logo
المدير العام للمركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة يزور جناح وزارة الداخلية في 'ليب 2025'

المدير العام للمركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة يزور جناح وزارة الداخلية في 'ليب 2025'

سويفت نيوز١١-٠٢-٢٠٢٥

الرياض – واس :
زار المدير العام للمركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة المهندس راشد بن عبد الله القعود، جناح وزارة الداخلية في 'ليب 2025″، الذي تنظمه وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، خلال الفترة من 9 إلى 12 فبراير الجاري، بمركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم.
واطلع المدير العام للمركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة، على جهود وزارة الداخلية لتعزيز مكانة المملكة الدولية بصفتها بيئة رقمية مبتكرة على الصعيدين الإقليمي والدولي، وأبرز الخدمات الرقمية التي تقدمها الوزارة، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في المجالات الأمنية والخدمية، بما يسهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز الأمن الرقمي في المملكة، وفق أعلى المعايير والممارسات الدولية. مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"HPE" تدعم التحول الرقمي في المملكة عبر مبادرات توطين التكنولوجيا وتنمية القدرات الوطنية
"HPE" تدعم التحول الرقمي في المملكة عبر مبادرات توطين التكنولوجيا وتنمية القدرات الوطنية

صحيفة سبق

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

"HPE" تدعم التحول الرقمي في المملكة عبر مبادرات توطين التكنولوجيا وتنمية القدرات الوطنية

تواصل المملكة العربية السعودية تعزيز مكانتها كقوة عالمية رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، مستندةً إلى رؤية 2030 التي تضع التقنيات المتقدمة في صميم تحولها الاقتصادي. ويؤكد تصنيف المملكة ضمن الدول الرائدة في تطوير استراتيجية وطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي، وفقًا لمؤشر جامعة ستانفورد الدولي للذكاء الاصطناعي 2024، ريادتها في هذا المجال. وتعكس هذه الجهود التوجيهات السديدة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الذي شدد على أهمية تسخير الذكاء الاصطناعي لخدمة البشرية وتعزيز التعاون الدولي لوضع إطار عالمي لتنظيم هذه التقنية المتطورة. وفي ظل هذا التقدم، تسعى المملكة إلى الاستفادة من إمكانات الذكاء الاصطناعي لتطوير مختلف القطاعات، حيث ترتبط تقنيات الذكاء الاصطناعي مباشرة بنسبة 70% من أهداف رؤية 2030، مما يعكس الدور المحوري لهذه التقنية في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز التنافسية العالمية. وتكرس المملكة جهودها لترسيخ مكانتها كدولة رائدة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، من خلال بناء القدرات، ووضع السياسات، وتمكين الاستثمار والابتكار، وتطوير البنية التحتية التقنية، وتعزيز تبني الذكاء الاصطناعي في المجالات ذات الأولوية لدعم تحقيق الأهداف الوطنية. إظهارًا لدعمها للتحول الرقمي في المملكة، عرضت شركة هيوليت باكارد إنتربرايز (HPE) أحدث ابتكاراتها التقنية في مجال الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية الهجينة، والشبكات، في معرض ومؤتمر "ليب 2025" الذي أقيم في الرياض. تهدف هذه التقنيات إلى تحسين الإنتاجية وتطوير بيئة تقنية متينة تدعم التحول الرقمي في المملكة وتتوافق مع تطلعات رؤية 2030. وأكد محمد الرحيلي، المدير التنفيذي لشركة هيوليت باكارد إنتربرايز (HPE) في الشرق الأوسط، الشركة تهدف إلى تمكين القطاعين الحكومي والخاص في المملكة من خلال حلول متقدمة في هذه المجالات الرئيسية، مما يعزز كفاءة الأعمال ويدفع عجلة النمو في القطاعات الحيوية. وقد تجلى ذلك في العديد من الحلول، مثل HPE Private Cloud AI. كما سلطت الشركة الضوء على أحدث تطورات مبادرة "صنع في السعودية"، التي تجسد التزامها بتعزيز الابتكار المحلي وتوطين التكنولوجيا بما يتماشى مع أهداف رؤية 2030. من بين أبرز الإعلانات التي قدمتها شركة هيوليت باكارد إنتربرايز (HPE) مؤخرًا، التوسع المستمر في إنتاجها "صنع في السعودية" في المملكة، بعد افتتاح منشآتها الإنتاجية في الرياض في عام 2024 ضمن مبادرة "صنع في السعودية". تمثل هذه الخطوة نقلة نوعية نحو تعزيز المحتوى المحلي، مما يتيح للشركات السعودية الاعتماد على بنية تحتية رقمية متقدمة، والمساهمة في الأمن السيبراني، ودعم الصناعات الرقمية، وتعزيز دور المملكة كمركز إقليمي لتقنيات الحوسبة السحابية. وتعدّ هذه المبادرة جزءًا من جهود شركة هيوليت باكارد إنتربرايز (HPE) لخلق بيئة ابتكار مستقبلية، وتقليل الاعتماد على الواردات التقنية، وزيادة مساهمة قطاع التكنولوجيا في الاقتصاد الوطني، والمساهمة الفعالة في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للصناعة. مع تزايد أهمية الذكاء الاصطناعي في القطاعات الصناعية، تقدم شركة هيوليت باكارد إنتربرايز (HPE) تقنيات متقدمة تسمح للعملاء بالتقاط البيانات وتحليلها والتصرف بناءً عليها بسلاسة. وتساعد هذه الحلول على تحسين الكفاءة التشغيلية، وتقليل الفاقد في الإنتاج، ودعم التحول نحو المصانع الذكية، مما يمكن الشركات من تسريع عملياتها الإنتاجية وتحقيق تكامل رقمي متطور. ومن بين الابتكارات البارزة التي قدمتها شركة هيوليت باكارد إنتربرايز (HPE) في "ليب 2025"، نسخة افتراضية ثلاثية الأبعاد للمدير الإداري محمد الرحيلي، تم إنشاؤها بواسطة "Data Monster"، الخبير في بناء الصور الرمزية القابلة للتخصيص. ويعكس هذا الحل إمكانات الذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة العملاء، وتحرير العاملين في الخطوط الأمامية لمهام أكثر جاذبية، وتقليل التكاليف التشغيلية. كما عرضت شركة هيوليت باكارد إنتربرايز (HPE) منصة HPE GreenLake السحابية، وهي سحابة هجينة مصممة لتمكين المؤسسات من إدارة مواردها التقنية بمرونة عالية عبر بيئات سحابية مختلفة، سواء كانت خاصة أو عامة أو هجينة. وقدمت الشركة تجربة تفاعلية بعنوان "تحدي السرعة مع GreenLake"، حيث أتيحت للحضور فرصة فهم كيفية مراقبة وتحسين استهلاك الموارد التقنية وتقليل التكاليف التشغيلية. وفي مجال الذكاء الاصطناعي، قدمت شركة هيوليت باكارد إنتربرايز (HPE) حلها السحابي الخاص الجاهز للذكاء الاصطناعي، الذي تم تطويره بالتعاون مع NVIDIA كجزء من محفظة HPE NVIDIA AI Computing. يتيح هذا الحل، المسمى HPE Private Cloud AI، للشركات نشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي بسرعة فائقة. ويمكّن هذا العرض المؤسسات من جميع الأحجام من الحصول على مسار موفر للطاقة وسريع ومرن لتطوير ونشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي وتحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي. حلول متقدمة لزيادة الكفاءة: كما أشار الرحيلي، يجب على المؤسسات التي تتبنى الإمكانيات التي يوفرها الذكاء الاصطناعي التوليدي أيضًا أن تدفع أهداف الكفاءة، وتكافح متطلبات الطاقة المتصاعدة، وتقلل التكاليف التشغيلية. وتماشيًا مع هذا التوجه، قدمت شركة هيوليت باكارد إنتربرايز (HPE) في عام 2024 بنية أنظمة تبريد سائل مباشر بنسبة 100% لعمليات نشر الذكاء الاصطناعي واسعة النطاق. تقلل هذه البنية الجديدة من طاقة التبريد المطلوبة لكل "وحدة خادم" بنسبة 37%، مع تحسين كفاءة الطاقة والتكلفة لعمليات نشر الذكاء الاصطناعي واسعة النطاق. يجسد هذا الابتكار التزام شركة هيوليت باكارد إنتربرايز (HPE) بالتحول المستمر لمنتجاتها وخدماتها للمساعدة في تخفيف الآثار التشغيلية لاحتياجات تكنولوجيا المعلومات المتزايدة للعملاء عبر دورة حياة تكنولوجيا المعلومات بأكملها ودعم أهداف المملكة في رفع الكفاءة. وشملت الحلول الذكية الأخرى التي تم عرضها في "ليب 2025" تجربة "الحافلة الذكية"، ونماذج إدارة النفايات الذكية والملاعب الذكية، وكلها تعتمد على حلول البنية التحتية للشبكات من HPE Aruba. من خلال إظهار كيف يمكن لتقنيات الشبكات الذكية أن تدفع الكفاءة وتعزز تجربة المستخدم، قدمت النماذج رؤى تفصيلية حول كيفية قيام العملاء بتحسين العمليات في البيئات عالية الكثافة، وتحسين إدارة النفايات، وإنشاء تجارب غير مسبوقة للمشجعين، من خلال توفير اتصال موثوق وآمن وخدمات تفاعلية متقدمة داخل الملاعب. بينما تواصل المملكة ترسيخ مكانتها كقائد عالمي في الذكاء الاصطناعي، تتوافق جهودها مع الشركات العالمية، مثل شركة هيوليت باكارد إنتربرايز (HPE) لبناء مستقبل قائم على الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة. ومن خلال الاستثمار في الذكاء الاصطناعي وتوظيفه في مختلف الصناعات، تمضي المملكة قدمًا نحو تحقيق رؤية 2030، حيث يصبح الذكاء الاصطناعي محركًا رئيسيًا للنمو الاقتصادي. ومن خلال دعم مبادرة "صنع في السعودية" والتوسع المستمر في الإنتاج المحلي، تساهم HPE في جعل المملكة مركزًا حيويًا للتكنولوجيا في المنطقة.

إنتلماتكس تطلق "أكاديمية الذكاء الاصطناعي" لتمكين المؤسسات من التوافق مع التحول الرقمي
إنتلماتكس تطلق "أكاديمية الذكاء الاصطناعي" لتمكين المؤسسات من التوافق مع التحول الرقمي

صحيفة عاجل

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحيفة عاجل

إنتلماتكس تطلق "أكاديمية الذكاء الاصطناعي" لتمكين المؤسسات من التوافق مع التحول الرقمي

أعلنت شركة إنتلماتكس، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات العميقة، والتي يقع مقرها الرئيسي في الرياض مع مكاتب في لندن وبوسطن عن تدشين "أكاديمية الذكاء الاصطناعي" (AI Academy ) وذلك خلال مؤتمر ليب 2025 الذي عقد في الرياض في الفترة من 9-12 فبراير. و"أكاديمية الذكاء الاصطناعي" (AI Academy ) هي مبادرة رائدة للتعليم في مجال الذكاء الاصطناعي تركز على تزويد المؤسسات بفهم شامل واستراتيجي للذكاء الاصطناعي وكيفية دمجه في دورة أعمال المؤسسة بصورة ناجحة، بما يتماشى مع تزايد الاهتمام الحكومي والمؤسسي برفع مهارات الذكاء الاصطناعي. واستنادا إلى ريادة إنتلماتكس في مجال الذكاء الاصطناعي، تقدم الأكاديمية سابقة في التعليم والتدريب هي الأولى من نوعها في المنطقة، من خلال العمل على تبسيط وتوضيح مفاهيم ومجالات الذكاء الاصطناعي، ما يجعله في متناول غير المختصين، ويوفر خارطة طريق منظمة للمؤسسات لفهم الذكاء الاصطناعي وتبنيه. وتم تصميم المناهج خصيصًا لتمكين المؤسسات من تطبيق ودمج الذكاء الاصطناعي بنجاح، بهدف تحسين الكفاءة التشغيلية وزيادة الإيرادات. وبحسب تقديرات المنتدى الاقتصادي العالمي، وبحلول عام 2027سيحتاج حوالي 50% من القوى العاملة إلى مهارات الذكاء الاصطناعي ليمكنهم التوافق مع التحولات المعرفية للمؤسسات. ومن المتوقع أن يصل الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي إلى 300 مليار دولار بحلول عام 2026، ولكن تشير العديد من التقديرات إلى أن أكثر من 80% من مشاريع الذكاء الاصطناعي تفشل بسبب نقص المعرفة والخبرة داخل المؤسسات. كما أن العديد من قادة المؤسسات يواجهون صعوبة في تحديد المشكلات التي يمكن أن يحلها الذكاء الاصطناعي بدقة، مما يؤدي إلى عدم التوافق والتنفيذ غير الفعال، مما يدل على الحاجة الملحة للمؤسسات للاستثمار في تدريب منسوبيها على الذكاء الاصطناعي. وتقدم الأكاديمية منهجًا شاملاً يتوافق مع احتياجات السوق ويركز على البعد الاستراتيجي لتوظيف الذكاء الاصطناعي في دورة الأعمال، مما يزود المؤسسات بالمعرفة اللازمة للتخطيط وبناء وتوسيع تطبيقات الذكاء الاصطناعي بفعالية، وتشمل المناهج تدريبًا عمليًا ودورات يقودها خبراء، مع تطبيقات واقعية، بما يزود المشاركين بفهم عميق للذكاء الاصطناعي وكيفية تبنيه بنجاح لتحقيق تأثير تحويلي في مؤسساتهم وتحقيق تحسينات ملموسة عبر العمليات التشغيلية. وتتيح الأكاديمية امكانية تقديم دورات حضورية أو عبر الانترنت للمؤسسات في القطاعين العام والخاص. وقال الدكتور أنس الفارس، الرئيس التنفيذي لشركة إنتلماتكس: "يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل مستقبل المؤسسات في القطاعين العام والخاص، ونحن ملتزمون في إنتلماتكس بتزويد هذه المؤسسات بالمهارات اللازمة لإدارة عملية التوافق والتحول الرقمي عبر استخدام الذكاء الاصطناعي، والخطوة الأولى لذلك هي أن يفهم غير المختصون أثر الذكاء الاصطناعي على أعمالهم، مما سيساعدهم ويشجعهم على تبنيه "، موضحا أن الأكاديمية تهدف إلى تمكين المؤسسات من استغلال الذكاء الاصطناعي للنمو وتعزيز الكفاءة والابتكار. وتملك Intelmatix خبرة واسعة في تدريبات الذكاء الاصطناعي شملت العديد من كبرى الجهات الحكومية والخاصة في المملكة العربية السعودية.

إنتلماتكس تطلق "أكاديمية الذكاء الاصطناعي" لتمكين المؤسسات من التوافق مع التحول الرقمي
إنتلماتكس تطلق "أكاديمية الذكاء الاصطناعي" لتمكين المؤسسات من التوافق مع التحول الرقمي

صحيفة سبق

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

إنتلماتكس تطلق "أكاديمية الذكاء الاصطناعي" لتمكين المؤسسات من التوافق مع التحول الرقمي

أعلنت شركة إنتلماتكس، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات العميقة، والتي يقع مقرها الرئيسي في الرياض مع مكاتب في لندن وبوسطن عن تدشين "أكاديمية الذكاء الاصطناعي" (AI Academy ) وذلك خلال مؤتمر ليب 2025 الذي عقد في الرياض في الفترة من 9-12 فبراير. و"أكاديمية الذكاء الاصطناعي" (AI Academy ) هي مبادرة رائدة للتعليم في مجال الذكاء الاصطناعي تركز على تزويد المؤسسات بفهم شامل واستراتيجي للذكاء الاصطناعي وكيفية دمجه في دورة أعمال المؤسسة بصورة ناجحة، بما يتماشى مع تزايد الاهتمام الحكومي والمؤسسي برفع مهارات الذكاء الاصطناعي. واستنادا إلى ريادة إنتلماتكس في مجال الذكاء الاصطناعي، تقدم الأكاديمية سابقة في التعليم والتدريب هي الأولى من نوعها في المنطقة، من خلال العمل على تبسيط وتوضيح مفاهيم ومجالات الذكاء الاصطناعي، ما يجعله في متناول غير المختصين، ويوفر خارطة طريق منظمة للمؤسسات لفهم الذكاء الاصطناعي وتبنيه. وتم تصميم المناهج خصيصًا لتمكين المؤسسات من تطبيق ودمج الذكاء الاصطناعي بنجاح، بهدف تحسين الكفاءة التشغيلية وزيادة الإيرادات. وبحسب تقديرات المنتدى الاقتصادي العالمي، وبحلول عام 2027سيحتاج حوالي 50% من القوى العاملة إلى مهارات الذكاء الاصطناعي ليمكنهم التوافق مع التحولات المعرفية للمؤسسات. ومن المتوقع أن يصل الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي إلى 300 مليار دولار بحلول عام 2026، ولكن تشير العديد من التقديرات إلى أن أكثر من 80% من مشاريع الذكاء الاصطناعي تفشل بسبب نقص المعرفة والخبرة داخل المؤسسات. كما أن العديد من قادة المؤسسات يواجهون صعوبة في تحديد المشكلات التي يمكن أن يحلها الذكاء الاصطناعي بدقة، مما يؤدي إلى عدم التوافق والتنفيذ غير الفعال، مما يدل على الحاجة الملحة للمؤسسات للاستثمار في تدريب منسوبيها على الذكاء الاصطناعي. وتقدم الأكاديمية منهجًا شاملاً يتوافق مع احتياجات السوق ويركز على البعد الاستراتيجي لتوظيف الذكاء الاصطناعي في دورة الأعمال، مما يزود المؤسسات بالمعرفة اللازمة للتخطيط وبناء وتوسيع تطبيقات الذكاء الاصطناعي بفعالية، وتشمل المناهج تدريبًا عمليًا ودورات يقودها خبراء، مع تطبيقات واقعية، بما يزود المشاركين بفهم عميق للذكاء الاصطناعي وكيفية تبنيه بنجاح لتحقيق تأثير تحويلي في مؤسساتهم وتحقيق تحسينات ملموسة عبر العمليات التشغيلية. وتتيح الأكاديمية امكانية تقديم دورات حضورية أو عبر الانترنت للمؤسسات في القطاعين العام والخاص. وقال الدكتور أنس الفارس، الرئيس التنفيذي لشركة إنتلماتكس: "يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل مستقبل المؤسسات في القطاعين العام والخاص، ونحن ملتزمون في إنتلماتكس بتزويد هذه المؤسسات بالمهارات اللازمة لإدارة عملية التوافق والتحول الرقمي عبر استخدام الذكاء الاصطناعي، والخطوة الأولى لذلك هي أن يفهم غير المختصون أثر الذكاء الاصطناعي على أعمالهم، مما سيساعدهم ويشجعهم على تبنيه "، موضحا أن الأكاديمية تهدف إلى تمكين المؤسسات من استغلال الذكاء الاصطناعي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store