التفاصيل الكاملة لاتهام زوجة المطرب إسماعيل الليثي بالاعتداء عليها وسرقة مجوهراتها

في واقعة أثارت جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، خرجت البلوجر وخبيرة التجميل المصرية شيماء سعيد في بث مباشر عبر تطبيق "تيك توك"، وهي في حالة انهيار، متهمةً زوجها، مطرب المهرجانات إسماعيل الليثي، بالاعتداء الجسدي عليها وسرقة ممتلكاتها واختطاف طفلتيهما.
تفاصيل الاتهامقالت شيماء في البث المباشر الذي حظي بانتشار واسع:"صحيت من النوم ملقتش بناتي، ولا لقيت دهبي، ولا فلوسي، ولا حتى مفتاح عربيتي.. إسماعيل ضربني ومشي بكل حاجة".وظهرت شيماء بملامح باكية، مطالبةً بحقوقها القانونية والإنسانية، مؤكدةً أنها كانت "تعيش في جحيم" منذ فترة، لكنها كانت تتكتم الأمور "حرصًا على البيت والأسرة"، على حد قولها.خلفية العلاقةتُعد شيماء سعيد من الوجوه المعروفة على مواقع التواصل الاجتماعي في مجال التجميل والمحتوى العائلي، وكانت قد ظهرت مؤخرًا مع زوجها إسماعيل الليثي في كليب أغنيته الجديدة "إنتي الغزالة" الذي تم إطلاقه في أبريل 2025، ما دفع المتابعين إلى اعتبار زواجهما نموذجًا ل"الحب والتفاهم".لكن الاتهامات الأخيرة قلبت الصورة تمامًا، وبدأت تعليقات المتابعين تتقاطع بين متعاطفين مع شيماء، ومطالبين بتوضيح من الطرف الآخر.رد فعل الجمهورعقب الفيديو، تصدّر وسم حق_شيماء_سعيد قائمة الترند على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، حيث عبّر آلاف المستخدمين عن صدمتهم من الواقعة، مطالبين السلطات بالتدخل لحماية شيماء وأطفالها، وفتح تحقيق في ملابسات اختفاء البنات والادعاءات المتعلقة بالسرقة والاعتداء.موقف إسماعيل الليثيحتى لحظة إعداد هذا التقرير، لم يصدر أي بيان رسمي أو رد مباشر من المطرب إسماعيل الليثي على الاتهامات.كما لم تتضح بعد الإجراءات القانونية التي تنوي شيماء اتخاذها، وإن كانت مصادر مقربة منها قد أشارت إلى نيتها التقدم ببلاغ رسمي خلال الأيام المقبلة.قانونيًا... ما موقف الزوج؟يؤكد أحد الخبراء القانونيين، أن الواقعة - حال ثبوتها - يمكن أن تندرج تحت عدة جرائم، منها:أولا: الاعتداء البدني (الضرب)، وهي جريمة يُعاقب عليها بالحبس أو الغرامة وفقًا لقانون العقوبات المصري.ثانيا : السرقة، في حال ثبوت الاستيلاء على الأموال أو المجوهرات بغير رضا الزوجة.ثالثا: الخطف أو الإخفاء القسري للقصر، وهو من الجرائم المشددة إذا كان بدون إذن الطرف الحاضن.وأضاف الخبير القانوني إنه "إذا ثبتت نية الإضرار بالأم أو حرمانها من رؤية الأطفال، فقد يُعد الأمر جريمة مستقلة تتطلب تدخل النيابة العامة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مصراوي

منذ ساعة واحدة

• مصراوي

واقعة غريبة.. شاب يتسلق جدار منتجع ترامب لطلب الزواج من حفيدته

ألقت الشرطة في فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية، القبض على رجل يُزعم أنه تسلق سياجًا وحاول الدخول إلى منتجع مار إيه لاجو الخاص بالرئيس الأمريكي ترامب. وقال متحدث باسم جهاز الخدمة السرية لشبكة سي بي إس نيوز، إن المتسلل المزعوم – ويدعى أنتوني توماس رييس- "تسلق سياجًا محيطيًا وأطلق الإنذارات". واحتجزه جهاز الخدمة السرية "دون حوادث" قبل أن تعتقله الشرطة المحلية في بالم بيتش وتوجه إليه تهمة التعدي على ممتلكات الغير، وفقًا للمتحدث. وزُعم أن الرجل المعتقل أبلغ الشرطة المحلية أنه يأمل التحدث مع ترامب، ويرغب في الزواج من حفيدته البالغة من العمر 18 عامًا، وفقًا لتقرير اعتقال حصلت عليه صحيفة بالم بيتش ديلي نيوز. وكان ترامب في واشنطن وقت الحادث، ولم يكن أي من عناصر الخدمة السرية موجودًا وقت وقوع الحادث. وليست هذه المرة الأولى التي يواجه فيها منتجع مار-أ-لاجو حوادث أمنية، فزُعم أن رجلاً حاول دخوله مرارًا وتكرارًا العام الماضي، قبل الانتخابات وبعدها، كما أُلقي القبض على شخصين بتهمة التعدي على ممتلكات الغير خلال الولاية الأولى لترامب عام 2019. وكاي ترامب، التي كانت محور الحادثة، هي ابنة دونالد ترامب جونيور وحفيدة الرئيس، لاعبة جولف موهوبة ومؤثرة بارزة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتابعها أكثر من 3 ملايين شخص على تيك توك، وأكثر من مليون مشترك على يوتيوب. اقرأ أيضا: غني بالزنك.. نوع "تسالي" يحمي من أمراض القلب ويحسن المزاج في العيد "ينظف ويكنس".. أول روبوت في العالم يعمل في الفنادق

الدستور

منذ 2 ساعات

• الدستور

شيماء سعيد تستغيث من زوجها المطرب الشهير إسماعيل الليثي: ضربني وخذ فلوسي (فيديو)

استغاثت شيماء سعيد، زوجة مطرب المهرجانات إسماعيل الليثي، عبر فيديو نشرته على تطبيق "تيك توك"، متهمة زوجها بسوء معاملتها والاعتداء عليها، بالإضافة إلى خطف بناتها والاستيلاء على أموالها ومصوغاتها الذهبية. وقالت شيماء في الفيديو: "بصوا اسماعيل عمل فيا إيه.. ضربني وأخذ فلوسي وشقايا كلها، ووجهي وجسمي كله متقطع، أنا عايزة حقي يا جماعة، تعبت 10 سنوات وأنا ساكتة ومش عايزة اتكلم". وأضافت: "إسماعيل ضربني وكسر جسمي، أنا لسه صاحيه من النوم وأقسم بالله تعبت، أريد حقي، أخذ بناتي وسرق فلوسي وذهبي ومفتاح عربيتي. يُذكر أن الفيديو أثار تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، وسط دعوات للجهات المختصة للتحقيق في هذه الاتهامات وتقديم الدعم اللازم لشيماء سعيد.

تحيا مصر

منذ 3 ساعات

• تحيا مصر

أنا مكروفلي من هدى المفتي.. حقيقة تراك منسوب لـ ويجز

في الأيام الأخيرة، اجتاح تطبيق تيك توك ومواقع التواصل الاجتماعي تراك منسوب للرابر ويجز تقول كلماته: "الدنيا حر، الدنيا تشتي، أنا مكروفلي من هدى المفتي"، ما أثار تفاعلاً واسعًا من قبل الجمهور، وبدأت التساؤلات تتصاعد: هل يعود هذا التراك بالفعل لمغني الراب الشهير ويجز؟ حقيقة تراك هدى المفتي الكلمات الغريبة والإشارة المباشرة للفنانة هدى المفتي، التي سبق أن ارتبط اسمها في فترة من الفترات بعلاقة عاطفية غير مؤكدة مع ويجز، جعلت الأمر يبدو وكأن التراك يحمل إسقاطات شخصية، ما ساهم في تعميق الاعتقاد أن ويجز هو من يقف خلف هذه الكلمات. ويجز ولكن مع البحث تبين أن هذا التراك لا يعود لويجز، بل هو عمل جديد لمغني الراب يسمى زايتوج، دخل مؤخرا عالم الراب. هل هو مجرد تراك... أم دسّ واضح؟ الملفت أن جمهور الراب لم يتوقف عند حدود كشف هوية المغني، بل ذهب البعض لتحليل كلمات الأغنية باعتبارها دِس مباشر ومقصود تجاه ويجز، خاصة مع الاستخدام الواضح لعبارة "أنا مكروفلي من هدى المفتي"، التي اعتبرها البعض استهزاءً أو سخرية من المواقف العاطفية السابقة لويجز، والتي طالما كانت مادة للتكهنات الإعلامية. ورغم أن ويجز لم يعلّق حتى الآن على المقطع أو على ما يتردد حول أنه موجه له، فإن حالة الجدل لا تزال تتصاعد، خصوصًا في أوساط مستمعي الراب الذين يرون أن المشهد المصري مقبل على موجة من "الدسات" الحامية، تعيد للأذهان صراعات الراب العالمية. الجمهور منقسم.. وهدى المفتي في قلب العاصفة ورغم أن الفنانة هدى المفتي لم تتدخل أو تعلق على ما يدور حول اسمها، فإن الزجّ بها في كلمات الأغنية أعادها إلى صدارة التريند بشكل غير متوقع، وهو ما طرح تساؤلات عن مدى قانونية استخدام أسماء مشاهير في أعمال فنية تتضمن تلميحات شخصية. تراك "أنا مكروفلي من هدى المفتي" أعاد تسليط الضوء على أهمية "الدس تراك" في مشهد الراب العربي، كوسيلة فنية هجومية تحظى بمتابعة جماهيرية ضخمة، وبينما يترقّب الجمهور رد ويجز، يبقى السؤال: هل نشهد بداية لصراع راب جديد على الساحة المصرية؟ أم أن كل ذلك مجرد فقاعة سوشيال ميديا ستنتهي كما بدأت؟.