم عبر عملة 'الروبوكس'، يمكن أن تؤدي إلى إنفاق الأطفال مبالغ طائلة لشراء ملابس لشخصياتهم الافتراضية ، أو امتيازات خاصة في الألعاب، أو حتى لفتح مستويات جديدة، مما يرهق ميزانية الأسرة. index ventures' style='width: 100%; height: 100%;' /> ولمواجهة هذه المخاطر، يجب على الأهل في لبنان أن يكونوا على أهبة الاستعداد وأن يتخذوا خطوات استباقية مثل التعرف على الألعاب التي يفضلها طفلهم، وفهم بيئتها وتحذيره من مخاطرها. ويجب أيضاً تفعيل أدوات الرقابة الأبوية من خلال الإعدادات المتوفرة في روبلوكس للتحكم في من يمكن لطفلك الدردشة معه، والمحتوى الذي يمكنه الوصول إليه، ووضع قيود على الإنفاق. روبلوكس، مثلها مثل أي أداة رقمية، تحمل وجهين. يمكن أن تكون مصدرًا للتسلية، أو مصدرًا للمخاطر إذا لم يتم التعامل معها بوعي وحذر. الأمر يتوقف على مدى يقظة الأهل واستعدادهم لتوجيه أطفالهم في هذا العالم الافتراضي.

بين جنة اللعب وفخ المخاطر.. تحذير للأهل من "روبلوكس"
بين جنة اللعب وفخ المخاطر.. تحذير للأهل من "روبلوكس"

ليبانون 24

timeمنذ 5 ساعات

  • ليبانون 24

بين جنة اللعب وفخ المخاطر.. تحذير للأهل من "روبلوكس"

حين يتحدث خبراء تقنيون عن مخاطر الألعاب الإكترونية وبعض منصات التواصل الإجتماعي، قد يبدو الأمر عادياً. إلا أن مقطع فيديو نشرته الممثلة اللبنانية رولا بقسماطي عن مضارّ لعبة روبلوكس على الأطفال، انتشر كالنار في الهشيم، أدى إلى تسليط الضوء على بعض ما قد لا يراه الأهل من علامات حمراء وتحذيرية تخصّ أبناءهم. "كنت أظن أنني أعرف ما تشاهده ابنتي". هذه العبارة اختصرت محتوى فيديو بقسماطي التي قالت: "كنت أعتقد أنني أتحكّم تماماً في ما تشاهده ابنتي وتلعبه، من خلال مراقبة وقتها على يوتيوب والآيباد. كنت أظن أنني أعرف كل شيء، ولكنني لاحظت أن ابنتي بدأت تُظهر مخاوف غير مبررة وغير واقعية". ولفتت بقسماطي إلى أن ابنتها كانت تتحدث عن "شبح يطاردها في الحمام"، وذلك بسبب بعض المشاهد الموجودة في اللعبة، والتي تتضمن أرواحاً وشخصاً يحمل سكيناً. وحذّرت الأهالي من السماح لأطفالهم باستخدام لعبة "Roblox"، مشيرةً إلى ضرورة إيجاد بدائل صيفية أكثر إبداعاً. كلام بقسماطي ليس بجديد، ولكنه دقّ ناقوس الخطر لأنه جاء على لسان أمّ قلقة على ابنتها البالغة من العمر 8 سنوات. وبينما يرى الكثيرون في منصة روبلوكس عالمًا من الإبداع والتسلية، حيث يمكن للأطفال تصميم ألعابهم والتفاعل، فإن هذه المساحة الافتراضية تحمل في طياتها مخاطر جدية قد لا يدركها الأهل في خضم انشغالاتهم اليومية. تُعد روبلوكس أكثر من مجرد لعبة فهي منصة تتيح للمستخدمين، بمن فيهم الأطفال، إنشاء عوالم افتراضية وألعابهم الخاصة. هذه الحرية، التي هي جوهر جاذبيتها، تفتح الباب أيضًا أمام تحديات ومخاطر تتطلب وعيًا ويقظة من الأهل. فسابقاً، حذّر خبير بريطاني في مجال السلامة عبر الإنترنت، الآباء من المخاطر والانحرافات المحدقة بأطفالهم بسبب منصة الألعاب الإلكترونية "روبلوكس"، بعدما وصفها تقرير أميركي بأنها "جحيم من الاستغلال الجنسي للأطفال". وأكد أن روبلوكس تعمل على استمالة الأطفال إلى أوضاع لا تناسب أعمارهم، وتدخلهم في متاهات المنحرفين جنسياً، عازياً المشكلة إلى الأسلوب الذي تستخدمه اللعبة، والشبيه بمحادثات وسائل التواصل الاجتماعية، ما يسمح للمتحرشين باستهداف مئات الأطفال بنجاح. ورغم الجهود التي تبذلها روبلوكس لفرض إرشادات مجتمعية صارمة بسبب كل الانتقادات التي طالتها، فإن الحجم الهائل للمحتوى الذي يتم إنشاؤه يوميًا يجعل من المستحيل تقريبًا مراقبة كل شيء بدقة. هذا يعني أن الأطفال في لبنان قد يتعرضون لمحتوى غير مناسب لأعمارهم. فقد يجد الأطفال أنفسهم في ألعاب تتضمن مشاهد عنف مبالغ فيها، والتي يمكن أن تؤثر سلبًا على سلوكهم وتصورهم للعالم الحقيقي. وتتيح خاصية الدردشة التفاعل المباشر بين اللاعبين. وهذا قد يؤدي إلى تعرض الأطفال للغة بذيئة، أو حملات تنمر إلكتروني، أو حتى مضايقات من قبل لاعبين آخرين، بعضهم قد يكونون بالغين يستغلون إخفاء هويتهم. كما تعد القدرة على التفاعل مع لاعبين من كل أنحاء العالم إحدى أهم مميزات روبلوكس، لكنها أيضًا مصدر خطر كبير. قد يستغل المفترسون الإلكترونيون هذه الميزة للتواصل مع الأطفال واستغلالهم لكسب ثقتهم، ثم يطلبون معلومات شخصية أو يضغطون عليهم لتبادل صور أو مقاطع فيديو خاصة. وقد يحاول المحتالون إقناع الأطفال بتقديم تفاصيل بطاقات الائتمان الخاصة بأهلهم بحجة شراء "روبوكس" (عملة اللعبة) بسعر مخفض، مما يؤدي إلى سرقات مالية. كما يمكن أن يتعرض الأطفال لضغوط من مجموعات أو أفراد داخل اللعبة لتبني سلوكيات خطيرة أو غير مقبولة، مما يؤثر على نموهم الاجتماعي والأخلاقي. تعتمد روبلوكس على نموذج "اللعب المجاني" الذي يشجع على المشتريات داخل اللعبة. هذه المشتريات، التي تتم عبر عملة "الروبوكس"، يمكن أن تؤدي إلى إنفاق الأطفال مبالغ طائلة لشراء ملابس لشخصياتهم الافتراضية ، أو امتيازات خاصة في الألعاب، أو حتى لفتح مستويات جديدة، مما يرهق ميزانية الأسرة. ولمواجهة هذه المخاطر، يجب على الأهل في لبنان أن يكونوا على أهبة الاستعداد وأن يتخذوا خطوات استباقية مثل التعرف على الألعاب التي يفضلها طفلهم، وفهم بيئتها وتحذيره من مخاطرها. ويجب أيضاً تفعيل أدوات الرقابة الأبوية من خلال الإعدادات المتوفرة في روبلوكس للتحكم في من يمكن لطفلك الدردشة معه، والمحتوى الذي يمكنه الوصول إليه، ووضع قيود على الإنفاق. روبلوكس، مثلها مثل أي أداة رقمية، تحمل وجهين. يمكن أن تكون مصدرًا للتسلية، أو مصدرًا للمخاطر إذا لم يتم التعامل معها بوعي وحذر. الأمر يتوقف على مدى يقظة الأهل واستعدادهم لتوجيه أطفالهم في هذا العالم الافتراضي.

"دادي" في البيت الأبيض... فمن يكون؟
"دادي" في البيت الأبيض... فمن يكون؟

النهار

timeمنذ 6 ساعات

  • النهار

"دادي" في البيت الأبيض... فمن يكون؟

اعتمد البيت الأبيض وسم "الأب" للإشارة إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مقطع مصوّر نشره عبر منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن استخدم الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، الوصف نفسه خلال تفاعله مع ترامب في قمة "الناتو" في لاهاي. وتضمّن الفيديو الذي نشره البيت الأبيض على منصة "إكس" أغنية "Daddy's Home" للمغني الأميركي آشر، إلى جانب لقطات لترامب أثناء مشاركته في القمة. 🎶 Daddy's home… Hey, hey, hey, Daddy. President Donald J. Trump attended the NATO Summit in The Hague, Netherlands. — The White House (@WhiteHouse) June 26, 2025 وكان روته قد استخدم تعبير "الأب" في سياق ساخر خلال حديثه إلى ترامب، بعدما وجه الأخير انتقادات إلى كلّ من إسرائيل وإيران لانتهاكهما وقف إطلاق النار، رغم أن الهدنة بدت لاحقاً صامدة. وقال روته ضاحكاً: "أحياناً يضطر الأب إلى استخدام لهجة قوية لحملهما (على) التوقف". وكان ترامب قد قال الثلاثاء إن إيران وإسرائيل تتقاتلان "منذ فترة طويلة وبشدة لدرجة أنهما لا تعرفان ما تفعلانه". وفي تصريحات لاحقة لوكالة "رويترز"، أوضح روته أن استخدامه لمصطلح "الأب" لم يكن موجهاً إلى ترامب تحديداً، بل كان يقصد به الطريقة التي ينظر بها بعض الحلفاء إلى الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store