
من خلال 3 أرقام قياسية عالمية في موسوعة غينيس.. إكسيد إكسلانتيكس «ES» و «ET» تعيدان تعريف مفهوم السرعة على الجليد
الدوحة - العرب
أعلنت شركة سيلفر ليك موتورز، إحدى شركات المانع القابضة، عن تمكن «إكسيد»، الشركة العالمية الرائدة المعروفة بطرازاتها الفاخرة، من تخطي كافة التوقعات بإنجازاتها الرائدة، مُظهرةً تفوقها التكنولوجي في سوق مركبات الطاقة الجديدة، حيث حقق طرازي «إكسلانتيكس «ES» و «ET BEV» الكهربائيتين بالكامل أرقاماً قياسية عالمية متعددة، مُظهرتين أداءً استثنائياً في ظل ظروف مناخية قاسية وصعبة.
في هذه المناسبة علقت السيدة بينج دينج، مديرة العمليات لدى شركة سيلفر ليك موتورز قائلة: تُجسّد إنجازات «إكسيد» القياسية الجديدة التزامها الراسخ بإعادة تعريف مفهوم هندسة السيارات، حيث تُثبت هذه الإنجازات براعة العلامة في قطاع التكنولوجيا، الذي تُرسي من خلاله معياراً جديداً للتميز في قطاع السيارات الفاخرة. ومع طرح طرازي «ES» و»إكسلانتيكس» في السوق القطرية، سنُقدّم تجارب قيادة ثورية وريادية ومتقدمة مدعومة بأداء حطم الأرقام القياسية العالمية».
طراز ES BEV الكهربائي بالكامل
يحقق رقما قياسيا جديدا في السرعة
تصدرت سيارة EXEED EXLANTIX ES BEV خلال مشاركتها في مهرجان السرعة على الجليد، عناوين الأخبار بتسجيلها رقماً قياسياً جديداً في السرعة النهائية ضمن فئة «انطلاق 500 متر من وضعية الثبات». وبوصولها إلى سرعة قصوى تجاوزت 187 كم/ساعة ومتوسط سرعة تجاوز 81 كم/ساعة، حيث تجاوزت ES BEV الرقم القياسي السابق البالغ 183 كم/ساعة. ويرجع أداء السيارة المذهل إلى نظام المحرك المزدوج الذي يولد قوة 353 كيلوواط (480 حصاناً) وعزم دوران يبلغ 800 نيوتن متر، مما يُمكّنها من التسارع من صفر إلى 100 كم/ساعة في 3.7 ثانية فقط. كما يضمن توزيع عزم الدوران المتطور الثبات والسلامة حتى على الجليد، بينما تُعزز عجلاتها الرياضية من قياس (21 بوصة – إنش) وجناحها الخلفي الكهربائي من كفاءتها الديناميكية الهوائية والقدرة المميزة على التحكم.
طراز ET REEV
يسجل رقماً قياسياً جديداً في مدى القدرة والتحمل
تألق طراز ET REEV أيضاً في مهرجان السرعة على الجليد، حيث قطع مسافة 822 كم في 15 ساعة في ظروف مناخية صعبة وصلت فيها درجة الحرارة إلى 20 درجة مئوية تحت الصفر، محققاً رقماً قياسياً جديداً في مدى التحمل.
تميز طراز ET بإطاراته المسمارية المخصصة للقيادة على الجليد، وتقنية REEV (الخاصة بالمركبات الكهربائية الممتدة المدى) المبتكرة وعالية الكفاءة، مع محرك توربو سعة 1.5 ليتر متميز بكفاءة حرارية تبلغ 44.5%، يولد 3.7 كيلوواط/ساعة لكل لتر من الوقود.
كما يضمن نظام الإدارة الذكية للطاقة، إلى جانب أكثر من 50 تقنية لتوفير الطاقة، القوة والاستدامة في طراز ET REEV، فيما يولد نظام المحركين الأمامي والخلفي المزدوجين قوة إجمالية تبلغ 345 كيلوواط (463 حصاناً)، وعزم دوران يبلغ 7400 نيوتن متر، مما يضمن أداءً ثابتاً على الطرق الجليدية.
رقم قياسي عالمي في موسوعة غينيس
في المناورة عالية السرعة
سجّلت إكسيد ES BEV على حلبة الاختبار الدولية Pan Asia، رقماً قياسياً عالمياً في موسوعة غينيس عن فئة «تفادي أكبر عدد من المركبات المتحركة خلال 30 ثانية»، حيث نجحت السيارة في المناورة حول 16 سيارة متحركة في أقل من 30 ثانية، وحافظت على سرعات عالية بلغت 140 كم/ساعة، أظهرت خلالها قدرة عالية في التحكم وثبات استثنائي عند القيادة. وبفضل محركها المزدوج بقوة 353 كيلوواط، وعزم دوران البالغ 8000 نيوتن متر، استعرضت السيارة نظام توزيع عزم الدوران الذكي من 'إكسيد»، إلى جانب التحسينات الديناميكية الهوائية، وعجلات قياس (21 بوصة – إنش)، والتي كانت جميعها من العوامل الرئيسية التي خولتها التمتع بهذه الدقة في المناورة على السرعات العالية.
الظهور الأول لسيارة ES المعدلة عالية الأداء
كشفت «إكسيد» عن نسخة مُحسّنة الأداء من سيارة ES BEV، مُؤكدةً على فلسفة «الأداء العالي» التي لطالما تميزت بها مع الحفاظ على لغة تصميم الإستثنائية التي عرفت بها «القوة الطبيعية». تتسارع هذه النسخة المُعدّلة من صفر إلى 100 كم/ساعة في 3.7 ثانية، وتتميز بمعامل سحب (مقاومة الهواء) منخفض. كما تتميز هذه النسخة بعناصر ألياف الكربون المتوفرة فيها، والذين ساهموا في تخفيض الوزن وتعزيز الكفاءة الديناميكية الهوائية. يُولّد الجناح الخلفي القابل للتعديل على مرحلتين قوة دفع الى الاسفل (داون فورس) تصل إلى 110 كجم عند سرعة 210 كم/ساعة، مما يُحسّن الثبات على الطريق ويزيد من القدرة على التحكم.
من الناحية البصرية، يتميز طراز ES المعدل بلونه الأخضر النابض الفريد من نوعه - وهو مزيج جذاب من اللون الأخضر عالي التشبع الممزوج بجزيئات لامعة تتغير درجات ألوانها تحت الإضاءة المختلفة، مما يوفر تأثيراً رياضياً راقياً ومتألقاً.
بعد تسجيل سيارة ES رقماً قياسياً عالمياً في موسوعة غينيس وإطلاق نسختها المعدلة، تعتزم «إكسيد» الاستفادة من تصميمها المتطور وأدائها القوي وتقنياتها الرائدة لتسريع توسعها العالمي. وبحلول نهاية عام 2025، تخطط العلامة لدخول أسواق عالمية جديدة ذات لوائح تنظيمية صارمة، بما في ذلك دول أوروبية مثل النرويج والدنمارك، كما ستطلق تدريجياً أنشطة تجارب القيادة على الحلبات في الأسواق التي سبق ورسّخت حضورها فيها بالفعل.
وترحب «إكسيد» بكافة عملائها وعشاق السيارات الراغبين بالتعرف عن كثب على طرازاتها المتعددة والمتميزة من خلال صالة العرض المتواجدة في «ويست ووك الدوحة» والتي تجسد مفهوم الأناقة والرقي. للمزيد من المعلومات أو لحجز تجربة القيادة يمكن الاتصال على الرقم المجاني 8001115 والانطلاق برحلة استثنائية تدمج ما بين الرفاهية والتكنولوجيا المعاصرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 32 دقائق
- العربي الجديد
6 أندية عربية في ربع نهائي البطولة الأفريقية لكرة اليد
صعدت أندية الأهلي والزمالك من مصر، ومنتدى درب السلطان ووداد السمارة والجيش الملكي من المغرب، والترجي التونسي وكينشاسا الكونغولي وريد ستارز العاجي، إلى الدور ربع النهائي من عمر كأس الأندية الأفريقية أبطال الكؤوس لكرة اليد للرجال، المقامة حالياً في مصر. ويلتقي في الدور ربع النهائي، كلّ من الأهلي وفاب الكاميروني، بينما يلعب الزمالك مع ريد ستارز العاجي، ويواجه الترجي التونسي نظيره وداد السمارة المغربي في ديربي عربي، وينافس منتدى درب السلطان المغربي نظيره ومواطنه الجيش الملكي في ديربي قوي. وشهدت مباريات الجولة الأخيرة للدور الأول، اليوم الاثنين، حسم نادي الزمالك قمة المجموعة الأولى، بعدما فاز على وداد السمارة المغربي (34-18) في لقاء من طرف واحد، رافعاً رصيده إلى ثماني نقاط من أربعة انتصارات، فيما تألق نجمه الكبير أحمد الأحمر الذي نال لقب رجل المباراة، وفي المجموعة نفسها، حقق فريق منتدى درب السلطان المغربي الفوز على فاب الكاميروني (32-24) في لقاء مثير، وحسم الفريق الفائز الشوط الأول بفارق كبير (12 هدفاً) بنتيجة (19-7)، ليحصد ثالث انتصاراته في ختام الدور الأول، وحل وصيفاً برصيد ست نقاط من ثلاثة انتصارات وخسارة. رياضات أخرى التحديثات الحية هل سيرافق الترجي الأهلي المصري إلى مونديال اليد؟ وفي المجموعة الثانية، حسم الأهلي لكرة اليد القمة لصالحه، بعدما فاز على منافسه فانز الكاميروني (39-18) في لقاء من طرف واحد، تسيده الأهلي بشكل كامل، وتميز أداء لاعبيه هجومياً بشكل لافت، وحصد رابع انتصاراته توالياً، كما فاز نادي الترجي على رد ستار العاجي بنتيجة (34-19) في مباراة كان الفريق التونسي الأفضل فيها، ولمع نجمه أسامة بوغانمي، وسجل عشرة أهداف، وساهم في الانتصار، مع العلم أن الفريق المصري حقق ثماني نقاط واحتلّ الصدارة وخلفه جاء الترجي بست نقاط من ثلاثة انتصارات.


العربي الجديد
منذ 32 دقائق
- العربي الجديد
ماورو أرامباري.. قصة راعي بقر تجاوز أزمته النفسية لإنقاذ خيتافي
في ختام موسم صعب عاشه نادي خيتافي ، برز اسم النجم الأوروغوياني ماورو أرامباري (29 عاماً) أيقونة للروح والتحدي، بعدما وقّع على أفضل موسم في مسيرته الكروية، فعلى ملعب "سون مويكس" في مايوركا، كتب أرامباري فصل النهاية الجميل لفريقه، بعدما قاده لانتصار مصيري (1-2) على مايوركا ، أمس الأحد، أبقى الفريق في الليغا قبل جولة من نهاية الموسم. من الجراح إلى المجد أرامباري، الذي كاد يُنسى بسبب الإصابات، عاد من بعيد بعد غياب طويل عن الملاعب، إثر ثلاث عمليات جراحية، وسلسلة من الإصابات التي بدأت بكسر في الكاحل في أكتوبر/تشرين الأول 2022 أمام ريال مدريد، وتواصلت مع تمزق جزئي في غضروف الركبة. وللتغلب على هذا الكابوس، لجأ إلى الدعم النفسي، كاشفاً أنه استعان بطبيب نفسي ساعده في تقبّل فكرة أنه لن يكون نفس اللاعب"، لكنه قد يكون "نسخة مختلفة، لا تعني بالضرورة أنها أسوأ". وبحسب تقرير صحيفة ماركا الإسبانية، اليوم الاثنين، فرغم الشكوك، ردّ أرامباري في الملعب بأرقام مذهلة لم يسبق له تحقيقها، حيث سجّل عشرة أهداف هذا الموسم في الدوري الإسباني، مقارنةً بمواسم سابقة لم يعرف فيها الشباك إلا نادراً. دموع أرامباري في مايوركا.. ورسالة وفاء بعد المباراة، لم يتمالك أرامباري دموعه في حديثه مع قناة النادي، حيث قال باكياً: "لقد مررت بعامين من الجحيم. شعرت أحياناً بأني لن أعود. لكن العمل يؤتي ثماره، والحمد لله أننا أنقذنا الفريق". اللاعب الذي وصل إلى خيتافي موسم 2017-2018 قادماً من بوردو الفرنسي، بات أحد رموز الفريق، ليس فقط بفضل أرقامه، بل بموقفه وشخصيته والتزامه الكامل. من جهته، لم يُخفِ المدرب خوسيه بوردالاس (61 عاماً) إعجابه باللاعب، بل وصفه بعد مباراة مايوركا بأنه "كابنه"، مؤكداً أن "قليلين هم من يمكنهم العودة بعد ثلاث عمليات جراحية بهذا المستوى المذهل". كرة عالمية التحديثات الحية ليونيل ألتاميرانو... قصة سائق أوبر قهر الجوع لبلوغ المجد الكروي مستقبل بعيد عن الأضواء ورغم نجاحه الكبير هذا الموسم، فإن أرامباري لا ينسى جذوره، فهو عاشق للحياة الريفية، ويحلم بعد اعتزاله بالعودة إلى بلده الأوروغواي لإدارة مزرعة العائلة وتربية المواشي وإدارة أبقار عائلته. وحول هذا قال في تصريح صحافي سابق: "الأصعب هو الحفاظ عليها (المواشي)، لكن إن كنت تحبّها، فلا بد أن تعطيها من وقتك".


العربي الجديد
منذ 32 دقائق
- العربي الجديد
من رونالدو إلى بنزيمة ومودريتش: عَقدٌ من رحيل النجوم في ريال مدريد
لطالما كان نادي ريال مدريد الإسباني وِجهة النجوم الأولى في عالم كرة القدم ، ليس فقط بفضل تاريخه العريق وألقابه الكثيرة، بل لأنه لطالما شكّل مسرحاً للنجوم الكبار، الذين يحلمون بارتداء قميصه الأبيض، واللعب على أرضية سانتياغو برنابيو . إلا أن البقاء في القمة لا يعني الثبات، بل يتطلب تجديداً دائماً في الأسماء والتوجهات، وهو ما عاشه النادي خلال العقد الأخير. عشر سنوات من التغيير في ريال مدريد شهد ريال مدريد عملية إحلال وتجديد متواصلة، في السنوات العشر الماضية، تخللها رحيل عدد من أبرز نجومه، الذين ساهموا في فتراته الذهبية. وعلى الرغم من مشاعر الحنين لدى الجماهير، فإن إدارة النادي استمرت في سياسة التجديد، للحفاظ على مستوى تنافسي عالٍ. وبحسب تقرير لصحيفة آس الإسبانية، فقد كان العنوان الأبرز هذا الموسم هو التعاقد مع النجم الفرنسي، كيليان مبابي (26 عاماً)، الصفقة الحلم التي انتظرها "البرنابيو" طويلاً، وعلى الرغم من أنه لم يُتوّج بأي لقب كبير في موسمه الأول، فإن الآمال معلقة عليه لقيادة الفريق نحو لقب كأس العالم للأندية، التي ستنطلق في شهر يونيو/ حزيران المقبل. ليلة لشبونة.. بداية عصر جديد حصد ريال مدريد لقبه العاشر في دوري أبطال أوروبا، في 24 مايو/ أيار 2014، بعد فوزه التاريخي على أتلتيكو مدريد في نهائي لشبونة، معلناً تتويج جيل ذهبي، إلا أن ما تلا تلك الليلة كان بداية لتغييرات مؤثرة في التشكيلة، إذ غادر كل من الأرجنتيني أنخيل دي ماريا والإسباني تشابي ألونسو، بعد أسابيع قليلة فقط من النهائي. وداعات موجعة في عام 2015 ودّع النادي الملكي أحد أعمدته التاريخيين، وهو الحارس والقائد إيكر كاسياس، بعد 25 عاماً من الدفاع عن ألوان "الميرينغي"، ليكون ذلك إيذاناً بأنه حتى الرموز ليست محصنة من التغيير، وتبعه لاحقاً كل من الإسباني ألفارو أربيلوا (2016)، والبرتغالي بيبي (2017)، ثم جاءت الضربة الكبرى في 2018 برحيل الهداف التاريخي للنادي، البرتغالي كريستيانو رونالدو، بعد تتويج ثالث على التوالي بدوري الأبطال. نهاية جيل المجد الأوروبي (2019-2023) شهدت هذه السنوات المتتالية رحيل المزيد من الركائز، مثل الحارس الكوستاريكي كيلور نافاس، والإسباني المخضرم، سيرجيو راموس، والفرنسي رافاييل فاران، والمدرب زين الدين زيدان. كما ودّع النادي في 2022 لاعبين ارتبطوا بأعظم الإنجازات في تاريخه الحديث، مثل البرازيليين: كاسيميرو ومارسيلو، والويلزي غاريث بيل والإسباني إيسكو. وفي 2023، غادر صاحب الكرة الذهبية، الفرنسي كريم بنزيمة، متجهاً إلى نادي الاتحاد السعودي، كما رحل الإسباني ماركو أسينسيو إلى باريس سان جيرمان. أما الموسم الماضي فشهد الوداع المؤثر للنجم الألماني، توني كروس، الذي أعلن اعتزاله، بالإضافة إلى نهاية إعارة الإسباني خوسيلو، ورحيل القائد ناتشو بعد مسيرة امتدت لأكثر من عقد. ميركاتو التحديثات الحية دين هويسن.. من أزمة الطفولة إلى قمّة المجد في ريال مدريد نهاية مرحلة وبداية أخرى مع تبقي شهرين فقط على ختام الموسم، بسبب مشاركة الريال في كأس العالم للأندية، يعيش الفريق مرحلة انتقالية جديدة. ويستعد المدرب الإيطالي، كارلو أنشيلوتي (65 عاماً)، لتولي تدريب المنتخب البرازيلي، بينما تشير تقارير إلى أن كلاً من: الإسباني لوكاس فاسكيز والبرازيلي رودريغو والكرواتي لوكا مودريتش، قد يكونون في طريقهم لمغادرة الفريق. ورغم قسوة هذه التحولات على الجماهير، فإن التاريخ يشهد أن ريال مدريد لا يتوقف، وأن النهايات فيه غالباً ما تكون بداية لفصول جديدة، من التألق والإنجاز.