وثائقي جديد .. 4 شروط لمسامحة الأمير هاري
سرايا - يتناول الفيلم الوثائقي الجديد على القناة الخامسة البريطانية بعنوان "Harry: Can He Ever Be Forgiven" مسألة ما إذا كان الأمير هاري يُمكنه أن ينال المغفرة من العائلة المالكة البريطانية، مستعرضاً الخطوات المحتملة لاستعادة مكانته في قلوب البريطانيين.
في هذا الوثائقي، يشير الصحفي كيفن ماغواير إلى أن هاري بحاجة إلى اتخاذ أربع خطوات رئيسة وهي: التصالح مع شقيقه الأمير ويليام، ومع والده الملك تشارلز الثالث، واستئناف مهامه العامة، واستعادة شعبيته التي فقدها.
وأضاف ماغواير وفقًا لصحيفة "ميرور"، أن تحقيق هذه الخطوات قد يشكل قصة رائعة عن الخلاص والعودة إلى القبول الشعبي.
من جانبها، تعتقد المذيعة إميلي أندروز أن عودة هاري ستكون مفيدة له وللمملكة المتحدة، مشيرة إلى أن تقديمه لخدمة عامة قد يذكّر الجميع بصفاته الإيجابية.
ومع ذلك، يرى البعض أن التحدي الأكبر يكمن في إصلاح العلاقة مع وسائل الإعلام البريطانية، التي شهدت توترًا كبيرًا في السنوات الأخيرة.
وقال السياسي والصحفي آن ويديكومب، إن السبيل الوحيد لاستعادة العلاقة مع الصحافة هو أن يجد هاري مسارًا مفيدًا يحترمه الجميع؛ ما قد يؤدي إلى مصالحة مع وسائل الإعلام.
وأكدت المعلقة الملكية جولي مونتاغو، أن الجمهور مستعد للمسامحة، لكن المبادرة يجب أن تبدأ من هاري نفسه، من خلال التوقف عن ذكر أفراد عائلته في المقابلات، والسعي لتحقيق التوافق سواء بشكل خاص أو علني.
يُذكر أن الأمير هاري أعرب في مقابلات سابقة عن رغبته في المصالحة مع عائلته، مشيرًا إلى أن "التسامح احتمال قائم بنسبة 100%"، وأنه يرغب في استعادة علاقته بوالده وشقيقه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 8 ساعات
- السوسنة
هاري وميغان يتهمان بالنفاق
السوسنة- تعرّض الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل لانتقادات وُصفت بـ"النفاق"، بعد أن شكّلا هيكلًا وظيفيًا في منزلهما بمونتيسيتو يُحاكي إلى حد كبير النظام الملكي البريطاني، الذي سبق أن وجّها له انتقادات حادة. وبحسب تقرير نشرته Mail on Sunday، أعاد الثنائي، اللذان انسحبا من مهامهما الملكية عام 2020، تنظيم فريق عملهما الخاص بطريقة تُشبه إلى حد بعيد النظام الهرمي الذي طالما اتّبعه القصر الملكي البريطاني. ويتكوّن الفريق الجديد من 11 فردًا، تقوده ميريديث كيندال ماينز، خبيرة الاتصال الاستراتيجي، ويتوزع عمل الفريق بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. خبير ملكي: تناقض صارخ مع ما قاله هاري سابقًا الخبير في الشؤون الملكية ريتشارد فيتسويليامز وصف هذه الخطوة بأنها "نفاق واضح"، مؤكدًا أن الأمير هاري انتقد النظام الملكي وموظفي القصر بشدة، خاصة في مذكراته "الاحتياطي" (Spare)، حيث وصف كبار الموظفين بأنهم "أعداء".وقال فيتسويليامز لـ MailOnline: من الغريب أن يرغب في بناء هيكل مشابه في مونتيسيتو، بعدما هاجم بشدة العاملين في القصر الملكي ووصفهم بأنهم خصومه.وأضاف: في حين رفضت والدته الأميرة ديانا الحصول على الحماية الأمنية بسبب فقدان الثقة، يسعى هو اليوم للحصول على هذه الحماية لنفسه ولعائلته."محاولة أخيرة لإنقاذ العلامة التجارية" من جانبه، وصف الخبير الملكي توم باور التشكيل الجديد بأنه لا يشبه "الديوان الملكي"، بل يُمثل "محاولة يائسة أخيرة من الزوجين لإنقاذ صورتهما العامة".وقال باور: لا شك أن هاري وميغان يطمحان لتأسيس ديوان يُدار من قصرهما في مونتيسيتو، لكن ما أنشآه لا يتعدى كونه فريقًا بيروقراطيًا باهظ التكاليف.وأضاف: هم لا ينافسون قصر باكنغهام أو كنسينغتون، بل يحاولون إعادة إحياء صورة مهتزة أمام العالم.رواتب ضخمة وتفاصيل جديدة كشفت الصحيفة أن هيكل الفريق الجديد يتضمن مناصب برواتب تصل إلى ستة أرقام. وسيكون لكل من هاري وميغان رئيس موظفين خاص به، في خطوة تُظهر انفصالًا إداريًا بين أنشطتهما.مشاريع تجارية جديدة مقبلة من المقرر أن يطلق الأمير هاري مشروعًا تجاريًا خاصًا لم يُكشف عن تفاصيله بعد خلال الأشهر المقبلة، في حين تستعد ميغان لتوسيع علامتها التجارية الخاصة بأسلوب الحياة As Ever بإطلاق منتجات جديدة في وقت لاحق من هذا العام.تساؤلات حول مستقبل الفريق أثار هذا التغيير تساؤلات حول مدى نجاح التشكيل الجديد، خاصة في ظل وجود تاريخ من اتهامات بالتنمر ضد ميغان (والتي نفتها بشدة)، بالإضافة إلى معدل دوران وظيفي عالٍ، إذ غادر أكثر من 20 موظفًا فرقهم السابقة.وقال فيتسويليامز: نحن في انتظار مشاريع ومبادرات جديدة خلال الأشهر المقبلة، ووقتها فقط يمكن الحكم على مدى نجاح هذا التغيير.الفريق الجديد منفصل عن مؤسسة Archewell أكدت الصحيفة أن الهيكل الجديد سيعمل بشكل منفصل عن مؤسسة Archewell الخيرية التابعة للزوجين. وقد صرّح متحدث باسم الثنائي قائلاً: احتفظ دوق ودوقة ساسكس بدعم شركة Method Communications لدعم أعمالهما التجارية ومبادراتهما الخيرية المتنامية، ضمن فريق الاتصالات بقيادة ميريديث ماينز:


جو 24
منذ 11 ساعات
- جو 24
وثائقي يكشف الشروط المطلوبة لمسامحة الأمير هاري واستعادة مكانته!
جو 24 : لا يزال الخلاف العائلي بين الأمير هاري والملك تشارلز محط اهتمام الصحافة البريطانية، حيث تناول فيلم وثائقي جديد بعنوان "Harry: Can He Ever Be Forgiven" مسألة حل المشكلة وتسامع العائلة المالكة البريطانية مع الأمير وزوجته ميغان ماركل. واستعرض الصحفي كيفن ماغواير في الوثائقي الخاص بمشكلة هاري، الخطوات المحتملة لاستعادة مكانته في قلوب البريطانيين، لافتاً إلى أنه بحاجة إلى اتخاذ أربع خطوات رئيسة وهي: التصالح مع شقيقه الأمير ويليام، ومع والده الملك تشارلز الثالث، واستئناف مهامه العامة، واستعادة شعبيته التي فقدها. وأضاف لصحيفة "ميرور"، أن "تحقيق هذه الخطوات قد يشكل قصة رائعة عن الخلاص والعودة إلى القبول الشعبي"، مؤكداً أن الجميع على استعداد لمسامحة هاري، لكن عليه أن يبادر ويتنازل ويحل خلافه مع والده، وأن يتوقف عن إثارة الجدل في المقابلات بتصريحاته التي تطال أفراد عائلته. من جانبها، تعتقد المذيعة إميلي أندروز أن عودة هاري ستكون مفيدة له وللمملكة المتحدة، مشيرة إلى أن تقديمه لخدمة عامة قد يذكّر الجميع بصفاته الإيجابية. في حين قال السياسي والصحفي آن ويديكومب في الوثائقي إن السبيل الوحيد لاستعادة الأمير هاري لعلاقته المميزة القديمة مع الصحافة هو أن "يجد مساراً مفيداً يحترمه الجميع، ما قد يؤدي إلى مصالحته مع وسائل الإعلام واستعادة مكانته مع الشعب البريطاني". لها تابعو الأردن 24 على


خبرني
منذ 16 ساعات
- خبرني
وثائقي جديد .. 4 شروط لمسامحة الأمير هاري
خبرني - يتناول الفيلم الوثائقي الجديد على القناة الخامسة البريطانية بعنوان "Harry: Can He Ever Be Forgiven" مسألة ما إذا كان الأمير هاري يُمكنه أن ينال المغفرة من العائلة المالكة البريطانية، مستعرضاً الخطوات المحتملة لاستعادة مكانته في قلوب البريطانيين. في هذا الوثائقي، يشير الصحفي كيفن ماغواير إلى أن هاري بحاجة إلى اتخاذ أربع خطوات رئيسة وهي: التصالح مع شقيقه الأمير ويليام، ومع والده الملك تشارلز الثالث، واستئناف مهامه العامة، واستعادة شعبيته التي فقدها. وأضاف ماغواير وفقًا لصحيفة "ميرور"، أن تحقيق هذه الخطوات قد يشكل قصة رائعة عن الخلاص والعودة إلى القبول الشعبي. من جانبها، تعتقد المذيعة إميلي أندروز أن عودة هاري ستكون مفيدة له وللمملكة المتحدة، مشيرة إلى أن تقديمه لخدمة عامة قد يذكّر الجميع بصفاته الإيجابية. ومع ذلك، يرى البعض أن التحدي الأكبر يكمن في إصلاح العلاقة مع وسائل الإعلام البريطانية، التي شهدت توترًا كبيرًا في السنوات الأخيرة. وقال السياسي والصحفي آن ويديكومب، إن السبيل الوحيد لاستعادة العلاقة مع الصحافة هو أن يجد هاري مسارًا مفيدًا يحترمه الجميع؛ ما قد يؤدي إلى مصالحة مع وسائل الإعلام. وأكدت المعلقة الملكية جولي مونتاغو، أن الجمهور مستعد للمسامحة، لكن المبادرة يجب أن تبدأ من هاري نفسه، من خلال التوقف عن ذكر أفراد عائلته في المقابلات، والسعي لتحقيق التوافق سواء بشكل خاص أو علني. يُذكر أن الأمير هاري أعرب في مقابلات سابقة عن رغبته في المصالحة مع عائلته، مشيرًا إلى أن "التسامح احتمال قائم بنسبة 100%"، وأنه يرغب في استعادة علاقته بوالده وشقيقه.