logo
"أوقاف دبي" و"دبي الخيرية" تدشنان وقفاً خيرياً لدعم الأسر المتعففة

"أوقاف دبي" و"دبي الخيرية" تدشنان وقفاً خيرياً لدعم الأسر المتعففة

الاتحادمنذ 2 أيام

دشنت مؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصر بدبي وجمعية دبي الخيرية وقفا خيريا لدعم الأسر المتعففة وذلك في إطار التعاون الثنائي بين الجانبين عبر إطلاق مشاريع استثمارية مشتركة تسهم في فتح آفاق نمو جديدة في قطاعات العمل الوقفي وتدعم أجندة دبي الاقتصادية والاجتماعية.ويتكون المشروع الوقفي الجديد من أربع فيلات اقيمت في منطقة جميرا الأولى بتكلفة اجمالية بلغت 9 ملايين درهم حيث بلغت تكلفة البناء 5 ملايين درهم وقيمة الأرض 4 ملايين درهم بعوائد سنوية متوقعة نحو 10 بالمئة من قيمة المشروع وتم تنفيذه في إطار جهود "أوقاف دبي" و"دبي الخيرية" لتعزيز العمل الخيري والتنمية المستدامة في الإمارة.وقال سعادة علي المطوع الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وادارة أموال القصر بدبي خلال افتتاح الوقف أنه تم تنفيذ المشروع بموجب اتفاقية شراكة استراتيجية بين المؤسسة والجمعية نصت على قيام "أوقاف دبي" بإنشاء الفيلات السكنية على أرض مسجلة باسم "وقف الشيخ عبيد بن جمعة آل مكتوم" وتتولى المؤسسة مهام إدارة الوقف واستثماره وفي المقابل تحملت جمعية دبي الخيرية تكاليف الإنشاء حيث استغرق تنفيذ المشروع 14 شهرا".وأضاف المطوع أن هذا الوقف يعد نموذجا عمليا للتكامل بين المؤسسات الوقفية والخيرية إذ سيتم استثمار عوائد تأجير الفلل السكنية لدعم الاسر المتعففة ودعم المبادرات الإنسانية والتعليمية والصحية التي تنفذها دبي الخيرية.وأشار إلى أن هذا المشروع يشكل إضافة نوعية لمحفظة الأوقاف التنموية التي تديرها المؤسسة ويمثل ثمرة شراكة ناجحة مع جمعية دبي الخيرية كما تلتزم بتشييد مشروعات وقفية حديثة ومستدامة تعزز من قدرة الجهات الخيرية على مواصلة عطائها وتدعم الرؤية المستقبلية لإمارة دبي في الريادة بالعمل الإنساني.من جهته أعرب أحمد السويدي المدير التنفيذي لجمعية دبي الخيرية عن اعتزازه بهذا التعاون مع "أوقاف دبي" الذي أثمر عن مشروع خيري سكني يعود ريعه لتوفير حياة كريمة للأسر المتعففة ودعم المستفيدين من برامجنا المختلفة".وأشار إلى أن الجمعية تحرص على أن تكون مساهماتها الوقفية ذات أثر طويل الأمد تخدم المجتمع وتحقق الاستدامة المالية لمبادراتنا الخيرية".وأفاد السويدي بأن هذا المشروع المشترك يجسد التوجه الجديد نحو تنمية الأوقاف ذات الجدوى الاقتصادية العالية ودعم العمل الخيري المؤسسي المستدام بما يرسخ دور إمارة دبي كمركز إقليمي رائد في الابتكار بالقطاع الإنساني".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أبوظبي للصادرات»
«أبوظبي للصادرات»

الاتحاد

timeمنذ 25 دقائق

  • الاتحاد

«أبوظبي للصادرات»

«أبوظبي للصادرات» تتواصل أصداء النجاح الكبير والمبهر للدورة الاستثنائية من معرض «اصنع في الإمارات 2025»، ولا يفوتنا التوقّف عند الجهد الرفيع والمشاركة المتميزة لمكتب أبوظبي للصادرات، بصفته شريكاً للتمكين، وفي إطار دوره في تجسيد رؤية القيادة الرشيدة في دعم القطاع الصناعي لكونه محرّكاً رئيساً لنمو الاقتصاد الوطني. كما جاءت مشاركة المكتب، ضمن دوره الاستراتيجي في تعزيز الحضور العالمي للصادرات الإماراتية، وتطلعاته الطموحة لتحقيق تكامل اقتصادي مستدام، وفتح آفاق جديدة لنمو القطاعات الحيوية كالصناعة، والتكنولوجيا المتقدمة والدقيقة، والطاقة، والبنية التحتية. وأكد مكتب أبوظبي للصادرات، خلال مشاركته في المعرض، حرصه على استكشاف الفرص الواعدة، وتسخيرها لتنمية الصادرات الوطنية، وتعزيز حضور الصناعات والمنتجات الإماراتية عالمياً. ومن خلال منصته في معرض «اصنع في الإمارات 2025»، تعرّف الزوار على المزايا والخدمات التمويلية المرنة التي يوفرها المكتب لدعم الشركات الإماراتية، وتسهيل توسيع دائرة أعمالها للوصول إلى الأسواق العالمية. وقد أعلن المكتب خلال الفعالية، تحقيق نتائج استثنائية، حيث قدّم تمويلات بأكثر من أربعة مليارات درهم، الأمر الذي انعكس - كما أشار- بشكل مباشر على نمو الصادرات الإماراتية، ومكّن العديد من الشركات الوطنية من التوسّع، ودخول أكثر من 40 سوقاً دولياً. لقد كانت مشاركة متميزة للمكتب، الذي يعود تأسيسه إلى عام 2019، ويُعدّ الذراع التمويلي للصادرات، التابع لصندوق أبوظبي للتنمية، ويقدّم تسهيلات تمويلية وضمانات لمستوردي المنتجات والخدمات الإماراتية. ورغم المدة الزمنية القصيرة لانطلاق أعماله، إلا أنه قطع شوطاً كبيراً على طريق تحقيق أهدافه وبرامجه، بفضل ما يحظى به من دعم كبير، والبيئة الإيجابية التي يعمل من خلالها. ومن واقع التزامه الثابت بتنمية القطاع الصناعي، يوفر المكتب أدوات مبتكرة وحلولاً مالية تنافسية تدعم المصدرين الإماراتيين على طريق تحقيق الأهداف الوطنية لبناء اقتصاد متنوع ومستدام. وقد كان لافتاً خلال مشاركة المكتب في المعرض، تنظيمه - بالتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة - جلسة حوارية بعنوان: «ريادة المرأة الإماراتية في قطاع الصناعة»، بهدف إبراز الدور الريادي للمرأة الإماراتية في القطاع الصناعي. واستضافت الجلسة، عدداً من القيادات النسائية البارزة اللائي تحدّثن عن تجاربهن، وشاركن الحضور بعضاً من إسهاماتهن في القطاع، بما يعكس رؤية قيادتنا الرشيدة لتمكين المرأة الإماراتية في القطاع الصناعي، وحرص المكتب على ذلك باعتباره مسؤولية وطنية وأولوية استراتيجية لتحقيق نمو اقتصادي مستدام، وهو ما يُعدّ ركيزة أساسية لتحقيق رؤية الإمارات الصناعية بعيدة المدى. معرض «اصنع في الإمارات»، كان فرصة سانحة للتعرّف على العديد من الجهود والمبادرات الناجحة، فهنيئاً لنا ما تحقق من نجاح، وبالتوفيق للجميع.

"اصنع في الإمارات" تختتم دورتها الـ4 بمشاريع جديدة بـ11 مليار درهم
"اصنع في الإمارات" تختتم دورتها الـ4 بمشاريع جديدة بـ11 مليار درهم

الشارقة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشارقة 24

"اصنع في الإمارات" تختتم دورتها الـ4 بمشاريع جديدة بـ11 مليار درهم

الشارقة 24 – وام : اختتمت اليوم الخميس، فعاليات الدورة الرابعة من منصة "اصنع في الإمارات"، بمشاريع صناعية تتجاوز قيمتها 11 مليار درهم . وسط مشاركة محلية ودولية واسعة وعقد الحدث الصناعي الأبرز على مستوى دولة الإمارات، لمدة 4 أيام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض "أدنيك"، تحت شعار "تسريع الصناعات المتقدمة"، واستضافته وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وأدنوك، وبتنظيم من مجموعة شركة مركز أبوظبي الوطني للمعارض، وذلك وسط مشاركة محلية ودولية واسعة، وعروض متميزة من كبرى الشركات الصناعية والتكنولوجية وروّاد الابتكار . الأبرز والأشمل مقارنة بالدورات السابقة وتعد الدورة الرابعة من منصة "اصنع في الإمارات" والمعرض المصاحب لها، الأبرز والأشمل مقارنة بالدورات السابقة، حيث أقيمت على ما يصل إلى 68 ألف متر مربع من المساحات المخصصة للمعارض، وتجاوز عدد الحضور 122 ألف زائر ومشارك، ما يمثل أكثر من 20 ضعف عدد زوار الدورة الثالثة . نهضة حقيقية وأكد معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، أنه بفضل رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة، يشهد القطاع الصناعي في دولة الإمارات نهضة حقيقية تحقق أثراً ممتداً يشمل جميع القطاعات، وأهمها التجارة والاقتصاد، ولافتاً إلى أن الدورة الرابعة من "اصنع في الإمارات"، حققت إنجازات غير مسبوقة، بفضل الدعم والرعاية الكريمة من أصحاب السمو الشيوخ الذين زاروا المنصة وتفقدوا أجنحة المعرض، ووجهوا بمواصلة تطوير القطاع الصناعي، الذي يعد من القطاعات التي تساهم في التنويع الاقتصادي، وتحقيق مستهدفات الدولة في التنمية الاقتصادية المستدامة . عصر صناعي جديد وأضاف معاليه، أن العالم بدأ يشهد عصراً صناعياً جديداً، تُقوده الأفكار، وتُسرّعه التكنولوجيا، وتحدد ملامحه المرونة والقدرة على الاستجابة بسرعة لمختلف المتغيرات، وأصبحت الصناعة تسهم في خلق قيمة اقتصادية إضافية، وتحسّن الإنتاجية، وتوفر فرص العمل، وتخلق بنية تحتية متطورة ومرنة، وتبني قاعدة إنتاجية لزيادة الصادرات، وتعزز الناتج المحلي الإجمالي، والدول التي تمتلك قاعدة صناعية قوية، تتمتع بنمو اقتصادي مستدام، وتضمن مستقبلاً مزدهراً ومشرقاً، وتسهم في تقدم المجتمعات وتطورها، والاستثمار في التصنيع هو استثمار في الاقتصاد المتقدم، وكل استثمار في القطاع الصناعي، يحقق مردوداً مضاعفاً، من خلال تحفيز نمو القطاعات ذات الصلة، لذا فإن منصة "اصنع في الإمارات" تمثل البوابة نحو تعزيز قدرات قطاعنا الصناعي، ونحن مستمرون في تطوير هذه المنصة، وتوسيع نطاق أثرها، وزيادة مساهمتها في استقطاب الشركات الصناعية الكبرى، وتوطين المنتجات الاستراتيجية، وبناء قاعدة صناعية معرفية تنافسية، بما يرسّخ مكانة دولة الإمارات شريكاً عالمياً في صناعة المستقبل . تكريس نموذج دولة الإمارات الريادي وأكد معاليه، أن الرؤية الاستراتيجية للقيادة الرشيدة واستشرافها للمستقبل، نجحت في تكريس نموذج دولة الإمارات الريادي، من حيث تحويل الخطط والبرامج والمبادرات إلى واقع ملموس يشهد له الخبراء والمستثمرون المحليون والدوليون، وتشيد به المؤسسات الدولية في تقاريرها، بما يجعلنا اليوم نفخر بما تحقق من نتائج تساهم في تعزيز دور القطاع الصناعي وتحقيق مستهدفات رؤية الإمارات 2031، ومئوية الإمارات 2071، لترسخ دولة الإمارات مكانتها في صدارة دول العالم على المستوى الاقتصادي . زخم حقيقي في المسار الصناعي الوطني وأضاف الجابر، نحتفي اليوم بنتائج الدورة الرابعة، بالتعاون والتكامل مع كافة المؤسسات الحكومية، وشركات القطاع الخاص، وجهات التمويل، والشركاء والرعاة، فالأرقام والنتائج التي تحققت من حيث عدد الزوّار والمشاركين، والاتفاقيات الموقعة، وحجم الاستثمارات المعلنة، والمبادرات التي أُطلقت، تمثل دليلاً واضحاً على زخم حقيقي في المسار الصناعي الوطني، وعلى ثقة الشركاء المحليين والدوليين في المنظومة الاستثمارية والصناعية لدولة الإمارات، ولقد أبرزت المنصة أهمية تسريع التحول نحو التصنيع الذكي، والاستفادة من تقنيات الثورة الصناعية الرابعة والذكاء الاصطناعي، وتمكين الكوادر الوطنية، وفتح آفاق جديدة أمام الشباب وروّاد الأعمال من أبناء الإمارات، ليكونوا شركاء فاعلين في رسم ملامح مستقبل القطاع الصناعي والاقتصاد الوطني، وفي ضوء النجاح الكبير للدورة الرابعة، بدأنا بالفعل التخطيط والعمل استعداداً للدورة الخامسة من "اصنع في الإمارات" العام المقبل، والتي ستكون بالتأكيد نقلة نوعية إضافية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات . دعوة للمشاركة في الدورة المقبلة وجدد معاليه، الدعوة للمستثمرين والصناعيين والمبتكرين من داخل دولة الإمارات وخارجها، للمشاركة في الدورة المقبلة من "اصنع في الإمارات" والاستفادة مما توفره دولة الإمارات من مزايا تنافسية وفرص استثمارية غير مسبوقة في القطاع الصناعي، نتيجة لسمعتها الطيبة، والمصداقية والموثوقية المعروفة بها، بما يدعم مشاريعهم، ويوفر لهم الفرص للتوسع، والوصول إلى أسواق العالم، وإلى أكثر من 3 مليارات مستهلك . منصات عالمية المستوى بدوره، أوضح سعادة حميد الظاهري العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة "أدنيك"، أن الاختتام الناجح لدورة هذا العام من "اصنع في الإمارات"، يعكس التزام المجموعة بتقديم منصات عالمية المستوى تدفع الحوار الاستراتيجي، وتعزز الشراكات، وتفتح آفاقاً استثمارية جديدة . مشاركة قياسية من العارضين والمستثمرين وأضاف الظاهري، أن تنظيم الحدث في مركز "أدنيك أبوظبي" للمرة الأولى، مكّن توسيع نطاق تأثيره، مع تسجيل مشاركة قياسية من العارضين والمستثمرين، وزيادة كبيرة في الالتزامات الصناعية الموقعة، وعبر عن فخر المجموعة بدعم الطموحات الصناعية لدولة الإمارات عَبّر توفير بيئة تمكّن الأعمال، وتسرّع الابتكار، ما يسهم في النمو الاقتصاد الوطني .

"اصنع في الإمارات" يكشف عن 4800 منتج جاهزة للتصنيع المحلي
"اصنع في الإمارات" يكشف عن 4800 منتج جاهزة للتصنيع المحلي

الشارقة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشارقة 24

"اصنع في الإمارات" يكشف عن 4800 منتج جاهزة للتصنيع المحلي

الشارقة 24 – مطر الحوسني: أعلن سعادة عمر صوينع السويدي، وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، في ختام النسخة الرابعة من منتدى "اصنع في الإمارات" بمركز أبوظبي الوطني للمعارض "أدنيك"، أن الحدث رسخ مكانته منصة سنوية لإطلاق فرص صناعية وتمويلية وتوظيفية قياسية، إذ كشف عن أكثر من 4800 منتج بقيمة 168 مليار درهم جاهزة للتصنيع المحلي، واعتمد حزمة تمويلات صناعية تبلغ 40 مليار درهم، إلى جانب إطلاق "صندوق الإمارات للنمو" بقيمة مليار درهم لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وتوفير 1200 وظيفة في معرض "مصنعين". وأكد سعادة عمر السويدي في تصريحات خاصة لـ "الشارقة 24" أن "اصنع في الإمارات" ليس مجرد منتدى سنوي ينتهي بانتهاء فعالياته، بل هو مبادرة متكاملة تمتد على مدار العام وتقدم محفظة متنامية من الفرص الاستثمارية في القطاع الصناعي، مشيراً إلى وجود أكثر من 4800 منتج بقيمة إجمالية تبلغ 168 مليار درهم، جاهزة للتصنيع محلياً أمام المستثمرين الوطنيين والدوليين. وأوضح سعادته أن الدورة الحالية شهدت نمواً ملحوظاً مقارنة بالنسخ السابقة، بعد أن جمعت تحت سقف واحد فرص التصنيع والتوظيف والتقنيات المتقدمة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، ما يؤكد الدور المحوري للمبادرة في تنويع الاقتصاد الوطني ورفع تنافسية المنتجات الإماراتية. وأشار السويدي، إلى أن معرض "مصنعين" للتوظيف المنعقد بالتوازي مع المنتدى، وفر 1200 وظيفة من 100 شركة صناعية، موضحاً أن المنصة تهدف لربط الكفاءات الوطنية بفرص العمل في القطاعات التقنية المتقدمة، في إطار دعم استراتيجية التوطين وتحفيز الشباب على دخول مجالات الصناعة المستقبلية. وأضاف وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، أن نتائج هذا العام تعكس مساراً تصاعدياً واضحاً، متعهداً بأن تحمل الدورة المقبلة فرصاً أكبر، ونمواً أشمل ونتائج أكثر تأثيراً على القطاع الصناعي والاقتصاد الإماراتي ككل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store