logo
العثور على جثث مجهولة الهوية داخل ثلاجة بـ«مستشفى الحوادث» في أبوسليم

العثور على جثث مجهولة الهوية داخل ثلاجة بـ«مستشفى الحوادث» في أبوسليم

عين ليبيامنذ 11 ساعات

باشرت النيابة العامة في طرابلس، صباح اليوم الإثنين، تحقيقًا عاجلًا عقب تلقيها بلاغًا من إدارة مستشفى الحوادث أبوسليم، يفيد بالعثور على ثلاجة كانت تحت حماية جهاز دعم الاستقرار سابقًا، وتضم نحو (58) جثة مجهولة الهوية تم تخزينها منذ فترة دون إخطار الجهات المختصة.
وقد أشرفت النيابة العامة بشكل مباشر على عمليات الكشف والمعاينة الفنية التي تولّاها جهاز المباحث الجنائية بالتعاون مع جهاز الطب والطوارئ، حيث تم حتى الآن الكشف على (23) جثة، واتُخذت بشأنها كافة الإجراءات القانونية اللازمة، بما في ذلك التوثيق ورفع العينات.
ولا تزال التحقيقات جارية لمعرفة ظروف وملابسات الواقعة، وتحديد المسؤوليات القانونية المترتبة عنها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استشهاد 44 فلسطينيا جراء غارات جديدة للاحتلال على غزة
استشهاد 44 فلسطينيا جراء غارات جديدة للاحتلال على غزة

الوسط

timeمنذ 39 دقائق

  • الوسط

استشهاد 44 فلسطينيا جراء غارات جديدة للاحتلال على غزة

أعلن الدفاع المدني الفلسطيني استشهاد 44 فلسطينيا بينهم أطفال، في غارات جوية شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متفرقة في قطاع غزة. وقال الناطق باسم جمعية الدفاع المدني محمود بصل في تصريح إلى «فرانس برس» إن طواقم الدفاع المدني تلقت 44 شهيدا على الأقل غالبيتهم من الأطفال والنساء، وعشرات الجرحى جراء مجازر جديدة ارتكبها الاحتلال بحق المدنيين العزل فجر اليوم الثلاثاء في مناطق عديدة في غزة. قبل ذلك، أعلن الدفاع المدني في غزة أن 91 شخصا استشهدوا بضربات وهجمات الإثنين مع تكثيف الاحتلال عملياته في القطاعه . وأوضح مدير الإمداد الطبي في الجمعية محمد المغير إن الحصيلة تشمل قتلى سقطوا منذ فجر الإثنين. وكانت الحصيلة السابقة للدفاع المدني تفيد بمقتل 52 شخصا.

قناة ليبيا الوطنية … تُدين اقتحام مقرها
قناة ليبيا الوطنية … تُدين اقتحام مقرها

أخبار ليبيا 24

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبار ليبيا 24

قناة ليبيا الوطنية … تُدين اقتحام مقرها

أخبار ليبيا 24 طرابلس 19 مايو 2025 أدانت قناة ليبيا الوطنية، بأشد العبارات، الاعتداء الخطير الذي استهدف مقرها الرئيسي في طرابلس، حيث أقدمت مجموعة مسلحة على اقتحام المبنى، مما أسفر عن أعمال تخريب واسعة طالت منظومة غرفة التحكم الرئيسية والمعدات الفنية، وتسبب في توقف البث بشكل كامل، إلى جانب محاولة نهب وسرقة محتويات القناة. الوطنية 'الهجوم انتهاكًا صارخًا' واعتبرت القناة، في منشور على صفحتها الرسمية على الفيسبوك ، أن هذا الهجوم يُشكل 'انتهاكًا صارخًا' لأحد مقرات الدولة الليبية المتمثلة في التلفزيون الرسمي، كما أنه يعد تحريضًا مباشرًا على نشر الفوضى والرعب في صفوف المواطنين، في وقت تُبذل فيه جهود كبيرة محليًا ودوليًا من أجل وقف إطلاق النار وتعزيز الاستقرار. شكوى رسمية وأكدت إدارة القناة أنها باشرت باتخاذ الإجراءات القانونية فور وقوع الحادث، حيث تم تقديم شكوى رسمية إلى الجهات المختصة، مطالبة بفتح تحقيق عاجل للكشف عن الجناة ومحاسبتهم وفقًا للقانون. وشددت قناة ليبيا الوطنية على تمسكها بأداء رسالتها الإعلامية بمهنية ومسؤولية، لكنها أوضحت أن استمرار عملها مرهون بتوفر الظروف الأمنية الملائمة، مشيرة إلى أن سلامة موظفيها تأتي في مقدمة أولوياتها، تليها حماية المعدات والمنشآت. مقر القناة في منطقة اشتباكات يُذكر أن مقر القناة يقع في منطقة شهدت خلال الفترة الماضية أعمالًا عسكرية متكررة، مما جعلها عرضة لمخاطر أمنية متزايدة، الأمر الذي يدعو، بحسب القناة، إلى تدخل عاجل من الجهات المعنية لتأمين المؤسسات الإعلامية الوطنية وحمايتها من الاعتداءات المتكررة. جدير بالذكر بأن القناة لم تنشر اي صور أو مقاطع مصورة للاعتداء على القناة واكتفت بمنشورها على الفيسبوك.

طرابلس تحت النار: اشتباكات دامية وحكومة تنهار
طرابلس تحت النار: اشتباكات دامية وحكومة تنهار

أخبار ليبيا 24

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبار ليبيا 24

طرابلس تحت النار: اشتباكات دامية وحكومة تنهار

طرابلس 20 مايو 2025 عاشت العاصمة الليبية طرابلس أيامًا دامية عقب اندلاع اشتباكات مسلحة عنيفة بين اللواء 444 القتالي من جهة، وكل من جهاز الردع لمكافحة الجريمة والإرهاب وجهاز دعم الاستقرار من جهة أخرى، أسفرت عن عشرات القتلى والجرحى، وكان أبرزها مقتل عبد الغني الككلي، الملقب بـ'غنيوة'، القائد العام لجهاز دعم الاستقرار. تأتي هذه الاشتباكات ضمن سياق أمني شديد التعقيد تشهده طرابلس، وسط تكتم رسمي، وشكوك حول إعادة تشكيل موازين القوى داخل العاصمة، في ظل تصاعد الصراع بين التشكيلات الأمنية شبه النظامية على النفوذ والمقار والمواقع الاستراتيجية. اشتباك ثلاثي غير مسبوق بدأت الأحداث فجر الخميس، 15 مايو 2025، عندما شنّ اللواء 444 القتالي عملية أمنية مباغتة استهدفت مواقع تابعة لجهاز دعم الاستقرار في منطقة أبوسليم، حيث دارت مواجهات عنيفة استُخدم فيها السلاح الثقيل. وبحسب تصريحات داخلية الدبيبة، فإن العملية جاءت ضمن خطة تهدف إلى 'تفكيك بؤر مسلحة خارجة عن سيطرة الدولة'. ومع اتساع رقعة الاشتباك، دخل جهاز الردع بقيادة عبد الرؤوف كارة على خط المواجهة، حيث اندلعت مواجهات بينه وبين اللواء 444 في مناطق الفرناج، صلاح الدين وطريق المطار. الاشتباكات بين الطرفين جاءت عقب محاولة 444 التقدم باتجاه مواقع يسيطر عليها الردع، وهو ما اعتُبر تجاوزًا للخطوط الحمراء. مصادر أمنية وصفت الاشتباك بـ'الأعنف' منذ معارك 2023، وأكدت أن الخسائر البشرية والمادية كانت كبيرة، خاصة مع توسع المواجهات إلى أحياء مأهولة بالسكان. مقتل غنيوة: نهاية قائد مثير للجدل قُتل عبد الغني الككلي، المعروف بلقب 'غنيوة'، خلال وجوده في معسكر التكبالي المتواجد به قوات اللواء 444 حيث تم اغتياله مع مجموعة من عناصر جهاز دعم الاستقرار بدون توضيح من أي جهة رسمية سبب ما حدث في المعسكر ويُعد غنيوة من أبرز الشخصيات المسلحة في غرب ليبيا، وقاد كتيبة الأمن المركزي منذ 2011 قبل أن يتحول جهازه إلى 'دعم الاستقرار' بقرار رسمي من حكومة الوفاق 2021 ولطالما ارتبط اسمه بتقارير حقوقية تتهمه بممارسات خارج القانون، لكنه كان يحظى بغطاء سياسي ضمن ترتيبات التوازنات الداخلية. من هو اللواء 444؟ اللواء 444 القتالي يتبع اسميًا لهيئة التنظيم والإدارة بوزارة الدفاع، ويقوده العقيد محمود حمزة. يتمتع اللواء بسمعة كتنظيم عسكري منضبط يسعى للحد من سلطة المجموعات المسلحة التي تستأثر بالقرار الأمني. ويبدو أن تحركاته الأخيرة تهدف إلى إعادة هندسة المشهد الأمني في العاصمة، عبر تقليص نفوذ أبرز القوى المنافسة من أبرزها جهاز دعم الاستقرار وجهاز الردع وهما جهازان يتمتعان بقدرات تسليحية عالية ونفوذ سياسي واسع. الردع يدخل المعركة في تحول لافت، دخل جهاز الردع للمواجهة المباشرة مع اللواء 444، وهو أمر غير مسبوق بين قوتين يفترض أنهما تتبعان أجهزة الدولة. وقد شهدت الاشتباكات بين الطرفين استخدام العربات المدرعة والطيران المسيّر في بعض المواقع، خاصة حول معسكر اليرموك وشارع الخلاطات. وكانت التصريحات المتبادلة بين الطرفين أن قوات الردع حاولت استعادة السيطرة على مقار فقدها جهاز دعم الاستقرار، فيما اتهم اللواء 444 جهاز الردع بمحاولة 'عرقلة مسار عملية فرض القانون'، دون الكشف عن تفاصيل إضافية. خسائر بشرية ومادية تشير إحصائيات أولية إلى سقوط ما لا يقل عن 60 قتيلاً و110 جرحى حتى مساء الجمعة، بينهم عناصر من الأطراف الثلاثة، بالإضافة إلى مدنيين، بينهم عائلة مكونة من خمسة أفراد قضت إثر سقوط قذيفة هاون على منزلها في حي الأكواخ. كما تعرّضت شبكة الكهرباء لأضرار جسيمة، ما أدى إلى انقطاع التيار عن أجزاء واسعة من طرابلس. وجرى تعليق الدراسة والدوام الرسمي في مناطق الاشتباك، وسط حالة من الهلع والنزوح الداخلي. صمت رسمي وتكهنات حتى لحظة إعداد هذا التقرير، لم تصدر حكومة الوحدة الوطنية أو المجلس الرئاسي أي بيانات توضيحية بشأن التطورات الجارية، ما فسّره مراقبون بأنه إشارة إلى خلافات داخل مؤسسات السلطة حول دعم أو تحجيم الأطراف المتصارعة. ويرى متابعون أن هذا الصمت يعكس حجم الحرج السياسي الذي يواجهه المسؤولون، خاصة أن جميع الأطراف المتحاربة تحمل صفة 'رسمية' من حيث الانتساب لمؤسسات الدولة، لكنها في الواقع تعمل باستقلالية شبه تامة. ردود فعل محلية ودولية محليًا، دعت جهات مدنية وحقوقية إلى تشكيل لجنة تحقيق مستقلة، ومحاسبة كل من تورط في العمليات المسلحة التي عرضت حياة المدنيين للخطر. من جهتها، أعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن 'قلق بالغ' من الأحداث، ودعت إلى 'وقف فوري لإطلاق النار'، مشددة على ضرورة إخضاع كافة التشكيلات المسلحة لسلطة الحكومة المركزية. كما صدرت بيانات مماثلة عن سفارات الولايات المتحدة، فرنسا، وإيطاليا، أكدت على ضرورة إنهاء ظاهرة تعدد الأجهزة الأمنية ودمجها في مؤسسات الدولة تحت إشراف وزارتي الدفاع والداخلية. ما بعد غنيوة: مشهد جديد في طرابلس؟ يرى مراقبون أن مقتل غنيوة وسقوط مواقع لجهاز دعم الاستقرار قد يمهدان الطريق لتفكيك أو إعادة هيكلة هذا الجهاز، الذي كان يوصف بـ'الذراع الأمنية غير الرسمية للسلطة التنفيذية'. كما قد يؤدي إلى صعود قادة ميدانيين جدد، أو إلى مواجهات داخلية داخل الجهاز نفسه بين من يخلفونه. أما جهاز الردع، فقد وضع نفسه في موضع صدام مباشر مع اللواء 444، ما ينذر بتصعيد محتمل في أي وقت ، خاصة مع استمرار غياب قيادة سياسية قادرة على ضبط إيقاع الصراع. احتجاجات ومظاهرات في طرابلس خرج المئات من المواطنين في العاصمة طرابلس، مساء اليوم، في احتجاجات غاضبة عقب الاشتباكات المسلحة التي شهدتها بعض أحياء المدينة مؤخراً، معبرين عن سخطهم من تكرار أعمال العنف ومطالبين بإسقاط حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة. ورفع المحتجون شعارات تندد بالفوضى الأمنية وتردي الأوضاع المعيشية، مؤكدين أن استمرار الاشتباكات في قلب العاصمة دليل على فشل الحكومة في فرض الاستقرار وتحقيق الحد الأدنى من الأمان للسكان. كما حمّل المتظاهرون حكومة الدبيبة مسؤولية التدهور الأمني وتعطيل المسار السياسي، مطالبين برحيلها الفوري وتشكيل حكومة جديدة تقود البلاد نحو الانتخابات. انهيار حكومة الدبيبة واستقالة الوزراء وفي تطور لافت، أعلن عدد من وزراء حكومة الوحدة الوطنية استقالتهم من مناصبهم، في خطوة فُسّرت على أنها استجابة للضغوط الشعبية وتصاعد حالة الاحتقان السياسي داخل البلاد خاصة في العاصمة طرابلس . ولم يصدر حتى الآن تعليق رسمي من رئاسة الحكومة بشأن الاستقالات خاتمة تشير الاشتباكات الأخيرة في طرابلس إلى أن التنافس بين التشكيلات المسلحة لم يعد مجرّد صراع نفوذ، بل تطور إلى مواجهة مباشرة بين أجهزة يُفترض أنها تعمل تحت مظلة الدولة. وفي غياب استراتيجية أمنية وطنية واضحة، واستمرار الانقسام السياسي، تبدو طرابلس مرشحة لمزيد من التوتر في الفترة المقبلة. وتعيش ليبيا منذ سنوات في حالة من الانقسام والصراع على الشرعية، وسط مساعٍ أممية متعثرة لتحقيق توافق وطني يمهّد لإجراء انتخابات تنهي المرحلة الانتقالية. بين تصفية حسابات الميدان وعجز الحكومة يبقى المواطن الليبي هو الحلقة الأضعف، والضحية الأولى في معركة لا تزال حدودها وأطرافها النهائية غير واضحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store