
بايرن ميونخ يسعى لضم باتريك شيك بعد انتزاع لقب الدوري من ليفركوزن
لندن - المغرب اليوم
ذكر تقرير إعلامي، اليوم الأربعاء، أن نادي بايرن ميونخ الألماني لكرة القدم، يهدف للتعاقد مع لاعب ثالث من باير ليفركوزن ، بعدما انتزع لقب الدوري الألماني منه.
وذكرت صحيفة "بيلد"أنه بالإضافة لصانع الألعاب فلوريان فيرتز، والمدافع جوناثان تاه، فإن بايرن يريد ضم المهاجم باتريك شيك ليكون بديلا لهاري كين.
ويمتد عقد التشيكي شيك، الذي يلعب لفريق ليفركوزن منذ 2020، حتى 2027 ولكنه لم يلعب بشكل أساسي في ظل قيام تشابي ألونسو بإجراء تعديلات على خط الهجوم.
ووفقا لبيلد، يمكن أن يرحل شيك مقابل 25 مليون يورو (3ر28 مليون دولار) ولكن يبقى أن نرى ما إذا كان ليفركوزن سيبيع فيرتز وشيك لمنافسه الرئيسي. وينتهي عقد تاه في يوليو تموز المقبل.
وسجل شيك / 29 عاما/ 79 هدفا في 166 مباراة مع ليفركوزن.
قد يهمك أيضــــــــــــــا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العالم24
منذ 2 ساعات
- العالم24
خيارات متشابكة تحدد مستقبل إبراهيم دياز بين ريال مدريد وأندية أخرى
يعيش الدولي المغربي إبراهيم دياز لحظة حاسمة في مسيرته الكروية، مع اقتراب موعد الانتقالات الصيفية، إذ تتقاطع أمامه احتمالات متعددة ما بين مواصلة المغامرة مع ريال مدريد أو خوض تجربة جديدة خارج الدوري الإسباني. هذا الواقع فتح الباب أمام أندية كبرى وأخرى صاعدة للاستفسار عن وضعه، وفي مقدمتها نادٍ سعودي دخل على خط المفاوضات بشكل جدي وقدم عرضاً مالياً سخياً يفوق 80 مليون يورو، في محاولة لاقتناص خدمات اللاعب الذي لم ينل فرصته كاملة هذا الموسم تحت قيادة الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدرب الذي يتهيأ بدوره لوداع النادي الملكي. ورغم الإغراءات المالية الكبيرة القادمة من الخليج، لا يزال دياز يميل نحو البقاء في أوروبا، حيث يثير اهتمام أندية لها وزنها في القارة العجوز، من بينها أرسنال الإنجليزي وميلان الإيطالي، الذي يعرفه جيداً بعد أن حمل قميصه لمواسم على سبيل الإعارة وترك فيه بصمة واضحة. اللاعب، الذي خاض 50 مباراة هذا الموسم وسجل 6 أهداف وصنع 7 تمريرات حاسمة، يُعد ورقة فنية واعدة ما تزال تستقطب أنظار المتابعين، رغم أنه لم يكن من ركائز التشكيلة الأساسية لريال مدريد. منذ قدومه إلى العاصمة الإسبانية صيف 2019 قادماً من مانشستر سيتي، عاش دياز فترات متفاوتة بين الجلوس على دكة البدلاء والانفجار في فترات الإعارة، خاصة في ميلان، قبل أن يعود إلى مدريد في يونيو 2023 بعقد يمتد إلى غاية صيف 2027. ورغم أن قيمته السوقية تُقدّر حالياً بـ45 مليون يورو، فإن عروضاً تفوق ذلك بكثير قد تُغير من خط سير مستقبله الكروي، خصوصاً إذا استمر الغموض في تحديد دوره المستقبلي داخل قلعة 'الميرينغي'.


WinWin
منذ 10 ساعات
- WinWin
كيفين دي بروين ومانشستر سيتي.. قصة أسطورية في قلعة الاتحاد
خاض نجم الوسط البلجيكي كيفين دي بروين مباراته الأخيرة في ملعب فريقه مانشستر سيتي "الاتحاد" اليوم الثلاثاء؛ حيث شارك صاحب الـ33 عامًا أساسيًا في انتصار "السيتيزنس" 3-1 على بورنموث، ضمن الجولة الـ37 من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز "بريميرليغ". ومن المُنتظر أن يخوض دي بروين مباراته الأخيرة مع السيتي في البريميرليغ يوم الأحد القادم؛ حيث سيحل الفريق ضيفًا على فولهام، برسم الجولة الـ38 (الأخيرة) من البطولة المحلية هذا الموسم. ولم يحسم دي بروين موقفه من المشاركة مع مانشستر سيتي في بطولة كأس العالم للأندية حتى الآن، ما يعني أن مباراة فولهام القادمة قد تكون الأخيرة في مسيرة الدولي البلجيكي بصحبة نادي الشمال الإنجليزي. دي بروين و10 مواسم في مانشستر سيتي كان دي بروين انضم إلى مانشستر سيتي صيف 2015، قادمًا آنذاك من فولفسبورغ الألماني، مقابل 76 مليون يورو. وإحصائيًا، خاض كيفين 421 مباراة مع "السيتيزنس" حتى الآن، مُسهمًا بـ285 هدفًا (سجّل 108 أهداف، قدّم 177 تمريرة حاسمة)، استنادًا إلى بيانات موقع "ترانسفير ماركت" العالمي. هل ينتقل لليفربول؟ كيفين دي بروين يفتح الباب للبقاء بإنجلترا اقرأ المزيد وينتهي تعاقد دي بروين مع السيتي يوم 30 يونيو/ حزيران المقبل، وقد اتخذت إدارة النادي قرارًا بعدم التمديد، لتنتهي مسيرة اللاعب البلجيكي داخل قلعة "الاتحاد"، بعد 10 أعوام من وصوله. ألقاب كيفين دي بروين مع مانشستر سيتي تُوّج كيفين دي بروين بـ16 لقبًا مع مانشستر سيتي، بواقع 6 ألقاب في الدوري الإنجليزي الممتاز، و5 ألقاب في كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة، ولقبين ببطولة كأس الاتحاد الإنجليزي، ومثلهما في درع الاتحاد الإنجليزي "الدرع الخيرية سابقًا"، ولقب واحد بمسابقة دوري أبطال أوروبا. هل يعد دي بروين أفضل لاعب في تاريخ مانشستر سيتي؟ يعتقد مراقبون أن دي بروين قد يكون أفضل لاعب في تاريخ مانشستر سيتي، بالنظر لكل ما قدّمه النجم البلجيكي برفقة "السيتيزنس". وأطلق مانشستر سيتي اسم دي بروين على أحد الشوارع داخل أكاديمية النادي، قبل أن يعلن رسميًا عن إقامة تمثال خاص للاعب البلجيكي في محيط ملعب "الاتحاد". وأظهرت جماهير السيتي عاطفة كبيرة تجاه دي بروين في مباراة اليوم أمام بورنموث، وقد بكي مدرب الفريق، بيب غوارديولا، فيما كان كيفين نفسه يستعد لمغادرة المستطيل الأخضر في ملعب "الاتحاد" لآخر مرة. وجهة قادمة وعودة محتملة خلال الأسابيع القليلة الماضية، أظهر دي بروين حرصه بصورة واضحة على الاستمرار في ملاعب كرة القدم، مؤكدًا أنه ما زال قادرًا على تقديم مستويات مميزة، رغم اتخاذ إدارة مانشستر سيتي قرارًا بعدم تمديد عقده. ويرتبط دي بروين "إعلاميًا" بالانتقال إلى الكثير من الأندية، داخل إنجلترا وخارجها. ومن المُتوقع أن يعلن النجم البلجيكي عن وجهته التالية خلال الفترة القادمة.


WinWin
منذ 10 ساعات
- WinWin
قرارات متغطرسة.. إبراهيموفيتش متهم بتخريب مشروع ميلان!
في موسم كارثي بكل المقاييس، تحوّل مشروع "ميلانو فوتورو" الخاص بنادي ميلان إلى مثال حي على فشل ذريع لمخطط أُطلق بتكلفة باهظة بلغت 15 مليون يورو، وكان الهدف منه إنشاء جسر فعّال بين فرق الأكاديمية والفريق الأول، وأصابع الاتهام تطول زلاتان إبراهيموفيتش باعتباره أحد مهندسي المشروع. ورغم الفوز الهزيل (1-0) ذهابًا على ملعبه في الملحق ضد سبال، انهار الفريق الشاب في مباراة الإياب خارج أرضه (0-2)، ليُقصى من تصفيات البقاء ويهبط مباشرةً إلى دوري الدرجة الرابعة "سيريا دي" في موسمه الأول. وفي ظل انعدام الخبرة، وتغيير الجهاز الفني في منتصف الطريق (إقالة بونيرا وتعيين ماسيمو أودو في فبراير)، وغياب الانسجام داخل غرفة الملابس، كلها عوامل حوّلت المشروع الطموح إلى رمز لانحدار رياضي ومالي يُثقل كاهل النادي. هبوط تاريخي في موسم أول مأساوي في تقرير مطول نشرته شبكة "فوت ميركاتو" الفرنسية، كُشف النقاب عن كواليس موسم يُوصف بـ"الكارثي" داخل نادي إيه سي ميلان، حيث تحوّل مشروع "ميلانو فوتورو" الذي أُطلق مطلع صيف 2024 بميزانية ضخمة بلغت 15 مليون يورو إلى نموذج صارخ لفشل رياضي وإداري. وحمّل التقرير النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش مسؤولية مباشرة عن الانهيار، متهمًا إياه باتخاذ قرارات متغطرسة بدافع "الأنا"، مما أسهم في سقوط الفريق الرديف إلى دوري الدرجة الرابعة، وسط فوضى تضرب كل مفاصل النادي. وأطلق نادي ميلان مشروع "ميلانو فوتورو" رسميًا في 27 يونيو/حزيران 2024، ليكون بمثابة الفريق الرديف للمشاركة في دوري الدرجة الثالثة الإيطالي (سيريا C)، وذلك ضمن خطة طموحة لربط أكاديمية الشباب بالفريق الأول، لكن المشروع انهار منذ موسمه الأول، إذ أنهى الفريق مشواره في المركز الـ18 ضمن مجموعة B، ثم خسر في ملحق الهبوط أمام سبال (1-2 بمجموع المباراتين)، ليهبط إلى دوري الدرجة الرابعة (سيريا دي). ورغم الاستثمار الكبير في البنية التحتية والجهاز الفني، لم يتمكن الفريق من الصمود، ما طرح تساؤلات كبرى حول التخطيط والتنفيذ. وأشار التقرير إلى أن إبراهيموفيتش الذي يعمل مستشاراً أولاً لدى شركة "ريد بيرد" المالكة للنادي، لعب دورًا محوريًا في تدمير المشروع. واتخذ زلاتان قرارًا شخصيًا بإقالة المدرب إغناسيو أباتي، الذي كان قد أسس نواة المشروع بنجاح، واستبدله بصديقه المقرب دانييلي بونيرا الذي لا يملك أي خبرة تدريبية تُذكر. وتعود جذور الخلاف بين زلاتان وأباتي إلى الموسم الماضي، حين رفض الأخير إشراك ماكسيميليان، نجل إبراهيموفيتش أساسياً مع فريق البريمافيرا، وهذا القرار فجّر أزمة داخلية، دفع فيها أباتي الثمن بالإقالة. الأسطورة بوبان يعترف: بن ناصر نجم استثنائي حطمه نادي ميلان اقرأ المزيد وفي يناير/ كانون الثاني 2025، أسند ملف الانتقالات إلى جوفان كيروفيسكي، القادم من منظومة الدوري الأمريكي MLS، وهو قرار أثار الجدل داخل ميلان بسبب اختلاف فلسفة اللعب والإدارة؛ فشل كيروفيسكي في التعاقدات تسبب في إهدار الميزانية ورفع التكلفة الإجمالية للمشروع إلى 15 مليون يورو دون أي مردود يُذكر. أحد أبرز الأزمات تمثلت في التعامل مع موهبة النادي فرانشيسكو كاماردا، الذي تم تصعيده إلى الفريق الأول دون أن يشارك فعليًا، ثم استُبعد من خوض ملحق الهبوط لأنه لم يستوف عدد المباريات المطلوبة بحسب اللوائح. الفوضى تشمل الفريق الأول.. وخلافات مع نجوم كبار الفوضى لم تقتصر على ميلانو فوتورو، بل انسحبت على الفريق الأول كذلك؛ المدرب باولو فونسيكا، الذي روّجت له الإدارة إعلاميًا، فشل في تحقيق أي نتائج تُذكر وتمت إقالته في سبتمبر/ أيلول، ليخلفه سيرجيو كونسيساو في ديسمبر/ كانون الأول؛ لكن الأخير لم يقدّم أي بصمة ملموسة رغم بدايته بالتتويج بكأس السوبر، حيث اتُهم بالجمود التكتيكي وعدم قدرته على احتواء اللاعبين. وحسب التقرير، تفجّرت الخلافات داخل غرفة الملابس، لا سيما بين كونسيساو وبعض القادة مثل مايك مينيان، رافاييل لياو وثيو هيرنانديز، الذين أبدوا امتعاضهم من غياب الرؤية وسوء الإدارة بقيادة إبراهيموفيتش. الإدارة في مهب الريح.. وصراع نفوذ بطله إبراهيموفيتش في الإدارة، بلغت الفوضى ذروتها وسط صراع نفوذ واضح بين إبراهيموفيتش والمدير التنفيذي جورجيو فورلاني، الكشاف العام جيفري مونكادا، والمُلاك الأمريكيين بقيادة جيري كاردينالي وبول سينغر. فشل الجميع في التنسيق الداخلي، وعجزوا عن حل النزاعات أو اتخاذ قرارات فعالة في سوق الانتقالات، ما أفقد الإدارة مصداقيتها؛ والفريق حاليًا يحتل المركز التاسع في ترتيب الدوري الإيطالي، ويصارع من أجل انتزاع المركز السابع، دون آمال فعلية في المشاركة الأوروبية. أما على صعيد دوري أبطال أوروبا، فخرج مبكرًا بعد سقوطه أمام فينورد في الملحق. إبراهيموفيتش في مواجهة مالكي النادي وحسب التقرير، فإن اجتماعات حاسمة ستُعقد بين زلاتان إبراهيموفيتش ومالكي النادي الأمريكيين خلال الأسابيع المقبلة، حيث يطالب الملاك بتفسير شامل لانهيار المشروع؛ وتشير المعطيات إلى أن رصيد زلاتان داخل النادي تآكل بشكل ملحوظ، نتيجة تغوّل "الأنا"، تكرار الغيابات، والقرارات العشوائية. من المتوقع أيضًا الاستغناء عن كيروفيسكي مع نهاية الموسم، كما يخضع مستقبل المدرب ماسيمو أودو للتقييم، بينما يُرجّح أن يتولى إيغلي تاري منصب المدير الرياضي الجديد للنادي.