
أخبار العالم : منصور بن زايد يعتمد أسماء الفائزين بجائزة خليفة التربوية
الخميس 8 مايو 2025 03:30 مساءً
نافذة على العالم - حميد الهوتي: الجائزة استقطبت مرشحين من أكثر من 48 دولة مما يجسد مكانتها العالمية
اعتمد سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة رئيس مجلس أمناء جائزة خليفة التربوية، أسماء الفائزين بالجائزة بدورتها الثامنة عشرة 2025 إحدى «مؤسسات إرث زايد الإنساني»، وقد منحت جائزة الشخصية التربوية الاعتبارية إلى سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، وذلك تقديراً لجهود سموه وإسهاماته البارزة في دعم مسيرة قطاع التعليم محلياً وإقليمياً ودولياً، وبلغ عدد الفائزين 48 فائزاً وفائزة، ومن بين الفائزين 3 أسر إماراتية متميزة فازت في هذه الدورة الحالية تقديراً لجهودهم في دعم تميز مسيرة أبنائهم.
وتحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة رئيس مجلس أمناء جائزة خليفة التربوية، تنظم الأمانة العامة للجائزة حفلاً لتكريم الفائزين يوم 29 مايو/أيار الجاري، وذلك بفندق قصر الإمارات ماندراين أورينتال في أبوظبي، بحضور عدد من القيادات الأكاديمية والتربوية وصناع القرار التعليمي من داخل الدولة وخارجها.
وقد فاز في مجال جائزة خليفة العالمية للتعليم المبكر والتي تطرح لأول مرة على مستوى العالم لتسليط الضوء على أبرز الممارسات العلمية والعملية في رعاية وتمكين الطفولة المبكرة فئة البحوث والدراسات على مستوى العالم كل من: الدكتور ألكسندر إيبل أستاذ مشارك في الاقتصاد والتربية بكلية المعلمين - جامعة كولومبيا بالولايات المتحدة الأمريكية عن بحث بعنوان «قضية محو الأمية والحساب الأساسيين في البلدان منخفضة الدخل»، والدكتورة فيليبا دي كاسترو مستشارة أولى بقسم البحث والأدلة والتعلم بمنظمة إنقاذ الطفولة الأمريكية بالولايات المتحدة الأمريكية عن بحث بعنوان «عشر سنوات من بناء العقول: تجميع الأدلة حول الاستخدام والتأثير حتى الآن»، وعن فئة البرامج والمناهج والمنهجيات وطرق التدريس فاز كل من: ستيفاني سيل مؤسسة «بلانيت إنفانت آند ديفيلوبمنت» بالجمهورية الفرنسية عن مشروع «مركز الرعاية النهارية المجتمعي لرعاية الأطفال دون سن الثالثة في كمبوديا لعمال مصانع الملابس»، والممول من قبل صندوق التنمية الاجتماعي الياباني من خلال البنك الدولي، ونسرين بن عبد الجليل مدير عام المؤسّسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي بالمملكة المغربية عن مشروع «المؤسّسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي».
وأكد حميد الهوتي، الأمين العام لجائزة خليفة التربوية، على أن التعليم يحظى برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وإخوانهم أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات؛ إذ شكلت مسيرة التعليم منذ انطلاقها إحدى الركائز الأساسية لمسيرة الاتحاد على يد القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ومنذ ذلك الوقت وقطاع التعليم يحقق نقلات نوعية على صعيد بناء الكفاءات والكوادر المعتزة بهويتها الوطنية والفخورة بمكتسبات الوطن ومنجزاته في مختلف مجالات التنمية التي تشهدها الدولة.
وأضاف الهوتي أن جائزة خليفة التربوية وباعتبارها إحدى مؤسسات «مؤسسة إرث زايد الإنساني»، تترجم توجيهات سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني.
وأشاد الأمين العام للجائزة بالتفاعل المعرفي والميداني الواسع مع الدورة الثامنة عشرة للجائزة 2025؛ حيث تلقت الجائزة ترشيحات من أكثر من 48 دولة من مختلف أنحاء العالم ومن بينها: الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، الصين، الأرجنتين، مصر، المغرب، إريتريا، إثيوبيا، فرنسا، ألمانيا، المجر، تونس، لبنان، ليبيا، سوريا، جمهورية صربيا، إسبانيا، البرتغال، أيرلندا، كندا، الجزائر، أفغانستان، وغيرها من مختلف الدول في جميع أنحاء العالم.
وقال حميد الهوتي: إن الجائزة تعتز بتكريم سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين؛ وذلك تقديراً لجهود سموه وعطائه اللامحدود لدعم وتطوير منظومة التعليم على كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية، مشيراً إلى أن جائزة الشخصية التربوية الاعتبارية تمثل إحدى الركائز الأساسية في المجالات المطروحة لجائزة خليفة التربوية، وتمنح هذه الجائزة للشخصيات الاعتبارية التي قدّمت إسهامات حيوية في تحديث وتطوير منظومة التعليم.
وفيما يلي قائمة الفائزين للدورة الحالية وهي كالتالي: سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة العين عن مجال الشخصية التربوية الاعتبارية.
كما ضمت قائمة الفائزين على المستوى المحلي من داخل دولة الإمارات العربية المتحدة كلاً من: مجال التعليم العام «فئة المعلم المبدع»: شيخة سعيد راشد الصريدي تخصص الرياضيات من مدرسة مسافي حلقة ثانية وثالثة بنات الفجيرة، وشمسة أحمد سليمان الظنحاني تخصص اللغة العربية من مجمع زايد التعليمي بالبدية ح1و2 - الفجيرة، ونورة محمد عبدالرحمن المدحاني تخصص اللغة العربية من مجمع زايد التعليمي بمدينة محمد بن زايد – الفجيرة، والدكتور عمر حسين محمد النورسي تخصص اللغة الإنجليزية من مجمع طحنون بن محمد – العين من معهد التكنولوجيا التطبيقية، ومحمد السيد عبدالوهاب طرباي تخصص اللغة العربية من مدرسة القوع ح 2 – العين، ورائدة فيصل شفيق صالح تخصص اللغة العربية من أكاديمية الشيخ زايد الخاصة للبنات - أبوظبي، وفراس أحمد شواخ تخصص اللغة العربية من مدارس الإمارات الوطنية – رأس الخيمة، وياسمين مروان زهرة تخصص اللغة الإنجليزية من مدرسة النخبة الخاصة – أبوظبي، وعن «فئة الأداء التعليمي المؤسسي»: مدرسة عاتكة بنت زيد ح1 – بخورفكان، ومدرسة الطموح ح 1+2+3 بالعين، ومدرسة محمد بن خالد للتعليم الأساسي بالعين، ومدرسة مدينة خليفة بأبوظبي، وعن مجال أصحاب الهمم «فئة الأفراد»: الدكتور خالد محمد بركات علي حسن اختصاصي اضطرابات توحد بـ «مركز همم لخدمات التعليم الدامج»، وعن فئة المؤسسات والمراكز: مركز أبوظبي للتوحد بمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، وعن مجال التعليم وخدمة المجتمع - فئة المؤسسات: مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي عن مشروع منهج الابتكار الأخضر لبيئة مستدامة «معاً نحو وعي بيئي لتعليم مستدام».
كما فاز بـ «فئة الأسرة الإماراتية المتميزة» التي قدمت إسهامات بارزة في سبيل دعم مسيرة الأبناء خلال مختلف مراحل التعليم وصولاً إلى التفوق، فازت بهذه الفئة أسر كل من: خليل سحاكوه سلطان الظهوري، وعبدالله محمد سالم النقبي، وأحمد سالم سليمان الكعبي.
كما فاز في الدورة الحالية عن مجال الإبداع في تدريس اللغة العربية على مستوى الدولة «فئة المعلم المتميز» مهرة مسعود قريش النعيمي من مدرسة الحصون للشراكات التعليمية بأبوظبي، وفئة الأستاذ الجامعي المتميّز في تدريس اللغة العربية: الدكتور سيف الدين طه سالم الفقراء من جامعة الشارقة، وعن مجال التعليم العالي - فئة الأستاذ الجامعي المتميز الأستاذ الدكتور فتح الله علي فتح الله ريحان من جامعة الإمارات العربية المتحدة، والأستاذ الدكتور جمال الدين أبوبكر عبدالله من الجامعة الأمريكية بالشارقة، والأستاذ الدكتور ظفر سعد نضار شير من جامعة الإمارات العربية المتحدة، والأستاذ الدكتور رياض علي محمد عيد من جامعة الإمارات العربية المتحدة.
كما فاز في الدورة الحالية عن مجال «المشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة «فئة طلاب المدارس والجامعات» كلٌّ من: الطالب أحمد غاندي محمود القواسمي من الجامعة الأمريكية – الشارقة عن مشروع «3D Green»، وعن مجال البحوث التربوية «فئة البحوث التربوية» فازت عائشة سعيد الحميدي الغفلي - الباحث الأساسي، وفرح جودت إبراهيم خالد - الباحث الفرعي من وزارة التربية والتعليم عن بحث بعنوان «فاعلية برنامج تعليمي قائم على استراتيجيات التعلّم المنظّم ذاتياً والتعلّم التفاعلي في تعزيز الدافعية والتحصيل الأكاديمي في الرياضيات لدى طلبة الحلقة الثانية: دراسة تجريبية في إطار رؤية نحن الإمارات 2031»، ومجال التأليف التربوي للطفل فئة الإبداعات التربوية «فاز مصعب يوسف بيروتيه عن ديوانه الشعري بعنوان «لوّن خيالك».
ضمت قائمة الفائزين للدورة الثامنة عشرة لجائزة خليفة التربوية على مستوى الوطن العربي كلاً من: مجال التعليم العام - فئة المعلم المبدع: تغريد مسعود عبدالرحيم باجنيد تخصص رياضيات من مدرسة الثانوية الخامسة – ينبع البحر بوزارة التعليم في المملكة العربية السعودية، وزكية سهل محسن اللحياني تخصص اللغة الإنجليزية من مدرسة الابتدائية الرابعة والثلاثين بعد المئة بوزارة التعليم في المملكة العربية السعودية، وعيسى حسين علي محمد تخصص معلم صف من مدرسة أبو صيبع الابتدائية للبنين بوزارة التربية والتعليم في مملكة البحرين، وهدى عواض ساري المطيري تخصص علم نفس من ثانوية عواطف العذبي الصباح بوزارة التربية والتعليم في دولة الكويت، وحسام إبراهيم حسن عسل تخصص علوم من مدرسة حمزة بن عبدالمطلب الإعدادية للبنين بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في دولة قطر، ومصطفى علي سالم اليحيائي تخصص أحياء من مدرسة السنينة للتعليم الأساسي بوزارة التربية والتعليم في سلطنة عُمان، والدكتورة فاطمة علي وزان السرحان تخصص اللغة الإنجليزية من مدرسة حي العرقوب الأساسية المختلطة بوزارة التربية والتعليم في المملكة الأردنية الهاشمية، وحفصة حاج بولنوار تخصص معلم صف من ثانوية ماحي بومدين بوزارة التربية الوطنية في الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، ومجال الإبداع في تدريس اللغة العربية «فئة الأستاذ الجامعي المتميّز في تدريس اللغة العربية» الدكتور صابر محمود الحباشة من جامعة سوسة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في الجمهورية التونسية، ومجال التعليم العالي «فئة الأستاذ الجامعي المتميز»: الدكتور حسن محمد السعيد عزازى البدوى تخصص الكيمياء الحيوية من الجامعة الأمريكية – القاهرة بجمهورية مصر العربية، والدكتور سويلم وفا علي عبد اللطيف شرشير تخصص الهندسة الميكانيكية من جامعة كفر الشيخ بجمهورية مصر العربية، ومجال المشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة «فئة المؤسسات التعليمية» وزارة التريبة والتعليم بالجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية رئيسة الفريق خيرة بوخاري عن مشروع بعنوان «مدينة القراءة وحقيبة القارئ المتميّز»، ومجال البحوث التربوية «فئة البحوث التربوية»: الدكتورة نسرين محمد حميد الجعافرة الباحث الأساسي، والدكتورة سناء محمود سالم الصمادي الباحث الفرعي من وزارة التربية والتعليم في المملكة الأردنية الهاشمية عن بحث بعنوان «أثر توظيف التطبيقات التعليمية القائمة على الذكاء الاصطناعي في تحسين مهارة التحدّث باللغة الإنجليزية لدى طلبة المرحلة الأساسية الأردنيين وآراء المعلمين والطلبة حولها»، ومجال التأليف التربوي للطفل «فئة الإبداعات التربوية»: نجوى عبدالله أحمد الدرعاوي من سلطنة عُمان عن قصة «رحلة إلى أرض الشمال».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 44 دقائق
- الجمهورية
رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها
شاركت رانيا فريد شوقي صورة للراحلة عبر حسابها الرسمى بموقع إنستجرام وعلقت: السنوية التانية لخالتي سمارة اسم الدلع لكن اسمها سناء .. أنا ربنا أنعم عليا بـ ٦ أمهات ما شاء الله عشت في حضنهم وحنيتهم". تابعت: كنت بستنى يوم الخميس عشان بنتجمع كلنا الخالات وأولاد خلاتي وجدو وأحلى هزار وضحك وغنا وأكل وفسح، عشت أحلى طفولة كلها حب وفرح ومودة حتى لما كبرنا فضلنا برضو نتجمع فعلا. أضافت: ربنا يرزق كل الناس بمحبة الأهل وبرهم، الله يرحمك يا حبيبتي ويغفرلك ويسكنك الفردوس الأعلى. عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Rania Farid Shawky (@rania_farid_shawky)


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة
الجمعة 23 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم في زمنٍ كانت فيه الشاشة الفضية تنبض بأحلام العشّاق، كان لقاء شمس البارودي وحسن يوسف أكثر من مجرد تعاون مهني. كان وعدًا خفيًا بين روحين، قدر لهما أن تتلاقيا وسط الأضواء ليبدآ معًا رحلة أكثر عمقًا من أي سيناريو كُتب لهما على الورق. شمس البارودي، النجمة ذات الحضور الطاغي والعينين المشتعلتين، صنعت لنفسها مسارًا فنيًا مغايرًا. دخلت السينما بشجاعة امرأة تعرف تمامًا ما تريد، واختارت الأدوار الجريئة التي صنعت منها أيقونة إغراء في زمن كانت فيه الجرأة بحد ذاتها بطولة. خلف الكاميرا، كانت امرأة مرهفة، تبحث عن معنى يتجاوز الشهرة والعدسات، ومع الوقت بدأ صوت الداخل يعلو فوق ضجيج المجد. أما حسن يوسف، فكان وجهًا مألوفًا للحب والبراءة والفتى الذي يقع في الغرام بسهولة ويصعب على القلوب نسيانه. تنقّل بين الكوميديا والرومانس، واحتفظ دومًا بسمعة الممثل المحبوب الذي جمع بين خفة الدم وصدق الأداء. ومع شمس، وجد شريكته في الحياة والفن، في الحب والتغيير. زواجهما لم يكن مجرد رباط اجتماعي، بل رحلة نضج وتحوّل ووقوف مشترك على مفترق الطرق. شاركا في أفلام جسّدت الحب بجرأة ودفء، ثم انسحبا معًا من ضجيج العالم ليخوضا تجربة من نوع آخر، أكثر هدوءًا وعمقًا. اعتزلت شمس البارودي التمثيل في لحظة صدق مع الذات، واختارت الانسحاب بكامل إرادتها، لا ندمًا على ما مضى، بل احترامًا لما آمنت به. ومثلما وقف بجانبها في ذروة المجد، وقف حسن يوسف إلى جوارها في قرار الاعتزال، واختار بدوره أن يبدّل مسار تجربته الفنية. لم يعتزل، لكنه أعاد تموضعه، وقدّم أعمالًا دينية وتاريخية أصبحت محطات هامة في مسيرته، مؤكدًا أن الإيمان لا يلغي الفن، بل يهذّبه. سنوات طويلة مرّت، ظلّت فيها شمس البارودي رمزًا للقرار الحر، للمرأة التي واجهت نفسها بشجاعة، وظلّ حسن يوسف صوتًا هادئًا متزنًا، يجمع بين الفنان والزوج والراوي لتفاصيل التحوّل الإنساني. في زمنٍ تغيّر فيه كل شيء، بقيت قصتهما تروى بهدوء، كأنها صلاة حب همس بها الزمن… بين السينما والإيمان، بين العيون التي أضاءتها الكاميرات وتلك التي أغمضتها خشوعًا، وبين نجمين اختارا أن يصنعا مجدهما في الحياة لا فقط على الشاشة. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله.


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
شريف الشوباشي: عمر الشريف الممثل المصري الوحيد الذي لمع عالميًا
قال الناقد الفني ورئيس مهرجان السينما الأسبق شريف الشوباشي، إن الفنان الراحل عمر الشريف، الممثل المصري الوحيد الذي لمع وبزغ نجمه في السينما العالمية، كثيرًا ما نسمع كلمة 'عالمي' تُقال في أمور لا تستحق، مثل 'سائق أتوبيس عالمي'، ولكن عمر الشريف هو بالفعل الممثل العالمي الحقيقي، كان يُعرف ويُحترم في كل شارع من أمريكا إلى باريس، وكان نجمًا يحظى بتقدير كبير، رحمه الله. لم يكن هناك من لا يعرفه أو يتعرف عليه. وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، وفي نفس الوقت، لدينا ممثلونا المحليون، وأرى أنه لو كان لديهم إتقان للغة الإنجليزية بشكل جيد، لكان لدينا خمسة أو ستة مثل عمر الشريف وهذا يشبه حالة محمد صلاح في كرة القدم، الذي رفع اسم مصر عاليًا عالميًا. تابع: الدراما يجب أن تكون أداة لتعزيز الهوية الوطنية، لا لهدرها أو تدميرها خاصةً وأن مصر تمر الآن بمرحلة حرجة مليئة بالأخطار، ويجب أن تعكس الدراما والسينما الواقع الوطني والعربي.