
الصفريوي ينفي لـRue20 عزمه شراء ناد إنجليزي
زنقة 20 | الرباط
كذب رجل الأعمال المعروف أنس الصفروي ، بشكل قاطع الإشاعات التي تروج في بعض وسائل الإعلام بخصوص شراء محتمل لنادي كرة القدم الإنجليزي شيفيلد وينزداي.
و أكد الصفريوي في تصريح لموقع Rue20 ، عدم وجود اي مفاوضات أو مناقشات ، ولا حتى نية استثمار من طرف الصفروي، لا بشكل مباشر ولا غير مباشر، في النادي المذكور، ولا في أي ناد كروي آخر.
و عبر الصفروي عن أسفه بخصوص المعلومات الغير الصحيحة المتداولة ، مؤكدا على أنه لا أساس لها من الصحة.
صحف بريطانية ، كانت قد نشرت أن أنس الصفريوي يتطلع إلى شراء نادٍ في إنجلترا، ويستهدف حاليا نادي شيفيلد وينزداي.
و بحسب تقرير الصحيفة البريطانية 'ذا صن'، فإن الصفريوي على استعداد لشراء النادي الذي ينشط في الدوري الانجليزي الدرجة الثانية، من مالكه الحالي الملياردير التايلاندي ديجفون تشانسيري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زنقة 20
منذ 16 ساعات
- زنقة 20
لخليع لـRue20: مشاريع السكك المرتبطة بمونديال 2030 ستُحدث انتعاشة اقتصادية وتوفر آلاف مناصب الشغل
زنقة20ا الرباط أكد ربيع لخليع، المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية، أن مشاركة المكتب في اللقاء المنعقد اليوم بالرباط، والمنظم من طرف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بشراكة مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب، تكتسي أهمية كبيرة بالنظر إلى ارتباطه بالمشاريع الاستراتيجية المندرجة ضمن التحضيرات لتنظيم نهائيات كأس أمم إفريقيا وكأس العالم 2030. وأوضح لخليع، في تصريح لموقع Rue20، أن المشاريع المرتبطة بتطوير شبكة السكك الحديدية، وعلى رأسها مشروع الخط السككي السريع الرابط بين القنيطرة ومراكش، ستُحدث آثاراً سوسيو-اقتصادية ملموسة، مضيفاً أن هذه الدينامية تندرج في إطار الرؤية المتبصرة لجلالة الملك محمد السادس الرامية إلى تأهيل البنيات التحتية الوطنية استعداداً لهذا الحدث الكروي العالمي. وأشار لخليع إلى أن إنجاز هذه المشاريع يندرج ضمن مقاربة تشاركية تشمل عدداً من المؤسسات العمومية والشركات الخاصة، إلى جانب الاتحاد العام لمقاولات المغرب، بهدف توحيد الرؤى والتقائية السياسات القطاعية وتسريع وتيرة الأشغال. كما أبرز أن اللقاء الذي جمع اليوم الفاعلين الحكوميين والاقتصاديين، يهدف إلى تقديم هذه المشاريع وفتح المجال أمام المقاولات الوطنية للاستفادة منها، بما سيمكن من خلق آلاف فرص الشغل خلال فترة الأشغال، مع ما يواكب ذلك من دينامية اقتصادية على الصعيد الوطني. وشدد لخليع على أهمية التنسيق بين مختلف المتدخلين من القطاعين العام والخاص، لضمان جاهزية هذه المشاريع في الآجال المحددة، بما يليق بصورة المغرب ويعزز إشعاعه الدولي.


المغرب الآن
منذ 5 أيام
- المغرب الآن
'إمبراطورية فوق المساءلة؟ آل الصفريوي بين شبهة الاستقواء والمحاسبة المؤجلة'
تحليل استقصائي انطلاقًا من تدوينة الصحفي مصطفى الفن ومتابعات صحفية موازية في لحظة تتأرجح فيها العلاقة بين الصحافة والنفوذ، وبين المال والمحاسبة، كتب الصحفي مصطفى الفن تدوينة مطوّلة، شديدة اللهجة، قد تكون من بين أقوى ما كُتب بصراحة نادرة حول ملف طالما ظل محاطًا بالصمت: عائلة الصفريوي ، إحدى أضخم الإمبراطوريات العقارية بالمغرب. أطلق الفن النار على ما أسماه 'الاستفادة المجانية من جل الأراضي والعقارات بالمغرب' من طرف آل الصفريوي، قبل إعادة بيعها للمواطنين بأسعار خيالية في شكل شقق لا تليق بالحياة الآدمية. لكن الأخطر من الاتهامات هو الإيقاع التحليلي الذي اعتمده، متسائلاً إن كان حبل المحاسبة قد بدأ يضيق على هذه العائلة التي 'اشترت صمت الجميع' بالإعلانات وعلاقات المصاهرة، في إشارة واضحة إلى ارتباطها العائلي المباشر برئيس الحكومة عزيز أخنوش . إغلاق الحدود… هل هي بداية السقوط؟ منبر 'العمق المغربي' زاد من قوة النبأ، بنشر خبر يفيد بإغلاق الحدود في وجه أحد أفراد عائلة الصفريوي . تطور غير مسبوق، خاصة إذا وضعناه في سياق العلاقة المعلنة بين هذه العائلة ومراكز القرار السياسي والمالي. السؤال المشروع هنا: هل تتحرك الدولة نحو إعادة التوازن بين الثروة والمسؤولية؟ أم أن القرار مؤقت ومرتبط بحسابات ظرفية؟ قصر ميامي… الوجه الآخر للثروة مصطفى الفن لم يتوقف عند العقار المحلي، بل فجّر مفاجأة أخرى تتعلق بشراء آل الصفريوي لقصر بـ15 مليون دولار في ميامي عبر الابن 'مليك الصفريوي'، زوج ابنة عزيز أخنوش. الصفقة تمت – بحسب التدوينة – دون علم مكتب الصرف، وربما دون علم الدولة ، في خرق محتمل للقانون. وهنا يتضاعف السؤال: هل تحوّلت المغرب إلى خزينة مفتوحة لعائلات نافذة، تستنزف أمواله وتستثمر أرباحها في الخارج؟ ولماذا لم يصدر أي توضيح رسمي عن الصفريويين حول هذه الصفقة، في حين خرجوا سابقًا لنفي إشاعة شراء نادٍ رياضي بإنجلترا؟ من صمت الدولة إلى طقوس 'السيبة المالية' الفن يعيد التذكير بحقيقة مؤلمة: أن الدولة تُصدر لنا أرقامًا دقيقة حول تحويلات الجالية من العملة الصعبة، لكنها لا تفصح أبدًا عن حجم الأموال المهربة من طرف الأثرياء . لا نعلم من هم هؤلاء، ولا كيف تتم عمليات 'الغسل والتهريب'، في وقت يُطالب فيه المواطنون العاديون بالتضحية والتقشف والمواطنة. بين زنازن العقار والكمبيالات القاتلة منطق المفارقة يزداد قسوة حين نربط شقق الضحى – التي يصفها الفن بـ'زنازن السجون' – بكلفة 'الكمبيالات' التي تقتل الفقراء نفسيًا كل يوم. منطق مربك: من سطا على الأرض بدون مقابل، يبيعها بأثمان تُرهن أرواح البسطاء لعقود! أين دور الدولة كوسيط عادل؟ وأين هي الضوابط الأخلاقية في السوق العقارية؟ العمل الخيري الغائب… و'جحود' الثروة الصحفي لم يخف خيبته من 'الجفاء الإنساني' لعائلة راكمت الثروة باسم الوطن، دون أن ترد الجميل بمؤسسة خيرية، أو دعم للمدارس، أو رعاية للأرامل، أو بناء مستوصف في قرية نائية. هل نحن أمام طبقة استولت على الاقتصاد دون أي وعي اجتماعي؟ الخلاصة… من يحمي من؟ ولماذا؟ ما كتبه مصطفى الفن يتجاوز البُعد الشخصي. إنها صرخة من داخل المهنة ضد تواطؤ الخوف، وضد غياب العدالة الجبائية والاجتماعية. ويبقى السؤال الأخطر معلقًا: هل نحن أمام بداية تحوّل حقيقي في ميزان القوى؟ أم أن الحماية السياسية ستعيد تدوير الفضيحة في إطار 'تأديب ناعم' لعائلة صعدت أكثر مما يجب؟ وإن كان قرار إغلاق الحدود هو البداية، فهل ننتظر فتح ملفات التهريب العقاري والصفقات الدولية ومصير الأراضي التي 'اختفت' من ملكية الدولة إلى جيوب خاصة؟


زنقة 20
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- زنقة 20
توقع تغيير مسؤولين كبار في تعيينات المجلس الوزاري أبرزهم مديرة التكوين المهني وبنشعبون باق في منصبه
زنقة 20 | الرباط يرتقب أن ينعقد عصر اليوم الإثنين، مجلس للوزراء برئاسة الملك محمد السادس بالعاصمة الرباط. و تأكد رسمياً تأجيل الجلسة العمومية المخصصة للأسئلة الشفهية الشهرية الموجهة إلى رئيس الحكومة حول السياسة العامة ، الاثنين بمجلس النواب. و بحسب مصدر برلماني تحدث لموقع Rue20 ، فقد تم إخبار البرلمانيين بتأجيل جلسة رئيس الحكومة بالبرلمان بسبب انعقاد المجلس الوزاري وتخصيص ساعة ونصف لكتاب الدولة للإجابة على أسئلة البرلمانيين، على تحديد موعد الثلاثاء القادم جلسة لرئيس الحكومة. ويرتقب أن تصدر عن المجلس الوزاري قرارات و تعيينات في مناصب عليا في مؤسسات عمومية أبرزها إمكانية تغيير المديرة العامة للتكوين المهني لبنى اطريشا و ذلك بعد دعوات وانتقادات واسعة وجهها وزراء و مسؤولين في الدولة لتأخر القطاع عن مواكبة التحول الذي يعرفه المغرب خاصة و أن المملكة مقبلة على استضافة كأس العالم 2030 و ما يحتاج ذلك من تحضير و إعداد كفاءات في مختلف المجالات. بالمقابل راجت تقارير تتحدث عن تعيين شخصية مكان محمد بنشعبون على رأس صندوق محمد السادس للإستثمار بعدما عين رئيسا لمجلس إدارة اتصالات المغرب، إلا أن مصادر لموقع Rue20 استبعدت ذلك لما يحظى به بنشعبون من ثقة كبيرة لدى الجهات العليا.