logo
أخبار العالم : "أتحداك إن شفته قبلي".. سعودي يُهدي ابنه سيارة بسبب رؤية هلال شوال (فيديو)

أخبار العالم : "أتحداك إن شفته قبلي".. سعودي يُهدي ابنه سيارة بسبب رؤية هلال شوال (فيديو)

عربي ودولي
462
30 مارس 2025 , 05:20م
الدوحة – موقع الشرق
أهدى مواطن سعودي سيارة لابنه عبد الرحمن بعد نجاحه في استطلاع هلال شهر شوال في المملكة.
قبل استطلاع الهلال، تحدى السعودي متعب البرغش، "الرائي" المتخصص في رؤية الأهلة، ابنه قائلاً: "إن شفت الهلال قبلي، لك سيارة"، ليجيبه عبد الرحمن قائلاً: "بإذن الله"، وذلك في مداخلة تلفزيونية على الهواء مع قناة "العربية".
وخلال المقابلة، سأل المذيع الأب عن كيفية الحكم إذا رآى ابنه الهلال قبله، ليجيب متعب البرغش: "القاضي يحكم بينا".
وكانت المملكة العربية السعودية قد أعلنت رسمياً ظهور هلال شهر شوال، ليكون اليوم الأحد هو أول أيام عيد الفطر. وظهر متعب البرغش، قائد لجنة الترائي في مرصد تمير الفلكي، مع ابنه عبد الرحمن أثناء استطلاع الهلال.
مساحة إعلانية
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) https://twitter.com/AlArabiya_KSA/status/1906035208496816527?ref_src=twsrc%5Etfw

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شال الوطن.. ووصية التراب'
شال الوطن.. ووصية التراب'

اهرام مصر

timeمنذ 2 أيام

  • اهرام مصر

شال الوطن.. ووصية التراب'

'شال الوطن.. ووصية التراب' ريم خالد بعد اجتماعٍ فرحٍ ومسرّة، زغاريد وأهازيج غنائية ضجّت شوارع المدينة، تراقصت روحه فرحًا، وغمرته ذكرى رؤية أيام نضال أجداده الشامخة. هطلت طفولتته كشريط ذكريات سريع؛ وفيه وهلة، زال تعب هذهِ الأيام، تذكر سنينًا متراقصة بالبراءة والمرح: المسدسات المائية، رقعة الشطرنج، والألعاب النارية . ابتسم لوهلة، وعاد لواقعه، وهمس بقلبه: 'لبيك موطني، دمت شامخًا'. عاد لغرفته متعجلا بصمت مخيف خيّم على الجميع، بعد أن أغلق كل بيت بابه، وبات الصمت هو سيد هذه الليلة بعد يومٍ حافل. بينما هو يحمل قرع طبولٍ في رأسه تحمل تضاد تفتت روحه عاد مشهد دموي به إلى القاع: 'أنين الحرب، أصوات الطائرات، رائحة البارود، وآهات الجرحى، وتسبيح الأمهات'. يُحملق بين أفكاره بذعرٍ واضح، صدمه بادية على ملامحه، قبض كفّه، وتساءل خفيه بينه وبين نفسه: كيف لوطنٍ أن يحمل ثقل أفكاره ومشاعره المتضاربة؟ يمجّده مخلّدًا لترابه تارة، ويتمنى تارة أخرى فرصة واحدة ليحلق بالرحيل. فتح دولابه، المكوّن من صندوق خشبي توارثه عن والده، وأخرج ثيابه حتى وصل إلى القاع وفي زاوية الصندوق وجد 'بقشة' صغيرة مزينة بالمشاقر، تحمل رائحة الريحان. فكّها برقة، يخاف أن تفقد شكلها الذي ظلّ مخلدا لها منذ وفاة والديه. فتحها بتلك النعومة الناشئة، كمن يمسك طفلاً حديث الولادة. وجد شالًا وورقة عتيقة بنيه اللون، مكتوبة بخط الرقعة . قبل أن يستمتع به فضوله لقراءتها، أخذت قطعة الشال، التي عصرت وجع أيامٍ خوالي، دم الشهداء الأحرار سُفكت. على شالٌ مرصّع بالصبر، حياكته تطلبت روحًا بيضاء، كبياض اللون فيه، أُضيف فيه لون أسود ليُرى جمال الصفاء بعد سوادٍ مكفّر. بعد ليالٍ من الصبر والعناء، غزت دمعه هاربه خفية من عينيه، التفت حوله ليتأكد أن لا أحد يرى شوقه، فيعاير دموعه الحالمــة. شدّ الشال إلى قلبه، يستنشق رائحة والدته ذاتها، المصبوغة فيه منذ ثلاثين سنة. بكى ونحب، حتى شعر بشيء يؤلم أضلعه. أبعد الشال قليلًا، فكه، حتى سقط منه خاتم مكتوب عليه اسم والدته. إنه خاتم زواجهما. لم تترك والدته المعاناة وحب الوطن فقط، بل وثقت له ذكرياتها ليعيش بحب. همّ بإعادة الصندوق إلى مكانه، ليتذكر أنه لم يقرأ تلك القصاصة. فجأة انقطع ضوء الكهرباء. صرخ بحمق: 'بئس هذه البلدة، وبئس الوطن!' يبحث عن شمعة، ثم فتح نافذته المطلة على جاره: – يا عبد الرحمن، يا عبد الرحمن، أرحمني وأعطني كبريتًا. – (فتح جاره نافذة ورمى إليه 'القدّاحة') لا تعيدها إليّ، إنها الإحتياطية ، دعها معك، فيبدو أن البلاد هذه لن تحبّنا كما تحبّها، يا جار. أغلق النافذة، بعد أن هبّت رياح اليأس لتزور غرفته، يأسٌ من وطن ظل صباح ومساءً يتغنى به، ويجازيه بالحرمان. أشعل الشمعة، يقترب من الصندوق، وظل يبحث عن القصاصة، ها هي…ذا ليست قصاصة بل ورقة عريضة. فتحها مندهشًا بكِبر حجمها، بدأ يقرأ بهمس: 'بسم الله يبدأ كل خير… هذه الأرض، والمال، والعِرض، هي أرض والدي فلان بن فلان، التي ورثتها عن أبي وأجدادي. أكتبها لك وصيا عليها. فلتبْنِ بيتًا، وتروي جدرانه بالحب، كما سقى الوطن قلبي. ترابها طاهر، كطهر العيون التي أراها الآن، ما زلت في الرابعة من عمرك. سبحان من وهج استخدام هذا النور، ومن بعث فيك الروح، لتكون روحًا لي ولوالدتك ولدي، حافظ على تراب وطنك، فلتحيا حياة هانئة…' وفي نهاية المخطوطة ،مكتوب اسم الوصي، وموقع الأرض، وتوقيعه والديه. لم تسقط دموعه. يالها من عدالة ربانية: أن يكون القلب رقاق لمشاعر الأمومة، فبشال أمه ذُرفت الدموع ، وأن له أن يتراقص القلب فرحًا في النهاية، بوصية والده . عادت الكهرباء، لم يطفئ الشمعة، انتقل إلى الإنترنت مباشرة، وغيّّر حالته من: 'بائس وطن' → إلى 'يقتات الأمل' . أغلق 'الواتساب' ببسمة. انتقل إلى 'اليوتيوب'، وفتح أغنية: 'لمن كل هذه القناديل؟' نفخة الشمعة، ومع زفرة نفخة…نفخ يأسه معه عاد إلى صفحة 'الفيسبوك'، وضع منشورًا: 'من يملك أرضًا، لا ينسى تراب وطنه.' وبات ينتظر الصباح… ليشدو بتراب أبيه ووطنه معجب بهذه: إعجاب تحميل...

محمد عبد الرحمن: مسلسل برستيج تجربة استثنائية.. وفكرة اللوكيشن الواحد كانت مقلقة وممتعة
محمد عبد الرحمن: مسلسل برستيج تجربة استثنائية.. وفكرة اللوكيشن الواحد كانت مقلقة وممتعة

تحيا مصر

timeمنذ 6 أيام

  • تحيا مصر

محمد عبد الرحمن: مسلسل برستيج تجربة استثنائية.. وفكرة اللوكيشن الواحد كانت مقلقة وممتعة

أعرب الفنان مشاركة محمد عبد الرحمن في مسلسل برستيج وقال محمد عبد الرحمن في تصريحاته التي يرصدها موقع محمد عبد الرحمن كما أشاد بالتعاون مع المخرج عمرو سلامة، واصفًا إياه بالمصدر الأساسي لحماسه تجاه المشروع: "فكرة إن عمرو سلامة يبقى المخرج كانت مفرحاني، والحمد لله التجربة بتتكلم عن نفسها ورأي الناس هو اللي مفرح الواحد". رد محمد عبد الرحمن على انتقادات مسلسل برستيج وأوضح عبد الرحمن أن تصوير المسلسل لم يكن سهلًا، بل كان صعبًا جدًا من حيث الأداء الفني والحفاظ على التفاعل داخل موقع تصوير واحد فقط، لكنه أضاف: "اللي صبرنا أن كيميتنا كانت حلوة مع بعض، وارتبطنا ببعض جدًا، والموضوع والعلاقة بينا كانت حلوة جدًا، والمسلسل كان ممتع جدًا واللمة كانت حلوة، وده من فضل ربنا علينا". وفيما يخص الانتقادات التي طالت العمل، أكد عبد الرحمن أنه لا يرى في النقد أمرًا سلبيًا، بل يعتبره فرصة للتطور، حيث قال: "في مثل بيقول لولا اختلاف الآراء لبارت السلع، هيعجب ناس ومش هيعجب ناس، دي حاجة كويسة، وأنا بحب أسمع النقد اللي يقولي إنت غلطان في إيه قبل ما أسمع الرأي اللي بيقولي برافو عليك". محمد عبد الرحمن: مبتضايقش لما حد يعلق وأضاف: "مبتضايقش لما حد يعلق، بالعكس دي حاجة تعلمني وتخليني في التجارب اللي بعد كده أبدأ أفهم أكتر، وثقة الناس فيّا بتديني ثقة وبتخوفني في نفس الوقت، وبتحملني مسؤولية في اللي جاي". واختتم عبد الرحمن تصريحاته بالتأكيد على أن انقسام الآراء حول العمل لا يُعد مؤشرًا سلبيًا بل العكس، وقال: "انقسام آراء الناس معناه أن المسلسل كويس وعامل حالة واختلاف، وفكرة جموح المسلسل ناس هيعجبها وناس لأ، ومحدش هيرسى على رأي 100%". يُذكر أن مسلسل "برستيج" قد أثار الكثير من الجدل وردود الفعل المتباينة بعد عرضه، ما بين إشادة بتجربته الفنية المختلفة وانتقادات لبعض عناصر التنفيذ، ليبقى العمل علامة فارقة في مشوار أبطاله، وعلى رأسهم محمد عبد الرحمن.

مرض السرطان.. صبحي خليل يكشف عن أصعب لحظات حياته
مرض السرطان.. صبحي خليل يكشف عن أصعب لحظات حياته

الدستور

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

مرض السرطان.. صبحي خليل يكشف عن أصعب لحظات حياته

تصدر الفنان صبحي خليل محركات البحث خلال الساعات الماضية بعد ظهوره المميز في برنامج "واحد من الناس" على قناة الحياة، مع الإعلامي د. عمرو الليثي، حيث كشف عن محطات مؤثرة في حياته، ومفاجآت تُروى لأول مرة على الهواء. عن أسرته ودور الأب: "عندي 3 أولاد: داليا وجيهان وعبد الرحمن.. كلهم في مجال الفن، لكن بعيد عن التمثيل." "عبد الرحمن مدير تصوير، وجيهان خريجة قسم مونتاج، ودرست في مدارس أمريكية." "رفضت إن عبد الرحمن يدخل قسم التمثيل، لأنه مجال صعب ومليان تحديات دلوقتي." "ابني موهوب وكان مشروع ممثل كوميدي، لكني كأب فضّلت له طريق تاني أكتر أمان." "كافحت وربّيت ولادي، وكل اللي كسبته من التمثيل صرفته عليهم.. أهم حاجة علمتهم إياها: الصلاة وقربهم من ربنا." عن زوجته وزواجه السريع: "قابلت مراتي أول ما وصلت القاهرة.. وبعد 16 يوم كنا متجوزين." عن أصعب لحظة في حياته: "أصعب لحظة كانت مرض بنتي داليا بالسرطان في المرحلة الرابعة.. ربنا لطف وشُفيت وتزوجت الحمد لله." عن أدوار الشر وضابط الشرطة: "أنا أكتر فنان قدّم شخصية ضابط الشرطة.. وأدوار الشر كمان." "علشان كده ربيت دقني الفترة دي.. علشان أبعد عن دور الضابط." "عايز أقدّم شخصيات متنوعة.. وأنا شكلي له هيبة بتخلّيهم يرشحوني للشر." "أدوار الشر من أصعب الأدوار في التمثيل." عن قدوته الفنية: "أنا كلاسيكي بطبعي.. وبحب كل حاجة قديمة." "قدوتي في أدوار الشر هو الفنان محمود المليجي.. مفيش زيه." عن أحب أدواره و"اللوازم": "أقرب دور شرير لقلبي هو شخصية عبد الرازق في مسلسل المداح، لأنه فيه لمسة كوميدية." "بحب أعمل لازمة مميزة في كل دور، ومن تأليفي الشخصي." "في مسلسل ابن حلال، قلت: "حلاوتك يا حبيشة".. لحد النهارده محمد رمضان بيقولها لي." "في كلبش، كانت لازمتي: "اللي يعافر برجليه.. بتيجي على راسه"." "وفي المداح: "الله وكيل.. إحنا عايشين مع بهايم"، والمخرج وافق على استخدامها." عن دخوله عالم الفن: "أول حد آمن بيا هو الكاتب يوسف عوف، والمخرج إبراهيم الشقنقيري كان بيخرج أول عمل ليا اسمه "صباح الخير يا جاري"." عن أعماله الأخيرة: "شاركت في وقت واحد في 4 مسلسلات: المداح، بيت الشدة، راجعين يا هوى، والاختيار." "كنت بتمنى أكون في مسلسل الاختيار.. وحلم اتحقق، وقدّمت دور هشام قنديل، رئيس الوزراء." "في كل عمل كنت بغير شكلي: في المداح بطاقية، وفي راجعين يا هوى عملت شعري كيرلي." عن حياته الخاصة: "اتربيت في الإسكندرية، وليا ذكريات كتير هناك." "بحب الرياضة، وكان ليا علاقة بناس كتير من نجوم الكرة." "مشوار التمثيل بدأ معايا من أول وقفة قدام الكاميرا لحد النهارده.. ولسه عندي كتير أقدمه."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store